logo
نتنياهو مُحبط من ديرمر لعدم توقعه "التغييرات" في السياسة الأميركية

نتنياهو مُحبط من ديرمر لعدم توقعه "التغييرات" في السياسة الأميركية

العربي الجديدمنذ 2 أيام

وجّه
رئيس حكومة الاحتلال
الصورة
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولد في يافا عام 1949، تولى منصب رئاسة الوزراء أكثر من مرة، منذ 1996، وعرف بتأييده للتوسع في المستوطنات، ودعم حركة المهاجرين الروس، وتشدده تجاه الفلسطينيين. وشارك في العديد من الحروب والعمليات العسكرية التي قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلي. وأثناء رئاسته للوزراء شن 6 حروب على قطاع غزة بين عامي 2012 و2023.
الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مؤخراً انتقادات لوزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي
رون ديرمر
، الذي يُعد "صندوق سرائره"، بسبب عدم توقعه "التغيّر" في موقف
الولايات المتحدة
من إسرائيل والمنطقة، على ما أفاد موقع "واينت"، مساء أمس السبت.
ونقل الموقع العبري عن مسؤولين في الحكومة الإسرائيلية قولهم إن نتنياهو عبّر في جلسات مغلقه عن إحباطه من ديرمر، بسبب خطأه في تقدير السياسة الأميركية حيال إسرائيل، خصوصاً بشأن الموقف من الحرب على قطاع غزة. وبحسب أحد المسؤولين فإن "ديرمر لم يستوعب ما حدث، وعلى ما يبدو تلاعبوا به"، موضحاً أنه "كان متيقناً من أن الولايات المتحدة لن تعارضه، لكن الأمر لم يسر على هذا النحو"، ولم يستطع توقع "التغيير الأميركي، وحتى الآن لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك تنسيق ولن يتطور الأمر إلى عداء، فيما الواقع مغاير لذلك".
وأشار المسؤولون الحكوميون إلى أن نتنياهو نفسه يشعر بالقلق من التغييرات التي يلحظها في الساحة الأميركية، خصوصاً من جانب مسؤولين محسوبين على اليمين وفي معسكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وبحسب أحد المصادر فإن "نتنياهو عبّر عن قلقه من تأثير تيار الـ white woke (يقظة البيض) الذي يميّز قطاعات معيّنة من الجمهور الأميركي ويتّسم في توجهاته المحايدة والمشككة وحتّى العدائية تجاه إسرائيل".
وأوضحت المصادر أن نتنياهو يرى أن أشخاصاً يعتبرهم "خطيرين"، مثل تاكير كارلسون مقدّم البرامج التلفزيونية العريق وصاحب التأثير في المعسكر اليميني، يهمسون في أذن ترامب ويقودونه نحن "التشكيك بإسرائيل". ومثل هؤلاء الأشخاص، بحسب المصادر ذاتها، ينقلون إلى ترامب ما مفاده بأن "إسرائيل تجرِ الولايات المتحدة للحرب. وهو ما يغذّي العدائية تجاه تل أبيب من جانب الجمهوريين".
ويذكر أنه مع بدايات تنصيب الحكومة الحالية عُيّن ديرمر، فعلياً، وزير خارجية شؤون الولايات المتحدة. وفي الماضي شغل منصب السفير الإسرائيلي في واشنطن، واعتُبر رجل ثقة نتنياهو الذي أوكله حتّى الآن بالمسائل الكبيرة، حتّى أنه قال إن "ديرمر يمكن أن يخلفه في رئاسة الحكومة مستقبلاً". وانعكست الثقة التي يحظى بها في تعيينه أيضاً على رأس وفد المفاوضات الإسرائيلي لإطلاق سراح الأسرى، غير أن عائلات الأخيرين دعت إلى تبديله في ضوء إخفاقه في تحقيق أي اختراقٍ في المفاوضات.
رصد
التحديثات الحية
دعوات لإقالة رئيس فريق المفاوضات الإسرائيلي: فشل في مهمته
وتأتي التطوّرات الأخيرة غداة إعلان ترامب، ليل الجمعة السبت، أن التوصل إلى اتفاق بشأن صفقة أسرى ووقف إطلاق نار في قطاع غزة "قريب جداً"، بل أشار إلى احتمال صدور إعلان في وقت لاحق، وأضاف: "إنهم (إسرائيل وحماس) قريبون جداً من التوصل إلى اتفاق، وسنوافيكم بالمستجدات لاحقاً اليوم أو ربما غداً".
وحتّى قبل تقديم الحركة ردها بشأن مقترح المبعوث الأميركي الخاص، ستيف ويتكوف، كانت إسرائيل قلقة، وفق الموقع، من إمكانيّة أن يفرض الأميركيون وقف الحرب من دون تحقيق الشروط التي تطالب فيها، خصوصاً وأن الرئيس الأميركي لطالما تحدث عن ذلك خلال الأسبوعين الأخيرين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النووي الإيراني والسباق بين صفقة ترامب وضربة نتنياهو
النووي الإيراني والسباق بين صفقة ترامب وضربة نتنياهو

