
إقتصاد : السعودية والأرجنتين تبحثان تعزيز العلاقات الثنائية وسبل تطوير مجالات التعاون
الأحد 9 فبراير 2025 09:56 مساءً
نافذة على العالم - الرياض – مباشر: استقبل وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية والتجارة الدولية والأديان في جمهورية الأرجنتين، خيراردو فيرثين.
وجرى خلال الاستقبال، بحسب بيان لوزارة الخارجية اليوم الأحد؛ بحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطوير مجالات التعاون المشترك، بالإضافة إلى مناقشة أبرز المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها
.
وحضر الاستقبال وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية السفير سعود الساطي
.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال
أبل ستور
أو
جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية
اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب
اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات
:
"آلات" و"لينوفو" تستثمران 2 مليار دولار لبناء مركز للتصنيع والتقنية بالمملكة
البنوك السعودية المدرجة تربح 79.6 مليار ريال في 2024 بعد أرباح فصلية تاريخية
الأعلى عربياً.. مشتريات السعوديين من الذهب تتجاوز 50 طناً في عام 2024
إطلاق تسمية "مجمع الملك سلمان" على منطقة صناعة السيارات بمدينة الملك عبدالله
المصدر :
الكلمات الدلائليه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مستقبل وطن
منذ 16 دقائق
- مستقبل وطن
من سقوط نوكيا إلى ريادة التكنولوجيا.. كيف نهضت فنلندا من كبوتها؟
نجحت فنلندا، الدولة الإسكندنافية التي يعمّها البرد القارس معظم أشهر السنة، في استثمار ظروفها المناخية القاسية لتصبح واحدة من أبرز الوجهات العالمية لمراكز البيانات. فقد وفّرت بيئتها الباردة ميزة طبيعية لتبريد الخوادم العملاقة دون الحاجة إلى استهلاك طاقة كبيرة، وهو ما جعلها محط أنظار شركات التكنولوجيا الكبرى حول العالم. استثمارات ضخمة من جوجل وتيك توك على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية، شهدت فنلندا نموًا لافتًا في عدد مراكز البيانات، لا سيما تلك التي تستخدم مياهًا باردة لتبريد خوادمها. وكانت شركة غوغل من أوائل المستثمرين، حيث ضخّت أكثر من 4.5 مليار دولار في منشأة عملاقة على ساحل مدينة هامينا، بعد تحويل مطحنة ورق قديمة إلى مركز بيانات حديث. ولم تتأخر منصة تيك توك في اقتفاء أثر غوغل، حيث أعلنت عن استثمار قدره مليار دولار لبناء مركز بيانات جديد في مدينة كوفولا الصغيرة في الداخل الفنلندي، حسبما ذكرت شبكة FOX Business. كل المقومات في مكان واحد ترى رئيسة بلدية كوفولا، ماريتا تويكا، أن بلادها توفر بيئة مثالية لهذا النوع من الاستثمارات. فقد قالت: "لدينا كل ما تحتاجه مراكز البيانات: خدمات حكومية فعالة، سرعة في منح تصاريح البناء، أراضٍ شاسعة مخصصة للاستخدام الصناعي، مناخ بارد، طاقة متجددة بأسعار معقولة، نظام ضريبي تنافسي، مجتمع آمن، واتصالات لوجستية ممتازة." دفء المنازل من حرارة الخوادم ولا تقتصر فوائد مراكز البيانات على الاقتصاد وحسب، بل تمتد إلى البيئة والمجتمعات المجاورة. ففي العاصمة هلسنكي، يساهم مركز بيانات جديد تابع لشركة تيليا في استرجاع ما يصل إلى 90% من الحرارة الناتجة عن عملياته، وهي كمية تكفي لتدفئة نحو 14 ألف منزل مزدوج خلال فصل الشتاء. وقال كالي هاسو، مدير الإنتاج لأنظمة التبريد والأتمتة في تيليا، في بيان صحفي: "في فنلندا نمتلك ميزة فريدة هي التبريد المجاني شبه الدائم. واستغلال الحرارة المهدرة من مراكز البيانات يمثل مثالًا ممتازًا لحل مستدام وخالٍ من الانبعاثات لإنتاج الطاقة الحرارية." من الابتكارات الذكية إلى الصناعات المتقدمة رغم أن أشهر منتجات التكنولوجيا الفنلندية في السنوات الماضية تمثلت في ابتكارات مثل خاتم "أورا" الذكي القابل للارتداء، وألعاب الفيديو الشهيرة مثل "أنغري بيردز" و**"كلاش أوف كلانز"**، فإن البلاد باتت اليوم بيئة مزدهرة لقطاعات أوسع، أبرزها