
لهذا السبب.... محمد فؤاد يتصدر تريند جوجل
الاهتمام الكبير الذي حظي به فؤاد بمجرد إعلان اسمه ضمن نجوم الحفل، يعكس حجم التأثير العاطفي والفني الذي لا يزال يمارسه على أجيال تربّت على صوته وإحساسه، حيث لم تكد تمر ساعات على تأكيد مشاركته حتى اشتعلت مواقع التواصل بالذكريات والتفاعل، في ظاهرة تؤكد أن الحنين لا يموت، بل يشتد كلما عاد الصوت الحقيقي ليحتل المشهد من جديد.
عودة "كاسيت 90".. مسرح الذكريات الحيّ
ليلة "كاسيت 90" التي أعادت البريق إلى الطرب الأصيل منذ انطلاقتها قبل عامين في جدة، ثم في الرياض العام الماضي، تعود هذا الموسم بإطلالة جديدة أكثر زخمًا وجاذبية، لتجمع بين نجوم التسعينات الذين شكلوا وجدان جيل كامل، واحتفظوا بمكانتهم رغم تغير الذائقة وتبدل الإيقاعات.
وتقدم الحفلة المقبلة تجربة فنية بصرية وسمعية متكاملة، تمتزج فيها العروض الغنائية بالديكورات المستوحاة من روح التسعينات، مع توظيف ذكي للإضاءة والمؤثرات البصرية التي تواكب معايير الحفلات العالمية، لتعيد إحياء تلك المرحلة الفنية الذهبية بطابع كلاسيكي معاصر، ينبض بالحيوية والنوستالجيا.
محمد فؤاد.. اسم لا يشيخ
محمد فؤاد، الذي يعتبر أحد أعمدة الأغنية العاطفية العربية في التسعينات، يعود إلى جدة ليعتلي المسرح أمام جمهور عريض ينتظر منه "الحب الحقيقي"، و"كامننا"، و"بين إيديك"، وغيرها من الأغاني التي شكلت وجدان ملايين العرب. ورغم مرور السنوات، لم يفقد فؤاد نبرة الإحساس التي تميز بها، بل يُعد اليوم نموذجًا حيًا للفنان الذي لم يغيّبه الزمن، بل زادته الأيام ثباتًا ورسوخًا.
ويشاركه في الحفل نجم التسعينات الآخر إيهاب توفيق، صاحب الرصيد الكبير من الأغاني الجماهيرية، إلى جانب الفنان السعودي جواد العلي، والفنانة اللبنانية ديانا حداد، في لقاء فني يتوقع أن يكون من أضخم التجمعات الغنائية التي تكرّم عقد التسعينات.
الحنين يلتقي بالتقنية
"كاسيت 90" ليس مجرد حفل، بل حدث فني يتجاوز الأداء التقليدي، ليقدّم مزيجًا من الحنين والتجديد، مستعرضًا الحقبة الذهبية للأغنية العربية بطريقة حديثة تجمع بين الخيال البصري والدقة التقنية في الإخراج. ومن هنا تنبع أهمية هذه الليلة، بوصفها منصة لإعادة تقديم الإرث الغنائي العربي بأسلوب معاصر، يستلهم الماضي دون أن يتوقف عنده.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
عمرو دياب يشعل العلمين ويخطف قلوب الجماهير
تصدر الهضبة عمرو دياب تريند محرك البحث جوجل بعد حفله الضخم في مهرجان العلمين الجديدة، الذي شهد حضورًا جماهيريًا قياسيًا حول الساحة إلى موجة من الفرح والطاقة الإيجابية وكعادته، أثبت عمرو دياب أنه النجم الذي لا تغيب شمس نجاحه، وأنه الرقم الصعب في عالم الموسيقى العربية منذ أكثر من أربعة عقود. الحفل الذي أقيم مساء الجمعة لم يكن مجرد عرض غنائي، بل كان احتفالًا حقيقيًا بمسيرة فنان استثنائي جمع بين الأجيال على أغنياته. بدأ الهضبة الحفل بأغنية "يا أنا يا لأ" وسط تصفيق حار وهتافات جماهيرية، قبل أن يفاجئ الجمهور بعرض فيديو يوثق مشواره الفني منذ بداياته وحتى آخر ألبوماته، ليذكّر الجميع بتاريخ أسطورة لا تتكرر. الهضبة لم ينسَ أن يوجه رسالة شكر خاصة لكل صناع ألبومه الجديد "ابتدينا" ، مؤكدًا امتنانه لكل الشعراء والملحنين والموزعين الذين ساهموا في صناعة النجاح، مع إشارة خاصة إلى الملحن عمرو مصطفى الذي تعاون معه في أغنيتي "خطفوني" و"ابتدينا"هذه الأغاني حققت صدى واسعًا على السوشيال ميديا ورفعت اسم دياب إلى صدارة الترند فور انتهاء الحفل. وخلال الأمسية، تفاعل الجمهور بشكل كبير مع أغنية "يا بابا" التي عبّر دياب عن خوفه في البداية من عدم تقبلها بسبب كلماتها المختلفة، لكنه أعرب عن سعادته البالغة بعدما رددها الحضور عن ظهر قلب. في مشهد آخر يعكس العلاقة الخاصة بين النجم وجمهوره، أعلن دياب للمرة الأولى: "هعمل كل اللي أنتم عايزينه حتى لو مش طبعي" ، ليثبت أنه ليس مجرد فنان يقدّم أغاني، بل أيقونة تلامس وجدان الملايين. أصداء الحفل لم تتوقف عند أرض العلمين، إذ اجتاحت الصور والفيديوهات منصات التواصل الاجتماعي، لتتصدر هاشتاجات عمرو دياب و الهضبة محركات البحث في مصر والوطن العربي. محبو دياب تغنوا بجمال صوته وحضوره الطاغي، فيما اعتبره البعض أفضل حفلات الصيف حتى الآن، مؤكّدين أن الهضبة دائمًا ما يعرف كيف يحوّل أي أمسية إلى ذكرى خالدة.


