
نتنياهو: سنواصل الحرب حتى القضاء على حماس
بيت لحم -معا - قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "سنواصل حربنا حتى يتم القضاء على حماس".
واضاف "سنقوض حكم حماس في غزة وسنعيد كل المخطوفين".
واكد ان مدينة القدس لن تقسم أبدا مرة أخرى.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فلسطين أون لاين
منذ 6 ساعات
- فلسطين أون لاين
نتنياهو يقتحم حائط البراق في المسجد الأقصى مع الرئيس الأرجنتيني
الضفة الغربية/ فلسطين أون لاين اقتحم رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، الخميس، حائط البراق في المسجد الأقصى المبارك، برفقة الرئيس الأرجنتيني الذي يزور الأراضي المحتلة حاليًا. وأدى نتنياهو والرئيس الأرجنتيني طقوسًا تلمودية في الموقع، وسط إجراءات أمنية مشددة فرضتها قوات الاحتلال في محيط المسجد الأقصى، تخللتها عمليات إغلاق ونشر مكثف للعناصر المسلحة.


معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
ويتكوف حذر أعضاء مجلس الشيوخ من أن الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي قد يسبب دمارًا هائلاً
بيت لحم معا- حذر مبعوث البيت الأبيض ستيف ويتكوف كبار أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين في محادثة خاصة الأسبوع الماضي من أن إيران قد ترد على هجوم إسرائيلي على منشآتها النووية بضربة صاروخية واسعة النطاق من شأنها التغلب على الدفاعات الإسرائيلية والتسبب في أضرار جسيمة وخسائر بشرية. وفقا لمسؤول أمريكي نقل عنه موقع واللا الاستخباراتي الإسرائيلي في يوم الخميس الماضي، عقد ويتكوف إحاطة مغلقة بشأن إيران مع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، وأبلغهم أن ضربات عسكرية إسرائيلية على المنشآت النووية واردة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق مع إيران. ثم أثار ويتكوف مسألة قدرات إيران الصاروخية الباليستية، معربًا عن قلقه من عجز إسرائيل عن التعامل مع هجوم يشمل مئات الصواريخ. وحذّر من أن مثل هذا الهجوم قد يُسفر عن سقوط العديد من الضحايا وأضرار واسعة النطاق. وفي كلمة ألقاها في نيويورك يوم الأربعاء، وصف ويتكوف التهديد الصاروخي الإيراني بأنه "تهديد وجودي لإسرائيل لا يقل خطورة" عن التهديد النووي وصرح مسؤولون إسرائيليون بأن إسرائيل تستعد لشن هجوم سريع على المنشآت النووية الإيرانية في حال فشل جهود ويتكوف الدبلوماسية. وحذّر مبعوث الرئيس ترامب من عواقب مثل هذا الهجوم، قائلاً إن الهجوم الإيراني المضاد قد يُرهق أنظمة الدفاع الإسرائيلية ويُسبب أضرارًا جسيمة. هددت إيران أيضًا بمهاجمة أهداف أمريكية في المنطقة في حال تعرّض مواقعها النووية للهجوم. وتقوم الولايات المتحدة حاليًا بإجلاء دبلوماسييها وعائلات جنودها من المنطقة ويستعد ويتكوف لعقد جولة سادسة من المحادثات النووية مع إيران يوم الأحد المقبل، وقد تكون الجولة الأخيرة إذا ردت إيران سلباً على الاقتراح الأميركي للتوصل إلى اتفاق نووي. ويقول مسؤولون إسرائيليون كبار إن الجيش الإسرائيلي في حالة تأهب قصوى تحسبا لأي عمل ضد إيران، وينتظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إشارة من الرئيس الأميركي ترامب بأن المحادثات فشلت، حتى يتمكن من التحرك. وصرح الرئيس الإيراني مسعود بازخيان يوم الخميس