العربي الجديد

timeمنذ 2 ساعات

  • العربي الجديد

النووي الإيراني والسباق بين صفقة ترامب وضربة نتنياهو

مع التسريبات الإسرائيلية أواخر الأسبوع الماضي عن أن الإدارة الأميركية وافقت على "تخصيب منخفض" لليورانيوم ومسارعة البيت الأبيض (الاثنين الماضي) للنفي وتأكيد هذا المطلب مع تحذيره نتنياهو (الجمعة الماضي) من توجيه ضربة لإيران، تعززت التوقعات بحصول تطورين قريبين: التوصل إلى صفقة ما حول النووي الإيراني، واحتمال قيام إسرائيل بضربة استباقية لإحباط المشروع. الرئيس ترامب من الأساس حاسم في خيار الصفقة، وتبلور حسمه أكثر بعد الجولات الخمس من المفاوضات، رغم تعذر تحقيق أي اختراق وازن خلالها. وانعكس ذلك مؤخراً في غياب تلويحه بالبديل "السيئ"، أي العسكري، من خطابه، كما فعل من قبل مع انطلاق المفاوضات. وبدلاً من ذلك، وجّه فريقه المفاوض لعرض عدة صيغ على طهران للتغلب على عقدة التخصيب؛ منها تشكيل كونسورتيوم (تكتل) مع دول خليجية لتخصيب اليورانيوم بالشراكة وبدرجة منخفضة تصلح للاستخدام النووي المدني، وذلك حلاً يجمع بين طلب إيران في مواصلة التخصيب وبين مطلب واشنطن منعها من القيام وحدها بهذه العملية. ومن السيناريوهات أن يجرى التخصيب في إحدى دول الخليج. وتردد اليوم أن طهران وافقت على التخصيب عبر صيغة الكونسورتيوم شرط أن يكون في إيران. وذكرت معلومات أن ترامب عرّج على قضية التخصيب خلال مكالمته مع الرئيس فلاديمير بوتين التي بحثت ضربة المسيرات الأوكرانية على قواعد جوية روسية. وقيل إن هذا الأخير أبدى استعداده لمفاتحة ايران بالموضوع، علّ ذلك يساعد في تسهيل التوافق حول هذه النقطة التي بات مصير المفاوضات متوقفاً على حلّها. أخبار التحديثات الحية مصدر إيراني يكشف لـ"العربي الجديد" تفاصيل عن المقترح الأميركي في المقابل، دخلت قيادات في الكونغرس على الخط وبما يوحي بأن طبخة الاتفاق باتت على نار حامية. زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ السيناتور تشاك شومر قال الثلاثاء: "لقد علمنا مؤخراً أن المبعوث ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو يقومان بالتفاوض سراً لعقد صفقة مع إيران... تسمح لهذه الأخيرة بالحصول على ما تريده.. وهذا أمر مخزٍ". تصريحه بدا نسخة منقحة من موقف حكومة نتنياهو. وهو وثيق الصلة بإسرائيل التي يرجح أن تكون هي التي مررت هذه المعلومة له جزءاً من محاولة للاستعانة بالكونغرس وغيره من القوى المؤثرة في واشنطن للوقوف ضد أي اتفاق مع إيران. الاعتراض في مجلس الشيوخ له أنصاره خصوصاً في أوساط الجمهوريين الذين لا يقلون حماساً عن شومر لعرقلة أي صفقة تسمح بأي نسبة من تخصيب اليورانيوم، ولو أنهم لا يجاهرون بهذا الموقف اجتناباً للاصطدام مع ترامب الذي يعطي الدليل تلو الدليل على سعيه الجاد لعقد صفقة نووية مع طهران؛ منها تعميمه الأخير على الوكالات والدوائر الرسمية "لوقف العمل بسياسة الضغوط القصوى" التي اعتمدتها إدارته منذ مجيئها والتي ترجمتها بفرض المزيد من العقوبات ضد طهران. الآن، التوجه نحو الصفقة يقضي بتغيير هذه السياسة، وجدّية هذا التوجه جدّدت الحديث والجدل عن الحرب ضد إيران. ولوّح نتنياهو بهذا الخيار من خلال تسريبه إلى الإعلام الأميركي، قبل أيام، معلومات عن أن إسرائيل تعد لضربة عسكرية ضد إيران. كلامه أُخذ على محمل الجدّ، وبما حمل ترامب على تحذيره من هذه اللعبة. أخبار التحديثات الحية خامنئي: المقترح الأميركي ضد مصالحنا ولن نتخلى عن تخصيب اليورانيوم وقام نتنياهو، على ما يبدو، بتحريك بعض الصقور من المحافظين الأميركيين المحسوبين على إسرائيل والمقربين من ترامب، مثل مذيع الراديو الشهير والمؤثر على ملايين المحافظين مارك ليفين الذي حضر أمس إلى البيت الأبيض لحثّ الرئيس على ضرب إيران. وإثر ذلك، سارع جناح آخر من المحافظين الرافضين الحربَ والموثوقين من جانب ترامب (مثل مذيع البودكاست والمعلق السياسي تاكر كارلسون الذي لا يأبه لإسرائيل وحساباتها) إلى التصدي لهذا التحريض ودعوة الرئيس إلى الاستمرار في نبذ خيار الحرب، فالموضوع دخل على المشهد السياسي في واشنطن. والوقت ضاغط. وإذا كان السائد في واشنطن أنه من المستبعد أن يجازف نتنياهو بتحدّي الرئيس الأميركي بقرار عسكري من عيار القيام بعملية عسكرية ضد إيران، الاّ أن الرجل تجاوز واشنطن مرات عديدة خلال حرب غزة ومتفرعاتها في المنطقة، وإن كان ذلك قد تيسّر له بفعل التواطؤ الأميركي الضمني معه. فهو يدرك أن الولايات المتحدة في النهاية لا تتخلى عن إسرائيل مهما عظم الذنب، وأنه يمكنه الاستقواء والاستنجاد بالرافعات الأميركية الحاضنة لإسرائيل عند اللزوم إذا ما عزم على المضي في هذا القرار الذي يقال إنه لن يتردد في الإقدام عليه في آخر المطاف إذا ما قضت حساباته بذلك. وتدرك اشنطن، وبالتحديد إدارة ترامب، ذلك.

