
مدير مصلحة التأهيل والإصلاح يزور جمعية القرآن الكريم بمأرب لبحث التعاون في تعليم النزلاء
العرش نيوز – مأرب:
زار العقيد الركن/ حسين بن علي الدباء، مدير مصلحة التأهيل والإصلاح بمحافظة مأرب، اليوم مقر جمعية القرآن الكريم، وذلك في إطار تعزيز التعاون بين المؤسستين لافتتاح حلقات تعليم القرآن الكريم في السجن المركزي، وسجن الأحداث، وسجن النساء.
وكان في استقباله الشيخ/ صالح الحواني، مدير الجمعية، الذي بارك هذه الخطوة، وأكد استعداد الجمعية لدعم هذا البرنامج القرآني والإسهام في إنجاحه، بما يعزز من جهود التأهيل الروحي والفكري لنزلاء السجون.
وخلال الزيارة، وجّه مدير المصلحة دعوة رسمية إلى رئيس الجمعية لزيارة مصلحة التأهيل والإصلاح، في خطوة تهدف إلى تعزيز الشراكة والتنسيق العملي بين الطرفين، وتفعيل البرامج الدينية والتأهيلية التي تسهم في بناء شخصية النزيل وتمكينه من الاندماج الإيجابي في المجتمع بعد الإفراج.
تأتي هذه المبادرة في سياق رؤية مصلحة التأهيل والإصلاح بمأرب لتطوير البرامج الإصلاحية والتربوية داخل السجون، وتحويلها إلى بيئات إيجابية تعزز القيم الإيمانية والأخلاقية.
يمكنكم متابعاتنا والتواصل معنا عبر تلجرام على الرابط التالي
غرِّد
شارك
انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)
فيس بوك
اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة)
LinkedIn
النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة)
X
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...
مرتبط

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 4 ساعات
- اليمن الآن
فتحي بن لزرق يفجرها مدوية: علي عبدالله صالح كان أعدل على تعز من أبنائها
أطلق رئيس تحرير صحيفة عدن الغد، الصحفي فتحي بن لزرق، مساء الأربعاء، شهادة غير مسبوقة في حق الرئيس الراحل علي عبدالله صالح، وخصوصًا فيما يتعلق بعلاقته بمحافظة تعز. وفي منشور نشره على صفحته الرسمية بموقع فيس بوك، بتاريخ 20 مايو 2025 تحت وسم #صالح_وتعز، وصف بن لزرق الزيارة الأخيرة التي قام بها لتعز بأنها كانت كفيلة بإحياء "روح صالح" في كل شارع وركن، وقال: "لم أجد مدينة فقط، بل وجدت رجلاً ما زال حيًا في شوارعها، حاضرًا في طرقاتها، متجذرًا في ذاكرة أهلها". وأكد بن لزرق أن كل ما يُعد من شواهد الدولة في تعز اليوم – من مدارس، ومعاهد، وطرقات، ومرافق خدمية – يعود إلى عهد صالح، معتبراً أن من أتى بعده "لم يردم حفرة ولم يضيء زاوية"، متهمًا الطبقة السياسية التي خلفته بالخذلان وغياب الإنجاز. واستعاد الصحفي الجنوبي شهادات قال إنها سمعها من وجوه اجتماعية في المدينة، حيث نقل عن أحد المسنين قوله: "لقد كان صالح يحب تعز أكثر منّا"، مشيرًا إلى أن حضور الرجل ما يزال طاغيًا رغم مرور أكثر من عقد على تنحيه. وقال بن لزرق: "من صاحوا يومًا بـ'ارحل' لم يتركوا خلفهم سوى الخيبة، بينما ترك هو دولة وعدالة وطرقات"، مؤكدًا أن أبناء تعز خسروا صالح "ألف مرة"، ليس فقط كرئيس، بل كضامن لكرامتهم ومكانتهم في بقية مناطق اليمن. وختم بن لزرق منشوره بدعوة أبناء تعز لمراجعة مواقفهم والاعتذار للتاريخ، مشددًا على أن "الإنصاف فضيلة، والحقيقة لا تُنكر"، وأضاف: "من خرج من أبناء تعز ضد صالح آن له أن يعتذر، لا لأننا نقدّس الأفراد، بل لأننا نُنصف الوقائع". منشور بن لزرق قوبل بموجة تفاعل واسعة بين مؤيدين ومنتقدين، وفتح مجددًا باب الجدل حول إرث صالح وموقف أبناء تعز من عهده، في وقت تعيش فيه المدينة تحت سيطرة حزب الإصلاح الإخواني، أوضاعًا إنسانية وأمنية صعبة، وسط غياب واضح للسلطة المركزية والتنمية.


