
كيف تجعلين الحذاء الأحمر إكسسواراً حيادياً في إطلالاتك؟
أديداس Adidas
الحذاء الرياضي الأحمر قطعة حيادية
ما يُميز الحذاء الرياضي الأحمر في هذا الموسم هو قدرته على التكيّف مع مختلف الإطلالات، من الرسمية إلى العصرية، ومن النهارية إلى المسائية. فبفضل تصميمه العصري، ودرجات لونه المتنوّعة من الأحمر الفاقع إلى القرميدي والكرزي، بات الحذاء الرياضي الأحمر قطعة يمكن اعتمادها بسهولة، حتى مع إطلالات الألوان الأحادية أو الإطلالات الكلاسيكية.
غوتشي Gucci
تنسيقات يومية بأفكار بسيطة
لتحويل الحذاء الرياضي الأحمر إلى قطعة حيادية في خزانة ملابسك، لا تحتاجين إلى تغيير أسلوبك بالكامل، بل يكفي أن تبدئي بتنسيقات بسيطة تُظهر جماله دون مبالغة. نسّقيه مثلاً مع سروال جينز أزرق وتيشرت بيضاء لإطلالة نهارية مريحة، أو مع فستان ميدي بألوان ترابية لإضافة لمسة غير متوقعة. عند تنسيقه مع الإطلالات الرياضية، يمنح الحذاء الأحمر طابعاً حيوياً خاصة حين يُنسّق مع طقم باللون الرمادي أو الكحلي. أما في الإطلالات الكاجوال الأنيقة، فيمكن اعتماده مع سروال من القماش الواسع وقميص كلاسيكي بلون محايد، ليجمع بين الراحة والأناقة في آنٍ واحد.
وعلى عكس ما قد تظنين، فالحذاء الأحمر ليس حكراً على الصيف. في الخريف، يبرز بشكل لافت مع درجات البيج والرمادي والبني. جرّبيه مع معطف طويل، أو كارديغان صوفي، أو حتى بدلة بستايل الأوفر سايز. سيمنحكِ لمسة من الحيوية وسط ألوان الموسم الهادئة.
درايز فان نوتان Dries Van Noten
اختاري الدرجة والتصميم المناسبين لكِ
لا تنحصر خياراتك في درجة واحدة من الأحمر. يمكنك الاختيار بين الأحمر الفيراري اللامع، الأحمر القرميدي الدافئ، الأحمر الكرزي الحيوي، أو حتى الحذاء الذي يجمع بين أكثر من درجة. أما من ناحية التصميم، فكل الخيارات متاحة: من التصاميم الريترو المستوحاة من التسعينات، إلى الأحذية الرياضية العصرية ذات النعل السميك أو الخفيف.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 7 ساعات
- إيلي عربية
لعروس 2025، هل تجرئين على ارتداء البدلة في زفافك؟
مع تطوّر الموضة واكتسابها المزيد من الجرأة واللمسات العصرية وغير التقليدية، لم يعد فستان الزفاف الأبيض الخيار الوحيد أمام العروس، لا سيّما إذا كانت صاحبة شخصية جريئة ومتفرّدة. فالبدلة البيضاء ظهرت في مجموعات أزياء العروس لتضفي طابعاً عصرياً ومتميّزاً على طلالتها في ليلة الزفاف وتمنحها حضوراً متميّزاً وبعيداً عن الخيارات التقليدية. القماش أساس الإطلالة المتقنة قبل اختيار تصميم البدلة، عليك التفكير بقماشها الذي يلعب دوراً محورياً في تحديد طابعها ومظهرها العام. إذ يؤثر في شكل القَصّة، في مدى الانسيابية أو الصلابة، وحتى في مدى راحتك خلال ساعات طويلة من التصوير أو الاحتفال. لذا، من المهم أن تختاري نسيجاً يتماشى مع توقيت الزفاف وظروفه، وفي الوقت نفسه يمنحك شعوراً بالثقة والفخامة. القماش لا يحدد فقط الإحساس العام بالبدلة، بل يمكن أن يكون العنصر الذي يبرز التفرّد، من خلال لمسته أو لمعانه أو حتى تفاصيله الدقيقة. التصميم والتفاصيل بعد القماش، يأتي دور التصميم والتفاصيل التي تزيّن البدلة. بدءاً من قصّة الياقة ووصولاً إلى بنية الكتفين، كل جزء منها يعكس أسلوباً معيّناً. تحمل التفاصيل الخفية مثل البطانة المخصّصة أو الخياطة الداخلية معانٍ شخصية، وتضفي على القطعة لمسة من الخصوصية والتفرد. أما اختيار الأزرار أو إضافة تطريزات سرّية، فيمنح البدلة عمقاً قد لا تراه العيون، لكن تشعر به العروس في كل لحظة ترتديها فيها. هكذا تتحوّل البدلة إلى قطعة محكية تحمل في طياتها قصة شخصية. البدلة المخصّصة لا يقتصر اختيار البدلة العروسية على شراء قطعة جاهزة، بل يمكن أن يكون تجربة شخصية كاملة تبدأ من جلسات القياس وتحديد التصميم وحتى انتقاء أدق التفاصيل. بعض العلامات تتيح للعروس إمكانية تعديل كل عنصر في البدلة، بدءاً من نوع القماش وقصة السروال، ووصولًا إلى البطانة والأزرار واللمسات النهائية. هذه التجربة لا تمنح العروس تحكّماً كاملاً في إطلالتها فحسب، بل تجعل من مرحلة التحضير لحفل الزفاف رحلة تعبّر فيها عن ذاتها بطريقة ملموسة. إن امتلاك بدلة مصممة خصيصاً لك يجعل منها أكثر من مجرد خيار أزياء، إذ تصبح هويّتك وطريقتك في التعبير بحريّة عن شخصيتك.