"حماس" تدين الفيتو الأميركي في مجلس الأمن: دعم مباشر للإبادة الجماعية
"حماس" تدين الفيتو الأميركي في مجلس الأمن: دعم مباشر للإبادة الجماعية

العربي الجديد

timeمنذ 11 ساعات

  • العربي الجديد

"حماس" تدين الفيتو الأميركي في مجلس الأمن: دعم مباشر للإبادة الجماعية

أدانت حركة المقاومة الفلسطينية (حماس)، الأربعاء، استخدام الولايات المتحدة سلطة النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، معتبرة أن ذلك يمثل دعمًا مباشرًا للإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين في القطاع. جاء ذلك في بيان لـ"حماس"، تعليقًا على فشل مجلس الأمن الدولي في تبنّي مشروع قرار بشأن الحرب على غزة، بعد استخدام الولايات المتحدة الفيتو، رغم تصويت 14 دولة من أصل 15 لصالح المشروع الذي صاغته الجزائر. وقالت "حماس" إن "الفيتو الأميركي يجسد انحياز واشنطن الأعمى لحكومة الاحتلال الفاشية، ويؤكد دعم جرائمها ضد الإنسانية التي ترتكبها في قطاع غزة". وأعربت عن استهجانها معارضة الولايات المتحدة مشروع القرار، واعتبرته "موقفًا متعجرفًا يعكس استهتار واشنطن بالقانون الدولي، ورفضها التام لأي مسعى دولي لوقف نزيف الدم الفلسطيني". وشددت "حماس" على أن الموقف الأميركي "يشكل ضوءًا أخضر لمجرم الحرب (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، المطلوب لمحكمة الجنايات الدولية، لمواصلة حرب الإبادة الوحشية ضد المدنيين الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ في قطاع غزة، بما يؤكد شراكتها الكاملة في هذه الجريمة المستمرة". وأضافت أن "ما قدمته المندوبة الأميركية خلال جلسة التصويت ليس سوى استمرار لنهج التضليل وقلب الحقائق الذي تنتهجه واشنطن، وتنكّر لحقوق شعبنا الفلسطيني المشروعة في مقاومة الاحتلال وتقرير المصير". أخبار التحديثات الحية فيتو أميركي يُفشل مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة بمجلس الأمن وأكدت "حماس" أن "فشل مجلس الأمن في وقف الحرب المستمرة منذ عشرين شهرًا، وعجزه عن كسر الحصار أو إدخال المواد الغذائية، يثير تساؤلات جوهرية حول دور مؤسسات المجتمع الدولي، وجدوى القوانين والمواثيق الدولية التي يواصل الاحتلال انتهاكها يومًا بعد يوم دون أي مساءلة أو تحرّك فعلي". ودعت المجتمع الدولي إلى "التحرك العاجل لتدارك هذا الانهيار الأخلاقي والسياسي، والضغط من أجل وقف فوري لحرب الإبادة، ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم بحق شعبنا الفلسطيني". نتنياهو يشكر واشنطن من جانبه، شكر مكتب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأربعاء، الولايات المتحدة لاستخدامها سلطة النقض "الفيتو" ضد مشروع القرار. جاء ذلك في منشور لمكتب نتنياهو على منصة إكس، بعد أن فشل مجلس الأمن الدولي. وعلق مكتب نتنياهو على إفشال مشروع القرار بالقول: "شكراً للولايات المتحدة لأنها أظهرت لأعدائنا مجدداً أنه لا فرق بيننا"، على حد قوله. وأضاف: "على العالم المتحضر أن يطالب بإطلاق سراح الرهائن بشكل فوري وغير مشروط". واستخدمت واشنطن حق النقض (الفيتو) ضد مشروع قرار يطالب بوقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري وعاجل. وحصل مشروع القرار على تأييد كل الدول الأعضاء في المجلس، 14 دولة، باستثناء الولايات المتحدة التي استخدمت الفيتو. ويعد هذا أول فيتو أميركي ضد وقف الحرب وإدخال المساعدات منذ تولي ترامب سدة الحكم في يناير/ كانون الثاني. وكان آخر قرار تبناه مجلس الأمن حول غزة في يونيو/ حزيران 2024، والذي نص على تأييده خطة بايدن لوقف إطلاق النار متعددة المراحل، ولم يجر تحقيق إلا جزء منها. (الأناضول، العربي الجديد)

