
اعترف بإصابته بالإكتئاب وبتناول حبوب مهدئة.. نجم مصري يفجّر مفاجأة عن زواجه مجدّداً (فيديو)
كشف الفنان المصري محيي إسماعيل عن مفاجأة كبيرة بعد وفاة زوجته إذ قال: "مررت بفترة اكتئاب بعد وفاة زوجتي منذ ست سنوات، كنت أحبها كثيراً وحزنت لرحيلها".
وأضاف خلال لقائه في برنامج "سابع سما" الذي تقدّمه الإعلامية راغدة شلهوب على قناة "النهار": "لما مراتي توفيت جالي اكتئاب، بعدها سافرت كندا قعدت ثلاثة شهور وبقيت كويس ورجعت، هناك جلست مع مثقفين وعلماء وكنت أذهب للمسرح والسينما لكي أخرج من حالة الاكتئاب".
وتابع: "أي واحد في العالم لو قعد لوحده فترة طويلة سيصاب بالجنون، أنا أخدت حبوب مهدئة لفترة بعد وفاة زوجتي"، مؤكداً: "أنا حالياً متجوز، ومراتي مصرية وبقى لي 4 سنين متجوزها، واللي يجمعنا مسألة رحمة وارتباط لكن مفيش خلاف، هي قاعدة في بيتها لأنها تعبانة شوية وأنا قاعد في بيتي، ومش منفصلين، أبناؤها مش مني بيراعوها وبيهتموا بيها لأنها بحاجة الى رعاية طبية".
وأضاف: "عادل إمام عنده كاريزما وإلا ما كانش عمل الجماهيرية الكبيرة دي، لكنه مش جان، المدلول الحقيقي للجان هو حسين صدقي وكمال الشناوي، والمقاييس ما بقيتش زي الأول وطلعت حاجات جديدة كسرت القواعد".
واختتم محيي إسماعيل بالقول: "عبد الحليم حافظ ما كانش حلو، لكن صوته والكاريزما والجاذبية بتاعته هي اللي صنعت جماهيريته وشعبيته وحب الناس له".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوطنية للإعلام
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- الوطنية للإعلام
"فيلوكاليَّا" وحكايات درب القمر
وطنية - دعا صالون "فيلوكاليَّا" الأَدبي إِلى نشاطه هذا الشهر في ندوة "فؤاد سليمان - حكايات درب القمر"، افتتحتْها رئيسة جمعية ومعهد "فيلوكاليَّا" الأُخت مارانا سعد بكلمةٍ تناولَت فيها جوانب من مسيرة فؤَاد سليمان الأَدبية بين المواضيع السياسية والوطنية والوجدانية، وما لها من تأْثير على الأَجيال الجديدة في تعميق انتمائهم الوطني. بعدها أَجرى مدير "الصالون الأَدبي" الشاعر هنري زغيب حوارًا مع وليد فؤَاد سليمان عن ذكريات يحفظها من والدته عن والده الذي انقصف في ربيعه التاسع والثلاثين، وكان وليد في السابعة من عمره. وروى كيف، عند وفاة والده، راحت والدته جوزفين تُمضي ساعات طويلةً في مكتبة يافث (الجامعة الأَميركية في بيروت) تنْسَخ بخط يدها جميع مقالات زوجها من الصحف والمجلات التي كان نشرَها فيها، حتى أَمكن جمعها لاحقًا في كتُب كـ"درب القمر" و"تموزيات" وسواهما. وروى عن عميق ذكرياته أَن والده كان حنونًا، ويُمضي وقتًا واسعًا في رفْقة أَولاده الثلاثة: ربيع ووليد ووسام. ثم استمع الجمهور إِلى القصيدة الوحيدة الموجودة بصوت فؤاد سليمان: "جنازة وردة"، كما تابع على الشاشة شهادات من رفاق الشاعر: غسَّان تويني، أَدونيس، بهيج طبارة، ربيع فؤاد سليمان، وهي مقتطفات من خُطَب "يوم فؤَاد سليمان في الأُونسكو" (بيروت 2000). وبين فقرات البرنامج كان الفنان الكبير جهاد الأَطرش يقرأُ فصولًا من مقالات فؤَاد سليمان في مواضيع مختلفة، عرَّفت الجمهور إِلى اهتمامات هذا الأَديب الذي كان يطلُّ على الناس يوميًّا من زاويته "صباح الخير" في جريدة "النهار" بتوقيع "تموز". ومن شِعر فؤَاد سليمان وتلحين حليم الرومي غنَّت هيفا النور يغيايان (من "فيلوكاليَّا) قصيدة "غنِّ... أُحبُّكَ أَن تغنِّي"، وغنى مارك نصر (من "فيلوكاليَّا") قصيدة "مررتِ في خيالي". ورافقهما على البيانو نديم شربل روحانا. وختم وليد سليمان الندوة بإِعلانه عن كتاب جديد يضم "مختارات من فؤَاد سليمان" يَصدُر قريبًا لدى منشورات "سائر المشرق" يضمُّ منتخبات من مقالات فؤَاد سليمان الموزَّعة في كتبه. وكان نخب المناسبةِ مناسبةً أُخرى للتداول بين الحضور في أَهمية فؤَاد سليمان الذي تكرَّسَت كتاباته في صميم الأَدب الحيّ.