يمنات الأخباري
منذ 10 ساعات
- يمنات الأخباري
محافظ شبوة اللواء العولقي يدعو للالتفاف حول القائد ويكشف لأول مرة الأسباب الحقيقية وراء إعلان الانفصال
يمنات دعا اللواء الركن عوض محمد بن فريد العولقي محافظ محافظة شبوة كافة القوى السياسية اليمنية، خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي قائد الثورة باعتباره صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء الشعب اليمني والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات السياسية والحزبية وإيدلوجيات المكونات السياسية. وأوضح اللواء العولقي ، في تصريح صحفي بمناسبة العيد الوطني الـ٣٥ للوحدة اليمنية، بأن النجاح في تحقيق أهداف أي ثورة في العالم مرهون بوجود الرؤية وبواحدية القيادة وهو ماتحقق في ثورة الـ٢١ من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد واحد ورؤية واحدة. واشار إلى أن ثورة الـ٢١ من سبتمبر حملت مشروع السيادة والكرامة والاستقلال، وكان من أهم أهدافها وقف الحرب ورفع الحصار وخروج القوات الأجنبية من اليمن والسير بكل ثقة لبناء دولة يمنية موحدة بقيادة موحدة بعيدا عن الشعارات الجوفاء أو تعدد القيادات وتعدد الولاءات. كما كشف اللواء العولقي عن الأسباب الحقيقية لإعلان الانفصال من قبل الحزب الاشتراكي اليمني، موضحا بأن الحديث عن الانفصال له عدة أسباب وهي كثيرة أهمها هو نتائج الانتخابات البرلمانية التي حدثت في عام ١٩٩٣م حيث اتضح لقيادة الحزب الاشتراكي اليمني من خلالها مكانة الحزب الحقيقية أمام المجتمع بعد حصولهم على ٥٤ مقعد في تلك الانتخابات وهو ما قاده إلى التخلي عن الوحدة واعلان الانفصال في ٢١ مايو ١٩٩٤م لكون الحزب كان يعتقد أن الشعب اليمني في شماله وجنوبه سوف يمنحه الأغلبية في صناديق الانتخابات، وهذا هو السبب الحقيقي لدعوات الانفصال والارتباط بالخارج والتآمر على اليمن ووحدته التي مثل تحقيقها ضربة لعملاء الداخل والخارج. كما أكد محافظ محافظة شبوة اللواء عوض العولقي ثقته الكبيرة بأن السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي سيقود اليمن إلى بر الأمان وسيحقق العدالة الاجتماعية لكل أبناء الشعب اليمني من خلال العدالة والمشاركة في الثروة والسلطة وبناء الوطن الذي تعرض لجميع المؤامرات منذ قيام ثورة ٢٦سبتمبر حتى الآن. ولفت إلى أن الحل الحقيقي والواقعي لبناء اليمن هو الحوار مع كل الشخصيات اليمنية والمبني على المصلحة الوطنية وليس المصلحة الحزبية. وقاب: حوار اليمنيين مع بعضهم البعض سوف يمهد لتحقيق الأمن والاستقرار و يحقق سيادة القرار وبناء اليمن القوي والمزدهر دون أية تدخلات خارجية . واضاف: 'نحن على ثقة بأنه