
شاهد.. تأثر وقلق رونالدو قبل تسديد آخر ركلة ترجيح في نهائي دوري الأمم الأوروبية
المرصد الرياضية: تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يرصد تخوف وقلق كريستيانو رونالدو خلال تسديد منتخب البرتغال آخر ركلة ترجيح، في نهائي دوري الأمم الأوروبية أمام منتخب إسبانيا.
وظهر رونالدو وهو يضع يديه على وجهه قبل تسديد ركلة الترجيح، قبل أن يحتفل بالفوز وهو جالس على ركبتيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 2 ساعات
- Independent عربية
مناوشات ورد مفاجئ... ماذا حدث بين يامال ورونالدو؟
عقب صافرة نهاية المباراة النهائية لبطولة دوري الأمم الأوروبية، وتتويج المنتخب البرتغالي للمرة الثانية وذلك بعد الفوز على نظيره الإسباني بركلات الترجيح بنتيجة (5-3) بعد التعادل الإيجابي بين الطرفين بنتيجة (2-2)، سادت حالة من الجدل وذلك بسبب تصرف نجم برشلونة والمنتخب الإسباني لامين يامال. وتمكن المنتخب البرتغالي بقيادة كريستيانو رونالدو، في العودة مرتين خلال الوقت الأصلي للمباراة، لينجح ديوغو كوستا حارس مرماهم من التصدي لكرة ألفارو موراتا ليصنع الفارق في ركلات الترجيح، ويهدي رونالدو البطولة الثالثة في تاريخه مع منتخب بلاده، بعد نفس البطولة في عام 2019 وكأس الأمم الأوروبية في 2016 على حساب فرنسا. وما أثار الجدل عقب هذه المباراة، هو تصرف صادم من قبل النجم الشاب في صفوف المنتخب الإسباني يامال، عندما ظهر يصافح رونالدو بطريقة اعتبرها البعض إنها غير لائقة بسبب عدم التفاف وجهه له أثناء المصافحة. وبدأ الأمر عندما علق رونالدو في المؤتمر الصحافي الذي يسبق المباراة بيوم، عمن يستحق الكرة الذهبية، وقال "من يحصل على الكرة الذهبية يجب أن يكون متوجاً بالألقاب، ويجب أن يكون بطلاً لدوري أبطال أوروبا". نال رونالدو الكثير من الانتقادات حول ذلك، إذ ألمح لأحقية نجم باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي في الحصول على الجائزة، وذلك بعد ظهور بعض منافسيه على رأسهم نجما برشلونة رافينيا ولامين يامال. وكان من أبرز التعليقات على ما قاله رونالدو، هو ما قاله الفرنسي فرانك ريبيري عبر حسابه على منصة "إكس"، "لذلك فإنك كنت بالفعل تحتاج للفوز بدوري أبطال أوروبا من أجل التتويج بالكرة الذهبية"، مع رموز سخرية من حديث البرتغالي. وجاء رد ريبيري ساخراً من رونالدو بسبب فوز البرتغالي بالكرة الذهبية عام 2013 على حساب ميسي، وريبيري الذي توج بدوري أبطال أوروبا آنذاك مع بايرن ميونيخ. وأثناء المباراة قام رونالدو عقب إحراز الهدف الثاني للبرتغال بالاحتفال بالإشارة أنه رقم (1) والأفضل، ليظهر المشهد عقب نهاية المباراة أثناء الممر الشرفي من نجوم منتخب البرتغال لنظيره الإسباني، ليتلقى يامال بعض الانتقادات على وسائل التواصل الاجتماعي. وجاءت بعض الانتقادات تلوم على يامال بسبب صغر سنه أنه قارب الـ18 سنة ولم يكن الاحترام لرونالدو الذي تم عامه الـ40 منذ أشهر، أي أكبر من والده الذي يبلغ من العمر 36 سنة، ووصف البعض رد فعل الجناح الإسباني بأنه كان "طفولياً". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) التناول الإعلامي وجاء التناول الإعلامي للأمر ما بين مهاجم للاعب وهناك من التمس له العذر، وذلك بحسب تحليل المشهد عقب الهزيمة المفاجئة لإسبانيا أمام البرتغال. وتساءلت صحيفة "ماركا" الإسبانية عن تصرف يامال قائلة "تصرف متمرد أم خيبة أمل؟"، مشيرة إلى أن اللاعب قد يكون محبطاً بسبب خسارة النهائي وهو ما جعله يظهر غير مهتم أثناء مصافحة النجم البرتغالي، وهو ما اتفقت عليه صحيفة "أوليه" الأرجنتينية وقالت "جوهرة برشلونة تغادر من دون تحية رونالدو، قلة احترام أم توتر؟". ولكن صحيفة "موندو ديبورتيفو" قالت إن يامال تجاهل رونالدو بالفعل عقب النهائي، وهو ما اتفقت عليه الصحف البرتغالية، والتي أكدت أن رونالدو لم يعط تصرف الشاب الإسباني أي اهتمام، إذ قالت "أيه بولا" (رونالدو يتجاهل الاستفزاز)، أما صحيفة "ريكورد" قالت "تصرف بارد من يامال لا يهز رونالدو". رد فعل مفاجئ من رونالدو على رغم تصرف يامال عقب النهائي، إلا أن رونالدو جاء له بكلمات في رد فعل مفاجئ أثناء حديثه مع الصحافيين عقب التتويج باللقب. وقال رونالدو في تصريحاته "لا تضعوا عليه الكثير من الضغط، اتركوه يتطور بهدوء، الموهبة لديه موجودة والإمكانيات أيضاً، وهو يستغل ما لديه من موهبة، اتركوه يتطور".


