logo
#

أحدث الأخبار مع #أدريانو

أكبر نتائج مواجهات "السوبر كلاسيكو" بين الأرجنتين والبرازيل
أكبر نتائج مواجهات "السوبر كلاسيكو" بين الأرجنتين والبرازيل

النهار

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

أكبر نتائج مواجهات "السوبر كلاسيكو" بين الأرجنتين والبرازيل

انضمَّ الانتصار التاريخي لمنتخب الأرجنتين، صباح الأربعاء، على نظيره البرازيلي إلى قائمة أكبر النتائج في تاريخ مواجهات "السوبر كلاسيكو"، بعدما حقق راقصو التانغو فوزاً كبيراً بنتيجة 4-1 في المباراة التي أُقيمت على استاد "مونومينتال" في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، ضمن منافسات المرحلة الـ14 من تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026. بهذا الانتصار، ضمن منتخب الأرجنتين تأهله رسمياً إلى كأس العالم 2026 بعد تعزيز صدارته لترتيب تصفيات أميركا الجنوبية برصيد 31 نقطة، بينما تراجع منتخب البرازيل إلى المركز الرابع برصيد 21 نقطة. وفي ما يأتي قائمة أكبر الانتصارات في تاريخ "السوبر كلاسيكو": البرازيل 6-1 الأرجنتين (كوبا روكا 1940) حقق المنتخب البرازيلي أكبر انتصار له على نظيره الأرجنتيني بنتيجة 6-1 في بطولة كوبا روكا عام 1940. المباراة التي أُقيمت في ملعب ساو جانواريو في ريو دي جانيرو شهدت أداءً مذهلاً من السامبا، حيث فرضوا سيطرتهم الكاملة على اللقاء. الأرجنتين 6-1 البرازيل (كوبا روكا 1940) في العام نفسه، ردّت الأرجنتين على هذه الهزيمة بنفس النتيجة، خلال مباراة أُقيمت في العاصمة بوينس آيرس ضمن البطولة ذاتها، ما يعكس مدى التنافس الشديد بين العملاقين. البرازيل 6-2 الأرجنتين (كوبا روكا 1945) في عام 1945، حققت البرازيل فوزاً كاسحاً على الأرجنتين بنتيجة 6-2 في بطولة كوبا روكا، وهو أحد أكبر الانتصارات التي سجلها منتخب السامبا في تاريخ المواجهات بين الفريقين. البرازيل 5-0 الأرجنتين (كوبا أميركا 1959) في بطولة كوبا أميركا 1959، تفوقت البرازيل بشكل كاسح على الأرجنتين بخماسية نظيفة، في واحدة من أشد المواجهات قسوةً على "راقصي التانغو". الأرجنتين 4-1 البرازيل (ودية 1998) في مباراة ودية جرت عام 1998 على ملعب مار ديل بلاتا، قدمت الأرجنتين عرضاً رائعاً وتفوّقت على البرازيل برباعية مقابل هدف. البرازيل 4-1 الأرجنتين (نهائي كأس القارات 2005) في نهائي كأس القارات 2005، لقّن المنتخب البرازيلي نظيره الأرجنتيني درساً قاسياً بقيادة الثنائي أدريانو وكاكا، ليحققوا لقب البطولة بفوز كبير بنتيجة 4-1.

"أدريانو".. أول روبوت إدارى فى إيطاليا يبدأ عمله فى 24 مارس
"أدريانو".. أول روبوت إدارى فى إيطاليا يبدأ عمله فى 24 مارس