لو تهيأت الظروف المناسبة وابتعدنا عن المصالح الذاتية والحزبية، سوف نبني يمناّ قوياً ويستعيد اليمن بذلك مكانته التاريخية التي فقدها نتيجة المؤامرات عبر التاريخ'. واكد بأن ثورة الـ٢١ من سبتمبر وجدت لها قيادة ناجحة وحققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها. وبين بان المسيرة القرآنية بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تمتلك مرجعية أساسية وموحدة وهي القرآن الكريم وهو مايلزمنا الابتعاد عن النظريات الايديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها عبر التاريخ. اللواء العولقي لفت في تصريحه إلى معرفته الشخصية كل القيادات الموجودة على الساحة الوطنية وتأكده التام من عدم وجود أي قائد منافس لسماحة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي لقيادة اليمن، لاسيما وقد أثبتت المواقف اليمنية الأخيرة بأنها لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب ، بل لكل الأمة العربية والإسلامية ولكل أحرار العالم ولم يثبت منذ الحرب العالمية الثانية أن أي دولة أو جيش وجه سلاحه إلى حاملات الطائرات الامريكية التي تجوب العالم من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه عدا القوات المسلحة اليمنية والشعب اليمني الصامد . ودعا اللواء العولقي كل قادة القوى السياسية بإلى التخلي عن المصالح الشخصية والحزبية والتوجه لخدمة الوطن لاسيما وقد أثبتت تجارب العقود الماضية بأن الحزبية والتعصب الحزبي هو سبب كل مشاكل العالم النامي مشيراّ إلى أنه لو لم تكن لدى ثورة ال٢١ من سبتمبر الرؤية الواضحة والصادقة والقيادة الصادقة والمخلصة لما تحقق أي منجز لها في اليمن . مشدداً على أن مصلحة اليمن تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية وبناء يمن قوي وموحد يمتلك قراره السيادي وبما يخدم قضايا الأمة وقضايا الوطن العادلة والسير بإخلاص وثقة تحت قيادة سماحة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي أثبت للعالم في مقدمتهم الشعب اليمني انه القائد العربي والمسلم والإنساني الصادق . واختتم اللواء العولقي تصريحه بالتذكير بدعوته التي وجهها سابقاً لعيدروس الزبيدي وطارق عفاش والتي كانت عند بداية عملية طوفان الاقصى ، والتي أكد فيها بأنهما لايمتلكان الصفة السياسية ولا الصفة العسكرية ولا الشرعية للحديث باسم شطري اليمن ، مؤكداّ من جديد بأن الشعب اليمني هو من يقرر مصيره بنفسه وتحت قيادة قائد الثورة ، وأن الأصنام الثمانية لايمثلون الشعب اليمني لا في الشمال ولا الجنوب كونهم ضباط صغار في القوات المسلحة والأمن وهذه المكانة لا تؤهلهم للحديث باسم الشعب اليمني على الإطلاق.


