logo
غوغل تصمم نموذجين للذكاء الاصطناعي للاستخدام في الروبوتات

غوغل تصمم نموذجين للذكاء الاصطناعي للاستخدام في الروبوتات

وبحسب خبراء الصناعة، حقق مجال الروبوت تقدما كبيرا في السنوات القليلة الماضية مع التطور في استخدام الذكاء الاصطناعي وتحسين النماذج مما أدى إلى تسريع تسويق الروبوتات بشكل كبير في الوسط الصناعي.
وأطلقت غوغل، التي تملكها شركة ألفابت ، النموذجين بعد شهر من تخارج شركة فيجر إيه.آي الناشئة في مجال الروبوتات من اتفاقية تعاون مع شركة أوبن إيه.آي المصنعة لتشات جي.بي.تي بعدما حققت تقدما في مجال الذكاء الاصطناعي للروبوتات.
ويعد عملاق محركات البحث (جيميني روبوتيكس) طرازا متقدما من نموذج (الرؤية-اللغة-الفعل) سيقوم بأفعال مادية تترتب عليها نتائج.
أما النموذج الثاني (جيميني روبوتكس-إي.آر) فسيجعل الروبوت يستشعر بشكل متقدم المساحة المحيطة به ويتيح للمطورين فرصة تشغيل برامجهم الخاصة باستخدام قدرات التفكير التي يوفرها نموذج (جيميني2.0).
وبحسب غوغل فإن نموذجيها مصممان للروبوتات بكل أشكالها من الروبوتات على شكل إنسان إلى الأنواع المستخدمة في المصانع والمستودعات.
ويمكن أن يساعد استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي التي تركز على الروبوتات والتي طورتها شركات، مثل غوغل وأوبن إيه.آي، الشركات الناشئة التي تعاني من ضائقة مالية على تقليل تكاليف التطوير وزيادة سرعة طرح منتجاتها في السوق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سر غياب ماسك عن الأضواء.. خيار أم إقصاء؟
سر غياب ماسك عن الأضواء.. خيار أم إقصاء؟

