
محمد شردي: "كنت هتسجن أنا وضياء رشوان لمجرد إننا اعترضنا على الإخوان"
أكد الإعلامي محمد مصطفى شردي، أن الدولة المصرية تشهد حاليًا حالة من الاستقرار والتقدم الملحوظ، مشيرًا إلى أن مجرد القدرة على مناقشة قوانين مثل الإيجار القديم وقانون الإسكان يمثل رفاهية لم تكن متاحة من قبل، ويعكس تحرك المجتمع والدولة إلى الأمام.
وأوضح شردي، خلال تقديمه برنامج الحياة اليوم على قناة الحياة، أن "ما نعيشه اليوم كان حلمًا وأملًا في وقت مضى، والواقع يؤكد أننا أصبحنا في وضع أفضل بكثير".
ونوه إلى أن شهر يونيو يذكره دومًا باتهامه في قضية "قلب نظام الحكم" إبان فترة حكم جماعة الإخوان، قائلًا: "كان عندي قضية قلب نظام حكم، وكنت هتسجن أنا وضياء رشوان، لمجرد إننا اعترضنا على الإخوان".
وأردف: "حينما أتذكر تلك الأيام، أحمد الله أننا تجاوزناها، رغم أننا لا زلنا نواجه محاولات مستمرة للنيل من الدولة، سواء عبر التأثير على الرأي العام، أو الهجوم على القيادات، أو بث الشائعات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 28 دقائق
- الدولة الاخبارية
الكاتب الصحفى محمود الشاذلى يكتب : أنا والتاريخ .. إطلاله على شرفاء الوطن .
الأربعاء، 18 يونيو 2025 01:36 صـ بتوقيت القاهرة دائما ماأتذكر زمنا جميلا مضى ، وأطرح مواقف رائعه نستلهم منها العبر وندرك بها أن مجتمعنا بخير ، والمصريين بخير ، يضاف إلى ذلك أن تناول الماضى وأحداثه يستهوينى لعلنى أستطيع من خلاله إحداث حاله من الإنصاف ، وترسيخ اليقين حقيقة بعظمة المصريين ، وذلك من خلال إنصاف الكرام من القاده والرواد ، وتوضيح المفاهيم التى كثيرا ماظلم بها كثيرا من الذين أعطوا لهذا الوطن الغالى الكثير والكثير ، وهى إطلالة صدق ، أقول بها حسبة لله تعالى ثم الوطن ، ولكم وددت أن تخلد أسمائهم إنصافا لجيل من هؤلاء المسئولين يكفى أنهم كانوا أصحاب قرار ، ولديهم رؤيه ، وعندهم إستعداد لتحقيق النجاح ، يكفى أن أطرحهم تباعا على الرأى العام من خلال مواقف رصدتها لهم هى لاشك تدعو للإكبار ، والإعتزاز ، والفخر ، وأحمد الله أن لكل ماأطرحه شهود عيان مازال البعض منهم أحياء ، فتتبدد أى شبهة لنفاق رغم أن تاريخى بفضل الله لم يسجل فيه نفاقا لمسئول ، يتعاظم ذلك لأنه بالمنطق والعقل ليس هناك نفاقا لميت ، لكنها الحقيقه التى إن لم أقل بها أكون قد خنت القسم الذى أقسمته يوم تشرفت بعضوية نقابة الصحفيين قبل أربعين عاما مضت ، وعضوية البرلمان قبل سنوات هى وبحق تجسد فيها الزمن الجميل أشخاصا ، وكيانا ، ووقائع . يبقى أن أقول أن الموروث البغيض القائم على تشويه الشرطه جيلا بعد جيل إستخداما لبعض الوقائع أمر لايمت للحقيقه بصله ، بل إننى من معايشة تلك الفئه عن قرب بحكم تخصصى الصحفى رئيسا للقسم القضائى بجريدة الوفد ، ومحررا متخصصا فى شئون وزارة الداخليه فى عهد شيخ العرب الوزير المحترم محمد عبدالحليم موسى التقى الورع ، وكنائب بالبرلمان عن المعارضه الوطنيه الشريفه والنظيفه حيث الوفد فى زمن الشموخ أدركت ذلك على مستوى الرتب ، والمواقع الشرطيه ، وحتى على مستوى العلاقات الشخصيه تجلى كل ذلك فى هذا الموقف العظيم الذى كنت فيه مرافقا لأستاذى الحبيب مصطفى شردى أثناء