اليمن الآن
منذ 10 ساعات
- اليمن الآن
محافظ شبوة يكشف اسباب إعلان الانفصال في #1641; #1636; وأن مجلس الاصنام الثمانية لا يمثل الشعب
دعا اللواء الركن عوض محمد بن فريد العولقي محافظ محافظة شبوة كافة القوى السياسية اليمنية خاصة في المحافظات الجنوبية المحتلة إلى الالتفاف حول السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي قائد الثورة باعتباره صاحب المشروع الوطني الجامع لكل أبناء الشعب اليمني والابتعاد عن الولاءات الحزبية وتعدد القيادات السياسية والحزبية وإيدلوجيات المكونات السياسية . وأوضح اللواء العولقي ، آ آ في تصريح صحفي بمناسبة العيد الوطني الظ£ظ¥ للوحدة اليمنية ،بأن النجاح في تحقيق أهداف أي ثورة في العالم مرهون بوجود الرؤية وبواحدية القيادة وهو ماتحقق في ثورة الظ¢ظ، من سبتمبر المجيدة التي كان لها قائد واحد ورؤية واحدة كما كشف اللواء العولقي عن الأسباب الحقيقية لإعلان الانفصال من قبل الحزب الاشتراكي اليمني ، آ آ موضحا بأن الحديث عن الانفصال له عدة أسباب وهي كثيرة أهمها هو نتائج الانتخابات البرلمانية التي حدثت في عام ظ،ظ©ظ©ظ£م حيث اتضح لقيادة الحزب الاشتراكي اليمني من خلالها مكانة الحزب الحقيقية أمام المجتمع بعد حصولهم على ظ¥ظ¤ مقعد في تلك الانتخابات وهو ما قاده إلى التخلي عن الوحدة واعلان الانفصال في ظ¢ظ، مايو ظ،ظ©ظ©ظ¤م لكون الحزب كان يعتقد أن الشعب اليمني في شماله وجنوبه سوف يمنحه الأغلبية في صناديق الانتخابات وهذا هو السبب الحقيقي لدعوات الانفصال والارتباط بالخارج والتآمر على اليمن ووحدته التي مثل تحقيقها ضربة لعملاء الداخل والخارج . آ آ لافتاً إلى أن الحل الحقيقي والواقعي لبناء اليمن هو الحوار مع كل الشخصيات اليمنية والمبني على المصلحة الوطنية وليس المصلحة الحزبية . ، مؤكداً بأن ثورة الظ¢ظ، من سبتمبر وجدت لها قيادة ناجحة وحققت الكثير من الأهداف التي لم تحققها الثورات التي قبلها ، مؤكدا بان المسيرة القرآنية بقيادة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي تمتلك مرجعية أساسية وموحدة وهي القرآن الكريم وهو مايلزمنا الابتعاد عن النظريات الايديولوجية والحزبية التي أثبتت فشلها عبر التاريخ . اللواء العولقي أكد بأن المواقف اليمنية الأخيرة لدعنم الشعب الفلسطيني لم تكن مواقف مشرفة لليمن فحسب ، بل لكل الأمة العربية والإسلامية ولكل أحرار العالم ولم يثبت منذ الحرب العالمية الثانية أن أي دولة أو جيش وجه سلاحه إلى حاملات الطائرات الامريكية التي تجوب العالم من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه عدا القوات المسلحة اليمنية والشعب اليمني الصامد . آ مشدداً على أن مصلحة اليمن تكمن في مواصلة مشروع المسيرة القرآنية وبناء يمن قوي وموحد يمتلك قراره السيادي وبما يخدم قضايا الأمة وقضايا الوطن العادلة والسير بإخلاص وثقة تحت قيادة سماحة السيد القائد عبدالملك بدر الدين الحوثي الذي أثبت للعالم في مقدمتهم الشعب اليمني انه القائد العربي والمسلم والإنساني الصادق . واختتم اللواء العولقي تصريحه بالتذكير بدعوته التي وجهها سابقاً لعيدروس الزبيدي وطارق عفاش والتي كانت عند بداية عملية طوفان الاقصى ، آ والتي أكد فيها بأنهما لايمتلكان الصفة السياسية ولا الصفة العسكرية ولا الشرعية للحديث باسم شطري اليمن ، مؤكداّ من جديد بأن الشعب اليمني هو من يقرر مصيره بنفسه وتحت قيادة قائد الثورة ، آ آ وأن الأصنام الثمانية لايمثلون الشعب اليمني لا في الشمال ولا الجنوب كونهم ضباط صغار في القوات المسلحة والأمن وهذه المكانة لا تؤهلهم للحديث باسم الشعب اليمني على الإطلاق .