اليوم السابع

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • اليوم السابع

"أدريانو".. أول روبوت إدارى فى إيطاليا يبدأ عمله فى 24 مارس

في خطوة تعكس اندماج التكنولوجيا المتقدمة في الحياة اليومية، كشفت العاصمة الإيطالية روما اليوم عن أول روبوت "موظف" في الإدارة العامة، يحمل اسم "أدريانو"، وذلك خلال حفل خاص أقيم في معبد فيبيا سابينا وأدريانو في ساحة بييترا، الروبوت، الذي تم تطويره بتقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار المتقدمة، يأتي ضمن مشروع استثماري بلغت قيمته 137 ألف يورو، ومن المقرر أن يبدأ عمله رسميًا في 24 مارس، حيث سيتولى استقبال المواطنين وتقديم المعلومات لهم باللغتين الإيطالية والإنجليزية حول تاريخ روما والخدمات التي تقدمها غرفة التجارة. هذا الحدث يمثل خطوة جديدة في دمج الروبوتات ضمن القطاعات الخدمية، مما يعكس توجهًا مستقبليًا نحو تعزيز كفاءة الخدمات العامة من خلال التكنولوجيا. تصميم أدريانو هو روبوت يشبه الإنسان، مزود بأجهزة استشعار الرؤية الحاسوبية والعضلات الاصطناعية التي تسمح له بالتفاعل مع محيطه ومع الناس. ومن بين قدراته أيضًا الاتصال الجسدي: فهو يستطيع التلاعب بالأشياء، ومصافحة الزائر، مما يضمن دائمًا أقصى درجات الأمان، علاوة على ذلك، يتمتع "أدريانو" بالقدرة على التعبير عن المشاعر من خلال تعبيرات الوجه الواقعية، مما يسمح بتواصل أكثر طبيعية مع المستخدمين. وسيتم قريبًا دمج القدرة على السماح بالزيارات عن بعد إلى معبد فيبيا سابينا وأادريانو، من خلال حاجب، لأولئك الذين لا يستطيعون الحضور جسديًا. وقد شارك في المشروع، الذي روجت له غرفة تجارة روما بالتعاون مع المعهد الإيطالي للتكنولوجيا وجامعة لا سابينزا في روما وشركة Babelscape الناشئة، فريق مكون من أكثر من 30 شخصًا، بما في ذلك المهندسين والفنيين والباحثين، وقد تطلبت عملية التطوير بأكملها التزامًا لمدة 18 شهرًا للانتقال من المرحلة التجريبية إلى المرحلة التشغيلية، وبالتالي من الصورة الرمزية التي يتم التحكم فيها عن بعد إلى الروبوت المستقل. ومع مرور الوقت، سوف يستمر في تجميع المعلومات والمعرفة، وإتقان تحركاته وتفاعلاته. وتحدث رئيس غرفة التجارة في روما، من بين آخرين، لورينزو تاليافانتي، والأمين العام لغرفة تجارة روما، بيتر أباتي والمدير العلمي للمعهد الإيطالي للتكنولوجيا، جورج ميتا، وقال تاليافانتي: "نحن هنا في معبد فيبيا سابينا وأادريانو، أحد المعالم الرمزية لمدينة روما، نعلم أن الإمبراطور أدريانو اشتهر قبل كل شيء بمبتكره، واليوم، نقدم روبوتًا يحمل اسمه، تكريمًا بسيطًا للمكان الذي نتواجد فيه، وللإمبراطور نفسه أيضًا". وأكد تاليافانتي أن هذا الروبوت "سيعمل هنا في المعبد لتعزيز تاريخه، وسيكون بمثابة نادل، وعلى وجه الخصوص، سيتحرك بشكل مستقل، وسيكون قادرًا على رؤية الناس والتعرف عليهم، وسيتحدث لغتين. كما أنه روبوت آمن يسمح بالتفاعل مع الأطفال، ونحن سعداء بأن هذه البداية التاريخية تحدث في مكان التاريخ". وبالنسبة للأمين العام لغرفة تجارة روما، بييترو أباتي، "يُعدّ ظهور الروبوتات في عالمنا قضيةً راهنةً تُثير اهتمامًا كبيرًا في بلدنا. بلدٌ تنخفض فيه الإنتاجية وتُطرح فيه أسئلةٌ مهمة. نعتقد أن التكنولوجيا تُسهم في الحدّ من إرهاق الإنسان وزيادة الإنتاج والعمل بشكلٍ أقل". وأكد المدير العلمي للمعهد الإيطالي للتكنولوجيا، جورجيو ميتا، أن "المعهد لطالما وضع من بين أهدافه الرئيسية نقل البحث العلمي من المختبرات إلى ابتكارات ملموسة تخدم المجتمع. أعتقد أن هذا المشروع فرصة ممتازة لتطبيق إحدى تقنياتنا الروبوتية على أرض الواقع. روبوت بشري ليس مجرد مثال على التقدم التكنولوجي، بل هو خطوة أولى نحو مستقبل تتفاعل فيه الآلات بشكل طبيعي مع البشر".

نجوم صاموا مبكرا: أدريانو.. الإمبراطور الذي حطمه الموت
نجوم صاموا مبكرا: أدريانو.. الإمبراطور الذي حطمه الموت