إيلي عربية
منذ يوم واحد
- إيلي عربية
أجمل أزياء المصممين العرب من عروض الأزياء
تلفت أزياء المصممين العرب الأنظار بأناقتها ورقيّها، ما يجعلها خيار النجمات العالميّات ليس للإطلالات اليوميّة وحسب، بل أيضًا لتلك التي يتألّقن بها في أهمّ المناسبات. فهم يبرعون بالتلاعب بالأقمشة لتصميم قصّات في غاية الروعة تُظهر درجات عالية من البراعة والحرفيّة، وكذلك بتنفيذ تفاصيل تزيد كلّ قطعة فخامة وحيويّة. وفي أجدد عروض الأزياء التي أطلقوها، كشفوا عن مجموعاتهم لخريف وشتاء 2025- 2026، مُظهرين بذلك براعة لا تقلّ عمّا لاحظناه في تصاميمهم السابقة. فساتين رامي العلي يُعرَف رامي العلي بتصميم فساتين مستوحاة من الخطوط والأشكال الغرافيكيّة والهندسيّة، وهو يثبت في كلّ مجموعة أنّه يتقن ترجمتها إلى أزياء في غاية الأناقة والرقيّ. ولذا، هي تعدّ مثاليّة لمَن تتطلّع نحو التألّق بإطلالات أنثويّة وجميلة، إنّما في الوقت نفسه جريئة تكشف عن شجاعتها بكسر القيود واعتماد ما هو غير مألوف. فساتين آشي ستوديو في مجموعة آشي ستوديو Ashi Studio، لفتتنا فساتين حرص المصمّم محمد آشي على خياطتها بما يعزّز جمال جسم المرأة ويظهره أكثر توازنًا، وخصوصًا التي أتت ضيّقة عند منطقة الخصر. من بينها، تصميم تميّز بأكتافه الدائريّة الحادة المتناسقة مع الياقة العالية، والذي تميّز بلونه الأبيض العاجيّ وتزيّن بلمسات فضيّة أضفت عليه تأثيرًا ملفتًا، وآخر بقصّة بطول الركبة مكشفوف عند الكتفيْن، أُرفقَت تنورته بذيل أضفت عليه لمسات ملوكيّة فخمة. فساتين إيلي صعب يبرز اسم إيلي صعب بين أهم المصممين العرب الذين وصلوا إلى العالميّة، وذلك بفضل ما يبدع بتصميمه من أزياء تعكس مصادر إلهام مختلفة يترجمها عبر تفاصيل وألوان وقصّات. يتفرّد كلّ فستان من تصميمه بتفاصيل تؤكّد براعته في المجال، بما في ذلك القصّات الأنثويّة الأنيقة، والتطريزات الفاخرة، والكشاكش الحيويّة، والشراشيب الملفتة، وغيرها. فساتين طوني ورد لا يمكن أن نتحدّث عن أزياء المصممين العرب الذين تحقّق إبداعاتهم اهتمامًا عالميًّا كبيرًا، من دون ذكر اسم طوني ورد الذي يرافق اسمه إطلالات أهمّ النجمات على السجّادة الحمراء. فتصاميمه تجمع بين الدقّة والإتقان والبراعة، ليس في الخياطة وحسب، إنّما أيضًا تنفيذ التفاصيل على امتداد أقمشة يختارها لتُعطي طابعًا فخمًا ومذهلًا، سواء بملمسها، أو مظهرها، أو لونها. فساتين زياد نكد زياد نكد هو أيضًا من المصمّمين الذين تلفت تصاميمهم الأنظار بروعتها، وهو قد أكّد مجدّدًا في مجموعته الأخيرة، أنّه من الأكثر براعة في مجال الخياطة الراقية. فقد قدّم تصاميم تعكس الملوكيّة والأنوثة من خلال عناصر عدّة، مثل الأكمام المزيّنة بتطريزات وأزهار ثلاثيّة الأبعاد، وتلك الواسعة ذات الأطراف المزمومة، وغطاء الرأس، وغيرها.