العين الإخبارية

timeمنذ 5 ساعات

  • العين الإخبارية

سر غياب ماسك عن الأضواء.. خيار أم إقصاء؟

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:34 م بتوقيت أبوظبي حتى وقت قريب كان دونالد ترامب وإيلون ماسك الشخصيتين الرئيسيتين على الإنترنت وفي واشنطن العاصمة ثم بدأ أغنى رجل في العالم بالتلاشي. في الأيام الأولى لولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية كان ظهور مستشاره المقرب إيلون ماسك لافتا فهو حاضر في كل مكان سواء في المكتب البيضاوي أو اجتماعات مجلس الوزراء أو على متن طائرة الرئاسة لكن الآن أصبح نادرا ما يتم ذكره. وعلى منصته للتواصل الاجتماعي "تروث سوشيال"، حيث يُعرف ترامب بمشاركة أفكاره الصريحة، كان الرئيس يذكر ماسك كل بضعة أيام، لكنه الآن لم ينشر عنه أي شيء منذ أكثر من شهر كما توقفت عملية جمع التبرعات لترامب إلى حد كبير عن إرسال رسائل البريد الإلكتروني التي تذكر اسم الملياردير، الذي غاب أيضا عن إحاطات البيت الأبيض التي كان يوما ما عنصرًا أساسيًا فيها وحتى أعضاء الكونغرس أسقطوه من نشراتهم الإخبارية. ويعد هذا الغياب تحولا ملحوظا للرجل الذي كان حاضرا في حفل التنصيب، ثم في خطاب حالة الاتحاد حين أشاد به ترامب الذي التقط لاحقا صورة مع ماسك وصف من سيارات تسلا في حديقة البيت الأبيض وهو ما يشير إلى أن حضور ماسك البارز في واشنطن قد انتهى، وفقًا لتحليل أجرته مجلة "بوليتيكو" الأمريكية. قد يكون لتراجع حضور ماسك فوائد سياسية للحزب الجمهوري خاصة بعدما كشفت استطلاعات الرأي عن تراجع شعبيته بشكل متزايد يفوق تراجع شعبية ترامب والشهر الماضي، خسر الجمهوريون سباقًا قضائيًا رئيسيًا في ولاية ويسكونسن حيث أصبح ماسك ممولًا رئيسيًا وقضية رئيسية في حملته الانتخابية. وفي واشنطن، استمرت جهود خفض التكاليف التي تبذلها وزارة كفاءة الحكومة التي كان يقودها ماسك، لكنها تراجعت أمام الرسوم الجمركية ومعركة الميزانية. وقد يعقد غياب ماسك جهود الديمقراطيين لاستخدامه كأداة سياسية ومع ذلك فمن غير المرجح أن يختفي الرجل الذي يحظى بمتابعة هائلة على منصته للتواصل الاجتماعي "إكس"، تمامًا ويقول الديمقراطيون إنهم لا يزالون قادرين على استخدامه كشخصية مخيفة واستحضاره في انتخابات هذا العام في ولايتي فرجينيا ونيوجيرسي، وانتخابات التجديد النصفي العام المقبل. وكان ابتعاد إدارة ترامب عن ماسك دراماتيكيًا ففي فبراير/شباط ومارس/آذار، نشر ترامب عن مستشاره بمعدل 4 مرات أسبوعيًا تقريبًا ومنذ بداية أبريل/نيسان لم يذكره مرة واحدة على "تروث سوشيال" وعند سؤاله عن السبب لم يذكر البيت الأبيض ماسك مباشرةً. كما توقف كبار مستشاري الرئيس، والحسابات الرسمية للبيت الأبيض، إلى حد كبير عن نشر الصور والمحتوى الذي يذكر ماسك كما توقف فريق ترامب عن استخدام اسم الرجل لجمع الأموال. في فبراير/شباط الماضي، استشهدت حملة جمع التبرعات الخاصة بترامب باسم ماسك في رسائل بريد إلكتروني موجهة إلى مؤيديه بشكل شبه يومي مما يشير إلى أن رجل الأعمال كان ن مصدر إلهام لجمع التبرعات لكن ذكر ماسك في حملات جمع التبرعات توقف فجأة في أوائل مارس/آذار. ومع تراجع دور ماسك في البيت الأبيض علنًا، انخفض عدد عمليات البحث عنه على غوغل وتراجع ذكره في الأخبار. ويعتبر بعض الجمهوريين أن لماسك تأثير سياسي سلبي يحاول الديمقراطيون استغلاله حيث تراجعت شعبيته في استطلاعات الرأي بين جميع الفئات وأظهر استطلاع أجرته شركة "نافيجيتور ريسيرش" هذا الربيع أن عمل ماسك يصبح أقل شعبية عند ارتباطه باسمه. وأظهر استطلاع أجرته شركة "داتا فور بروجرس" أواخر أبريل/نيسان أن معظم الناخبين يريدون إبعاد ماسك عن الحكومة في نهاية فترة الـ 130 يومًا كموظف خاص، والتي من المقرر أن تنتهي في نهاية مايو/أيار أو حتى قبل ذلك. وقال فرانك لونتز، خبير استطلاعات الرأي بالحزب الجمهوري "دعم الناخبين جهود خفض الإنفاق لكنهم لم يدعموا الطريقة التي تم بها ذلك" وقال السيناتور الجمهوري جيم جاستس وهو حليف بارز لترامب، إن ماسك "وطني" لكنه أقر بأنه أثار حفيظة البعض. بالإضافة إلى المخاوف السياسية المُحتملة من تأثيره على الناخبين مثلما حدث في ويسكونسن، فإن جزءًا من ابتعاد ماسك عن الأضواء يعكس التغيرات السريعة في أولويات القضايا خلال الأشهر الأولى من رئاسة ترامب. فبعدما كان عمل وزارة الكفاءة الحكومية على رأس أولوياتها فإن الأضواء مسلطة الآن على قضايا أخرى مثل الرسوم الجمركية التي تهز السوق وعمليات الترحيل المثيرة للجدل. ورغم تراجع مكانة ماسك العامة، فإن هذا لا يعني افتقاره إلى الوصول أو النفوذ ففي الأسبوع الماضي كان من بين الرؤساء التنفيذيين لشركات التكنولوجيا الذين انضموا إلى ترامب في المملكة العربية السعودية. ومن المتوقع أن تستمر جهود وزارة الكفاءة الحكومية لخفض التكاليف، بقيادة موظف عينه ماسك، كما يتوقع الجمهوريون والديمقراطيون أن يواصل ملياردير التكنولوجيا، دوره كلاعب سياسي. وهذا أحد أسباب عدم قلق الديمقراطيين فلا يزال ماسك خصمًا لهم ولا يزال اسمه يُذكر بانتظام في إعلانات المرشحين الديمقراطيين للكونغرس لكنه لم يعد الشرير الرئيسي في هذه الإعلانات. aXA6IDgyLjIyLjIwOC44OSA= جزيرة ام اند امز FR

احذر.. إذا وصلك هذا "الإيميل" فهناك محاولة احتيال
احذر.. إذا وصلك هذا "الإيميل" فهناك محاولة احتيال

