logo
عبدلي ضمن التشكيلة المثالية للدوري الفرنسي

عبدلي ضمن التشكيلة المثالية للدوري الفرنسي

النهار٢٤-٠٢-٢٠٢٥

تواجد الدولي الجزائري حيماد عبد اللي ضمن التشكيلة المثالية لأفضل اللاعبين في الجولة 23 من منافسة الليغ 1.
وكشف موقع 'ايكيب' الفرنسي، اليوم الإثنين عن تواجد حيماد عبد اللي ضمن قائمة نجوم الدوري الفرنسي على غرار حارس باريس سان جيرمان دوناروما إلى جانب أشرف حكيمي وعثمان ديمبيلي.
وكان عبد اللي قد تألق بشكل لافت للإنتباه في مباراة فريقه أنجي أمام نادي موناكو في الجولة الماضي، بتسجيله هدفين.
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش
عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش

الشروق

timeمنذ 18 ساعات

  • الشروق

عبداللي لم يأخذ فرصته أبدا مع بيتكوفيتش

أعلن نادي أونجي الفرنسي أن لاعبه حيماد عبد اللي الدولي الجزائري وأحسن لاعب في الفريق سيكون معنيا بتغيير الأجواء. النادي الفرنسي الذي احتل مركزا متوسطا يليق بإمكانياته، ما كان ليصل إلى هذا المستوى لولا مهندس ألعابه حيماد عبد اللي الذي أدى مباريات كبيرة وكان دائما القلب النابض للفريق، وقد نجده في الخريف القادم مع فريق كبير ليس بالضرورة في فرنسا، وإنما في دوري آخر من القارة العجوز. عبد اللي مازال مروره بالمنتخب الوطني يشكل لغزا محيرا، فأحيانا يضيع خط الوسط في التيهان، خاصة خلال الفترة الطويلة من غياب إسماعيل بن ناصر ونبيل بن طالب، بسبب الإصابة، ومع ذلك لا يُستنجد بصانع ألعاب حرث الملاعب الفرنسية وبرز أمام باريس سان جيرمان وموناكو وغيرهما، وكان يستعمر خط الوسط بنشاطه وتحركاته، وهو لاعب في ربيعه الخامس والعشرين في سن النضج الاحترافي. حيماد عبد اللي في آخر تصريحاته، بدا متحمسا لفرص المشاركة مع الخضر، وقال إنه ينتظر على أحر من الجمر دعوة من الناخب بيتكوفيتش لأنه كان الغائب الأكبر في المباراتين السابقتين في شهر رمضان في بوتسوسانا وأمام موزمبيق، بسبب الإصابة. أجمع المختصون في الدوري الفرنسي على أن عبداللي كان من أحسن من حملوا الرقم عشرة الموسم المنقضي، لم يترك إبداعا في لعبة كرة القدم إلا وقام به، فكان رجل العديد من المباريات وفي الغالب هو أحسن لاعب في ناديه، ومع ذلك بقي بعيد عن أعين بيتكوفيتش وكأن المستوى الذي قدمه عبد اللي لا يشفع له ليكون في قائمة الخضر، وبإمكان عبداللي أن يلعب أساسيا وصانع اللعب في المنتخب الوطني، فمستوى عبد اللي ليس فريق أونجي في القسم الأول الفرنسي، وإنما في فريق أقوى وبطولة أقوى، وهو الأحق حاليا في صناعة اللعب من إبراهيم مازا أو بن زية أو زرقان، فإبراهيم مازا يحتاج إلى وقت للتأقلم مع الدرجة الأولى الألمانية والفوز بمكانة أساسية مع فريق بيار ليفركوزن. لعب النجم عبد اللي الموسم المنقضي مع فريق ضم خماسي جزائري أشبه بعمود الفريق الفقري، من ابن بارادو فريد الملالي، وزين الدين فرحات المصاب بين الحين والآخر، وهاريس بلقبلة واللاعب الشاب ياسين غاية ابن النادي الذي لم ينعم بأي دقيقة لعب، وهمّ النادي وهدفه، هو دائما تفادي النزول، وابتعاده بثلاث نقاط فقط عن آخر نازل للدرجة الثانية يعني أن أونجي قد يسقط في المواسم القادمة. تكوّن عبد اللي في فريق لوهافر الذي لعب بألوانه تاج بن ساولة في ثمانينيات القرن الماضي، ولعب له رياض محرز، ولم يغادر لوهافر إلا في خريف 2022، لينضم لنادي أونجي وفي كل مرة يتكرر الحديث عن انتقاله إلى إسبانيا وإيطاليا وفي كل مرة يبقى مع فريق أونجي من دون طموح في الألقاب، فقط اللعب لتفادي السقوط. بإمكان عبد اللي إعطاء حلول كثيرة في كتيبة بيتكوفيتش، وكما تقول عنه الصحافة الفرنسة فهو لاعب مكتمل وقد تكون سوأته هي بقائه في فرنسا، وهي التي جعلته بعيد عن أعين الفرق الكبيرة، ولكن إذا ما ابتعدت عنه الإصابات وانضم لفريق أوروبي كبير، فسنرى صانع ألعاب من الطراز الرفيع ليعوّض أكبر من حمل الرقم السحري 10 في تاريخ الخضر.

نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي
نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي

النهار

timeمنذ 19 ساعات

  • النهار

نهاية مشوار جزائري مزدوج في أنجي.. الملالي وفرحات يودّعان النادي

أعلن نادي أنجي الفرنسي، اليوم الأربعاء، نهاية مشوار الثنائي الجزائري فريد الملالي وزين الدين فرحات مع الفريق. بعد إسدال الستار على موسم شاق في دوري الدرجة الأولى الفرنسي 'ليغ 1″، تخلله صراع من أجل البقاء توّج في نهايته بضمان الاستمرار ضمن نخبة الكرة الفرنسية. ويأتي هذا القرار حسب بيان إدارة نادي أنجي، في إطار التغييرات المرتقبة على مستوى التعداد، كما جرت العادة مع نهاية كل موسم. إذ يفسح المجال أمام دماء جديدة، فيما يطوى فصل من مشوار لاعبين تركوا بصمتهم داخل أسوار ملعب ريمون-كوبا. وبذلك يغادر اللاعب الدولي الجزائري فريد الملالي، نادي أنجي بعد سبعة مواسم قضاها مع النادي. منذ انضمامه سنة 2017 قادمًا من نادي بارادو الجزائري. وخلال هذه السنوات، أصبح الملالي أحد أبرز الأسماء الهجومية في الفريق بفضل سرعته الكبيرة ومهاراته الفنية العالية. وخاض هذا الموسم 32 مباراة في الدوري الفرنسي. بالإضافة إلى ثلاث مشاركات في كأس فرنسا، سجل خلالها ثلاثة أهداف وقدم ثلاث تمريرات حاسمة. كما سبق له خوض تجربة إعارة قصيرة مع نادي باو في موسم 2021-2022. أما متوسط الميدان زين الدين فرحات، فقد ودّع أنجي بعد موسمين مثمرين. كان أولهما استثنائياً بمساهمته الفعالة في صعود الفريق إلى 'الليغ1'. وعلى مدار موسمين، شارك 'زينو' في 55 مباراة رسمية وسجل هدفين هذا الموسم. مقدماً الإضافة اللازمة بفضل رؤيته في وسط الميدان وخبرته الكبيرة. وأصدر النادي الفرنسي بيانًا عبّر فيه عن شكره العميق للثنائي الجزائري على التزامهما وجهودهما طيلة فترة تواجدهما. مؤكداً أن أنجي سيظل ممتناً لما قدّماه للفريق، ومتمنياً لهما النجاح في مسيرتهما المستقبلية.

مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش
مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش

الشروق

timeمنذ يوم واحد

  • الشروق

مدرب دورتموند يقدم هدية من ذهب لبيتكوفيتش

في اللقاء الأخير الحاسم لبوريسيا دورتموند، في البوندسليغا، حصل رامي بن سبعيني على أعلى تنقيط، في مباراة مكّنت فريقه الأصفر من انتزاع المركز الرابع في الترتيب العام والمشاركة في رابطة أبطال أوربا، خلال الموسم القادم، وكان الفريق منذ شهرين في المركز 11، ولكنه عرف كيف يتسلق الترتيب وحقق مراده وتطلعات أنصاره الكثيرين. مدرب بوريسيا دورتموند الجديد بعد أن ساير بعض الانتقادات التي طالت لاعبه الجزائري، وسايرهم في وضع اللاعب رهن البيع، عاد ليقتنع بأن لاعبه الجزائري هو جوهرة حقيقية في وسط الدفاع، خاصة أن مدرب بوريسيا دورتموند الذي سيقود مغامرة المارد الأصفر، خلال الموسم القادم يلعب بخطة ثلاثية الدفاع وخماسية الوسط، وهو ما سحب رامي من الجهة اليسرى إلى وسط الدفاع، وقدم بذلك هدية من ذهب للناخب الجزائري بيتكوفيتش الذي توفر له رامي كما يريده، وقد يصبح الدفاع في وجود عيسى ماندي الذي شارك بقوة مؤخرا، من نقطة ضعف المنتخب الوطني إلى نقطة قوة في تشكيلة بيتكوفيتش. في تصفيات المونديال ومبارياته الأربع المتبقية، المنتخب الجزائري في حاجة إلى آلة تهديف، وفي وجود ثلاثي الرعب محرز وغويري وعمورة وجميعهم مبدعون في الصناعة الحاسمة وفي التهديف بكل أنواع الفنون، لا يطرح الدفاع أي مشكل مع المنتخبات المتبقية للمواجهة وهي بوتسوانة وغينيا والصومال وأوغندا، لكن في نهائيات أمم إفريقيا وفي الأدوار الثمن نهائي وما بعدها، سيلاقي الخضر الأوزان الثقيلة في الكرة الإفريقية، ويصبح تماسك الدفاع هو سر النجاح، كما حدث في كأس أمم إفريقيا سنة 2019، حيث نجح جمال بلماضي في تقديم منتخب دفاعي من الطراز العالي لم يتلق في سبع مباريات كاملة سوى هدفين فقط، أحدهما من ركلة جزاء، لأجل ذلك سيراهن بيتكوفيتش في الموعد القاري على ثنائية بن سبعيني وماندي بعد أن حقق له الدوري الألماني ومدرب بوريسيا دورتموند مراده في الاستعانة برامي في وسط الدفاع اليساري. يبلغ رامي بن سبعيني حاليا من العمر ثلاثين سنة، وهو أحسن لاعب محلي في الزمن الحالي، احترف في أوربا، وقد صار نموذجا بخبرته حيث حصل على كأس فرنسا أمام العملاق باريس سان جيرمان، بنايمار وديماريا ومبابي، ولعب مع رين منافسة أوربا ليغ ولم يسقط سوى أمام أرسنال، وحصل على مركز ضمن رباعي مقدمة البوندسليغا، مع بوريسيا مونشن غلا دباخ وبوريسيا دورتموند وتقدم معهما في مشاور رابطة أوربا وسجل أهدافا، بل ووصل إلى نهائي المنافسة الأقوى في العالم، كما فاز مع المنتخب الجزائري بكأس أمم إفريقيا كلاعب أساسي لا يمكن الاستغناء عنه، وسيشارك خلال شهر جوان في نهائيات كأس العالم للأندية في الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعني أن على أكتاف رامي بن سبيعيني أطنانا من الخبرة لا يملكها إلا القلة من اللاعبين الأفارقة والعرب في العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store