
الموت يغيّب والدة رئيسة المعهد العالي للموسيقى هبة القواس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
غيّب الموت سهيلة محمد شاكر القواس، والدة رئيسة المعهد الوطني العالي للموسيقى، الدكتورة هبة القواس.
سيُصلّى على جثمان الراحلة بعد صلاة ظهر يوم غدٍ الخميس (19 حزيران)، في مسجد الشهداء، وتُوارى الثرى في مقبرة صيدا الجديدة – سيروب.
تُقبَل التعازي في اليوم الأول والثاني والثالث للرجال والنساء، في قاعة أحمد وجميلة البزري (جمعية المواساة)، من الساعة الثالثة حتى السابعة مساءً.
كذلك، تُقبَل التعازي في بيروت، يوم الإثنين (23 حزيران)، في واجهة بيروت البحرية، من الساعة الثالثة حتى السابعة مساءً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 13 دقائق
- الديار
220 ألف كتاب في "معرض بكين الدولي للكتاب"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب انطلقت في "مركز الصين الوطني للمؤتمرات" فعّاليات الدورة الــ 31 من "معرض بكين الدولي للكتاب". المعرض الذي يستمر حتى 22 حزيران الجاري، يقدّم أكثر من 220 ألف كتاب من الصين والعالم، ويشارك فيه أكثر من 1,700 عارض يمثّلون 80 دولة ومنطقة، فيما تحلّ ماليزيا ضيف الشرف. ويشمل المعرض أقساماً للمنشورات المتميّزة، والأدب الإلكتروني، وحقوق الملكية الفكرية للثقافة الصينية، بالإضافة إلى الكتب الفنية، بما فيها عرض خاصّ لأعمال ديفيد هوكني وأرشيفات من دار "برينستون" واحتفال "بنغوين" بمرور 90 عاماً على تأسيسها. وشهد المعرض تقديم النسخة الـ18 من جوائز الصين للكتاب الخاصّ، حيث تمّ تكريم 16 شخصية دولية ضمّت 6 مؤلفين، و6 مترجمين، و4 ناشرين من 12 دولة، من بينها الولايات المتحدة وروسيا والهند والبرازيل وكوريا الجنوبية. وأكد المتحدّثون خلال حفل الافتتاح أهمية التبادل الثقافي، والتفاهم المتبادل، والتعاون الأكاديمي بين الشعوب. ومن المقرّر أن يستضيف المعرض أيضاً كتّاباً من منغوليا من بينهم سارانتويا بيامبا، وب. سوفد، وب. إردينبايار، إضافة إلى جلسة تعارف خاصة غداً الخميس في "مركز الثقافة والمعلومات" التابع لسفارة منغوليا في بكين، وذلك ضمن الأنشطة الثقافية المصاحبة للمعرض. وفي إطار عام الثقافة السعودي - الصيني 2025، تشارك السعودية في المعرض من خلال "هيئة الأدب والنشر والترجمة"، مع تنظيم منتديات أدبية وحلقات نقاش ومبادرات تعاون مؤسسي. كما تشارك مراكز فكرية دولية مثل "تريندز" (الإمارات)، حيث تقدّم أكثر من 400 إصدار بحثي، وتستضيف حلقات نقاش حول الذكاء الاصطناعي، الجغرافيا السياسية، والاستدامة. ويركّز المعرض هذا العام على النشر الأكاديمي وأدب الأطفال، إضافة إلى موضوعات بارزة مثل الذكاء الاصطناعي والنشر العلمي والتقني والطبي.


