
رئيس قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي يعزي الزميلة أمل عسيري بوفاة والدها
رئيس قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي يعزي الزميلة أمل عسيري بوفاة والدها
بعث رئيس قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي، الأستاذ عبدالعزيز الشيخ، برقية عزاء ومواساة إلى الزميلة أمل عسيري، وذلك في وفاة والدها المغفور له بإذن الله تعالى منير أحمد عسيري.
وعبّر الشيخ، باسمه وبالنيابة عن كافة منتسبي قطاع الإذاعة والتلفزيون الجنوبي، عن بالغ الحزن وصادق المواساة إلى الزميلة أمل عسيري وكافة أفراد أسرتها الكريمة، بهذا المصاب الأليم، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان.
إنا لله وإنا إليه راجعون

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- اليمن الآن
لن تصدق كيف حدث ذلك...صفعة بالحذاء على وجه مشهور يمني قذر "شاهد"
كثير من المشاهير اليمنيين على مواقع التواصل الإجتماعي ومنصات "تيك توك" و "اليوتيوب" يشعرون بالحرج عند سؤالهم عن المردود المادي وما يجنونه من أموال بسبب كثرة الاعجابات والمتابعين لهم، فهم يتهربون من الإجابة ويقسمون الايمان بعدم وجود أي مردود أو أرباح مالية. ربما يكون بعض المشاهير صادقين بأنهم لا يجنون الأرباح، لكن اعرف مشاهير لديهم دخل مرتفع ويكذبون، وعندما واجهت أحدهم وقلت له لماذا تكذب، تعلل بأنه يخاف من العين، لكن على جميع المشاهير ان يدركوا ان جني الارباح والحصول على المال ليست جريمة ولا حرام ولا هو شيء يخجلون منه، فالممثلين، والمطربين، ومشاهير كرة القدم يفعلون ما بوسعهم لتحقيق الشهرة وتقديم أفضل ما لديهم، فذلك أمر يحقق لهم الشهرة والمال الوفير، وهذا ينطبق على المشاهير، وإلا فما فائدة ان تتعب وتبذل جهد كبير ثم لا تحقق أية أرباح مالية؟ الجريمة الحقيقية حين تقدم محتوى هابط ومشين ثم تكسب المال، هنا يصبح حرام، فهناك مشاهير يستحقون الاحترام والتقدير والثناء وقبلة على الرأس لأنهم يحترمون أنفسهم ويحترمون متابعيهم والمشاهدين، فيقدمون أجمل مالديهم، وهؤلاء ينبغي دعمهم بالمشاركات والإعجابات والمتاعبات من قبل الجميع، حتى نشجعهم على تقديم مستوى راق يفيد كل فئات المجتمع. لكن هناك نوع من المشاهير يستحقون البصق في وجوههم، وصفعهم بالحذاء ، وليس ذلك فحسب، بل ينبغي إعلان الحرب عليهم بلا هوادة، من خلال البلاغات وعدم المتابعة، وهؤلاء يبلغون من القذارة انهم مستعدون لفعل كل شيء لتحقيق الشهرة والمكاسب المالية، فهم لا يحترمون أنفسهم ولا يقيمون وزنا للمتابعين، فيقدمون على نشر مقاطع حقيرة وقذرة، لأنهم عديمي الأخلاق والضمير والدين، وربهم ودينهم هو المال والشهرة، فتحطيمهم وتدميرهم هو واجب على كل متابع. فمن هم هؤلاء الذين يستحقون ان يقوم كل المتابعين بإعلان الحرب عليهم ووقف المهزلة والقذارات التي ينشرونها على مواقع التواصل؟ أبرز العلامات لهؤلاء الأوغاد انهم لا يتحرحون من إطلاق كل الكلام البذيء والحركات القذرة، وكذلك الذين يسعون لنشر الكراهية والعنصرية، فمثلا إذا أساء إليهم شخص من هذه المحافظة أو تلك، فلا يكتفون بمهاجمة الشخص نفسه، بل يهاجمون أبناء المحافظة بأكملها، وهذا شيء لا ينبغي، ففي كل محافظة أو مدينة يوجد الصالح والطالح، ورب العزة يقول" ولا تزر وازرة وزر أخرى". المشاهير الممتازين والمتميزين كثيرون، وكذلك هناك مشاهير تخجل حتى من ذكر أسمائهم، والمتابعين اليمنيين اذكياء جدا، فهم يستطيعون تمييز المحتوى الجيد من المحتوى الرديء، ولو قام كل متابع بواجبه الديني والمجتمعي بطريقة صحيحة فإن الحثالات من المشاهير سيثوبون لرشدهم، ويسعون لتغيير محتواهم، وفي نفس الوقت فإن دعم وتشجيع المشاهير أصحاب المحتوى الجيد سيسهم في زيادة من يقدمون أمور طيبة يستفيد منها كل أطياف المجتمع، وبالتالي فإن الكرة في ملعب المتابعين والمعجبين، وعليهم القيام بواجبهم بما يرضي الله ورسوله، ويريح ضمائرهم، فذلك كفيل باختفاء القذارة ورفع مستوى المحتوى الأخلاقي الذي يعود بالنفع على الجميع، وبالله التوفيق.