صدى البلد
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صدى البلد
انطلاقة جديدة لبرنامج آخر النهار.. خالد أبو بكر وراغدة شلهوب ينضمان إلى تامر أمين
أعلنت شبكة تليفزيون النهار أن برنامج التوك شو الشهير على شاشتها " آخر النهار " سيشهد إنطلاقة جديدة تشمل تطويراً في الشكل والمحتوى بدءًا من السبت المقبل 26 أبريل. وقال علاء الكحكي مؤسس ورئيس مجلس إدارة النهار : "برنامجنا الرئيسي سيأخذ دفعة قوية حيث سيكون التوك شو الوحيد على القنوات المصرية الذي يُعرض سبعة أيام من السبت إلى الجمعة ويقدمه ثلاثة إعلاميين كبار لديهم خبرات مهمة ، بعد أن تم الإتفاق مع خالد أبو بكر وراغدة شلهوب على الإنضمام إلى تامر أمين وهو ماسيفتح مجالاً لتعدد الملفات و تنوع مذاق وأسلوب تقديم المحتوى ". ومن جانبه كشف محمد هاني رئيس شبكة تليفزيون النهار أن البرنامج سيُعرض على الهواء في موعده المعتاد الثامنة مساءً وهو الموعد الذي ارتبط به المشاهدون لسنوات ، حيث سيقدم تامر أمين حلقات السبت والأحد والأثنين ويقدم خالد أبو بكر حلقتي الثلاثاء والأربعاء وتشاركه راغدة شلهوب حلقة الخميس بينما تقدم راغدة حلقة الجمعة ، وستكون هناك حلقات خاصة يجتمع فيها مقدمو البرنامج . المعروف أن " آخر النهار " هو أحد أهم وأقدم برامج التوك شو على الفضائيات المصرية حيث بدأ مع انطلاق شبكة تليفزيون النهار عام 2011.


النهار
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- النهار
زياد نجيم ضيف ميشيل تويني في "بيت الشاعر" (فيديو)
يدخل زياد نجيم إلى منزل يعرف أصحابه، وهو الذي كتب في جريدة "النهار" عبر "نهار الشباب". يدخل زياد ومعه تدخل التساؤلات والأسئلة، وهو الذي لا يشبه الآخرين بطريقة إجاباته أو بفلسفته في الحياة أو بوصفه السياسيين أو بتعاطيه مهنة الإعلام. نتكلم عن طفولته، فنلاحظ كم هو متأثر بوالدته إيفا نجيم. وحتى في آخر الحلقة، عندما ترك كلمةً على ورقة، كان توقيعه زياد إيفا فؤاد نجيم. فهو يذكر اسم والدته في اسمه الثلاثي الذي حوّله رباعياً، لانه يعتبر أن الإنسان يبقى 9 أشهر في رحم الأم، وهي الأساس. كذلك يتكلم عن والده وجدته وتأثير عائلته فيه. نتحدث كثيراً عن الله؟ من هو الله وما الأيمان؟ وما الموت؟ لافتٌ قول زياد نجيم إنه لا يؤمن بالقمصان السود، أي برجال الدين. يتكلم عن حادثة أليمة حصلت له، ففي حادث سيارة قتلت شابة كانت معه، وهذا الأمر بدّل حياته، وترك فيه آثاراً كثيرة. يتكلم عن محطات في حياته المهنية: عندما ترك محطة ما، أو حين أوقفوا بث برنامجه، أو عندما استقال على الهواء فجأة حين اكتشف انهم نشروا نصف تحقيق أيام الاحتلال السوري. نتكلم أيضاً عن عملية القلب التي أجراها، وما تركت فيه، وعن ابنه وزوجته . ونتكلم عن الحرب والظلم والشر والخير . وتشاركنا معاً إعجابنا بالرئيس فؤاد شهاب، وتأثيره بزياد نجيم، وهو الرئيس الذي لم يكن محباً للسلطة، ووقف إلى جانب القضية الفلسطينية، مع أن الجيش اللبناني في حينه لم يكن جاهزاً. كان رجل المواقف في كل المحطات. اللافت في هذا الحوار هو أننا تنقلنا بين موضوعات مختلفة بطريقة سريعة: من حياة زياد نجيم الشخصية إلى الله والموضوعات الفلسفية العميقة، وإلى السياسة وشؤون المنطقة، من حرب غزة مروراً بما يحصل في سوريا، إلى أخبار شخصية عن زياد نجيم، وصولاً إلى الحديث عن شخصيات تاريخية مثل إلياس سركيس وسليم الحص وحسن الرفاعي وغيرهم. كان حديثاً مثمراً وغنياً، يغطي أكثر من جانب في ساعة واحدة، مع شخصية فريدة من نوعها تمتلك صراحة لا مثيل لها. لا يكترث زياد نجيم لإرضاء الآخرين أو لنسج علاقات عامة مع الآخرين، بل لأن يكون إعلامياً حقيقياً، أو بالأحرى إنساناً حقيقياً.