سائح
منذ يوم واحد
- سائح
من بالي إلى سانتوريني: أجمل غروب شمس لبداية رومانسية
في لحظات الغروب تختلط الألوان في لوحة سماوية ساحرة، تلامس القلوب وتوقظ الأحاسيس، ولا شيء يضاهي سحر لحظة الغروب حين تُشاركها مع من تحب. يُعد غروب الشمس واحدًا من أكثر المشاهد الطبيعية رومانسية وإلهامًا، وقد تحوّل في كثير من الوجهات حول العالم إلى تجربة سياحية بحد ذاتها، يجتمع الناس حولها كما لو كانت عرضًا فنيًا لا يتكرر. ومن بين أشهر الأماكن التي يقصدها العشاق والباحثون عن الهدوء والجمال، تبرز بالي الإندونيسية وسانتوريني اليونانية كأيقونتين لغروب الشمس الخلاب. كلا الوجهتين تقدمان مشاهد آسرة تليق ببداية رومانسية مثالية، حيث تذوب الشمس في الأفق وتختلط السماء بالبحر بلون ذهبي وردي لا يمكن وصفه بالكلمات. بالي: شواطئ هادئة ومشاهد غروب تُحفر في الذاكرة في جزيرة بالي، لا يُعد الغروب مجرد نهاية لليوم، بل هو طقس يومي ينتظره الجميع بشغف. على شاطئ "تانا لوت" الشهير، يتجمع الزوار كل مساء ليشاهدوا قرص الشمس وهو يغوص خلف المعبد التاريخي الواقع وسط البحر، في مشهد يجمع بين قدسية المكان وجمال الطبيعة. أما شواطئ "جيمباران" و"سيمينياك" فهي توفر أجواء أكثر هدوءًا، حيث يمكن للزوجين الجلوس على الرمال الذهبية أو في مطعم مطل على الشاطئ، وتناول وجبة بحرية على ضوء الشموع بينما تتلاشى الشمس في الأفق. وتضيف الثقافة المحلية الغنية في بالي، بما فيها الموسيقى الهادئة ورقصات الظل التقليدية، طابعًا روحانيًا فريدًا على تجربة الغروب، مما يجعلها مناسبة مثالية لبداية رحلة حب أو لتجديد الذكريات بين الأحبة. سانتوريني: منحدرات بيضاء تطل على بحر أزرق نقي تُعد سانتوريني واحدة من أشهر الوجهات الرومانسية في أوروبا، وغروب الشمس فيها له شهرة عالمية. تتميز الجزيرة بعمارتها البيضاء ذات القباب الزرقاء، والتي تعكس ألوان الشمس عند المغيب بطريقة تخطف الأنفاس. مدينة "أويا" تحديدًا تُعد أبرز نقطة لمشاهدة الغروب، حيث تصطف الأزواج والسياح في الشرفات والطرقات الضيقة، يترقبون لحظة اختفاء الشمس في بحر إيجه. ما يجعل غروب سانتوريني مختلفًا هو الانسجام التام بين الطبيعة والعمران، حيث تشعر وكأن المدينة قد بُنيت خصيصًا لتكريم هذه اللحظة اليومية. وبعد الغروب، تتحوّل الشوارع إلى لوحات فنية تُضاء بالفوانيس والمقاهي الهادئة، لتكمل أمسية مثالية للعشاق الباحثين عن السكينة والجمال في أبسط صوره. أفضل الطرق للاستمتاع بالغروب في رحلات رومانسية سواء كنت في بالي أو سانتوريني، فهناك طرق عديدة للاستمتاع بلحظة الغروب بطريقة خاصة. يمكن حجز عشاء خاص على أحد الشرفات أو القوارب، بعيدًا عن الزحام، حيث تُقدَّم الأطباق المحلية وسط موسيقى هادئة تنساب مع نسيم البحر. كما تُنظّم بعض الفنادق جلسات خاصة للأزواج عند الشاطئ مع وسائد ومشروبات منعشة، لتعيش لحظة الغروب في أجواء حالمة. ولمن يحب المغامرة، يمكن التوجه إلى قمم التلال أو المنحدرات لمشاهدة الغروب من ارتفاع عالٍ، حيث تبدو الشمس كأنها تودع العالم بهدوء مهيب. هذه اللحظات ليست فقط صورًا جميلة للذاكرة، بل مشاعر دافئة تترك أثرًا عميقًا، وتشكل بداية رائعة لأي رحلة حب، أو فرصة لإعادة إحياء الشغف بين الشريكين. الغروب في بالي وسانتوريني ليس مجرد لحظة عابرة، بل تجربة رومانسية متكاملة تمس الروح، وتمنح القلب سكينة ودفئًا لا يُنسى. وما بين الشواطئ الهادئة والمنازل البيضاء، وبين همسات الموج ونسمات البحر، يجد العاشقان في هذه اللحظات ملاذًا للتقارب والتأمل والاحتفال بالحب. إنها ليست فقط بداية لأمسية جميلة، بل لبداية عاطفية أعمق، تحمل في طياتها وعدًا بلحظات لا تُقدّر بثمن، تُعاش بكل الحواس وتُحفظ في الذاكرة كأحد أجمل فصول الرحلة.