
ناشط: أزمة المياه في تعز نتيجة مباشرة لهذا الأمر!
كريتر سكاي/ خاص
قال الناشط الحقوقي
ماهر العبسي
إن أزمة المياه الخانقة التي تعيشها مدينة تعز هي واحدة من النتائج المباشرة
لحصار ميليشيا الحوثي المستمر على المدينة
، مشيرًا إلى أن
منع الحوثيين لضخ المياه من الأحواض المائية التابعة للمؤسسة العامة للمياه
يمثل السبب الرئيسي لهذه الأزمة.
وأوضح العبسي أن تلك الأحواض كانت تغطي ما نسبته
٧٠ إلى ٨٠ بالمائة
من حاجة المدينة، في حين أن
الآبار الموجودة داخل المدينة تعتبر حلولًا إسعافية محدودة القدرة
ولا يمكنها تلبية احتياجات السكان، خاصة في ظل
شُح الأمطار
خلال الفترة الحالية.
وأكد أن
الحل الإسعافي الوحيد حاليًا يتمثل في إعادة ضخ المياه من الأحواض التي يسيطر عليها الحوثيون
، مشددًا على أن هذا ليس منّة من أحد، بل
حق أساسي للسكان وملك عام
يجب استعادته فورًا، لتخفيف المعاناة التي يعيشها أبناء تعز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
المبعوث الأممي يطالب مجلس الأمن بتمكين الحكومة اليمنية من تصدير النفط
طالب المبعوث الأممي إلى اليمن، هانس غروندبرغ، خلال إحاطته أمام مجلس الأمن الدولي، بتمكين الحكومة اليمنية من استئناف تصدير النفط، مشددًا على أن هذه الخطوة ضرورية لتخفيف حدة الأزمة الإنسانية المتفاقمة في البلاد، داعيًا إلى تسهيل دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق. وأكد المبعوث الأممي أن استمرار القيود الحوثية على تصدير النفط يُفاقم الوضع الاقتصادي والمعيشي، مشيرًا إلى أن معالجة الأزمة الإنسانية تتطلب إجراءات فورية تدعم الاقتصاد الوطني وتوفر الموارد اللازمة للسلطات الشرعية للقيام بواجباتها. وفي سياق حديثه، دعا غروندبرغ إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن موظفي الأمم المتحدة المحتجزين لدى مليشيا الحوثي منذ أكثر من عام، معتبرًا احتجازهم انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يستوجب تحركًا عاجلًا من المجتمع الدولي لحماية العاملين في المجال الإنساني وضمان سلامتهم. كما أشار إلى تصعيد خطير تمثل في هجمات إسرائيلية استهدفت ميناء الحديدة ومطار صنعاء، ما أدى إلى تدمير طائرات مدنية، محذرًا من أن مثل هذه الهجمات تعرض المنشآت المدنية للخطر وتزيد من تعقيد الوضع اليمني. وأوضح أن هناك توافقًا إقليميًا متزايدًا على أن الحل التفاوضي هو السبيل الوحيد لإنهاء النزاع في اليمن، رغم أن التقدم في هذا المسار لا يزال بطيئًا ومتعثّرًا. وأكد على ضرورة تكثيف الجهود الدولية لدعم مسار السلام والحد من الأعمال العدائية، خصوصًا في البحر الأحمر، محذرًا من أن استمرار التوتر في هذا الممر البحري الحيوي يهدد الأمن الإقليمي والملاحة الدولية. واختتم إحاطته بتجديد التزام الأمم المتحدة بمواصلة العمل من أجل التوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام يُنهي معاناة الشعب اليمني ويُعيد الاستقرار إلى البلاد والمنطقة.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
نشطاء جنوبيون يردّون على حملات إعلامية تستهدف الجنوب
اطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، عصر اليوم الخميس 12 يونيو / حزيران 2025م، هاشتاج #حماه_الجنوب_ضد_التضليل على مواقع التواصل الاجتماعي، اشهرها منصة (X). ويأتي الهاشتاج ردا على الأكاذيب والشائعات التي تستهدف القوات الأمنية والعسكرية الجنوبية بشكل منهجي ومدروس من قبل الخلاياء الإلكترونية لأعداء الجنوب، خصوصًا خليتيّ (وعٌمان وتركيا). وفضحوا أهداف الحملات الإعلامية المعادية، والتي تستهدف قيادة وأبطال القوات الأمنية الجنوبية، كاشفين الخلاياء التي تحاول التقليل من حجم تضحيات وإنجازات أبطال الأجهزة الأمنية والعسكرية الجنوبية. وأكدوا على أن الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات الأمنية الجنوبية هدفها زعزعة الاستقرار، والأمن، وتهدف لخدمة أجندات معادية للجنوب، كان آخرها استهداف قوات الحزام الأمني وقياداته. وجددوا التأكيد على أن القوات الأمنية الجنوبية كانت ولا تزال خط الدفاع الأول عن الجنوب. كما أكدوا على ان ما تحقق في الجنوب من إنجازات أمنية وعسكرية لم تُحقق صدفة، بل نتاج سنوات من التضحيات والصبر والعمل الشاق لبناء مؤسسة أمنية وعسكرية وطنية جنوبيّة بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي. وفضوا خلايا وعٌمان وتركيا التي تختلق الأكاذيب ضد القوات الأمنية الجنوبية، وذلك خدمةً لمشروع فوضوي يستهدف أمن واستقرار العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة. ودعوا كافة النخب الإعلامية والناشطين الجنوبيين إلى التكاتف دفاعًا عن المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية التي يحاول اليوم الأعداء النهش بها. ورفضوا الإساءة لقيادات الجنوب، والتي كان آخرها استهدف أركان قوات الحزام الأمني، قائد قوات الحزام بالعاصمة الجنوبية عدن، العميد جلال بن ناصر الربيعي. وحذروا من أن من يحاول شيطنة قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، فهو لا يستهدف مؤسسة أمنية فقط، بل يستهدف أمن المواطن الجنوبي، ومستقبلهم. وذكروا بأنه في الوقت الذي تنام فيه المدن آمنة، هناك من يسهر في الميدان لتأمينها. ووجهوا رسائل توعوية إلى الشارع الجنوبي بأن لا ينخدع بحملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية، فمن يحميك اليوم يستحق دعمك، لا طعنك. وكذبوا كل ادعاءات الخلايا الإعلامية المعادية للجنوب، ومن سار على نهجهم، وكشفوا أهدافهم الخبيثة، ومن يقف خلفهم، ويدعمهم، مؤكدين على أن نفس الأقلام التي التزمت الصمت أمام جرائم ميليشيا الحوثي الإرهابية، هي ذاتها اليوم التي تصرخ ضد المؤسسة العسكرية والأمنية الجنوبية. وأشاروا إلى أن أبناء شعب الجنوب يعرفون رجال أمنهم جيدًا في ميدان القتال، ويعرفون في ذات الوقت خصومهم في الإعلام. ورفضوا محاولات التشويه بقوات الحزام الأمني وقياداته، وأي محاولات تشويه تستهدف كافة التشكيلات الأمنية الجنوبية. ووجهوا رسالة تحية فخر واعتزاز إلى كل جندي وضابط وقيادي جنوبي مخلص مرابط لحماية مدننا وقرانا، وإلى المرابطين في جبهات العز والكرامة. وأكدوا على أن ابطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية هم حصننا، وهم فخرنا. وفندوا الشائعات والأكاذيب التي تستهدف المجلس الانتقالي الجنوبي وقياداته الأمنية والعسكرية، مؤكدين على أن هناك مصادر تمويل وأجندات خفية وراء حملات التشويه ضد قواتنا الأمنية الجنوبية. وأشاروا إلى أن المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الأخ الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي يعمل من أجل أمن واستقرار الجنوب، ويبذل جهودًا كبيرة لأجل أبناء شعب الجنوب العظيم. وجددوا التأكيد على أن دعم القوات الأمنية الجنوبية مسؤولية وطنية قبل أن تكون إعلامية، مستعرضين جهود قوات الحزام الأمني في ارساء مدامك الأمن والاستقرار في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات (الضالع، ولحج، وأبين، ويافع، والصبيحة). وأكدوا على أن علم الجنوب يُرفع اليوم بفضل من يحموه من ابطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، لا من يتفرجون على نزيفه. وسرد كافة الإنجازات الأمنية والعسكرية الجنوبية، حيث قالوا أن قواتنا الأمنية الجنوبية تمكنت خلال عام واحد فقط، من إبطال عشرات العمليات الإرهابية، وقبضت على مئات العناصر الإجرامية، واستعادت الأمن في مناطق عديدة في مختلف أنحاء وربوع الجنوب، وقبضت على مئات المتاجرين والمروجين للمخدرات والحشيش والشبو سواء في العاصمة الجنوبية عدن، أو باقي محافظات الجنوب. وقالوا أن أمن الجنوب خط أحمر، مؤكدين على أن القوات الأمنية الجنوبية تعتبر مصدر للاستقرار والأمان في العاصمة الجنوبية عدن خاصة، ومحافظات الجنوب عامة. وردوا بشكل مفصل على الأكاذيب والشائعات التي تستهدف القوات الأمنية والعسكرية الجنوبية بشكل منهجي ومدروس من قبل الخلاياء الإلكترونية لأعداء الجنوب. ودعوا كافة أبناء شعب الجنوب إلى الدفاع عن مؤسسات الجنوب الأمنية، وعدم السماح بالمساس أو التشويه بها، والرد على الحملات المعادية من قبل خلايا تتواجد في عٌمان وتركيا، والتي تستهدف قيادة وأبطال القوات الأمنية الجنوبية، وأكدوا على أن القوات الأمنية الجنوبية، تُعد درع الوطن الجنوبي، وصمام أمانه، وأن الحملات الإعلامية المسعورة ضد القوات الأمنية الجنوبية هدفها زعزعة الاستقرار، والأمن، وتهدف لخدمة أجندات معادية للجنوب. وأشاروا إلى أن ما تحقق من أمن في الجنوب هو ثمرة تضحيات أبطال قواتنا المُسلحة والأمن الجنوبية، مشيرين إلى أن أي نقد بناء فهو مرحّب به، أما التشويه الممنهج فهو خيانة عظمى. وقالوا ان : "الأمن في الجنوب تحقّق بدماء وجهود أبناءه، لا بتغريدات من فنادق الخارج". وفي الختام، دعا السياسيون الجنوبيون جميع رواد منصات التواصل الاجتماعي إلى التفاعل بقوة وحيوية ونشاط مع هاشتاج #حماه_الجنوب_ضد_التضليل


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
ثابت حسين: الهجوم على الربيعي سياسي بامتياز ويذكّر بما حدث لقادة جنوبيين بارزين
قال الباحث والمحلل السياسي ثابت حسين صالح، إن الحملة الإعلامية المتصاعدة ضد العميد جلال الربيعي، أركان قوات الحزام الأمني في العاصمة عدن، تأتي على خلفية تصريحاته السياسية الأخيرة وموقفه المؤيد لقيادة المجلس الانتقالي الجنوبي. وأوضح حسين، في منشور على منصة "إكس"، أن ما يتعرض له الربيعي يعيد إلى الأذهان حملات مشابهة استهدفت سابقًا شخصيات جنوبية بارزة، كأبي اليمامة ومطهر الشعيبي وعبداللطيف السيد والبحسني، مؤكدًا أن "الدوافع الحقيقية وراء هذه الحملات سياسية رغم تظاهرها بالدفاع عن حقوق الإنسان". وأضاف: "صحيح أن القادة ليسوا معصومين، لكن استهدافهم المتكرر يعكس نوايا مبيتة تستغل العناوين الحقوقية لتحقيق مكاسب سياسية".