بأن إيران لن توافق على وقف تخصيب اليورانيوم، رغم مطالبة ترامب. وأضاف: "إذا قصفوا منشآتنا، فسيتم تدميرهم (الإسرائيليون). جميع هذه القدرات محفوظة في أذهاننا، لذا سنعيد بناء ما دُمر". وبحسب تقديرات الاستخبارات الأميركية، فإن إيران تمتلك نحو 2000 صاروخ باليستي برؤوس حربية قادرة على حمل طن من المتفجرات أو أكثر - وكثير منها يقع ضمن مدى إسرائيل. أعلن وزير الدفاع الإيراني، الأربعاء، عن تطوير صاروخ جديد برأس حربي يزن طنين. وأضاف المسؤول الأمريكي أنه منذ الهجوم الصاروخي الإيراني السابق في أكتوبر/تشرين الأول 2024، ارتفع معدل إنتاج الصواريخ الباليستية إلى حوالي 50 صاروخًا شهريًا. وقال: "الهدف الإيراني هو إنتاج صواريخ أكثر مما تملكه إسرائيل من صواريخ اعتراضية أعلن مسؤول إسرائيلي أن قائد القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM)، الجنرال إريك كوريلا، يعتزم الوصول إلى إسرائيل يوم السبت لإجراء محادثات مع كبار المسؤولين العسكريين والسياسيين الإسرائيليين بشأن إيران. كما سيزور دولًا أخرى في المنطقة. وفي شهادته أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب الأمريكي يوم الثلاثاء، قال كوريلا إن أي هجوم إسرائيلي قد يعرض القوات الأمريكية في الشرق الأوسط للانتقام الإيراني سيلتقي ويتكوف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في عُمان يوم الأحد لمناقشة رد إيران على المقترح الأمريكي للاتفاق النووي. وقد يُحدد هذا الاجتماع ما إذا كانت الجهود الدبلوماسية ستستمر أم ستبدأ العملية العسكرية.


معا الاخبارية
منذ 7 ساعات
- معا الاخبارية
ترامب: قريبون من اتفاق مع ايران ولا اريد من اسرائيل ان تهاجم ايران
بيت لحم معا- صرح الرئيس الإمريكي دونالد ترامب مساء اليوم بأن هجومًا إسرائيليًا "محتمل"، لكنه أكد: "نحن قريبون جدًا من التوصل إلى اتفاق مع إيران. واضاف " ما دمتُ أعتقد أن هناك فرصةً للتوصل إلى اتفاق، فلا أريد أن تهاجم إسرائيل". وقال ترامب هذا المساء: "أرغب بشدة في تجنب المواجهة مع إيران. أنا آخر من يرغب في المواجهة. لقد أبعدتنا عن الحروب". وسُئل ترامب هذا المساء عن مدى قرب وقوع هجوم إسرائيلي على إيران، فقال: "لا أريد أن أقول "قريب"، لكن يبدو أنه أمر وارد الحدوث بالتأكيد. وتابع قائلا:" انظروا، الأمر بسيط للغاية، وليس معقدًا: لا يمكن لإيران امتلاك أسلحة نووية. علاوة على ذلك، أريدهم أن ينجحوا. أريدهم أن يكونوا رائعين. سنساعدهم على النجاح. سنتاجر معهم. سنفعل كل ما يلزم". وفي إشارة إلى مفاوضات الاتفاق النووي، قال الرئيس الأمريكي: "على إيران التفاوض بصرامة أكبر، ما يعني أنها ستُجبر على منحنا بعض الأمور التي لا ترغب في منحها لنا حاليًا. وفي إطار التهديدات الإسرائيلية بشن عدوان عسكري على إيران، لم تُحدد المصادر التي تحدثت للشبكة الأمريكية ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك بفعالية في مثل هذا الهجوم المُحتمل، لكنها قالت إن واشنطن قد تُشارك "لوجستيًا" في العملية وتُشارك معلومات استخباراتية مع إسرائيل لمساعدتها في هجومها على الأهداف الإيرانية. وانضمت شبكة سي بي إس إلى التقارير، وأبلغت "مصادر مُطلعة على التفاصيل" الشبكة أن إدارة الرئيس ترامب تدرس كيفية مساعدة إسرائيل في حال وقوع هجوم - دون أن تقوده.