زيارة إبن محافظتى الغربيه وإبن الكرام الوزير حسن أبوباشا وزير الداخليه السابق بمستشفى النيل بدراوى بعد الحادث الذى تعرض له كشف عن وطنيه صادقه كان يتمتع بها هذا الرجل تعظيما لمصرنا الحبيبه ورفضا لإستغلالها منطلقا لأى تجاوز فى حق أى أحد أشخاص أو كيانات ، وكذلك عندما تقدمت بالعديد من طلبات الإحاطه لوزير الداخليه اللواء حبيب العادلى متصديا لبعض الوقائع وكانت الإستجابات مع ماطرحت سريعه وقويه . أشهد الله تعالى أن فى هذا الجهاز فيما مضى ، والبعض الآن قاده ، وأفراد ، صوامين قوامين أكثر من أشخاص كثر كنا نظنهم أسوياء بل ملائكه ، وفيهم منصفين نالوا الدعوات الطيبات من الذين رفعوا عنهم ظلما وأنصفوهم ، يعيشون وأسرهم وأهليهم الآن ببركتها وفى ذلك يكتب مجلدات ، فما أعظم دعوات الطيبين أو المظلومين ، منهم الأكارم الفضلاء الأحباب الوزير اللواء جميل أبوالدهب محافظ بورسعيد السابق ، واللواء عادل فوزى شبل ، واللواء أحمد شامه الحبيب والغالى إبن بلدتى بسيون رحمهم الله ، والقامات الأصدقاء الأعزاء الفضلاء اللواء عزالدين الأحمدى ، واللواء محمد الشامى ، واللواء كمال الدالى محافظ الجيزه السابق ، واللواء عادل الهرميل ، واللواء وجدى بيومى ، واللواء صالح المصرى ، واللواء عطيه محمود ، واللواء محمد العباسى ، واللواء محمد عبداللطيف خضر ، واللواء طارق عطيه ، واللواء رشدى القمرى ، واللواء سيد زمزم ، واللواء سيد غنيم ، واللواء سليمان نصار ، والنائب اللواء سعيد طعيمه ، واللواء محمد جاد ، واللواء هشام خطاب ، وزميل الدراسه ورفيق العمر اللواء جمال الرشيدى ، واللواء محمود الفيشاوى ، واللواء عبدالمنعم معوض ، واللواء محمد أبوسمره ، واللواء عادل رشاد ، واللواء أحمد زكى ، واللواء يوسف عبدالغنى . أطرح ذلك في تلك الأيام الطيبه التي أخلد فيها مع النفس شهادة للتاريخ بعد إفتقاد كثر منا للمنطق والعقل والإنصاف ، خاصة أصحاب الأقلام ، ومن يطل علينا عبر الإعلام ، وكل صاحب منصب ، أو لديه جاه ، الذين لايدركون أننا جميعا فى معية الله تعالى رب العالمين ، سيحاسبنا فى يوم لاينفع فيه مال ولابنون ، وجميعا سنعيش تلك المراحل التى رصدتها ، وسيأتى من يطرحها من الذين يرصدونها ، ويقتربون من فعالياتها ، لذا تدون فى الذاكره يتناقلها الأجيال ، وتسجل فى صفحات التاريخ شهادات تكون ضياءا ينير الطريق لأبناء الوطن ، أو مثار تندر وإستهجان ، لذا مؤلم عدم الإنصاف ، والأكثر إيلاما هذا الموروث البغيض عاش الملك مات الملك ، حيث رأيت بعينى رأسى من كانوا يعددون الخصال الحميده لمسئولين سابقين وقت شغلهم المنصب ، بالقطع زملاء بالصحافه والإعلام ، وحملة مباخر من الحواريين المنتفعين ، بل كانوا يعتبرونهم منزهين لاأخطاء لهم ، ثم فجأه عندما تبدلت الأحوال ، يطرحونهم إنطلاقا من تقصير دون وازع من ضمير . حفظ الله من بقى منهم على قيد الحياه تاجا على رؤوسنا ، وفخرا لشعبنا ، ونماذج مشرفه يستحق أن يفخر بهم أولادهم وأحفادهم جيلا بعد جيل ، وحفظ الله من بقى منهم على قيد الحياه فخرا وعزه وشرف ، يسعد بهم أبناء الوطن . وللحديث بقيه تابعونى . الكاتب الصحفى محمود الشاذلى نائب رئيس تحرير جريدة الجمهوريه عضو مجلس الشعب السابق .