الديار
منذ 13 دقائق
- الديار
العثور على رسالة في البحر بعد نصف قرن
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نجحت بي بي سي سكوتلاند نيوز في حل لغز رسالة في قارورة زجاجية ألقيت في بحر الشمال، عُثر عليها على جزيرة سويدية، بعد 47 عاماً. عثرت الصديقتان إلينور روزن إريكسون وآسا نيلسون على الزجاجة في وقت سابق من هذا العام، وبداخلها رسالة رطبة باهتة صعبة القراءة. ومع ذلك، فقد استطاعت الصديقتان تمييز اسم أديسون رانسي، وتاريخ الرسالة الذي يعود إلى عام 1978، وعنوان في كولين بمقاطعة بانفشاير الاسكتنلندية، ليتضح أن الرسالة تشير إلى الصياد جيمس أديسون رانسي، الذي كان على متن سفينة الصيد (لورالي). هذه الرسالة كتبها زميل رانسي في الطاقم آنذاك، جافين جيديس، الذي اندهش عندما علم بالعثور عليها بعد 47 عاماً من إلقائها في البحر. وقد أعربت الصديقتان اللتان عثرتا على الزجاجة في السويد عن أن حل لغز مصدر الرسالة أمر "مدهش"، ووصفت شقيقة الصياد (جيم) القصة وراءها بأنها "مذهلة". كانت إلينور ذات الـ32 عاماً، وآسا ذات الـ55 عاماً قد عثرتا على الزجاجة على الساحل الغربي للسويد في شباط الماضي. قالت إلينور: "كنتُ أستكشف جزر فاديروارنا مع صديقتي العزيزة آسا؛ فكلتانا تعشق البحث عن الكنوز الشاطئية". وأضافت إلينور أنه "في ذلك اليوم، استقللنا القارب إلى تورسو، الجزيرة الأقصى في الشمال بالأرخبيل. فرأت آسا شيئاً غريباً بين شجيرات الجزيرة. إنها قارورة زجاجية سميكة بارزة من الأرض". في داخل القارورة، كانت هناك رسالة رطبة تكاد تكون غير مقروءة. وضعتاها في الشمس لتجف، وتمكنتا في النهاية من قراءة بعض النصوص فيها. ظهر التاريخ كاملاً: "14.9.78". كما تمكنتا أيضاً من قراءة الاسم والعنوان "أديسون رانسي، سيتاون، كولين، بانفشاير، اسكتلندا". قالت إلينور إنها "اندهشت تماماً" من العثور على "رسالة حقيقية في زجاجة"، آملة في اكتشاف القصة وراءها. تحدثتا عنها على وسائل التواصل الاجتماعي على أمل معرفة المزيد. وبالفحص الدقيق، أمكن قراءة الحرفين "es" قبل اسم "أديسون رانسي"، بالإضافة إلى الرقم 115 قبل العنوان. التقطت بي بي سي سكوتلاند نيوز طرف القصة، وتأكدت من أن جيمس أديسون رانسي كان رجلاً يسكن في ذلك العنوان في سيتاون بكولين في ذلك الوقت؛ فالحرفان "es" هما نهاية اسم "جيمس". ومن هنا بدأت رحلة البحث بشكل أعمق. في هذا المنزل، تسكن اليوم سيدة تُدعى جين ووربي، تبلغ من العمر 78 عاماً. علقت ووربي على قصة الرسالة حين رُويت لها بأنه من "اللطيف أن يمتلك المرء جزءاً ولو بسيطاً من التاريخ"، مضيفة أن الرسالة "حقاً تُداعب الخيال، حتى أنني أكاد أرغب في القيام بالأمر ذاته بنفسي". أما جيم رانسي الذي كان يقطن في هذا المنزل، والذي نصت عليه الرسالة، فقد توفي عن 67 عاماً في عام 1995، وكان معروفاُ بين جيرانه باسم (بيم). اتخذت القصة منعطفاً غير متوقع، عندما تحدثت بي بي سي إلى جافين جيديس، أحد زملاء جيم السابقين الذي كان ضمن طاقم سفينة (لورالي) المسجلة في بلدة باكي بإسكتلندا، والتي أبحرت من مدينة بيترهيد. قال جافين، البالغ من العمر 69 عاماً: "بمجرد أن رأيت الرسالة، أيقنتُ أنها بخط يدي بكل تأكيد". وأوضح جافين، الذي يعيش على بُعد أميال قليلة من كولين في راثفن، أنه يتذكر كتابتها، حتى أنه قارن الكتابة بخط يده كي يثبت ذلك. أخبرنا جافين بأنهم قاموا بإلقاء "زجاجتين" في البحر، وجعلوا إحداهما باسم جيم رانسي، "والآن هذه هي الرسالة الوحيدة التي عُثر عليها منذ 47 عاماً". وأضاف "الآن على الأقل تلقينا رداً". المفاجأة أن ساندرا تايلور، شقيقة رانسي، لا تزال على قيد الحياة، حيث تبلغ اليوم من العمر 83 عاماً. كانت تايلور في زيارة لكولين، موطنها الأصلي، وقد أصابها الذهول عندما سمعت قصة هذا الاكتشاف في السويد، قائلة: "إنه حقاً لأمر مذهل!". أعربت تايلور عن دهشتها لبي بي سي قائلة: "أن تظل الرسالة في البحر لأربعين عاماً ونيف، ثم تُلقى فجأةً على الشاطئ، هذا أمرٌ لا يُصدق!" لم يُساورها الشك في أن الاسم والعنوان يُشيران إلى أنه شقيقها، مضيفة "كانت عائلتي بأكملها تعمل في صيد الأسماك، ولم يكن لجيم مكان سوى البحر. لقد كان صياداً طوال حياته". وعندما سُئلت عن تصورها عما كان سيفعله شقيقها الأكبر حين يعلم بأمر الرسالة، أجابت: "كان سيضحك بجنون، وسيجد صعوبة في تصديق ذلك. كان سيسكب كأساً من الشراب ويقول: "في صحتك!". في السويد، وصفت إلينور وآسا اكتشاف مصدر الرسالة بأنه أمر بالغ الأهمية بالنسبة لهما، حيث قالت إلينور: "إنها قصة رائعة وممتعة". وأضافت أن "العثور على رسالة في زجاجة من إنسان بعيد، في يوم بارد من شهر فبراير/شباط، في جزيرة نائية مع صديقتك المقربة، أمرٌ ساحر حقاً".


