
الجيش الملكي يتشبث بمركز الوصافة المؤهل إلى دوري أبطال إفريقيا
video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
حافظ فريق الجيش الملكي على مركزه الثاني، المؤهل إلى
وسجل هدفي
وبهذا الفوز، عزز الجيش الملكي موقعه في المركز الثاني برصيد 54 نقطة، فيما لا يزال المغرب التطواني يحتل المركز الـ14 بـ23 نقطة، ما يحتم عليه الصراع حتى الدورة الأخيرة لضمان البقاء في القسم الأول.
من جانبه، يواصل الوداد الرياضي الضغط على الجيش الملكي، بعد فوزه خارج الميدان على فريق الشباب السالمي، ببرشيد، بنتيجة هدفين دون رد، من توقيع اسيوسي توميلو ميلولا (د29)، وعبد المنعم بوطويل (د78).
وبهذه النتيجة، رفع الوداد رصيده إلى 51 نقطة في المركز الثالث، أما الفريق السالمي فقد تعقدت الأمور بالنسبة إليه، حيث يحتل المركز الـ15 بـ22 نقطة.
وفي مدينة المحمدية، حقق الفتح الرياضي انتصارا على حساب حسنية أكادير بنتيجة(2-1)، ليعزز مركزه الرابع برصيد 50 نقطة. وسجل هدفي الفريق الرباطي أيوب مولوع (د13)، وحمزة هانوري (د89)، بينما سجل أسان باي هدف الحسنية في (د35)، مع العلم أن فريق حسنية أكادير ضمن على الأقل خوض مباريات السد للبقاء في القسم الأول (المركز 13 بـ29 نقطة).
بدوره، استفاد نهضة زمامرة من فوزه على الاتحاد الرياضي اتواركة (صاحب المركز 12 بـ35 نقطة) بنتيجة (3-0)، ليصعد إلى المركز الخامس برصيد 47 نقطة، بفضل أمين عزري (د5)، واليزيد فافا (د59، د90+4).
واستغل الزمامرة كذلك تعادل المغرب الفاسي أمام أولمبيك آسفي (2-2) ليحل الأخير في المركز السادس بـ46 نقطة. وسجل لأصحاب الأرض ديارا عبدولاي (د45+4، ض.ج د71)، فيما سجل للفريق الفاسي اسماعيل الحراش (د16)، كابيلو سيكانينغ (ض.ج د79).
وفي مباراة أخرى، فاز الرجاء الرياضي على ضيفه الدفاع الحسني الجديدي بنتيجة (3-2). وسجل أهداف الرجاء كل من أيوب معموري (د15)، ويوسف بولكسوط (د 45+5)، وآدم النفاتي (د 73)، في حين أحرز يوسف عربيدي (د 39) ورضا ماجي (د 75) هدفي الدفاع الحسني الجديدي، الذي يحتل المركز التاسع برصيد 39 نقطة، بينما يحتل الرجاء المركز السابع بـ45 نقطة.
أما اتحاد طنجة، فقد تغلب على ضيفه النادي المكناسي بهدفين دون رد، من توقيع بلال الودغيري (د6)، وجواد غبرة (د46). وبهذا الفوز، أصبح فارس البوغاز في المركز العاشر بـ37 نقطة، بفارق نقطة عن مطارده فريق الإسماعيلي (المركز 11 بـ36 نقطة).