اليمن الآن
منذ 17 ساعات
- اليمن الآن
صفعة بالحذاء على وجه مشهور يمني قذر
كثير من المشاهير اليمنيين على مواقع التواصل الإجتماعي ومنصات "تيك توك" و "اليوتيوب" يشعرون بالحرج عند سؤالهم عن المردود المادي وما يجنونه من أموال بسبب كثرة الاعجابات والمتابعين لهم، فهم يتهربون من الإجابة ويقسمون الايمان بعدم وجود أي مردود أو أرباح مالية. ربما يكون بعض المشاهير صادقين بأنهم لا يجنون الأرباح، لكن اعرف مشاهير لديهم دخل مرتفع ويكذبون، وعندما واجهت أحدهم وقلت له لماذا تكذب، تعلل بأنه يخاف من العين، لكن على جميع المشاهير ان يدركوا ان جني الارباح والحصول على المال ليست جريمة ولا حرام ولا هو شيء يخجلون منه، فالممثلين، والمطربين، ومشاهير كرة القدم يفعلون ما بوسعهم لتحقيق الشهرة وتقديم أفضل ما لديهم، فذلك أمر يحقق لهم الشهرة والمال الوفير، وهذا ينطبق على المشاهير، وإلا فما فائدة ان تتعب وتبذل جهد كبير ثم لا تحقق أية أرباح مالية؟ الجريمة الحقيقية حين تقدم محتوى هابط ومشين ثم تكسب المال، هنا يصبح حرام، فهناك مشاهير يستحقون الاحترام والتقدير والثناء وقبلة على الرأس لأنهم يحترمون أنفسهم ويحترمون متابعيهم والمشاهدين، فيقدمون أجمل مالديهم، وهؤلاء ينبغي دعمهم بالمشاركات والإعجابات والمتاعبات من قبل الجميع، حتى نشجعهم على تقديم مستوى راق يفيد كل فئات المجتمع. لكن هناك نوع من المشاهير يستحقون البصق في وجوههم، وصفعهم بالحذاء ، وليس ذلك فحسب، بل ينبغي إعلان الحرب عليهم بلا هوادة، من خلال البلاغات وعدم المتابعة، وهؤلاء يبلغون من القذارة انهم مستعدون لفعل كل شيء لتحقيق الشهرة والمكاسب المالية، فهم لا يحترمون أنفسهم ولا يقيمون وزنا للمتابعين، فيقدمون على نشر مقاطع حقيرة وقذرة، لأنهم عديمي الأخلاق والضمير والدين، وربهم ودينهم هو المال والشهرة، فتحطيمهم وتدميرهم هو واجب على كل متابع. فمن هم هؤلاء الذين يستحقون ان يقوم كل المتابعين بإعلان الحرب عليهم ووقف المهزلة والقذارات التي ينشرونها على مواقع التواصل؟ أبرز العلامات لهؤلاء الأوغاد انهم لا يتحرحون من إطلاق كل الكلام البذيء والحركات القذرة، وكذلك الذين يسعون لنشر الكراهية والعنصرية، فمثلا إذا أساء إليهم شخص من هذه المحافظة أو تلك، فلا يكتفون بمهاجمة الشخص نفسه، بل يهاجمون أبناء المحافظة بأكملها، وهذا شيء لا ينبغي، ففي كل محافظة أو مدينة يوجد الصالح والطالح، ورب العزة يقول" ولا تزر وازرة وزر أخرى". المشاهير الممتازين والمتميزين كثيرون، وكذلك هناك مشاهير تخجل حتى من ذكر أسمائهم، والمتابعين اليمنيين اذكياء جدا، فهم يستطيعون تمييز المحتوى الجيد من المحتوى الرديء، ولو قام كل متابع بواجبه الديني والمجتمعي بطريقة صحيحة