
هزة أرضية بقوة 4.8 درجات تضرب شمال غرب اليابان
ضربت هزة أرضية بلغت قوتها 4.8 درجات على مقياس ريختر اليوم، غرب "تاتسوغو" في اليابان.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية, أن مركز الهزة وقع على بعد 98 كيلومترًا شمال غرب "تاتسوغو"، وعلى عمق عشرة كيلومترات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
كادت البشرية أن تنقرض... ولم يتبقَّ سوى 1280 إنساناً فقط
البشر موجودون على الأرض منذ زمن بعيد، لكننا لم نكن دائماً من الأنواع الوفيرة عدداً. في الواقع، تشير دراسة إلى أن البشرية القديمة كانت على وشك الانقراض قبل قرابة 900.000 عام، مع تراجع عدد السكان في العالم إلى 1280 شخصاً فقط قادرين على التكاثر. وتدّعي الدراسة كذلك أن هذا العدد الضئيل استمر على حاله لمدة 117.000 عام، حسب صحيفة «ميترو» اللندنية، فما الذي حدث بالضبط؟ الدراسة، التي نُشرت في دورية «ساينس»، تكشف أن أسلاف البشر في أفريقيا كادوا أن يختفوا، وتشير إلى حدوث انخفاض حاد في عدد السكان قبل وقت طويل من ظهور نوعنا الحالي، المعروف باسم «النياندرتال». وتستند هذه المعلومات إلى نموذج حاسوبي جديد طوّره فريق من العلماء في الصين وإيطاليا والولايات المتحدة. واستخدم الباحثون طريقة إحصائية، وجمعوا بيانات وراثية من 3154 جينوماً بشرياً معاصراً. ووجدوا أن نحو 98.7 في المائة من أسلاف البشر قد فُقدوا. ويقول العلماء إن هذا الانهيار السكاني يتطابق مع فجوة موجودة في السجل الأحفوري. ويعتقدون أن هذا الحدث قد يكون أدى إلى ظهور نوع جديد من أشباه البشر، يُعتبر السلف المشترك بين الإنسان العاقل وإنسان نياندرتال. وقال المؤلف الرئيسي الدكتور يي هسوان بان، عالم الجينوم التطوري والوظيفي في جامعة شرق الصين: «إن هذا الاكتشاف الجديد يفتح مجالاً جديداً في التطور البشري لأنه يثير العديد من الأسئلة، مثل الأماكن التي عاش فيها هؤلاء الأفراد، وكيف تغلبوا على التغيرات المناخية الكارثية، وما إذا كان الانتقاء الطبيعي خلال فترة عنق الزجاجة قد ساهم في تسريع تطور الدماغ البشري».


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
بعد استخدامها لضرب منشآت إيران النووية.. 6 حقائق عن المقاتلة الأمريكية "بي -2"
مع مشاركة قاذفات الشبح الأمريكية من طراز "بي-2" في الهجوم على منشآت إيران النووية، رصدت تقارير إعلامية العديد من الحقائق المذهلة مواصفات هذه الطائرة، التي لا تمتلكها سوى الولايات المتحدة، وتُستخدم في مهام استراتيجية عالية الخطورة. وبحسب موقع شركة "نورثروب غرومان" التي صنعت قاذفات الشبح "بي-2"، فقد بدأ التفكير في تصنيع الطائرة في منتصف سبعينيات القرن الماضي، وصممت "بي-2" كقاذفة للصواريخ النووية خلال فترة الحرب الباردة، ثم تحولت إلى قاذفة "أم القنابل" في الجيش الأمريكي، وبدأ إنتاجها في أواخر الثمانينيات بتكنولوجيا التخفي المتطورة، لتصبح أغلى أنواع الطائرات على الإطلاق، حيث تبلغ تكلفة الطائرة حوالي 2.1 مليار دولار، ولكن بعد انهيار الاتحاد السوفييتي. اكتفت الحكومة الأمريكية بتصنيع واحد وعشرين طائرة من أصل 135 طائرة كان مقررًا لها أن تنتج. أعجوبة هندسية لإنتاج طائرة B-2، اضطرت شركة نورثروب غرومان إلى اختراع جميع مكوناتها من الصفر. وشملت هذه القائمة أدوات، ومختبرًا للبرمجيات، ومواد مركبة، ومعدات اختبار خاصة، وأنظمة نمذجة ثلاثية الأبعاد وأنظمة حاسوبية. كما تم ابتكار عمليات تصنيع ذات صلة. ويبلغ عرض الطائرة 52 مترًا وطولها 21 مترًا، في حين يبلغ ارتفاعها 5 أمتار. تعتمد البي 2 سبيريت في دفعها على 4 محركات، وصممت الطائرة لتبقى في الخدمة حتى سنة 2040 وقد تم إطلاق العديد من البرامج لتحديثها وتطويرها خاصة برنامج يهدف إلى تسريع إنتاج المواد التي تمتص أشعة الرادار. تستطيع طائرة B-2 الوصول إلى سرعة دون سرعة الصوت العالية، ويمكنها أيضًا الوصول إلى ارتفاع يزيد عن 50,000 قدم. لماذا هي الطائرة رقم ١؟ عندما تضطر الولايات المتحدة لخوض الحرب، تكون طائرة B-2 موجودة في الليلة الأولى. دخلت طائرة B-2 أراضي العدو في الليلة الأولى لدعم عملية قوات الحلفاء (صربيا)؛ عملية الحرية الدائمة (أفغانستان)؛ عملية تحرير العراق (العراق)، ومرتين في ليبيا دعماً لعمليتي فجر الأوديسة وبرق الأوديسة. تُعدّ طائرةB-2، إحدى أكثر الطائرات قدرة على الصمود في العالم، الطائرة الوحيدة التي تجمع بين المدى البعيد والتخفي وحمولة ثقيلة على منصة واحدة. أول ظهور قتالي أسطوري شهدت طائرة B-2 أول استخدام عملي لها خلال عملية قوات التحالف. حلّقت طائرتان من طراز B-2 لأكثر من 31 ساعة من قاعدة وايتمان الجوية في ميسوري إلى كوسوفو. هاجمتا أهدافاً متعددة، ثم عادتا مباشرةً. حلّقت طائرتا B-2 بأقل من 1% من إجمالي المهمات، ومع ذلك دمّرتا 33% من الأهداف خلال الأسابيع الثمانية الأولى من الصراع. وضع الوحش: أطول مهمة قتال جوي في التاريخ تحمل طائرة B-2 الرقم القياسي لأطول مهمة قتال جوي في التاريخ. في عام ٢٠٠١، كانت طائرة "سبيريت أوف أمريكا" وخمس طائرات أخرى من طراز "بي-٢" أول من دخل المجال الجوي الأفغاني في مهمة قياسية استمرت ٤٤ ساعة. ويُعدّ أداء الطائرة أكثر إثارة للإعجاب، حيث توقفت الطائرة في محطة الصيانة السريعة لمدة ٤٥ دقيقة لتغيير الطاقم والخدمة، بينما كانت المحركات لا تزال تعمل. ثم عادت إلى ميسوري في رحلة أخرى استمرت ٣٠ ساعة، بإجمالي أكثر من ٧٠ ساعة متواصلة. على السجادة الحمراء في هوليوود عندما تحتاج هوليوود إلى "قاذفة عملاقة" لظهور قصير في فيلم وتصدي لوحش عملاق أو غزو فضائي، تُفرش السجادة الحمراء لطائرة "بي-٢". بفضل تصميمها الظلي المميز وجناحها الطائر، تُعدّ الطائرة بلا شك واحدة من أشهر الطائرات في العالم. ظهرت في أفلام مثل "يوم الاستقلال"، و"هرمجدون"، و"الرجل الحديدي ٢"، و"كلوفرفيلد"، و"الطائرات"، و"رامبيج"، ومؤخرًا في "كابتن مارفل".


الرجل
منذ 6 ساعات
- الرجل
الذكاء الاصطناعي لا يُجيب مجانًا.. من يدفع الثمن؟
تُثير الاستخدامات اليومية المتكررة لنماذج الذكاء الاصطناعي مخاوف بيئية متصاعدة، إذ يُنتج طرح سؤال واحد على روبوت دردشة مثل "شات جي بي تي" انبعاثات كربونية تُقاس بالغرامات من ثاني أكسيد الكربون، تعادل 0.0000001% من البصمة الكربونية السنوية لمواطن أمريكي. ورغم ضآلة الأثر الفردي، فإن تكرار هذه العمليات من قبل ملايين المستخدمين يوميًا يُحوّله إلى عبء متنامٍ على البيئة. وكشفت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير حديث أن مراكز البيانات التي تستضيف هذه النماذج تستهلك كميات هائلة من الكهرباء، تفوق أحيانًا احتياجات مدن كاملة، مما دفع شركات الطاقة إلى تمديد عمر محطات الفحم القديمة، والشروع في بناء أخرى جديدة تعمل بالغاز الطبيعي لمواكبة الطلب المتزايد. زجاجة مياه لكل 100 كلمة يستهلك إنتاج 100 كلمة نصية عبر "شات جي بي تي" نحو زجاجة من المياه العذبة لتبريد الحواسيب الفائقة في مراكز البيانات. وفي ظل التوسع المتسارع في استخدام الذكاء الاصطناعي، قد لا يبدو هذا الرقم كبيرًا في الظاهر، لكنه يتضاعف بسرعة عند التفكير في حجم الاستخدام العالمي. وتنصح غودرون سوخر، أستاذة علوم الحاسوب في جامعة ميونيخ للعلوم التطبيقية، باستخدام الذكاء الاصطناعي فقط عندما يكون ضروريًا، موضحة أن "المهام البسيطة مثل معرفة مواعيد العمل أو البحث عن معلومات أساسية يمكن إنجازها عبر محركات البحث التقليدية". يُعد استخدام محرك بحث مثل "غوغل" أقل استهلاكًا للطاقة بحوالي عشر مرات مقارنةً بطلب واحد عبر روبوت دردشة، وفقًا لتحليل أجراه بنك غولدمان ساكس عام 2024. ومع ذلك، قد يتغير هذا الفارق مع تعميم غوغل للردود المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ويشير الباحث بيل توملينسون، أستاذ علم المعلومات في جامعة كاليفورنيا في إيرفين، إلى أن إنتاج صفحة نصية عبر الذكاء الاصطناعي قد يكون أقل استهلاكًا للطاقة من قيام المستخدم بكتابتها بنفسه عبر الحاسوب، خاصةً في المهام التي تتطلب وقتًا وجهدًا أكبر. لكن توملينسون يُقر بوجود أسباب أخرى تدعو إلى الحد من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي، من بينها دقة النتائج، وجودة المحتوى، والملكية الفكرية، إلا أنه يرى أنه قد يكون خيارًا صديقًا للبيئة في حالات محددة.