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • البيان

احذر.. إذا وصلك هذا "الإيميل" فهناك محاولة احتيال

يحذر خبراء الأمن السيبراني من حملة احتيال إلكتروني جديدة تستهدف مستخدمي "Gmail" حول العالم، حيث يتقمّص المحتالون في هذه العملية المعقدة شخصية فريق دعم "غوغل" لخداع الضحايا والسيطرة الكاملة على حساباتهم، ما يمكنهم من الوصول إلى المعلومات المالية وسحب الأموال من الحسابات المصرفية المرتبطة. ووفقًا لتقارير متعددة أوردتها صحيفة "آس"، تبدأ الهجمة برسالة بريد إلكتروني تبدو رسمية، تُحذر المستخدم من محاولة وصول غير مصرح بها أو تُبلغه بتجميد مؤقت لحسابه، وتستخدم الرسالة أسلوباً مقلقاً لدفع المستخدم إلى اتخاذ إجراء سريع، وتحتوي على رابط يُطلب من خلاله "التحقق من الهوية" أو "إعادة تعيين الوصول"، يؤدي بدوره إلى صفحة مزيفة تحاكي تصميم واجهة "غوغل" بدقة عالية. عند إدخال المستخدم لبياناته على هذه الصفحة الوهمية، بما في ذلك اسم المستخدم وكلمة المرور، يتمكن المهاجمون من الاستيلاء على الحساب. ومن هناك، يمكنهم تنفيذ عمليات احتيال أكثر تعقيداً، مثل اختراق الحسابات المرتبطة كمنصات التواصل الاجتماعي أو الخدمات المصرفية، وسرقة كلمات المرور المحفوظة، بل وحتى استخدام حساب البريد الإلكتروني المخترق لإرسال رسائل احتيالية جديدة، مما يسهم في توسيع نطاق الاحتيال. كيف تميّز عملية الاحتيال؟ الأمر لا يتطلب الكثير، فقط انتبه لبعض النقاط الأساسية، فقد شددت "غوغل" على أنها لا تطلب أبداً معلومات شخصية أو كلمات مرور عبر البريد الإلكتروني، لذلك، إذا استلمت رسالة تبدو مريبة، لا تقم بالنقر على أي روابط، بل حدّد الرسالة كتصيّد إلكتروني وأبلِغ عنها فوراً. كما تنصح "غوغل" بتوخي الحذر عند ملاحظة بعض العلامات التحذيرية الشائعة، مثل الرسائل التي تبث شعوراً بالإلحاح، كادعاء تعليق الحساب خلال 24 ساعة، أو روابط تحتوي على عناوين ويب غير معتادة أو بها أخطاء كتابية، بالإضافة إلى وجود أخطاء إملائية أو نحوية داخل الرسالة، أو صدورها عن مرسلين لا يستخدمون نطاقات رسمية موثوقة مثل ‎.@ إذا قمت بإدخال بياناتك بالفعل ضمن عملية الاحتيال، فمن الضروري أن تبادر فوراً بتغيير كلمة المرور لحسابك، وتفعيل ميزة التحقق بخطوتين من إعدادات الأمان، إذ تساعد هذه الطبقة الإضافية من الحماية في منع المخترقين من الوصول إلى حسابك، حتى في حال امتلاكهم لكلمة المرور. ومن بين الخطوات الأساسية الأخرى التي يُوصى بها بشدة، استخدام كلمات مرور قوية وفريدة لكل حساب، ومراجعة الأجهزة المتصلة بحسابك بانتظام وفصل أي جهاز غير معروف، إضافة إلى تفعيل التنبيهات الأمنية التي تُخطرُك بأي نشاط مشبوه، فالوقاية، بلا شك، تظل الوسيلة الأكثر فاعلية لمواجهة التهديدات المتزايدة في عالم الجريمة الإلكترونية.

غوغل تعيد تشكيل Gboard.. تغييرات تنافسية في عرض الإيموجي والملصقات
غوغل تعيد تشكيل Gboard.. تغييرات تنافسية في عرض الإيموجي والملصقات

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • العين الإخبارية

غوغل تعيد تشكيل Gboard.. تغييرات تنافسية في عرض الإيموجي والملصقات

في خطوة جديدة تعكس سعيها الدائم لتقديم تجربة أكثر سلاسة ووضوحًا، بدأت شركة غوغل في طرح تصميم محدث للوحة المفاتيح الشهيرة Gboard. يستهدف التصميم المحدث تحسين طريقة عرض رموز الإيموجي وصور الـGIF والملصقات لمستخدمي أجهزة أندرويد. وبحسب ما كشفه موقع 9to5Google المتخصص في أخبار التكنولوجيا، فإن غوغل قررت الاستغناء عن قسم "All" (الكل) في واجهة لوحة المفاتيح، وهو القسم الذي كان يُظهر للمستخدمين أحدث الرموز التعبيرية والصور المتحركة التي استخدموها مؤخرًا. التغيير لم يقتصر فقط على إزالة قسم "الكل"، بل شمل أيضًا إعادة تصميم شاملة للرموز التعبيرية وواجهات الـGIF والملصقات، حيث أصبحت هذه العناصر في التحديث الجديد أكبر حجمًا وتظهر داخل مستطيلات ذات زوايا دائرية، ما يجعلها أكثر وضوحًا ويسهّل على المستخدمين التنقل بينها واختيار ما يناسبهم بسرعة وسهولة. ويبدو أن غوغل تراهن على هذا التصميم الجديد لمنح المستخدم تجربة أكثر تنظيمًا وبساطة، خاصة في ظل الكم الكبير من الإيموجي وصور GIF المستخدمة يوميًا في التواصل عبر التطبيقات المختلفة. التحديث حاليًا متاح فقط ضمن النسخة التجريبية الأخيرة من Gboard، ما يعني أن المستخدمين قد يحتاجون لبعض الوقت قبل أن يتوفر بشكل رسمي على كافة أجهزة أندرويد. aXA6IDIzLjIzNi4yMjIuMjIzIA== جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store