
المليليح.. واجهة الشمال
لاشك أن أمانة المدينة المنورة تعمل عملاً كبيراً لتطوير طيبة الطيبة، والمهندس فهد البليهشي يبذل كل ما في وسعه لتحقيق إنجازات تجعل من المدينة المنيرة مضرباً في أغلب نواحي الحياة..قد تكون هناك أخطاء، ولكن مَن يعمل يتعرض للخطأ.. و»ممشى العيون»، يُمثِّل جزءاً كبيراً من تلك الأخطاء حسب الرأي العام المديني، وليس رأي كاتب هذه السطور..ولا ننكر أنه على مستوى المحافظات والمراكز، هناك الكثير منها يشهد تطورات عدة، كلٌّ حسب نشاط بلديته الفرعية ورئيسها ومهندسيها..وهأنذا أمر بتجربة شخصية تُمثِّل ما أقصده من هذا المقال، حيث اتردد كثيرا على مركز المليليح شمال المدينة المنيرة، وأعتبر نفسي منهم.. هذا المركز يُمثِّل متنفِّساً للأهالي هناك لو تم تطويره بالشكل المناسب، «حدائق ومتنزهات».. وايضاً خط «العلا تبوك» الرسمي، من المناطق التي تشهد كثافة سكانية عالية.. تحتاج إلى تطوير وتيسير للخدمات..هناك بعض الأماكن تتمتع بجماليات وأرصفة للاستراحات والشوارع، تعطي المكان رونقاً وجمالاًً.. بحيث تصلح للجلوس، والمشي فيها وقت الشتاء..ولكن بدلا من التطوير وجذب الاستثمار لهذه المنطقة -التي هي أيضاً مصدر إنتاج زراعي- وإصلاح طرق المزارع الممتدة بين خط «تبوك القديم والمليليح» - والتي هي مسلك لأهل ديار كثيرة- نجد أن هناك عراقيل تطمس الجمال المنشود في بعض الأماكن، وبدلا من التطوير المنشود عن طريق البلدية هناك، يطلب المسؤول من صاحب المكان طمس جماله، وعلى حسابه ومسؤوليته.* خاتمة:الأمين الشاب المهندس فهد البليهشي، القادر على حل المشكلات: هل من زيارة تفقدية لمركز المليليح الذي لا يبعد عن وسط المدينة ٦٠كم، للتوجيه الصحيح، ومتابعة العمل، وتصحيح الأخطاء إن وُجِدَت؟!.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدينة
منذ 6 ساعات
- المدينة
المليليح.. واجهة الشمال
لاشك أن أمانة المدينة المنورة تعمل عملاً كبيراً لتطوير طيبة الطيبة، والمهندس فهد البليهشي يبذل كل ما في وسعه لتحقيق إنجازات تجعل من المدينة المنيرة مضرباً في أغلب نواحي الحياة..قد تكون هناك أخطاء، ولكن مَن يعمل يتعرض للخطأ.. و»ممشى العيون»، يُمثِّل جزءاً كبيراً من تلك الأخطاء حسب الرأي العام المديني، وليس رأي كاتب هذه السطور..ولا ننكر أنه على مستوى المحافظات والمراكز، هناك الكثير منها يشهد تطورات عدة، كلٌّ حسب نشاط بلديته الفرعية ورئيسها ومهندسيها..وهأنذا أمر بتجربة شخصية تُمثِّل ما أقصده من هذا المقال، حيث اتردد كثيرا على مركز المليليح شمال المدينة المنيرة، وأعتبر نفسي منهم.. هذا المركز يُمثِّل متنفِّساً للأهالي هناك لو تم تطويره بالشكل المناسب، «حدائق ومتنزهات».. وايضاً خط «العلا تبوك» الرسمي، من المناطق التي تشهد كثافة سكانية عالية.. تحتاج إلى تطوير وتيسير للخدمات..هناك بعض الأماكن تتمتع بجماليات وأرصفة للاستراحات والشوارع، تعطي المكان رونقاً وجمالاًً.. بحيث تصلح للجلوس، والمشي فيها وقت الشتاء..ولكن بدلا من التطوير وجذب الاستثمار لهذه المنطقة -التي هي أيضاً مصدر إنتاج زراعي- وإصلاح طرق المزارع الممتدة بين خط «تبوك القديم والمليليح» - والتي هي مسلك لأهل ديار كثيرة- نجد أن هناك عراقيل تطمس الجمال المنشود في بعض الأماكن، وبدلا من التطوير المنشود عن طريق البلدية هناك، يطلب المسؤول من صاحب المكان طمس جماله، وعلى حسابه ومسؤوليته.* خاتمة:الأمين الشاب المهندس فهد البليهشي، القادر على حل المشكلات: هل من زيارة تفقدية لمركز المليليح الذي لا يبعد عن وسط المدينة ٦٠كم، للتوجيه الصحيح، ومتابعة العمل، وتصحيح الأخطاء إن وُجِدَت؟!.