فيتو
منذ 36 دقائق
- فيتو
خامنئي في منشور على إكس: المعركة بدأت
نشر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، تدوينة فجر الأربعاء، أعلن فيها بداية المعركة. وقال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على منصة "X": "باسم حيدر الجبار تبدأ المعركة". وأضاف: "علي يعود إلى خيبر مع ذو الفقار". والإثنين، نشر خامنئي تدوينة على منصة "X" أكد من خلالها أن النصر على إسرائيل قريب. وقال علي خامنئي في التدوينة: "نصر من الله وفتح قريب". وأضاف: "ستنتصر الجمهورية الإسلامية بإذن الله على الكيان الصهيوني". وفي وقت سابق، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال مقابلة مع شبكة "إيه بي سي نيوز" الأمريكية، بأنه لا يستبعد إمكانية اغتيال المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي. وأشار نتنياهو إلى أن استهداف المرشد الأعلى الإيراني سينهي الصراع المستمر بين إسرائيل وإيران الذي اندلع أواخر الأسبوع الماضي ولن يؤدي إلى تصعيده. وردًّا على سؤال من شبكة "إيه بي سي نيوز" حول تقارير تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفض خطة إسرائيلية لاغتيال المرشد الإيراني خشية تصعيد الصراع، قال نتنياهو: "هذا لن يصعد الصراع، بل سينهيه". كما حذر وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، المرشد الإيراني علي خامنئي، قائلًا: "من الأفضل أن يتذكر مصير الديكتاتور في الدولة المجاورة لإيران"، في إشارة إلى الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. من جهته، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن واشنطن تعرف بالتحديد مكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، مؤكدًا أنه هدف سهل. وكتب ترامب في حسابه على منصة "تروث سوشيال": "نعرف تمامًا مكان اختباء ما يُسمى المرشد الأعلى. إنه هدف سهل، ولكنه آمن هناك - لن نقضي عليه، على الأقل ليس في الوقت الحالي". وأضاف: "لكننا لا نريد إطلاق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين. صبرنا ينفد.. شكرًا لاهتمامكم بهذا الأمر!". وفي منشور منفصل قال ترامب: "الاستسلام غير المشروط". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
ندوة في الحديدة إحياءً لذكرى رحيل العالم الرباني بدر الدين الحوثي
وتناولت الندوة، التي حضرها وكيل المحافظة لشؤون مربع مدينة الحديدة علي الكباري، ومدراء مديريات المدينة الحوك، الميناء، الحالي، وعدد من العلماء والخطباء والشخصيات الاجتماعية، محطات مضيئة من سيرة الفقيه المجاهد الحوثي الذي شكل علامة فارقة في تاريخ العلم والجهاد، وساهم بعلمه وبصيرته في إعادة بوصلة الأمة إلى مسارها القرآني. وركزت محاور الندوة على أدوار العلامة الحوثي في مواجهة الانحرافات الفكرية والعقائدية، وإسهاماته في تأسيس خطاب قرآني أصيل يواجه التضليل ويعيد للناس وعيهم الديني والثقافي، وأهمية إحياء المناسبة بما يعزز من حضور الرموز العلمية والجهادية في وجدان المجتمع، ومواكبة التحديات الراهنة برؤية تستلهم التجربة العلمية والجهادية للعالم الرباني السيد بدر الدين الحوثي، باعتباره رمزا من رموز الهُدى والثبات. وفي كلمته خلال الندوة، أشار مسؤول وحدة العلماء بالمحافظة الشيخ علي صومل، إلى أن العلامة بدر الدين الحوثي كان مدرسة قرآنية متكاملة، حمل راية الحق في زمن الغربة، وجسد بمواقفه وبصيرته صورة العالم الرباني الذي لا يبدل ولا يساوم، فكان أنموذجا للعلماء العاملين الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه. وأكد الشيخ صومل أن شخصية السيد بدر الدين شكلت مصدر إلهام للأجيال الصاعدة، وأن تركيزه على غرس الوعي الإيماني وربط الناس بالقرآن الكريم يمثل أعظم إرث تركه للأمة، داعيا إلى ترسيخ نهجه في أوساط المجتمع وتكثيف الحضور العلمي والتربوي في مواجهة الغزو الثقافي. بدوره، أكد مسؤول وحدة العلماء في مربع المدينة الشيخ صالح الحرازي، أن السيد بدر الدين الحوثي كان منارات هدى لأبناء الأمة، أحيا الدين وواجه الباطل، وترك تراثًا علميا وجهاديا يشهد له القريب والبعيد، واستطاع أن يقدّم نموذجا للعالم المجاهد الذي لا ينفصل علمه عن مسؤوليته تجاه أمته. ولفت الحرازي إلى أن الأمة بحاجة ماسة لاستحضار مواقف هذا العالم الجليل في زمن تتكالب فيه قوى الهيمنة على طمس معالم الدين، مشيرا إلى أن السيد بدر الدين خاض معركته الفكرية بثقة ويقين، متكئا على نور القرآن ومبادئ الولاية، حتى صار قبسا يهتدي به السائرون في دروب الكرامة والحرية. من جانبه، اعتبر مسؤول قطاع الإرشاد في المحافظة عبدالرحمن الورفي، أن هذه الذكرى تمثل محطة تذكير بالثبات على القيم والمواقف التي عاش لأجلها السيد بدر الدين وضحى في سبيلها، مؤكدا أهمية مواصلة السير على النهج القرآني الذي أرسته مدرسة السيد بدر الدين الحوثي، واستلهام دروس الصبر والصمود في مواجهة الطغيان والهيمنة. وأشار الورفي إلى أن ما تشهده الأمة من وعي متنام وتمسك بالهوية الإيمانية هو ثمرة من ثمار ذلك الغرس الذي رواه السيد بدر الدين بجهده وجهاده وتضحيته، منوها بالدور التوعوي للعلماء والخطباء في إحياء هذه المناسبات وربط المجتمع بسير العظماء الذين واجهوا الباطل بعلمهم وثباتهم. كما نوه مسؤول الإرشاد بأهمية تكثيف مثل هذه الفعاليات لتأصيل المفاهيم القرآنية في واقع الناس، وترسيخ حالة الصمود الثقافي والفكري في وجه الحملات التي تستهدف قيم المجتمع، مؤكدًا أن شخصية السيد بدر الدين ستبقى حاضرة في الوجدان الجمعي لشعب يرفض التبعية ويصنع مستقبله بوعيه وإيمانه.