
أكثر من مليون سائح أجنبي إلى أوزبكستان خلال شهر مايو 2025
طشقند – خالد الجعيد:
أستقبلت أوزبكستان أكثر من مليون سائح أجنبي خلال شهر مايو عام 2025 مسجلا رقما قياسيا جديدا للمؤشرات الخاصة بعدد السياح الأجانب في شهر واحد. كما أن عدد السياح الأجانب تجاوز المليون سائح خلال شهر أبريل من العام نفسه.
وتستمر أوزبكستان في توفير الفرص الملائمة للسياح الأجانب من خلال تطوير الخدمات السياحية والبنية التحتية.
الجدير بالذكر أن عدد السياح الأجانب في العام الماضي وصل لأكثر من 10 ملايين سائح وبلغ حجم الخدمات السياحية 3،5 مليار دولار أمريكي. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
سيناريوهات أرباح الهلال في المونديال حتى التتويج
نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية.وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
سيناريوهات أرباح الهلال في المونديال حتى التتويج
لم تعد المشاركات الدولية الكبرى تقتصر على الطموح الرياضي وحده، وذلك مع انطلاق بطولة كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة، بل باتت ساحة مفتوحة للفرص المالية الهائلة. ويدخل الهلال ممثل الكرة الآسيوية والعربية الأبرز في هذه النسخة التاريخية، وهو يدرك تماماً أن ما ينتظره ليس فقط مجداً رياضياً، بل عوائد مالية ضخمة قد تعيد رسم ملامح موسمه. ويشار إلى أن الجوائز المرصودة للبطولة تصل إلى مليار دولار، أي ما يعادل 930 مليون يورو، وهو رقم لم يُسجَّل من قبل في أي بطولة أندية في التاريخ. هذا المبلغ ينقسم إلى مسارين: 488 مليون يورو كجوائز ثابتة مضمونة تُمنح على أساس مشاركة الفرق وتقييمها التجاري والرياضي، و442 مليوناً أخرى تُوزّع بناءً على الأداء والنتائج داخل البطولة. وضمن الهلال تلقائياً الحصول على 8.9 مليون يورو، وهو الحد الأدنى المخصص لأندية آسيا وأفريقيا وكونكاكاف، في مقابل حصول الأندية الأوروبية على مبالغ أكبر بكثير، تبدأ من 11.9 مليون وتصل إلى 36 مليوناً للنخبة الأوروبية مثل ريال مدريد ومانشستر سيتي. وفي حال تمكن الهلال في الفوز بمباراتين من أصل 3 في دور المجموعات وخسر الثالثة، فسيحصل على 3.8 مليون يورو إضافية، بواقع 1.9 مليون لكل فوز، دون مقابل للخسارة، ليبلغ إجمالي مكافآته 12.7 مليون يورو. بينما إذا تأهل حينها إلى دور الـ16، وهو احتمال قائم إذا احتل المركز الأول أو الثاني في مجموعته، فإنه يضيف 7 ملايين يورو أخرى، ليصل مجموع أرباحه إلى 19.7 مليون يورو. و إذا كانت حصيلته فوزاً واحداً وتعادلاً وخسارة، فإن مكافآته عن الأداء ستكون 2.8 مليون يورو، ومع المكافأة الأساسية تصبح 11.7 مليون، وتصل إلى 18.7 مليون إذا تُوّج تأهله ببلوغ الدور التالي. وفي حال تعادل الهلال في مباراتين وخسارته الثالثة، دون أي فوز، فإنه سيجني 1.8 مليون يورو فقط من الأداء، ومع مشاركة 8.9 يصبح الإجمالي 10.7، وإذا تأهل رغم ذلك، فسيقفز الرقم إلى 17.7 مليون. كل هذه السيناريوهات تؤكد أن مجرد تجاوز دور المجموعات، حتى مع نتائج متذبذبة كفيل بأن يُضيف 7 ملايين يورو دفعة واحدة إلى رصيد الفريق. كما أنه في حال فاز الهلال بجميع مبارياته الثلاث في دور المجموعات