الرجل
منذ 3 ساعات
- الرجل
سباق المئة متر يحسم الجدل حول من الأسرع: ميسي أم رونالدو؟ (فيديو)
في تجربة افتراضية حملت طابعًا رياضيًا مثيرًا، أطلق صانع المحتوى الرياضي "موشن أثليت" MotionAthlete محاكاة ثلاثية الأبعاد تُجسّد سباقًا افتراضيًا لمسافة 100 متر بين النجمين كريستيانو رونالدو وليونيل ميسي، في محاولة للإجابة عن سؤال شغل الجماهير طويلاً: من منهما الأسرع في ذروة عطائه؟ المحاكاة، التي راعت الفوارق البدنية والتاريخية لكل نجم، أظهرت تفوّقًا واضحًا لرونالدو، الذي أنهى السباق في زمن بلغ 11.15 ثانية، مقابل 11.95 ثانية لميسي، ما يمنحه الأفضلية بفارق يقارب الثانية. رونالدو.. سرعة لا تنطفئ رونالدو، الذي بلغ الأربعين من عمره، لا يزال يُبهر العالم بلياقته العالية وقوته البدنية المتجددة. خلال مسيرته، وتحديدًا في فترته الذهبية مع ريال مدريد، سجّل إنجازًا لافتًا حين ركض 96 مترًا في 10 ثوانٍ فقط، في لقطة تُعد شهادة حية على سرعته الخارقة وقدرته الاستثنائية على الجمع بين القوة والدقة. أما الأرقام الرسمية الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم، فتُظهر أن سرعته القصوى بلغت 21 ميلاً في الساعة، ما يعكس تفوقه البدني حتى في منافسات النخبة. وفي موقف لافت، عبّر العداء الأسطوري أوسين بولت، صاحب الرقم القياسي العالمي في سباق الـ100 متر، عن تقديره الشديد لكريستيانو رونالدو، وذلك خلال مقابلة صحفية أُجريت معه منذ سنوات على هامش ظهوره في إحدى الفعاليات الإعلامية العالمية. فحين سُئل عن من سيربح سباقًا بينه وبين نجم النصر السعودي، أجاب دون تردد: "كريستيانو سيفوز بالتأكيد. إنه لا يزال نشطًا، ويعمل بجد يوميًا. إنه رياضي استثنائي" ويُواصل كريستيانو رونالدو تألقه مع نادي النصر السعودي هذا الموسم، بعدما أنهى الدوري بتسجيله 25 هدفًا، متربعًا على صدارة قائمة الهدافين ومؤكدًا مكانته كأحد أعظم الهدافين في تاريخ اللعبة. كما ساهم في قيادة منتخب البرتغال إلى التتويج بلقب دوري الأمم الأوروبية، بعدما هزّ الشباك في المباراة النهائية أمام إسبانيا، مواصلًا حضوره الحاسم على المستويين المحلي والدولي. ميسي.. السرعة المهارية لا تكفي أما ليونيل ميسي، البالغ من العمر 37 عامًا، فيُجسّد نموذجًا مختلفًا تمامًا للسرعة؛ سرعة تُقاس بالمراوغات الخاطفة والتحكم المذهل بالكرة. منذ بداياته مع برشلونة وحتى يومه هذا، اقترن اسم ميسي بالرشاقة الذهنية قبل البدنية، وبالقدرة على شق طريقه بين المدافعين. لكن المحاكاة الرقمية الأخيرة، التي فصلت اللاعب عن مهاراته المعتادة وركّزت فقط على عناصر العداء البدني الخالص، أظهرت تفوّق كريستيانو عليه من حيث الانطلاقة والمسافة، ليظهر ميسي أبطأ نسبيًا في السباقات المجردة من الكرة. رغم نتائج المحاكاة، يواصل النجم الأرجنتيني تأكيد مكانته بوصفه لاعبًا استثنائيًا، ويستعد لقيادة نادي إنتر ميامي الأمريكي في منافسات كأس العالم للأندية التي تنطلق في 15 يونيو الجاري، حين يفتتح فريقه مشواره بمواجهة مرتقبة أمام النادي الأهلي المصري. ويعلّق إنتر ميامي آمالًا كبيرة على خبرة ميسي ورؤيته الفنية من أجل تحقيق إنجاز تاريخي، يتمثل في أول لقب قاري في مسيرة النادي.