التكنولوجيا المالية، والتكنولوجيا الخضراء، والدفاع، والابتكار الصحي. وفي قلب العاصمة هلسنكي، تأسس مركز الشركات الناشئة Maria 01، الذي يوفر أكثر من 215 ألف قدم مربع من المساحات المخصصة لرواد الأعمال لإطلاق أفكارهم ومشاريعهم التكنولوجية. سقوط نوكيا.. نقطة التحول الكبرى لحظة فارقة في المشهد الاقتصادي الفنلندي الحديث تمثلت في سقوط شركة نوكيا، التي كانت لفترة واحدة من أكثر العلامات التجارية شهرة في العالم. تراجعت الشركة سريعًا في أواخر العقد الأول من الألفية بعد فشلها في مواكبة الابتكارات في سوق الهواتف الذكية، لا سيما من أبل وسامسونغ. وفقًا لمعهد الأبحاث الاقتصادية الفنلندي "إيتلا" (Etla)، كانت نوكيا تمثل أكثر من 4% من الناتج المحلي الإجمالي، و23% من صادرات البلاد في عام 1999. لكن مع تدهور أوضاعها، فقد نحو 60 ألف شخص وظائفهم، مما أحدث هزة في الاقتصاد الوطني. مع ذلك، شكّل هذا التراجع منصة انطلاق لعشرات الشركات الناشئة التي ظهرت لاحقًا في قطاع التكنولوجيا، وأعادت تشكيل المشهد الاقتصادي في البلاد. وقالت ساريتا رونيبيرغ، الرئيسة التنفيذية لـ Maria 01: "نوكيا كانت عظيمة للبلاد، وسقوطها كان مروعًا، لكنّه ساعد في بناء منظومة ناشئة قوية." يوم الفشل.. ثقافة جديدة لريادة الأعمال في مشهد يعكس النضج في عقلية ريادة الأعمال الفنلندية، تحتفل الشركات الناشئة في البلاد سنويًا في شهر أكتوبر بـ "يوم الفشل"، وهو تقليد فريد أطلقه طلاب جامعيون لتشجيع رواد الأعمال على اعتبار الفشل جزءًا طبيعيًا من طريق النجاح.


تحيا مصر
منذ 23 دقائق
- تحيا مصر
جرام الذهب يخسر 105 جنيهات خلال أسبوع.. هل الوقت مناسب للشراء؟
شهدت أسعار تراجع الذهب فرصة جيدة للشراء وقد يكون هذا التراجع الذي يرصده «آي صاغة»: 130 جنيهًا تراجعًا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال شهر مايو وتراجعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنحو 2.7 % خلال تعاملات شهر مايو الماضي، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 0.3 % ، وذلك بفعل التقلبات الاقتصادية الأمريكية التي دفعت الأسواق لحالة من عدم اليقين، ووفقًا لتقرير منصة «آي صاغة». قال سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بقيمة 130 جنيهًا خلال شهر مايو الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4730 جنيها، واختتم التعاملات عند مستوى 4600 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 10 دولارات، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3300 دولار، واختتمت التعاملات عند 3290 دولار. وقال المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة»، إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية تراجعت بنسبة 2.3 % ، وبقيمة 110 جنيهات، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4710 جنيهات، واختتم التعاملات عند مستوى 4600 جنيه، في حين تراجعت الأوقية بنسبة 2 %، وبقيمة 68 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3358 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 3290 دولارًا. وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3943 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 36800 جنيه. أشار، إمبابي، إلى أن شهر مايو شهد حالة من التقلبات، وإن كانت أقل حدة من شهر أبريل الذي سجّل أعلى تقلبات شهرية في أسعار الذهب منذ 25 عامًا. أضاف، سجّلت أسعار الذهب العالمية تراجعًا ملحوظًا خلال تعاملات الأسبوع الماضي، في ظل حالة من الحذر والترقب التي تسيطر على الأسواق، على الرغم من استمرار العوامل الجيوسياسية والاقتصادية التي تدعم عادة صعود المعدن النفيس. لفت، إلى أن الأسواق تواجه صعوبة متزايدة في التعامل مع التقلبات السريعة المرتبطة بالسياسات الأمريكية، لا سيما في ملف التوترات التجارية، ففي حين تُصدر تصريحات تهدّئ من حدة النزاع التجاري، سرعان ما تظهر تهديدات جديدة ترفع الطلب على الذهب كملاذ آمن.