وفي مباريات أول أمس الأربعاء، فاز نهضة بركان على شباب المحمدية بهدف دون رد، من توقيع يوسف الزغودي (د76). وبهذا الانتصار، رفع فريق نهضة بركان رصيده إلى 67 نقطة في سبورة الترتيب، والذي توج سلفا بلقب البطولة، في حين يقبع شباب المحمدية، الذي نزل رسميا إلى القسم الثاني، في ذيل الترتيب بـ4 نقاط فقط.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المغرب اليوم
منذ 2 ساعات
- المغرب اليوم
الوداد الرياضي ينهزم أمام العين الإماراتي بهدفين مقابل هدف في لقاء ودي على ملعب أودي فيلد بواشنطن
انهزم فريق الوداد الرياضي أمام نادي العين الإماراتي بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد، في المباراة التي جمعتهما الخميس على أرضية ملعب "أودي فيلد" بواشنطن، ضمن منافسات الجولة الثالثة والأخيرة من دور مجموعات كأس العالم للأندية (المجموعة 7)، التي تقام بالولايات المتحدة الأمريكية. ورغم أن المباراة لم تكن حاسمة على مستوى التأهل، بعد أن حجز مانشستر سيتي ويوفنتوس بطاقتي العبور إلى الدور المقبل عن هذه المجموعة، فإن الفريقين دخلا اللقاء بطموح إنهاء المشاركة بصورة مشرفة وإنقاذ ماء الوجه. وبادر الوداد الرياضي إلى السيطرة وافتتح التسجيل مبكرا في الدقيقة الرابعة عبر الجنوب إفريقي كاسيوس مايلولا. وكان بإمكان الفريق المغربي تعزيز النتيجة بعد تسديدة قوية من أسامة الزمراوي ارتطمت بالعارضة الأفقية في الدقيقة ال 20. وقبل نهاية الشوط الأول، تحصل لاعب العين الاماراتي، سفيان رحيمي على ضربة جزاء بعد تعرضه لعرقلة داخل منطقة الجزاء من طرف أيوب بوشتة، ترجمها لابا كودجو إلى هدف التعادل في الدقيقة 45+1. وفي بداية الشوط الثاني، تمكن الفريق الإماراتي من تسجيل هدف التقدم في الدقيقة 52 عن طريق اللاعب كاكو. وهكذا، أنهى الوداد الرياضي مشاركته في النسخة الأولى من مونديال الأندية بصيغته الجديدة (32 فريقا) في المركز الأخير من مجموعته، بعد خسارتين سابقتين أمام مانشستر سيتي (0-2) ويوفنتوس (1-4). وفي المباراة الأخرى ضمن نفس المجموعة، اكتسح مانشستر سيتي فريق يوفنتوس، بنتيجة خمسة أهداف مقابل هدفين، ليحسم صدارة المجموعة بجدارة.


عبّر
منذ 3 ساعات
- عبّر
صدمة الوداد في مونديال الأندية: هل كان التعاقد مع عمر السومة 'فضيحة'؟
لم يتوقع العديد من مشجعي الوداد المغربي أن يمنى فريقهم بثلاث هزائم متتالية في كأس العالم للأندية 2025، وذلك بعد تعزيز صفوفه بلاعبين جدد كعمر السومة، لتقوية حظوظه في المسابقة المرموقة. أثارت هذه النتائج، وخاصة الأداء المتواضع للاعبين الجدد، جدلاً واسعاً وصدمة بين الجماهير. عمر السومة: صفقة 'صاخبة' وأداء محبط كان المهاجم الدولي السوري عمر السومة (36 عاماً) آخر الوافدين على الوداد البيضاوي، وسبق وصوله صخب إعلامي كبير وتوقعات بأن يوظف خبرته الطويلة لقيادة خط الهجوم في المونديال. أعلن الوداد رسمياً يوم الجمعة الماضي تعاقده مع السومة قادماً من العروبة السعودي، وذلك بعد أن خاض الفريق مباراته الأولى في البطولة ضد مانشستر سيتي. لم يتم الإعلان عن مدة الصفقة أو تفاصيلها المالية حينها. ونشر الوداد عبر صفحته على فيسبوك مقطع فيديو يظهر فيه اللاعب وهو يقول: 'عمر السومة، من سوريا إلى الوداد'، معلقاً النادي على المقطع: 'عمر السومة من الشام إلى القلعة الحمراء'. وكان السومة قد انضم للعروبة السعودي في يناير الماضي في صفقة انتقال مجاني بعد انفصاله عن العربي القطري، وقدم أداءً لافتاً في الدوري السعودي للمحترفين رغم هبوط العروبة لدوري يلو (الدرجة الثانية). ثلاث هزائم قاسية وجدل حول الصفقة شكل فشل عمر السومة في الظهور بشكل جيد في المونديال صدمة كبيرة للجماهير الودادية، التي تجرعت بمرارة ثلاث هزائم متتالية: ضد مانشستر سيتي (2-0)، ثم يوفنتوس (4-1)، والعين الإماراتي (2-1). شن مشجعو الوداد، الذي تلقى خمس هزائم في خمس مباريات خاضها خلال ثلاث مشاركات له في المونديال، هجوماً حاداً طال عمر السومة ومسؤولي الفريق. اعتبر الكثيرون أن صفقة المهاجم الدولي السوري كانت بكل المقاييس 'فضيحة كبرى للنادي'. تفاصيل العقد والأداء المتواضع للسومة عاب جمهور الوداد على إدارته اقتصار فترة التعاقد مع السومة على شهر واحد فقط، وبمقابل مادي مكلف جداً. تحدثت بعض التقارير القريبة من الفريق عن أن السومة حصل على 100 ألف دولار شهرياً من الوداد. شارك مهاجم العروبة السابق في مباراتين فقط في مونديال الأندية: الأولى أمام يوفنتوس: خاض خلالها 45 دقيقة وحصل على أسوأ تقييم (5.5). الثانية ضد العين الإماراتي: اقتصرت على 62 دقيقة وحصل على تقييم متوسط (6.3). مقابل الـ 107 دقائق التي حمل فيها ألوان الوداد، لم يقدم السومة الأداء المأمول، بل خيب انتظارات الجماهير. لا يزال مستقبله مع الفريق محل غموض وجدل، خاصة بعدما صرح بأن فترة انضمامه للفريق لا تتعدى شهراً واحداً، سيعود بعده إلى الدوري السعودي للمحترفين.