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- عكاظ
البليهشي: تطوير أكثر من 100 موقع تاريخي في المدينة المنورة
أكد أمين منطقة المدينة المنورة الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المدينة المنورة المهندس فهد البليهشي في كلمته بمنتدي العمرة والزيارة ٢٠٢٥ الذي أُقيم في المدينة المنورة أن هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة تكثف جهودها بالشراكة مع عدد من الجهات الحكومية لتفعيل المواقع التاريخية وإتاحتها لزوار المدينة المنورة وضيوف الرحمن، لافتاً إلى أن الهيئة تعمل على تطوير أكثر من 100 موقع تاريخي في المدينة المنورة، مشيراً إلى أن 45 منها أصبحت جاهزة ومفعّلة أمام الزوار، ضمن خطة إستراتيجية تنفذها لجنة تطوير المواقع التاريخية التي تعقد اجتماعاتها أسبوعياً برئاسة وزير الحج والعمرة توفيق الربيعة، وتضم ممثلين من الجهات ذات العلاقة بالتنمية والتاريخ والسياحة. وأشار إلى أن المواقع التاريخية تُعد من أعقد المشاريع التي يمكن العمل عليها نظراً لتداخل عوامل عدة، منها المحتوى الديني، والأهمية التاريخية، ومتطلبات الترميم، وضمان الوصول، والاستدامة. وأضاف أن المدينة المنورة تسعى لتطوير هذه المواقع بما يحقق التوازن بين الحفظ التاريخي والسياحي والثقافي. وأشار إلى أن مبادرة «المسار التاريخي» داخل المدينة المنورة من أبرز المبادرات، وتعمل على ربطها عبر سياقات تاريخية وقصص من السيرة النبوية، مثل مبادرة الخندق التي تضم أكثر من 17 موقعاً تاريخي. وتتنوع المواقع بين المساجد، والآبار، والقصور، والقلاع، ويتم ربطها إما بحسب القصة أو القرب الجغرافي، ما يسهل عملية زيارتها واستيعاب الرواية الكاملة للمكان، وتمتد مبادرة المسار لمسافة تتجاوز 70 كيلومتراً داخل المدينة المنورة، ويتم تطويره ليتكامل مع شبكة الطرق، والأرصفة، والبنية التحتية، بما يتيح الوصول إليه مشياً، أو باستخدام وسائل النقل الخفيفة كالدراجات، أو عبر الحافلات والسيارات، في تجربة متكاملة للزائر. وبين أن الهيئة تعمل لتطوير «مسار بدر» الذي يربط المدينة المنورة بموقع غزوة بدر، ويمر بعدد من المواقع التاريخية المهمة، بهدف إتاحتها لهواة رياضة المشي الطويل (الهايكنغ) والمهتمين بالتاريخ النبوي. أخبار ذات صلة كما تعمل الهيئة بالشراكة مع برنامج ضيوف الرحمن، وبرنامج جودة الحياة، والهيئة العامة للترفيه، على تنفيذ مشروع «على خطاه»، الذي يهدف إلى تطوير مسار الهجرة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة. ويهدف هذا المسار إلى إبراز قصة الهجرة النبوية وربطها بمواقع تاريخية مهمة، بما يعزز من القيمة الروحية والثقافية للمكان. واختتم كلمته بأن كل هذه المشاريع تصب في تحقيق إثراء تجربة الزائر، وإبراز الرواية الإسلامية للمواقع التاريخية بشكل دقيق وجاذب، بما يعزز من مكانة المدينة المنورة كمركز عالمي للروحانية والتراث الإسلامي، ويحقق أحد أبرز مستهدفات رؤية المملكة 2030. يُذكر أن المواقع التاريخية في المدينة المنورة من أهم المزايا التنافسية التي تميزها عن غيرها من المدن، لما تحمله من قيمة روحية وتاريخية مرتبطة بالسيرة النبوية.

صحيفة عاجل
١٣-٠١-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
مسؤول: استقبال المدينة المنورة 18 مليون زائر في 2024 دليل على أثر رؤية المملكة
قال الأمين العام لهيئة تطوير المدينة فهد البليهشي، إن استقبال المدينة المنورة لأكثر من 18 مليون زائر في عام 2024 يدل على أثر رؤية المملكة ونجاح برنامج ضيوف الرحمن. وأضاف «البليهشي»، خلال كلمته التي ألقاها في مؤتمر مؤتمر ومعرض الحج بنسخته الرابعة في جدة، أن معدلات القدوم إلى المدينة ارتفعت بأكثر من 140 % خلال العشر سنوات الماضية، وفق «الإخبارية». وأكمل، أن معدل الإنفاق ارتفع إلى حوالي أكثر من 50 مليار ريال، وكذلك زادت مدة البقاء في المدينة من يومين عام 2019م، إلى أكثر من 10 أيام في 2023م، مشيرا إلى أن جميع هذه الأرقام تؤكد حقيقة أثر العمل في برنامج ضيوف الرحمن المستمر حيث يؤتي ثماره. الأمين العام لهيئة تطوير المدينة فهد البليهشي: استقبال المدينة المنورة لـ 18 مليون زائر في عام 2024 يدل على أثر رؤية المملكة ونجاح برنامج ضيوف الرحمن #الإخبارية — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 13, 2025