تحيا مصر
منذ 23 دقائق
- تحيا مصر
في هذا الموعد.. الإعلان عن الاحتياطي النقدي الأجنبي لمصر
يُعلن البنك المركزي عن ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي لمصر إلى 48.144 مليار دولار بنهاية شهر أبريل الماضي وارتفع احتياطي النقد الأجنبي لمصر إلى 48.144 مليار دولار بنهاية شهر أبريل الماضي، مقابل 47.757 مليار دولار في شهر مارس 2025، وفقًا لبيانات البنك المركزي المصري، بزيادة 387 مليون دولار يرصدها صافى الاحتياطيات الأجنبية ارتفع إلى 47.757 مليار دولار نهاية مارس وكان قال البنك المركزى المصرى، إن صافى الاحتياطيات الأجنبية ارتفع إلى 47.757 مليار دولار نهاية مارس الماضى. أسباب رئيسية وراء زيادة الاحتياطى النقدى الأجنبى وقال فرج عبدالله أستاذ الاقتصاد وعضو الجمعية المصرية للاقتصاد السياسى والتشريع، أن هناك عدة أسباب رئيسية وراء زيادة الاحتياطى النقدى الأجنبى أبرزها توفر الحيز المالي وهو المساحة المتاحة فى الموازنة العامة، نتيجة لانكماش المدفوعات، وزيادة المتحصلات خلال فترات معينة، مما يؤدى إلى عدم وجود ضغط على الاحتياطى النقدى الأجنبي، موضحًا أن هناك خمسة موارد رئيسية تدعم زيادة الاحتياطى النقدى الأجنبي، وتشمل تحسن إيرادات قناة السويس بعد عودتها لمعدلاتها الطبيعية، وارتفاع إيرادات قطاع السياحة الذى شهد انتعاشًا ملحوظًا، وزيادة تدفقات النقد الأجنبى من تحويلات العاملين بالخارج، وتحسن الاستثمار الأجنبى المباشر، وهو العامل الأساسى لزيادة الاحتياطى خلال العام الأخير، وزيادة الصادرات، مما يعزز تدفق العملات الأجنبية. ولفت عبدالله إلى أنه للحفاظ على هذه الوتيرة من النمو فى الاحتياطى النقدي، يجب اتباع مسارين رئيسيين، الأول تعزيز الإيرادات الدولارية من خلال زيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة، وتحفيز الصادرات، وتشجيع تحويلات العاملين بالخارج، وتطوير برامج سياحية جاذبة لزيادة عائدات السياحة، أما المسار الثانى فهو تقليل الإنفاق بالعملة الأجنبية، عبر تقليص المدفوعات من الاحتياطى النقدى الأجنبي، من خلال ترشيد الواردات، خاصة للسلع غير الأساسية، مثل لعب الأطفال وبعض المنتجات غير الاستراتيجية، مع ضمان عدم التأثير على القطاعات الإنتاجية. وأضاف محمد يونس أستاذ الاقتصاد وعميد كلية التجارة بجامعة الأزهر، أن ارتفاع الاحتياطى النقدى يعد مؤشرًا إيجابيًا يعكس تحسن موارد النقد الأجنبي، مؤكدًا أن هذا الارتفاع يعتمد على خمسة روافد رئيسية توفر العملات الأجنبية، وهى الصادرات حيث تسهم فى إدخال عملات حرة وتعزيز الاحتياطي، وإيرادات قناة السويس التى لا تزال مصدرًا مهمًا للنقد الأجنبى رغم التحديات الناجمة عن الحرب فى جنوب البحر الأحمر، وتحويلات المصريين العاملين بالخارج التى تأتى عادة بالدولار الأمريكى أو عملات أخرى حرة، والسياحة التى تشهد طفرة كبيرة خلال الآونة الأخيرة.