
تأجيل نظر أولى جلسات محاكمة مسؤولي سفينة بضائع غرقت بالقصير إلى 3 مايو
قررت محكمة الجنح بمدينة القصير بالبحر الأحمر، تأجيل نظر أولى جلسات ربان ومالك سفينة بضائع غرقت أمام إحدى المنتجعات السياحية بمدينة القصير، إلى جلسة 3 مايو المقبل.
أسباب تأجيل أولى جلسات محاكمة ربان ومالك سفينة غارقة بالقصير
وجاء قرار التأجيل للاطلاع وضم الدعوي المدنية، وكانت محميات البحر الأحمر قدمت بلاغا لقسم شرطة القصير يحمل رقم 1644 إداري القصير بشأن وقوع أضرار بيئية بالشعاب المرجانية والبيئة البحرية وتلوث بترولي بسبب تسرب للوقود.
وتضمنت تحقيقات الأجهزة المختصة، أنه بصفة الأول ربان السفينة، والثاني مالكا لها تسبا بخطئهما حال مرورهما بالمياه البحرية الإقليمية بالقيام بأعمال من شأنها الاضرار بالحياة البحرية.
تعود تفاصيل الحادث حيث تعرضت سفينة بضائع للجنوح ثم الغرق على الشعاب المرجانية قبالة سواحل مدينة القصير، حيث كانت تقل 21 راكبًا، ومحملة بحوالي 4000 طن من الردة، و70 طنًا من المازوت، و50 طنًا من السولار وتسبب الحادث في كسر ببدن السفينة بمساحة 60 سم، ما أدى إلى تسرب مياه البحر إلى غرفة ماكيناتها وتعطلها عن الحركة ثم غرقها بالكامل بعد 10 ايام من جنوحها.
وقدرت قيمة
التعويض
البيئي عن الأضرار البيئية التي لحقت بالبيئة البحرية والشاطئية والشعاب المرجانية بمبلغ 24 مليون دولار قيمة الأضرار البيئية الناتجة.
خلال 24 ساعة.. مطار الغردقة الدولي يستقبل 133 رحلة طيران دولية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

منذ 16 دقائق
محافظ البنك المركزي يترأس وفد مصر في الاجتماعات السنوية لمجموعة بنك التنمية الإفريقي في أبيدجان
ترأس حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الإفريقي، الوفد الرسمي المشارك في الاجتماعات السنوية الستين لمجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي والاجتماعات الحادية والخمسين لمجلس محافظي صندوق التنمية الإفريقي، الذي يضم في عضويته طارق الخولي، نائب محافظ البنك المركزي. وتُعقد اجتماعات هذا العام في مدينة أبيدجان - كوت ديفوار، تحت شعار "الاستفادة القصوى من رأس مال إفريقيا لتعزيز تنميتها"، وذلك خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري. يأتي ذلك في ضوء حرص الدولة المصرية على تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية الشقيقة في كافة المجالات، ودفع العلاقات المشتركة مع شركاء التنمية الرئيسيين، يترأس هذا وقد شارك السيد المحافظ، اليوم الثلاثاء، في الافتتاح الرسمي للاجتماعات بحضور رؤساء عدد من الدول الإفريقية، من بينهم الحسن واتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، وغزالي عثماني، رئيس جمهورية جزر القمر، بالإضافة إلى جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، والدكتور فيليب مبانجو نائب رئيسة تنزانيا، ممثلا عن السيدة/ سامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا، والسيد /ندابا نكوسيناثي غاولاتي، نائب رئيس جمهورية بوتسوانا ووزير المالية، وعلي محمد الأمين رئيس الوزراء والاقتصاد والمالية بجمهورية النيجر، وجواكيم شيسانو، الرئيس السابق لجمهورية موزمبيق. البنك المركزي يسحب سيولة بقيمة 552.5 مليار جنيه في أول عطاء بعد خفض الفائدة البنك المركزي يبيع سندات خزانة بقيمة 20 مليار جنيه لأجل 5 سنوات في عطاء اليوم وتعد مجموعة بنك التنمية الإفريقي إحدى أهم المؤسسات التنموية في القارة الافريقية، نظرًا