العين الإخبارية

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العين الإخبارية

نجوم صاموا مبكرا: أدريانو.. الإمبراطور الذي حطمه الموت

نجوم صاموا مبكرا هو تقرير تقدمه "العين الرياضية" خلال شهر رمضان الكريم عن نجوم انتهت مسيرتهم مبكرا رغم البداية الواعدة لأسباب عدة. حين يتألق لاعب كرة قدم بإنجازات فردية وجماعية أو أي رياضي آخر، فإنه يتوقع له أن يحقق المزيد في مشواره، لكن في لحظة ما يحدث توقف وصيام مفاجئ لا يوازي البداية المذهلة. وقد يحدث هذا التوقف بسبب الموت، وأحياناً يتراجع المستوى لأسباب شخصية كالسهر وعدم الالتزام المرتبط بالنظام الغذائي أو الانضباط. وهناك نجوم كرة قدم يتورطون في أزمات أخلاقية يكون لها تأثير كبير عليهم، وربما هناك فاجعة أو حادثة تعوق التفوق وتنهي المسيرة مبكرا. أدريانو يبقى اسم البرازيلي أدريانو، مهاجم فريق إنتر ميلان الإيطالي السابق، أحد أهم الأسماء التي مرت على سماء كرة القدم العالمية في العقد الأول من الألفية الثالثة. اللاعب الذي كان يلقب بالإمبراطور خاض بين عامي 2000 و2010 قرابة 50 مباراة مع البرازيل سجل فيها 27 هدفاً. ولو كان أدريانو قد نجح في الاستمرار بالملاعب لفترات أطول لكانت هذه الحصيلة قد زادت، وربما كان أصبح يوماً ما هداف السامبا التاريخي. وتوج الفتى الموهوب بكوبا أمريكا 2004 مع البرازيل، وقبلها كأس العالم تحت 17 سنة، وبطولة أمريكا الجنوبية تحت 20 سنة في 2001، وكأس القارات 2005 مع السيليساو. وخلال لعبه لإنتر ميلان حقق أدريانو 3 ألقاب للدوري ما بين 2006 و2009، وكأس إيطاليا في مناسبتين، والسوبر 3 مرات. أدريانو كان أحد المتنافسين على الفوز بالكرة الذهبية من مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية الشهيرة في عام 2004 وحل سادساً، و2005 وجاء في المرتبة الخامسة. وحصد الإمبراطور الكرة الذهبية لكوبا أمريكا 2004 وكذلك الحذاء الذهبي كأفضل لاعب، وكرر الثنائية ذاتها في كأس القارات 2005، وهو العام الذي اختير فيه كأفضل هدافي العالم من الاتحاد الدولي للتأريخ والإحصاء. انهيار مفاجئ حدثت وفاة ألمير ليتي ريبيرو، والد أدريانو، في 3 أغسطس/ آب 2004، حيث وصلت مكالمة هاتفية للاعب من البرازيل، عرفته بالخبر ليلقي الهاتف ويبدأ في الصراخ. ورغم أن أدريانو نجح في الحفاظ على نفسه فنياً لفترة بعد ذلك فإنه في خلال عامين فقط كان تراجع بصورة كبيرة للغاية، وبدأ يسير على خطى غير منضبطة خارج العشب الأخضر. ويروي الأرجنتيني خافيير زانيتي قائد إنتر ميلان السابق تفاصيل ذلك اليوم الحزين، الذي جاء فيه خبر وفاة الأب للنجل أدريانو: "لقد ألقى هاتفه وبدأ يصرخ، وبت أراقبه أنا وماسيمو موراتي رئيس النادي منذ ذلك الحين.. كان يهدي كل هدف يسجله إلى والده في السماء". ورغم الإشادة التي كان ينالها من زملاءه ووصفه بأنه مزيج من الظاهرة رونالدو والسويدي زلاتان إبراهيموفيتش - مهاجم إنتر ميلان السابق - فإن الاكتئاب لم يغادر قلب الإمبراطور. وخلال موسم 2006-2007 ارتبط اسم أدريانو بالظهور مرتين في ملاه ليلية، مما جعل دونغا مدرب البرازيل يستبعده من قائمة السيليساو لودية ضد الإكوادور. وطالب دونغا أدريانو بالتوقف عن الأفعال غير المسؤولة والتركيز على مستقبله كلاعب كرة قدم. وبسبب أن أدريانو فشل في القيام بما عليه من أدوار بشكل منضبط، وتغيبه عن التدريبات والسهر لساعات طويلة، استبعده روبرتو مانشيني مدرب الإنتر أكثر من مرة من مباريات مهمة أبرزها كانت ضد فالنسيا في دوري أبطال أوروبا. ومع نهاية عام 2007، وقت كان أدريانو في الخامسة والعشرين من عمره، أعير إلى ساو باولو البرازيلي ومنه انتقل إلى فلامنغو بشكل نهائي لينتهي حلمه الأوروبي. ورغم أن فترتي ساو باولو وفلامنغو شهدتا تسجيله 36 هدفاً، فإنه لم يعد لكامل مستواه وعانى في نهاية المشوار من فترات فشل ذريع مع روما الإيطالي وكورينثيانز وفلامنغو في فترة جديدة، وأتلتيكو باراناينسي وميامي يونايتد آخر فريق لعب له ولم يسجل معه أهدافاً مثلما جرى في آخر 3 تجارب في مسيرته، لتنتهي مسيرة الإمبراطور فعلياً في 2016 وإكلينيكيا في 2010. aXA6IDE5Mi4yMjcuMTYzLjIwNSA= جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store