بوابة الأهرام
منذ 3 ساعات
- بوابة الأهرام
«كايروكى» تشعل «جدة».. و«كاسيت 90» يحتفى بنجوم الفن
فى واحدة من ليالى الموسيقى الاستثنائية، احتضن مسرح «أرينا عبادى الجوهر» بمدينة جدة أمسية فنية جمعت بين فرقة «كايروكى» بقيادة الفنان أمير عيد، والفنانة الكندية جوستلى كيسيز، وسط حضور جماهيرى كبير. افتتحت «كيسيز» الحفل بمجموعة من أغانيها التى تمزج بين الشاعرية والموسيقى الإلكترونية، وسط تفاعل لافت من الجمهور. وعندما صعدت فرقة «كايروكى» إلى المسرح، اشتعلت الأجواء بالحماس، إذ قدمت أشهر أغانيها التى أصبحت صوتًا لجيل كامل، حيث كان الجمهور يردد الكلمات من البداية للنهاية فى مشهد جسد روح التفاعل الحى بين الفنان وجمهوره. وتميزت الليلة بحضور متنوع من مختلف الفئات العمرية، جمعهم حب الموسيقى البديلة والانفتاح على تجارب فنية متنوعة، بينما شكّل الجمهور السعودى القلب النابض لهذا النجاح بحضوره الكثيف وتفاعله اللافت. وتواصل مدينة جدة ترسيخ موقعها كإحدى عواصم الثقافة والفنون العربية باستعدادها لاستقبال واحدة من أبرز الفعاليات الغنائية، مع عودة حفل «كاسيت 90»، الخميس المقبل، فى ليلة موسيقية تستدعى الذكريات، وتعيد إحياء الروح الطربية الأصيلة بإخراج بصرى حديث، يحتفى بنجوم الأغنية المصرية والعربية الذين لمعوا فى التسعينيات، وشكّلوا وجدان أجيال كاملة، وهم: محمد فؤاد، وإيهاب توفيق، وجواد العلى، وديانا حداد. وتُقدّم الفعالية تجربة غنائية ومرئية متكاملة، تمتزج فيها الأصوات بالمؤثرات البصرية والديكورات المستوحاة من ملامح تلك الحقبة، فى مشهد يجمع بين الكلاسيكية والحداثة، ويُعيد رسم ملامح الفن العربى بأسلوب عصرى. وتواصل «بنش مارك» الجهة المنظمة من خلال هذه التجربة ترسيخ مكانتها كأحد أبرز الفاعلين فى المشهد الترفيهى عبر إنتاج محتوى نوعى يحتفى بالإرث الموسيقى العربى، ويقدمه بأساليب مبتكرة ومبهرة.


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- نافذة على العالم
أول تعليق لـ محمد رياض على انتقاد محيي إسماعيل لتكريمه في المهرجان القومي للمسرح
الجمعة 1 أغسطس 2025 05:10 مساءً نافذة على العالم - أعرب الفنان محمد رياض، رئيس المهرجان القومي للمسرح المصري، عن استيائه من انتقاد الفنان محيي إسماعيل لتكريمه من قبل إدارة المهرجان في دورته الـ 18 خلال الساعات القليلة الماضية، ذلك مع كثرة تداول تصريحاته بصدد رفضه لهذا التكريم. وعلق محمد رياض، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» على انتقادات محيي إسماعيل لتكريمه، قائلا: «لن أتكلم، ملحوظة القناة اللي طلع وهاجم فيها المهرجان القومي استضافته لأنه اتكرم في المهرجان». محيي إسماعيل يرفض تكريم المهرجان القومي للمسرح المصري وكان اسم الفنان محيي إسماعيل، تصدر مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية عقب تعليقه على تكريمه بالمهرجان القومي للمسرح المصري في دورته الـ 18. وفاجأ محيي إسماعيل، خلال لقائه ببرنامج «يحدث في مصر» المذاع من خلال شاشة «mbc مصر» قطاع كبير من الجمهور برفضه للتكريم، قائلا: «أنا مش متواضع، لازم آخد حاجة تليق بي وتكون قيمة ومهمة». أضاف محيي إسماعيل: «أنا تاريخ وتعبت أوي، فلازم اللي يكرمني يديني قيمتي، أنا ممكن طول اليوم أقول لك شكرًا إنت جميل، إيه المشكلة لما آخد فلوس، وتديني حاجة شبه الأوسكار، بحيث تبقى لها قيمة وذكرى للي بتعمله». وتابع محيي إسماعيل: «تكريم يعني تديني وضعي على تاريخي اللي عشته، لكن تكريم سوري بورقة أو كلمة ده مش تكريم، دي مجاملة بايخة».