ما الذي قد يحدث في تصويت حل الكنيست الإسرائيلي؟
ما الذي قد يحدث في تصويت حل الكنيست الإسرائيلي؟

القدس العربي

timeمنذ 14 ساعات

  • القدس العربي

ما الذي قد يحدث في تصويت حل الكنيست الإسرائيلي؟

القدس: قدم حزب 'يش عتيد' الإسرائيلي المعارض طلبا للتصويت على حل الكنيست (البرلمان) في 11 يونيو حزيران مع تصاعد التوتر في الائتلاف اليميني الحاكم. وفيما يلي بعض الحقائق عن الكنيست وإجراءات التصويت على حله مما قد يؤدي إلى إجراء انتخابات، والسيناريوهات المحتملة. تركيبة الكنيست يبلغ مجموع المقاعد 120 الأغلبية البسيطة المطلوبة للموافقة على الإجراء هي 61 صوتا تتمتع الحكومة الحالية بأغلبية ثمانية مقاعد الإجراء التشريعي سيجري التصويت أربع مرات على اقتراح حزب 'يش عتيد' ولا بد أن يحصل في المرحلة الأخيرة على أغلبية مطلقة في الكنيست ليصبح قانونا يترتب عليه حل البرلمان مبكرا وإجراء انتخابات في غضون خمسة أشهر من تمرير الاقتراح. وعلى الصعيد العملي، إذا تم تمرير التصويت الأولي، قد تتم المراحل اللاحقة كلها إما في اليوم نفسه أو تستغرق شهورا. استراتيجية المعارضة لن يطرح مشروع حل البرلمان للتصويت إلا إذا كان 'يش عتيد' واثقا من الحصول على أغلبية. وإذا لم يكن واثقا من ذلك فبإمكانه سحب الاقتراح في أي وقت قبل 11 يونيو حزيران مما يحول دون إجراء التصويت. سيناريوهات بديلة قد تقرر الأحزاب المتشددة في الائتلاف الانسحاب من الحكومة احتجاجا على فشلها في طرح قانون يعفي الرجال الحريديم (اليهود المتزمتين) من أداء الخدمة العسكرية. وفي الوقت نفسه، ربما ترفض التصويت على حل البرلمان مما يسمح باستمرار حكومة أقلية. مقاعد الائتلاف يتمتع الائتلاف بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بأغلبية 68 مقعدا تقريبا في البرلمان رغم تذبذب حجمه بسبب التحولات السياسية الداخلية. ويشغل الحزبان المتشددان في الائتلاف، وهما حزبا شاس ويهدوت هتوراه (التوراة اليهودي المتحد)، 18 مقعدا. وإذا اتحدا مع المعارضة، فإن لديهم ما يكفي من الأصوات لحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة قبل موعدها بعام. (رويترز)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store