
سفر المرتفعات يرفع ضغط الدم حتى لدى الأصحاء.. "النمر" يكشف التحذير الصامت!
حذّر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، من تأثير السفر إلى المناطق الجبلية المرتفعة التي تزيد عن 2500 متر، موضحًا أنها قد تتسبب في ارتفاع ضغط الدم لدى الأشخاص الأصحاء وكذلك مرضى الضغط.
وأشار إلى أن الجسم يحتاج إلى فترة من التأقلم مع الأجواء الجديدة في المرتفعات، وتختلف هذه المدة من شخص إلى آخر بحسب طبيعة الجسم وقدرته على التكيّف.
وفيما يخص سكان المناطق الجبلية المرتفعة، أوضح النمر أن الدراسات العلمية تضاربت بشأن تأثرهم بارتفاع الضغط، حيث تشير بعض الأبحاث إلى أنهم أقل عرضة للإصابة، بينما تؤكد دراسات حديثة أنهم أكثر عرضة، خصوصًا لارتفاع الضغط الانبساطي، وهو ما تميل إليه غالبية الأبحاث الحديثة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر ينقذ حياة طفل ولد بتضيق حاد في الصمام الرئوي
بفضل من الله – نجح مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر، في إنقاذ حياة طفل، يعاني من تضيق حاد ومهدد للحياة في الصمام الرئوي، ونقص في الأكسجين وأخضعه فريق طبي متخصص في قسطرة قلب الأطفال والعيوب الخلقية ، لعملية متقدمة جرت عبر تقنية القسطرة. وقال د. صالح باوزير رئيس قسم الأطفال بالمستشفى أن الطفل كان يعاني من حزمة أعراض كضيق النفس، والإرهاق وصوت أزيز، تلوُن الجلد والشفاه واللسان والأظافر بالأزرق، مضيفاً أن الفريق الطبي رجح أن يكون مصاباً بتضيق في الصمام الرئوي الواقع بين حجرة القلب اليمنى السفلية والشرايين الرئوية، وأجريت له فحوصات طبية دقيقة كفحص القلب بالموجات الفوق صوتية Echocardiography، لمعرفة حالة الصمام الرئوي، وطبيعة نبضات القلب وكيفية ضخه للدم، إضافة إلى إجراء القسطرة الاستكشافية، وقد أكدت النتائج وجود التضيق. وبعد مناقشة الحالة وفق المعطيات التي قدمتها نتائج التشخيص، خلص الفريق الطبي إلى خطة علاجية، وأخضع الطفل لعملية متقدمة تسمى "رأب الصمام بالبالون" باستخدام القسطرة القلبية العلاجية، وإدخال أنبوب مرن مزود ببالون في طرفه، والوصول إلى الصمام المتضيق في القلب، ونفخ البالون وتوسيع فتحة الصمام، ومضت العملية بصورة جيدة وتكللت جهود الفريق بالنجاح التام، وخضع بعد العملية للعناية الطبية الحديثة، مما أدي بفضل الله ثم جهود الكادر الطبي لتحسن الحالة والخروج من المستشفى بصحة جيدة، ولاحقاً تخلص من كافة الأعراض التي عانى منها في السابق. وأضاف د. صالح باوزير أن تضيق الصمام الرئوي لدى الأطفال عادةً ما ينتج عن عيوب خلقية في القلب قبل الولادة، أما في البالغين، فقد ينتج عن مضاعفات مرض آخر. الجدير بالذكر أن تخصص جراحة الأطفال وطب القلب التداخلي بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالخبر، يعمل بها كفاءات طبية تتميز بالتأهيل والخبرة النوعية في علاج الأطفال الذين يعانون من التشوهات الخلقية أو الحالات المرضية المكتسبة عند الولادة. إضافة إلى الحالات الشائعة، مثل إصلاح الفتق واستئصال الزائدة الدودية، وغيرها من الحالات.


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
خطوات يومية بسيطة تغيّر صحتك جذريًا.. "الخضيري" يكشف كيف تخسر الدهون وتكسب العمر
أكد الباحث المتخصص في المسرطنات، الدكتور فهد الخضيري، أن اتخاذ خطوات بسيطة في نمط الحياة اليومية قد يُحدث فرقًا كبيرًا في الصحة العامة والوقاية من الأمراض. وأوضح أنه يمكن للفرد أن يفقد ما بين كيلو إلى اثنين من الدهون شهريًا فقط عبر الاستغناء عن ملعقتين إلى ثلاث ملاعق من السكر يوميًا، سواء في الشاي أو الحلويات أو المشروبات الغازية، مشددًا على أهمية تقليل استهلاك السكر بشكل عام. وأضاف الخضيري أن ممارسة رياضة المشي لمدة 30 دقيقة يوميًّا تساهم بشكل فعّال في تقوية عضلة القلب، والحفاظ على اللياقة البدنية، والوقاية من انسداد الشرايين. وأشار إلى أن التوقف عن التدخين قبل سن الثلاثين قد يُعيد حيوية القلب والرئتين، ويساهم في ترميم الأضرار الناتجة عن التدخين، بل وقد يمنح الشخص ما يزيد على 7 سنوات إضافية من العمر بإذن الله.


صحيفة سبق
منذ 4 ساعات
- صحيفة سبق
"النمر": لا تُشخّص الاكتئاب قبل التأكد من هذه الأسباب الطبية أولاً
حذر الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب وقسطرة الشرايين، من التسرع في تشخيص الاكتئاب دون التحقق من عدد من العوامل الصحية التي قد تؤدي إلى أعراض مشابهة. وأوضح أن هناك ثلاث حالات يجب استبعادها أولًا قبل اعتبار المريض مصابًا بالاكتئاب، وهي: فقر الدم، وضعف نشاط الغدة الدرقية، واستخدام أدوية معروفة بتأثيرها السلبي على المزاج مثل حاصرات بيتا ودواء "الالدوميت". وأكد النمر على أهمية التشخيص الدقيق والمتكامل لتفادي صرف علاجات نفسية دون حاجة حقيقية، ما قد يؤدي إلى نتائج عكسية على صحة المريض.