
احتجاجات في جامعات أميركية تنديدا باعتقال داعمين لفلسطين
وطالبت الاحتجاجات بالإفراج عن الباحث في جامعة جورجتاون بدار خان سوري، والناشط الفلسطيني محمود خليل، طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا، والطالبة التركية رميساء أوزتورك التي تتابع دراستها لنيل الدكتوراة في جامعة تافتس، والذين تم توقيفهم بسبب دعمهم لفلسطين.
وقال الدكتور نادر هاشمي، خبير سياسات الشرق الأوسط في جامعة جورجتاون، والذي شارك في الاحتجاج، إن المعتقلين تم توقيفهم دون توجيه أي تهم لهم، واصفا ذلك بأنه "سياسة تهدف إلى إسكات حرية التعبير المؤيدة لفلسطين".
وأوضح هاشمي أنه التقى بدار خان سوري، الذي تم ايقافه في مارس والمحتجز في مركز بولاية تكساس، مشيرا إلى أن ظروف سجنه صعبة، حيث يسمح له بالخروج إلى الهواء الطلق لمدة ساعتين فقط أسبوعيا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ديوان
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ديوان
«حماس»: لا معنى لأي مفاوضات في ظل «حرب التجويع والإبادة»
وقال عضو المكتب السياسي في «حماس» باسم نعيم، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «لا معنى لأي مفاوضات غير مباشرة مع الاحتلال ، ولا معنى للتعامل مع أي مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار، في ظل حرب التجويع وحرب الإبادة التي ينفذها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة». وأضاف أن «المجتمع الدولي مطالب بالضغط على حكومة (بنيامين) نتنياهو لوقف جريمة التجويع والتعطيش والقتل في غزة». ويأتي هذا في الوقت الذي أعلن فيه المتحدث باسم الجيش الإحتلال، في بيان ألقاه الاثنين، عند حدود قطاع غزة، أنه «على الرغم من الإنجازات الأخيرة للجيش والضغوط على (حركة) حماس»، فإن الحركة لا تزال «غير راغبة» في الموافقة على صفقة أسرى. وقال المتحدث إيفي ديفرين: «لدينا خطة منظمة. نحن نمضي قدماً نحو مرحلة جديدة ومكثفة (من الهجوم)، عملية عربات جدعون». وأضاف: «هدف العملية هو إعادة أسرانا وإسقاط حُكم (حماس). هذان الهدفان مرتبط بعضهما ببعض». ( الشرق الأوسط)


٠٦-٠٥-٢٠٢٥
حماس تقول إن "لا معنى" لأي مفاوضات لوقف النار في "ظل حرب التجويع"
مطالبا المجتمع الدولي بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف "جريمة التجويع". وقال عضو المكتب السياسي في حماس باسم نعيم لوكالة فرانس برس "لا معنى لأي مفاوضات غير مباشرة مع الاحتلال الإسرائيلي، ولا معنى للتعامل مع أي مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار، في ظل حرب التجويع وحرب الإبادة التي ينفذها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.


الصحفيين بصفاقس
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- الصحفيين بصفاقس
إيران : تخصيب اليورانيوم حق قانوني
إيران : تخصيب اليورانيوم حق قانوني 6 ماي، 09:00 قالت الحكومة الإيرانية، إن طهران لا تزال ملتزمة بالدبلوماسية مع الولايات المتحدة، وتنتظر أن تعلن سلطنة عمان موعد الجولة المقبلة من المفاوضات النووية، وذلك بعد تأجيل الجولة الرابعة، التي كانت مقررة السبت الماضي في العاصمة الإيطالية روما. وكانت سلطنة عمان قد أعلنت إرجاء الجولة الرابعة من المحادثات النووية التي كان من المقرر عقدها في الثالث من مايو الجاري، 'لأسباب لوجستية'. وأشار المتحدث باسم الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء 'تسنيم'، إلى أن تأجيل المفاوضات، جاء باقتراح من الوسطاء في سلطنة عمان، وبالتنسيق مع الطرفين (واشنطن وطهران). وبشأن التكهّنات المتعلقة بخلافات محتملة بين إيران والولايات المتحدة في المفاوضات الجارية، قال: 'لقد أظهرنا التزامنا العملي بمواصلة مسار التفاوض. تغيير توقيت المفاوضات تم بناءً على اقتراح من سلطنة عمان وبالاتفاق بين الطرفين، وذلك للأسباب التي ذُكرت في منشور وزير الخارجية العماني. نحن الآن ننتظر موقف عمان بشأن مستقبل المفاوضات واستمرارها'. وشدد بقائي، على أن الاستخدام السلمي للطاقة النووية، 'حق قانوني لإيران'، في معرض رده على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، التي عبر فيها رغبته في تفكيك برنامج طهران النووي. وأضاف: 'من الواضح أن المواقف المبدئية لإيران بشأن الاستخدام السلمي للطاقة النووية تُعدّ حقاً قانونياً. لا يمكن أن تكون طرفاً في معاهدة ما وتقبل فقط بالالتزامات دون أن تتمتع بحقوقها. البرنامج النووي الإيراني له تاريخ طويل، وبعض التصريحات الجدلية والمغالطات حول إيران لا تستند إلى أي أساس علمي أو واقعي. من حق إيران أن تستفيد من عضويتها في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ومن حقها في التخصيب'. وفي ما يخص العقوبات الأميركية، وتفعيل ما يطلق عليه 'آلية الزناد'، قال بقائي: 'لا نرى أي مبرر لتفعيلها. محاولات بعض الأطراف لاستغلال هذه الآلية مرفوضة تماماً، وتبعات استخدامها ستقع على عاتقهم'. ورداً على تهديد ترمب بوقف شراء النفط الإيراني، قال بقائي: 'الرسائل المتناقضة التي تصدر عن المسؤولين الأميركيين غير مفيدة، ولن تؤثر على عزمنا في مواصلة تمسكنا بمواقفنا المبدئية. نحن أوضحنا مواقفنا بكل ثبات. إذا كانت نية الأميركيين بالفعل منع إيران من امتلاك قنبلة نووية، فبإمكاننا حينها حل الكثير من المسائل'. يأتي ذلك في وقت أطلق الرئيس الأميركي، الخميس الماضي، تحذيراً من شراء النفط الإيراني، وذلك بالتزامن مع إعلان سلطنة عمان وإيران، تأجيل الجولة الرابعة من المحادثات النووية. وعن التهديدات العسكرية ضد إيران والمواقف المتعلقة بالمفاوضات، قال بقائي: 'نتعامل مع مسار التفاوض باحترافية وبدقة كاملة، ولا نتفاوض عبر الإعلام. لدينا مسار تفاوضي واضح، ومعيارنا هو ما يُطرح على طاولة الحوار. في مواجهة أي تهديدات، فإن إيران سترد على أي اعتداء بأشد شكل ممكن'. وتطرق بقائي إلى تصريحات وزير الدفاع الإيراني، عزيز نصير زاده، حول استهداف قواعد أميركية في المنطقة، قائلاً: 'لا يجب تفسير تصريحات وزير الدفاع بهذه الطريقة. إذا نظرنا إلى مستوى التواصل بين إيران وجيرانها مؤخراً، يتضح أن سياسة إيران قائمة على حسن الجوار والصداقة مع الجميع'. وأضاف: 'جميع الدول مُلزمة بمنع أي طرف ثالث من القيام باعتداء على دولة أخرى انطلاقاً من أراضيها. ومن الطبيعي، إذا تم شن أي هجوم من أراضي دولة ما على إيران، فستُعتبر تلك النقطة هدفاً مشروعاً للدفاع'.