لدورها المحوري في دعم جهود الحكومات لتعزيز أولويات العمل التنموي والارتقاء بمستوى معيشة مواطني القارة، وتعتبر الاجتماعات السنوية للمجموعة أهم حدث سنوي لها، حيث تُعقد بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء الاقتصاديين، وممثلين عن الحكومات والقطاع الخاص من مختلف أنحاء القارة الإفريقية والعالم، وتكتسب اجتماعات هذا العام أهمية خاصة حيث ستشهد إجراء انتخابات الرئيس الجديد لمجموعة بنك التنمية الإفريقي لفترة السنوات الخمس القادمة. وبهذه المناسبة، أشاد المحافظ بعنوان اجتماعات هذا العام والذي يعكس الرؤية الواقعية التي يجب تبنيها في ظل التحديات غير المسبوقة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية العالمية، وما ترتب عليها من زيادة في تكاليف الاقتراض، وتراجع الاستثمارات، وحدوث تقلبات في أسعار الصرف، معربًا عن تقديره الكبير للجهود التي تبذلها مجموعة بنك التنمية الإفريقي في دعم مسارات التنمية لدول القارة. ومن الجدير بالذكر، أن محفظة التعاون الإجمالية بين مصر والبنك تصل إلى نحو 8.2 مليار دولار أمريكي، منذ بدء التعاون بين الجانبين في عام 1974، وقد تم توظيف هذه المحفظة في تمويل مشروعات تنموية مهمة للقطاعين العام والخاص في مجالات متعددة مثل الطاقة، والنقل، والزراعة، والمياه والري، بالإضافة إلى القطاع المالي. تمثل اجتماعات هذا العام فرصة جيدة لتبادل الخبرات واقتراح سياسات تساعد على تعزيز دور الشباب في دفع عجلة التنمية الإفريقية، وذلك من خلال العديد من الجلسات أبرزها الجلسة الحوارية لمحافظي البنك التي عقدت تحت عنوان "وضع الشباب الإفريقي في موقع قيادة التنمية الشاملة والمرنة والمستدامة"، كما ستتطرق الاجتماعات إلى عدة قضايا استراتيجية ذات الأولوية للدول الأعضاء منها أهمية توظيف رأس المال البشري.


مستقبل وطن
منذ 16 دقائق
- مستقبل وطن
محافظ البنك المركزي يترأس وفد مصر في الاجتماعات السنوية لمجموعة بنك التنمية الإفريقي
يترأس حسن عبدالله، محافظ البنك المركزي المصري ومحافظ مصر لدى مجموعة بنك التنمية الإفريقي، الوفد الرسمي المشارك في الاجتماعات السنوية الستين لمجلس محافظي بنك التنمية الإفريقي والاجتماعات الحادية والخمسين لمجلس محافظي صندوق التنمية الإفريقي، الذي يضم في عضويته طارق الخولي، نائب محافظ البنك المركزي. يأتي ذلك في ضوء حرص الدولة المصرية على تعزيز التعاون مع الدول الإفريقية الشقيقة في كافة المجالات، ودفع العلاقات المشتركة مع شركاء التنمية الرئيسيين. وتُعقد اجتماعات هذا العام في مدينة أبيدجان - كوت ديفوار، تحت شعار "الاستفادة القصوى من رأس مال إفريقيا لتعزيز تنميتها"، وذلك خلال الفترة من 26 إلى 30 مايو الجاري. وقد شارك محافظ البنك المركزي، اليوم الثلاثاء، في الافتتاح الرسمي للاجتماعات بحضور رؤساء عدد من الدول الإفريقية، من بينهم الحسن واتارا، رئيس جمهورية كوت ديفوار، وغزالي عثماني، رئيس جمهورية جزر القمر، بالإضافة إلى جون دراماني ماهاما، رئيس جمهورية غانا، والدكتور فيليب مبانجو نائب رئيسة تنزانيا ، ممثلا عن سامية حسن رئيسة جمهورية تنزانيا ، وندابا نكوسيناثي غاولاتي، نائب رئيس جمهورية بوتسوانا ووزير المالية ، وعلي محمد الأمين رئيس الوزراء والاقتصاد والمالية بجمهورية النيجر، وجواكيم شيسانو، الرئيس السابق لجمهورية موزمبيق. وتعد مجموعة بنك التنمية الإفريقي إحدى أهم المؤسسات التنموية في القارة الافريقية، نظرًا لدورها المحوري في دعم جهود الحكومات