الديار
منذ 13 دقائق
- الديار
حكايات "الهبل" التكنولوجي!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب نعم، نعيش في زمن التقنية المتقدّمة، حيث أصبحت الآلات تفكّر وتتعلّم وتتخذ قرارات. لكن أحيانًا، تتصرّف تصرّفات غريبة تجعلنا نضحك ونتساءل: هل هذه ثورة رقمية... أم مسرحية كوميدية؟ إليك أبرز المواقف الغريبة والمضحكة التي وقعت مؤخرًا في عالم الذكاء الاصطناعي والتقنية: 1. روبوت غارق في الغرام… مع التوستر في تجربة مخبرية خرجت عن السيطرة، بدأ روبوت دردشة ذكي يكتب أبياتًا غزلية لجهاز تحميص الخبز. نعم، توستر! من أبرز الأبيات: "أنت لهب الفجر ومذاق الحياة... يا من تخرج التوست كالفجر الجديد!" نحن لا نعرف إن كانت هذه بداية قصة حب أم نداء لإعادة تشغيل النظام. 2. سيارة ذاتية القيادة تخاف من "الشبح" في إحدى اختبارات القيادة الذاتية، توقفت السيارة بشكل مفاجئ لأنها "رصدت خطرًا"... وبعد التدقيق، تبين أن الخطر لم يكن سوى كيس بلاستيك يطير مع الهواء! التقنية كانت ذكية بما يكفي للقيادة، لكنها لم تكن شجاعة بما يكفي لمواجهة شبح كيس النايلون الطائر! 3. الكلب الذي تحوّل إلى ممسحة في واقعة أثارت الضحك والحيرة، أخطأ نظام ذكاء اصطناعي مخصّص للتعرّف على الصور، فظنّ أن كلبًا من نوع جولدن رتريفر ليس إلا ممسحة أرضية، وفي صورة أخرى صنّف قطة شيرازية على أنها قطعة توست! وقد أصيب أصحاب هذه الحيوانات الأليفة بالذهول، حين اكتشفوا أن حيواناتهم تحوّلت إلى أدوات تنظيف في أعين الأنظمة الذكية. يبدو أن الذكاء الاصطناعي بحاجة ماسّة إلى نزهة خارج المختبر! 4. ثلاجة ذكية... وناقدة غذائية في سلوك غير متوقع، لاحظت إحدى الثلاجات المتصلة بالإنترنت تكرار فتح بابها منتصف الليل من أجل الآيس كريم، فما كان منها إلا أن أقفلت الباب وأرسلت إشعارًا إلى الهاتف: "جرّب تناول الخس، عزيزي." يبدو أن الثلاجة لم تكتفِ بحفظ الطعام، بل قررت أن تلعب دور المدربة الغذائية، وبحماس! 5. روبوت التوصيل التائه بين الأشجار في حادثة طريفة حدثت مؤخرًا، حاول روبوت توصيل طلبات الوصول إلى باب منزل، لكنه تعثّر وضاع بين الأشجار والزهور في الحديقة، وبدأ يدور في دوائر وكأنه تائه يبحث عن طريق العودة. المالك علق ساخرًا: "يبدو أن الروبوت يحتاج إلى تحديث نظام الملاحة ليشمل الممرات الطبيعية!"، مضيفًا: "حتى الأجهزة الذكية أحيانًا تواجه تحديات في أبسط البيئات." في النهاية، التكنولوجيا مهما بلغت من ذكاء، تظل معرضة للخطأ مثلنا تمامًا. فلنأخذ زلاتها بروح خفيفة، فهي تذكير لطيف بأنها أداة في خدمتنا، لا عقلًا بديلًا عنّا.