
سعر برميل النفط الكويتي ينخفض 1,05 دولار ليبلغ 68,29 دولار
كونا – انخفض سعر برميل النفط الكويتي 05ر1 دولار ليبلغ 29ر68 دولار للبرميل في تداولات يوم أمس الأربعاء مقابل 34ر69 دولار للبرميل في تداولات يوم الأول من أمس وفقا للسعر المعلن من مؤسسةالبترول الكويتية.
وفي الأسواق العالمية ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 54 سنتا لتبلغ 68ر67 دولار للبرميل في وقت ارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 55 سنتا لتبلغ 92ر64 دولار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
ترسية 3 عقود بناء وكهرباء بـ 42 مليون دولار... خلال مايو
شهدت الكويت والبحرين أدنى مستويات منح العقود بين دول الخليج في شهر مايو. فمحلياً تم توقيع 3عقود فقط في قطاعي البناء والكهرباء بقيمة إجمالية بلغت 42 مليون دولار. أما البحرين، سجلت صفقة واحدة بقيمة 50 مليوناً لمشروع طريق. ويأتي هذا الأداء المتواضع في سياق تراجع عام في قيمة ترسية العقود بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي بلغت 8.3 مليار في مايو. وتُعتبر هذه القيمة مماثلة لتلك المسجلة في أبريل، الذي كان أضعف شهر لمنح العقود منذ مارس 2022. ويمثل هذا الشهر الرابع على التوالي من النتائج الضعيفة، مدفوعاً بتوقعات اقتصادية عالمية متشائمة، خاصة مع سياسة التعريفات الجمركية المتقلبة من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وضعف الطلب على الطاقة الذي يضغط على أسعار النفط، إضافة إلى التوترات الجيوسياسية الإقليمية التي تختبر ثقة المستثمرين. وتصدرت السعودية قائمة دول المنطقة بقيمة عقود بلغت 2.7 مليار دولار في مايو. وجاء أكثر من نصف هذه القيمة من عقدين كبيرين من وزارة الدفاع. وسجلت الإمارات عقوداً بقيمة 2.1 مليار، كان أبرزها بقيمة 200 مليون من شركة أبوظبي للخدمات الصحية (صحة) لبناء مستشفى الكورنيش الجديد في مدينة الشيخ خليفة الطبية، حيث تم اختيار شركة شابورجي بالونجي الهندية كمقاول رئيسي. وشكّل قطاع الإنشاءات أكثر من نصف قيمة عقود الدولة خلال الشهر، بإجمالي 1.6 مليار. وشهدت قطر ترسية عقود بـ735 مليوناً في مايو، أبرزها صفقة بقيمة 274 مليوناً من المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء (كهرماء) لبناء كابلات جهد 132 كيلو فولت، كجزء من مشروع توسيع شبكة نقل الكهرباء. وقد مُنحت هذه الصفقة لشركة السويدي المصرية. وسجلت عُمان عقوداً بـ 594 مليوناً، وتمثلت الصفقة الأكبر في عقد بقيمة 200 مليون من شركة دار العالمية السعودية للتطوير العقاري لشركة الأدراك للتجارة والمقاولات المحلية، وذلك لتطوير الفلل والشقق ضمن مشروع عايدة.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
الكويت الرابعة بالشرق الأوسط في جذب تمويلات الشركات الناشئة خلال مايو
حلت الكويت رابعاً في قائمة الدول الأكثر جذباً لتمويلات الشركات الناشئة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال مايو الماضي بعد اجتذاب شركاتها الناشئة تمويلات بقيمة 6 ملايين دولار، من خلال صفقتين، في حين تصدرت مصر القائمة. وحسب بيانات «ومضة» للأبحاث لشهر يونيو، بلغت إجمالي قيمة التمويلات التي جمعتها الشركات الناشئة بالمنطقة 289 مليون دولار من خلال 44 صفقة استثمارية، بزيادة 25 % عن أبريل الماضي، وبنمو 2 % عن الفترة المقارنة من العام الماضي. وتصدرت مصر القائمة لتبلغ قيمة التمويلات التي جمعتها الشركات الناشئة المصرية 125 مليون دولار خلال مايو، من خلال 8 صفقات، وجاءت الإمارات ثانياً، من خلال اجتذاب شركاتها الناشئة تمويلات بقيمة 86.7 مليون عبر 14 صفقة. وحلت السعودية ثالثاً، بجذبها شركاتها الناشئة 68.8 مليون من خلال 15 صفقة، وجاءت قطر وتونس في المركز الخامس بقيمة تمويلات قدرها مليون دولار لكل منهما، ثم عمان بتمويلات بلغت 250 ألفاً، وأخيراً العراق بـ100 ألف.


