
أكبر نتائج مواجهات "السوبر كلاسيكو" بين الأرجنتين والبرازيل
انضمَّ الانتصار التاريخي لمنتخب الأرجنتين، صباح الأربعاء، على نظيره البرازيلي إلى قائمة أكبر النتائج في تاريخ مواجهات "السوبر كلاسيكو"، بعدما حقق راقصو التانغو فوزاً كبيراً بنتيجة 4-1 في المباراة التي أُقيمت على استاد "مونومينتال" في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، ضمن منافسات المرحلة الـ14 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
بهذا الانتصار، ضمن منتخب الأرجنتين تأهله رسمياً إلى كأس العالم 2026 بعد تعزيز صدارته لترتيب تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 31 نقطة، بينما تراجع منتخب البرازيل إلى المركز الرابع برصيد 21 نقطة.
وفي ما يأتي قائمة أكبر الانتصارات في تاريخ "السوبر كلاسيكو":
البرازيل 6-1 الأرجنتين (كوبا روكا 1940)
حقق المنتخب البرازيلي أكبر انتصار له على نظيره الأرجنتيني بنتيجة 6-1 في بطولة كوبا روكا عام 1940. المباراة التي أُقيمت في ملعب ساو جانواريو في ريو دي جانيرو شهدت أداءً مذهلاً من السامبا، حيث فرضوا سيطرتهم الكاملة على اللقاء.
الأرجنتين 6-1 البرازيل (كوبا روكا 1940)
في العام نفسه، ردّت الأرجنتين على هذه الهزيمة بنفس النتيجة، خلال مباراة أُقيمت في العاصمة بوينس آيرس ضمن البطولة ذاتها، ما يعكس مدى التنافس الشديد بين العملاقين.
البرازيل 6-2 الأرجنتين (كوبا روكا 1945)
في عام 1945، حققت البرازيل فوزاً كاسحاً على الأرجنتين بنتيجة 6-2 في بطولة كوبا روكا، وهو أحد أكبر الانتصارات التي سجلها منتخب السامبا في تاريخ المواجهات بين الفريقين.
البرازيل 5-0 الأرجنتين (كوبا أميركا 1959)
في بطولة كوبا أميركا 1959، تفوقت البرازيل بشكل كاسح على الأرجنتين بخماسية نظيفة، في واحدة من أشد المواجهات قسوةً على "راقصي التانغو".
الأرجنتين 4-1 البرازيل (ودية 1998)
في مباراة ودية جرت عام 1998 على ملعب مار ديل بلاتا، قدمت الأرجنتين عرضاً رائعاً وتفوّقت على البرازيل برباعية مقابل هدف.
البرازيل 4-1 الأرجنتين (نهائي كأس القارات 2005)
في نهائي كأس القارات 2005، لقّن المنتخب البرازيلي نظيره الأرجنتيني درساً قاسياً بقيادة الثنائي أدريانو وكاكا، ليحققوا لقب البطولة بفوز كبير بنتيجة 4-1.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Elsport
منذ 5 أيام
- Elsport
جيسوس محبط بعد استبعاده من تدريب منتخب البرازيل لصالح أنشيلوتي
كشفت شبكة "UOL" البرازيلية عن شعور البرتغالي خورجي جيسوس، مدرب الهلال السابق بالإحباط بعد تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدربًا للـ المنتخب البرازيلي ، رغم اقترابه من المنصب في وقت سابق. وبحسب الشبكة فقد أبلغه أدنالدو رودريجيز، رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بشكل مباشر بقرار استبعاده، بعد مفاوضات جرت بينهما دون وسطاء، وشارك فيها نجل رئيس الاتحاد، ماورو. وأكد جيسوس خلال محادثاته أنه لا يواجه أي مشكلة مع نيمار نجم المنتخب ، الذي سبق وأن أشرف على تدريبه في الهلال، لكن تقارير أشارت إلى أن والد نيمار كان يفضل أنشيلوتي على المدرب البرتغالي. وكان الهلال قد أقال جيسوس في مايو الجاري بعد الخروج من نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة ، رغم تحقيقه نسبة انتصارات بلغت 80.8% في 99 مباراة خاضها مع الفريق.


Elsport
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- Elsport
انجاز مميز متوقع للدولي المغربي اشرف حكيمي
اقترب النجم المغربي أشرف حكيمي ظهير أيمن باريس سان جيرمان من الفوز بجائزة مرموقة في فرنسا. ذكرت شبكة ACTU FOOT الفرنسية أن حكيمي سيفوز بجائزة مارك فيفيان فوي كأفضل لاعب أفريقي في موسم الدوري الفرنسي. وأضافت أن المغربي الدولي سيفوز بهذه الجائزة لأول مرة منذ انضمامه لصفوف بي إس جي في صيف 2021 قادما من إنتر. وتحمل هذه الجائزة اسم الكاميروني الراحل فيفيان فوي الذي توفي خلال مواجهة الكاميرون ضد كولومبيا في قبل نهائي كأس القارات عام 2003. وترشح لهذه الجائزة أيضا الثنائي الجزائري أمين غويري (مارسيليا) وحمد عبدلي (أنجيه)، والثلاثي السنغالي لامين كامارا (موناكو) وموسى نياكاتي (أولمبيك ليون) وحبيب ديارا (ستراسبورغ)، والمغربي الآخر إلياس بن صغير (موناكو).


النهار
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- النهار
قصة اليوم: "معجزة" الماراكانا
في 16 تموز/ يوليو 1950، شهد ملعب الماراكانا في ريو دي جانيرو واحدة من أقوى المفاجآت في تاريخ كرة القدم، تُعرف اليوم باسم "ماراكانازو". بلغ المنتخب البرازيلي نهائي كأس العالم 1950 أمام منتخب الأوروغواي، وكانت كل التوقعات تُرجّح فوز "السيليساو"، خصوصاً بعد نتائجها الساحقة في البطولة. تقدّمت البرازيل 1-0 في بداية الشوط الثاني عن طريق ألبينو فرياسا كاردوسو، واحتفل الجمهور البالغ عدده أكثر من 200 ألف كأن الكأس حُسمت، إلا أنّ الأوروغواي قلبت الطاولة وأدركت التعادل بواسطة خوان ألبيرتو شيافينو، ثم سجلت هدفاً ثانياً عبر ألسيديس غيجيا. ساد الصمت في الملعب، كأنّ البرازيل دخلت في حداد. كانت الخسارة صدمة وطنية للبرازيل، حتى أنّ عدداً من اللاعبين اعتزلوا بعد البطولة مباشرة. هذه المباراة أصبحت رمزاً لكيفية تقلبات كرة القدم، ودرساً بأنّ لا شيء يُحسم قبل صافرة النهاية.