الرجل
منذ 4 ساعات
- الرجل
من يقود النصر؟ كريستيانو رونالدو يترقّب القرار الكبير (فيديو)
كشفت تقارير صحفية عن تقديم نادي النصر عرضًا مغريًا للمدرب لوتشيانو سباليتي، المدير الفني السابق لمنتخب إيطاليا، من أجل تولي تدريب الفريق خلفًا لمواطنه ستيفانو بيولي، الذي بات قريبًا من العودة إلى الدوري الإيطالي عبر بوابة نادي فيورنتينا. رونالدو وسباليتي.. اللقاء المحتمل أفادت صحيفة "غازيتا ديللو سبورت" الإيطالية، بأن نادي النصر السعودي قدم عرضًا ماليًا ضخمًا للمدرب الإيطالي لوتشيانو سباليتي، في محاولة لإقناعه بتولي القيادة الفنية للفريق، خلفًا لمواطنه ستيفانو بيولي. وبحسب الصحيفة، فإن العرض يتضمن راتبًا سنويًا كبيرًا إلى جانب امتيازات مالية مغرية، في خطوة تهدف إلى استقطاب اسم تدريبي كبير قادر على قيادة مشروع النصر المستقبلي إلى مصاف المنافسة القارية، وإدارة غرفة ملابس تضم نجومًا بحجم كريستيانو رونالدو. ويأتي هذا التحرّك في أعقاب إقالة سباليتي من تدريب منتخب إيطاليا، بعد فشله في تحقيق أي نجاحات تُذكر، إذ ودّع بطولة يورو 2024 من دور الـ16 أمام سويسرا، قبل أن يتعرض هذا الأسبوع لهزيمة قاسية بثلاثية نظيفة أمام النرويج في تصفيات كأس العالم. تجربة سباليتي مع المنتخب الإيطالي لم ترتقِ إلى التطلعات، وبدت باهتة بالمقارنة مع ما حققه سابقًا مع نادي نابولي، حين قاد الفريق إلى إنجاز تاريخي بالتتويج بلقب الدوري الإيطالي في موسم 2022-2023، وهو أول لقب سكوديتو للنادي منذ حقبة دييغو مارادونا. هزيمة ثقيلة أطاحت بسباليتي من تدريب إيطاليا جاء قرار الاتحاد الإيطالي لكرة القدم بإقالة لوتشيانو سباليتي عقب الهزيمة القاسية التي تلقاها منتخب إيطاليا على ملعب "أوليفال" أمام نظيره النرويجي بثلاثة أهداف دون رد، في المواجهة التي جمعت بينهما الجمعة الماضي ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم 2026. افتتح ألكسندر سورلوث التسجيل للمنتخب النرويجي في الدقيقة 14، بعد كرة عرضية محكمة أربكت الدفاع الإيطالي. وفي الدقيقة 34، عزز أنطونيو نوسا النتيجة بهدف ثانٍ جاء من تسديدة متقنة على حدود منطقة الجزاء. وقبل نهاية الشوط الأول بثلاث دقائق، وقع النجم إيرلينغ هالاند على الهدف الثالث في الدقيقة 42، مستغلًا تمريرة ذكية من زميله مارتن أوديغارد. تلك الهزيمة، التي تُعد من الأثقل في تاريخ إيطاليا خلال العقود الأخيرة في التصفيات، وضعت حدًا سريعًا لتجربة سباليتي مع المنتخب، بعدما فشل في بث روح جديدة في الفريق، ليجد نفسه خارج الحسابات بعد أقل من عامين على تعيينه في المنصب.