الرأي
منذ 2 ساعات
- الرأي
الجنيه الإسترليني يصل أعلى مستوياته في 4 سنوات
ارتفع الجنيه الإسترليني إلى أعلى مستوى له منذ ما يقرب من 4 سنوات، حتى مع استمرار انقسام المحللين حول احتمالية تحقيق المزيد من الارتفاع. وشهد الجنيه تداولات مرتفعة بأكثر من 0.5 % مقابل الدولار، ليصل إلى 1.3736 دولار، وهو أعلى مستوى له منذ أكتوبر 2021. وحتى الآن هذا العام، ارتفع الجنيه الإسترليني بنحو 10 % مقابل الدولار، وفقاً لبيانات بورصة لندن. أما مقابل اليورو، انخفض الجنيه 2.9 % منذ بداية العام. وكان آخر ارتفاع له مقابل عملة منطقة اليورو بنسبة 0.2 %، حيث بلغ سعره حوالي 1.173 يورو. من جانبها، ترى رئيسة قسم تحليل السوق في بنك «RBC Brewin Dolphin»، جانيت موي، أن جزءاً كبيراً من المسار الصعودي للجنيه الإسترليني يعود إلى ضعف الدولار الكامن أكثر من الثقة في الجنيه الإسترليني نفسه، بحسب ما ذكرته لشبكة «CNBC». وقال الرئيس العالمي لأبحاث تخصيص الأصول في «إنفيسكو»، بول جاكسون، إن الجنيه في رحلة انتعاش من «الانخفاض الشديد» الذي شهدناه في أعقاب ما يسمى بالميزانية المصغرة لرئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تروس، والتي أثارت موجة بيع حادة للجنيه وسندات الحكومة البريطانية في عام 2022. ومع ذلك، اتفق على أن جزءاً كبيراً من الحركة هذا العام يُعزى إلى ضعف الدولار، مشيراً إلى الانخفاض المتزامن للجنيه مقابل اليورو. وقال جاكسون: «أتوقع استمرار هذا النمط مستقبلاً، مع ضعف الدولار بالتزامن مع ضعف الاقتصاد الأميركي (وشكوك المستثمرين بشأن السياسات المالية والتعريفات الجمركية الأميركية)، بينما قد يرتفع اليورو بفضل التفاؤل بشأن تداعيات الدعم المالي القادم (خاصةً في ألمانيا)». وأشار إلى أن البنك المركزي الأوروبي أكمل على الأرجح معظم برنامجه للتيسير النقدي للدورة الحالية، في حين أن بنك إنكلترا والاحتياطي الفيدرالي «لا يزالان بحاجة إلى بذل الكثير من الجهود للحاق بالركب». وأضاف جاكسون: «خلال 12 شهراً، أتوقع أن يكون سعر صرف الجنيه الإسترليني مقابل الدولار حوالي 1.4، وأن يكون سعر صرف الجنيه مقابل اليورو حوالي 1.15 (حالياً 1.17)». وتمثل توقعات جاكسون زيادة بنسبة 2.9 % تقريباً عن أسعار الصرف الحالية مقابل الدولار. وأشارت موي من «آر بي سي بروين دولفينز» إلى أن توقعات الجنيه الإسترليني في الأشهر المقبلة ليست مُقنعة للغاية، لكنها أشارت إلى أن التطورات الجيوسياسية قد تُحفز المزيد من التحركات الصعودية على المدى الطويل. وقالت: «على المدى القريب، قد يكون ارتفاع الجنيه الإسترليني محدوداً نظراً لتراجع الزخم الاقتصادي في المملكة المتحدة واتساع نطاق خفض بنك إنكلترا لأسعار الفائدة». وأضافت: «بالنظر إلى المستقبل، قد يكون أحد المحفزات المحتملة للجنيه هو تحسين العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، لاسيما إذا تُرجم ذلك إلى إجراءات ملموسة مع مرور الوقت». واتخذ برايان مانجويرو، مدير الاستثمار في مجموعة الأصول المتعددة في بارينجز، وجهة نظر أكثر تشاؤماً. وقال لشبكة «CNBC»: «نتوقع هبوطاً في الجنيه الإسترليني على المدى المتوسط. نتوقع أن يكون سعر صرف اليورو مقابل الجنيه الإسترليني 0.875، وسعر صرف الجنيه مقابل الدولار 1.3 خلال (ستة أشهر)». وجادل بأن الخلفية الاقتصادية الكلية لا تبرر أداء الجنيه مقابل الدولار هذا العام، وعزا ذلك إلى انعكاس عمليات بيع مكثفة للدولار بعد يوم التحرير. وأضاف: «كانت الأسواق متشائمة بشكل مفرط بشأن المملكة المتحدة بعد ميزانية وزير المالية ريفز». نتيجةً لذلك، دعمت مفاجآت البيانات الإيجابية الجنيه. ومع ذلك، لانزال نتوقع تباطؤ النمو الاقتصادي والتضخم في المملكة المتحدة؛ فالمؤشرات بدأت تظهر بالفعل، وهو ما يُقر به بنك إنكلترا أيضاً. وهذا يدعم المزيد من تخفيضات أسعار الفائدة من قِبَل البنك، ويؤثر في نهاية المطاف على الجنيه.