سيجني الفريق 5.7 مليون يورو عن الأداء وحده، ومع مكافأة المشاركة، يصل رصيده إلى 14.6 مليون. وإذا تأهل إلى دور الـ16، كما هو مرجح في هذا السياق، يضيف 7 ملايين، ثم إذا عبر إلى ربع النهائي، ينال 12.2 مليون أخرى. وبهذا يصبح مجموع ما قد يكسبه في هذا السيناريو نحو 33.8 مليون يورو، دون حتى أن يصل إلى نصف النهائي، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ مشاركاته القارية. وإذا بلغ الهلال نصف نهائي كأس العالم للأندية، ترتفع مكافآته إلى 53.3 مليون يورو، تشمل رسوم المشاركة والانتصارات السابقة. وفي حال التأهل للنهائي، يُضاف 27.9 مليون يورو، بينما يمنح التتويج باللقب 37.2 مليون يورو إضافية. وبأداء مثالي، قد تصل أرباح الهلال إلى 90.5 مليون يورو، وهي الأكبر في تاريخ الأندية الآسيوية، حتى مع خسارة النهائي، إذ لا يقل العائد عن 81.2 مليون يورو. ويتصدر ريال مدريد ومانشستر سيتي ترتيب الجوائز المضمونة، إذ يحصل كل منهما على 36 مليون يورو لمجرد المشاركة، وإذا فاز أحدهما بجميع مبارياته وحقق اللقب، فإن أرباحه الكاملة ستصل إلى 117 مليون يورو، وهو سقف لا يمكن لأي نادٍ آخر الوصول إليه في البطولة. وتقع الأندية الإيطالية في منتصف السلم، إذ تشير التقديرات بحسب «لاغازيتا ديلو سبورت» إلى أن إنتر ميلان سيحصل على 24 مليون يورو مكافأة مشاركة، ويوفنتوس بين 18 و20 مليوناً، ويمكن أن تصل أرباحهما إلى نحو 35 مليوناً إذا تجاوزا مرحلة المجموعات ووصلا إلى ربع النهائي، وهو الحد الأدنى المتوقع بالنسبة لنادٍ إيطالي بهذا الوزن. وفي السياق أعلن الفيفا عن خطة تضامن تتيح للأندية غير المشاركة في البطولة الحصول على جزء من العوائد عبر صندوق خاص بقيمة 250 مليون دولار، في إطار وعد من رئيس الاتحاد الدولي جياني إنفانتينو بألا يُحتفظ بأي فائض من عائدات البطولة، باستثناء ما يُنفق على التنظيم. الهلال وأندية الأهلي المصري والعين الإماراتي والوداد المغربي والترجي التونسي، ومن خلفها جمهور عربي يتوق لمجد عالمي، تقف أمام تحدٍّ ليس رياضياً فحسب، بل اقتصادياً أيضاً. والجدير بالذكر أن كل نقطة ستحققها الأندية العربية في أمريكا ستكون عملة صعبة، وكل تأهل سيُترجم إلى ملايين، في بطولة باتت عنواناً صريحاً لكرة القدم الحديثة: مَن يفوز، يربح… ومَن يحلم، عليه أن يدفع الثمن.


عكاظ
منذ 4 ساعات
- عكاظ
الدولار يقفز في مصر ويتجاوز 50 جنيهاً
سجل الدولار الأمريكي قفزة جديدة صباح تعاملاته أمس (الأحد) بالبنوك المصرية، متجاوزاً مستوى 50.70 جنيه، مع تصاعد حدة التوترات في الشرق الأوسط وسط احتدام الصراع العسكري بين إسرائيل وإيران. وبلغ صرف الدولار الأمريكي بالبنك المركزي المصري مستوى 49.71 جنيه للشراء و49.85 جنيه للبيع. وجاء أعلى سعر لصرف الدولار في بنك «نكست» عند مستوى 50.77 جنيه للشراء، مقابل 50.87 جنيه للبيع، وجاء أقل سعر لصرف الدولار في بنك التنمية الصناعية عند مستوى 49.42 جنيه للشراء، و49.52 جنيه للبيع. وسجل سعر الدولار لدى البنك الأهلي المصري مستوى 50.71 جنيه للشراء، و50.81 جنيه للبيع، وفي بنك مصر سجل الدولار نحو 50.60 جنيه للشراء، و50.70 جنيه للبيع. أخبار ذات صلة