لتعزيز أولويات العمل التنموي والارتقاء بمستوى معيشة مواطني القارة، وتعتبر الاجتماعات السنوية للمجموعة أهم حدث سنوي لها، حيث تُعقد بمشاركة رفيعة المستوى من صناع القرار والخبراء الاقتصاديين، وممثلين عن الحكومات والقطاع الخاص من مختلف أنحاء القارة الإفريقية والعالم، وتكتسب اجتماعات هذا العام أهمية خاصة حيث ستشهد إجراء انتخابات الرئيس الجديد لمجموعة بنك التنمية الإفريقي لفترة السنوات الخمس القادمة. وبهذه المناسبة، أشاد محافظ البنك المركزي بعنوان اجتماعات هذا العام والذي يعكس الرؤية الواقعية التي يجب تبنيها في ظل التحديات غير المسبوقة الناجمة عن التوترات الجيوسياسية والحروب التجارية العالمية، وما ترتب عليها من زيادة في تكاليف الاقتراض، وتراجع الاستثمارات، وحدوث تقلبات في أسعار الصرف، معربًا عن تقديره الكبير للجهود التي تبذلها مجموعة بنك التنمية الإفريقي في دعم مسارات التنمية لدول القارة. ومن الجدير بالذكر أن محفظة التعاون الإجمالية بين مصر والبنك تصل إلى نحو 8.2 مليار دولار أمريكي، منذ بدء التعاون بين الجانبين في عام 1974، وقد تم توظيف هذه المحفظة في تمويل مشروعات تنموية مهمة للقطاعين العام والخاص في مجالات متعددة مثل الطاقة، والنقل، والزراعة، والمياه والري، بالإضافة إلى القطاع المالي. وتمثل اجتماعات هذا العام فرصة جيدة لتبادل الخبرات واقتراح سياسات تساعد على تعزيز دور الشباب في دفع عجلة التنمية الإفريقية، وذلك من خلال العديد من الجلسات أبرزها الجلسة الحوارية لمحافظي البنك التي عقدت تحت عنوان "وضع الشباب الإفريقي في موقع قيادة التنمية الشاملة والمرنة والمستدامة"، كما ستتطرق الاجتماعات إلى عدة قضايا استراتيجية ذات الأولوية للدول الأعضاء منها أهمية توظيف رأس المال البشري.


منذ 17 دقائق
تويوتا تعتزم نقل بعض إنتاج كورولا GR إلى بريطانيا
نقلت تويوتا بعض إنتاج سيارتها الرياضية تويوتا كورولا GR إلى بريطانيا، وستنفق نحو 56 مليون دولار على خط إنتاج مخصص هناك لتصديرها إلى أمريكا الشمالية، وفقًا لشخصين مطلعين على الأمر. تويوتا تعتزم نقل بعض إنتاج كورولا GR إلى بريطانيا وحسب ما نقلته رويترز، صرح المصدران، بأن تويوتا تهدف من خلال نقل بعض الإنتاج من اليابان إلى استغلال الطاقة الإنتاجية الفائضة في بريطانيا للمساعدة في تقليل أوقات انتظار تسليم السيارة. وأضافا أن هذه الخطوة لم تكن رد فعل على الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات السيارات. ووافقت إدارة ترامب الشهر الجاري على خفض الرسوم الجمركية على واردات السيارات من بريطانيا إلى 10% على ما يصل إلى 100 ألف سيارة سنويًا، وتسعى اليابان إلى إلغاء الرسوم الجمركية البالغة 25% التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على جميع واردات السيارات. وبالنسبة لشركات صناعة السيارات العالمية، تُمثل هذه الرسوم تحديًا إضافيًا، بالإضافة إلى اختلاف معايير الانبعاثات، ومتطلبات العملاء، في الأسواق الرئيسية. وتُنتج تويوتا سيارة كورولا GR في اليابان للسوق اليابانية وللتصدير إلى أمريكا الشمالية وأسواق أخرى، لكنها لم تتمكن من مواكبة الطلب في أمريكا الشمالية، نظرًا للاهتمام الكبير بهذه السيارة التي تعمل بالبنزين من قِبل مُحبي المحركات، وفقًا للمصادر. وستُنشئ الشركة خط إنتاج في مصنع بيرناستون في ديربيشاير، وستستثمر نحو 8 مليارات ين (56 مليون دولار) لإنتاج 10 آلاف سيارة سنويًا للتصدير إلى أمريكا الشمالية ابتداءً من منتصف عام 2026.