فإن الحثالات من المشاهير سيثوبون لرشدهم، ويسعون لتغيير محتواهم، وفي نفس الوقت فإن دعم وتشجيع المشاهير أصحاب المحتوى الجيد سيسهم في زيادة من يقدمون أمور طيبة يستفيد منها كل أطياف المجتمع، وبالتالي فإن الكرة في ملعب المتابعين والمعجبين، وعليهم القيام بواجبهم بما يرضي الله ورسوله، ويريح ضمائرهم، فذلك كفيل باختفاء القذارة ورفع مستوى المحتوى الأخلاقي الذي يعود بالنفع على الجميع، وبالله التوفيق.


اليمن الآن
منذ 21 ساعات
- اليمن الآن
الإعلامي ياسر منصور يتوجه بخالص الشكر و وافر الامتنان لكل من عزاه و واساه بوفاة المغفور لها بإذن الله والدته ' رحمة الله تغشاها '
سمانيوز /خاص توجه الإعلامي ياسر منصور اليافعي بخالص الشكر و وافر التقدير و العرفان و الامتنان لكل من عزاه و واساه بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى والدته ' رحمة الله تغشاها و طيب الله ثراها و جعل الفردوس الأعلا من الجنة دار مستقرها و مأواها ' .. ملتمسٱ العذر لكل من لم يتمكن من تعزيته و مواساته هذا حيث جاء في رسالة الشكر و التقدير و العرفان و الامتنان ما ياتي : قال تعالى : (وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) صدق الله العظيم السلام عليكم ورحمة الله و بركاته .. بإسمي شخصيٱ و نيابة عن كل أهلي وأقاربي :أتقدم بالشكر الجزيل و وافر الاحترام و التقدير و العرفان و الامتنان لكل من قدم لنا واجب العزاء و المواساة في وفاة المغفور لها بإذن الله تعالى والدتي رحمة الله تغشاها و طيب الله ثراها و جعل الفردوس الأعلا من الجنة دار مستقرها و مأواها فشكرٱ جزيلٱ من أعماق أعماق قلبي لمن عزانا و واسانا و ذلك عن طريق الحضور إلينا أو إتصل بنا هاتفيا أو علق في وسائل التواصل الاجتماعي و ألتمس العذر لمن لم تسمح له الظروف أو لم أستطع الرد عليه. و نتوجه بالشكر من القلب لمن أسعد قلوبنا بالدعاء والترحم للوالدة ، فما أعظمكم و أنني لم أجد الكلمات التي تنصفكم و تعطيكم حقكم من الثناء و التقدير و الاحترام ، بارك الله فيكم وجعلها في ميزان حسناتكم . شكر الله سعيكم وعظم أجركم وجزاكم الله عنا خير الجزاء ، و لا أراكم الله مكروها في غالي لديكم ، و نشكركم على مواساتكم لنا في مصابنا أسأل الله العلي العظيم أن يجمعنا وإياكم في جنات النعيم ، حامدين الله العلي القدير على ما نحن فيه حفظكم الله و رعاكم أحبتي الأعزاء و أسعد أيامكم و متعكم بدوام الصحة و موفور العافية .. مبتهلٱ إليه وحده أن يتغمد والدتي الحنونة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جناته مع النبيئين والصديقين والشهداء وحسن أولئك رقيقا و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الإعلامي ياسر منصور