الجريدة 24
منذ 6 ساعات
- الجريدة 24
الوراد: مونديال الأندية كشف مكامن الخلل داخل الوداد
أنهى نادي الوداد الرياضي مشاركته في كأس العالم للأندية بخيبة أمل كبيرة، عقب هزيمته الثالثة على التوالي أمام نادي العين الإماراتي بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد، في المباراة التي جمعت بينهما ضمن الجولة الأخيرة من دور المجموعات، ليحتل الفريق المركز الأخير في مجموعته دون نقاط، خلف العين الذي حقق فوزًا وحيدًا، بينما تصدّر مانشستر سيتي الترتيب بتسع نقاط، متبوعًا بجوفنتوس برصيد ست نقاط. وعبر عبد الصمد الوراد، مساعد مدرب الوداد، عن أسفه إزاء الإقصاء المبكر من البطولة، معتبرًا أن الفريق كان يطمح إلى الذهاب لأبعد نقطة في هذه المسابقة العالمية، إلا أن الحظ لم يكن حليفًا للفريق في مجموعة صعبة ضمت أندية من العيار الثقيل. وأكد في ندوة صحفية أعقبت اللقاء، أن المواجهة الأخيرة ضد العين تم التحضير لها بنفس الجدية التي طبعَت مباراتي مانشستر سيتي ويوفنتوس، وأن الفريق حاول فرض أسلوبه منذ البداية، وتمكن من افتتاح التسجيل، غير أن مشكل إهدار الفرص ظل حاضرًا، وهو ما كلّف الفريق خسارة جديدة. وأشار الوراد إلى أن ضعف الفعالية الهجومية يرتبط أساسًا بغياب التجانس، نتيجة التحاق عدد من المهاجمين بالفريق حديثًا، ما حال دون بلوغ المستوى الجماعي المطلوب، مبرزًا أن الطاقم التقني لا يزال يبحث عن التركيبة المثالية القادرة على منح الفريق النجاعة في الخط الأمامي خلال قادم الاستحقاقات. واعتبر أن هذه المشاركة، رغم قصرها، تشكّل تجربة مفيدة سيتم استثمارها لإعادة ترتيب الأوراق وتصحيح المسار استعدادًا للبطولات المحلية والقارية المقبلة. وأكد مساعد المدرب أن الجهاز التقني قام بإعداد تقارير شاملة عن أداء الفريق في المباريات الثلاث، وذلك بتنسيق مع اللجنة التقنية التي تشتغل بشكل موازٍ مع المدرب ورئيس النادي، مضيفًا أن المرحلة المقبلة ستشهد انتدابات مدروسة تهدف إلى سد مكامن الخصاص، من خلال التعاقد مع لاعبين بجودة عالية يمكنهم تقديم الإضافة اللازمة. وفي سياق متصل، تحدث الوراد عن الحالة الصحية للمدرب محمد أمين بنهاشم، الذي تعرض لحادث سير بداية الأسبوع، موضحًا أن حالته تعرف تحسنًا تدريجيًا، وأنه أصر على حضور المباراة رغم توصية الطاقم الطبي بمنحه راحة أطول. وخلّفت نتائج الوداد في هذه النسخة من كأس العالم للأندية ردود فعل متباينة، وسط دعوات من الجماهير لإجراء تقييم شامل للأداء والاختيارات التقنية، أملاً في إعادة الفريق إلى سكة التنافس القوي، خاصة في ظل انتظارات كبيرة ترافقه في المسابقات المحلية والقارية.