logo
منتج إسباني يشيد بمعرض الجمل عبر العصور

منتج إسباني يشيد بمعرض الجمل عبر العصور

الزمان٠١-٠١-٢٠٢٥

منتج إسباني يشيد بمعرض الجمل عبر العصور
الاحساء – زهير بن جمعه الغزال
سجّل المنتج الإسباني أندريس فيسنتي غوميز، المكرّم بجائزة الأوسكار عن فيلم «Belle Époque»، زيارة لمعرض «الجمل عبر العصور»، الذي تنظمه شركة ليان، بالتعاون مع أمانة محافظة جدة، وجمعية الثقافة والفنون، ويستضيفه مركز الملك عبدالعزيز الثقافي بجدة، بالتزامن مع ختام «عام الأبل»، حيث أبدى غوميز سعادته بما شاهده من إبداع تنوّع بين المجسمات، واللوحات التشكيلية، والصور الفوتوغرافية، التي أبرزت مكانة الجمل في حياة إنسان الجزيرة العربية بعامة، والمملكة العربية السعودية على نحو الخصوص، مشيدًا كذلك بقدرة الفنانين المشاركين إلى تعميق مفاهيم الأصالة والتراث بما قدموه من أعمال عكست تطوّرًا كبيرًا، وقدرات عالية للفنان والفنانة السعودية، آملًا أن يمتد عطاء هذا المعرض، ويعبر إلى خارج الحدود السعودية إلى دول العالم كافة، بما يشتمل عليه من رسالة إنسانية جديرة بأن تكون محل حفاوة الإنسان في أي بقعة من الأرض.وفي ختام زيارته بعث غوميز برسالة شكر لرئيس مجلس أمناء شركة ليان الثقافية على جهوده في إقامة هذا المعرض، وحرصه على عكس تاريخ الإبل عبر العصور على هذا النحو الإبداعي الخلاق.
ويعد غوميز يعد من أشهر المنتجين بالعالم؛ حيث يحمل رقمًا قياسيًا في المهرجانات السينمائية الكبرى مثل البندقية وبرلين ومونتريال وسان سيباستيان، كما يحمل في رصيده أكثر من (100) فيلم روائي طويل، بما في ذلك بعض الإنتاجات الإسبانية الأكثر ربحًا. وقد تجلّت براعته كموزع، حيث خص الجماهير الإسبانية بالسينما الدولية المتنوعة من مخرجين كلاسيكيين ومخرجين المحترمين.. وفي الآونة الأخيرة، ركز على إنتاج الأفلام في المنطقة العربية؛ لا سيما فيلم «ولد ملكًا»، الذي حقق نجاحًا كبيرًا في عام 2019، ومثّل حجر أساس في تاريخ السينما السعودية. وقد تم عرض أحدث أعماله الكوميدية «الأبطال»، في دور السينما بالمنطقة في مارس 2022م.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيلينا غوميز تدعم هايلي بيبر
سيلينا غوميز تدعم هايلي بيبر

الزمان

timeمنذ 4 أيام

  • الزمان

سيلينا غوميز تدعم هايلي بيبر

سيلينا غوميز تدعم هايلي بيبر □ لوس انجلوس – وكالات: في خطوة غير متوقعة لفتت سيلينا غوميز الأنظار مجددًا بسبب خطوة وصفها الجمهور دعمًا ضمنيًا، لزوجة حبيبها السابق، عارضة الأزياء هايلي بيبر. ورصد المتابعون قيام غوميز بضغط زر الإعجاب على منشور لعلامة 'Rhode Skin'الخاصة بهايلي، والتي أعلنت فيه عن انطلاق منتجاتها في متاجر 'سيفورا'. وحصد المنشور الذي ظهر فيه بالأبيض والأسود صورة لبيبر وهي تحمل أحد منتجات علامتها، مئات آلاف الإعجابات، إلا أن إشارة دعم غوميز كانت الأبرز، لتنهال التعليقات مثل: 'سيلينا غوميز أعجبت بالمنشور!' و'يا لها من ملكة راقية!'.وهذه اللفتة لم تكن الوحيدة التي قامت بها سيلينا، إذ نشرت عبر خاصية الستوري في إنستغرام كلمات دعم وتحفيز قالت فيها: 'أنت مهم. صوتك مهم. قلبك مهم. أنت تستحق أكثر مما تتخيل'، وأضافت: 'أنت تعرف من أنت، وأنا أشجعك'.جاء هذا الدعم بعد ظهور بيبر على غلاق مجلة فوغ وتصريحات جاستن بيبر التي أثارت الجدل بعد أن شارك صورة من غلاف مجلةفوغe التي ظهرت عليها هايلي لأول مرة بمفردها، وكتب في تعليقه: 'هذا يذكرني عندما تشاجرت مع هايلي وقلت لها إنها لن تظهر على غلاف فوغ أبدًا. أعلم، هذا كان قاسيًا'.وعاد جاستن وتشر تعليق: 'نضجنا وأدركنا أن الانتقام لا يجلب القرب، بل يطيل المسافة'، ليؤكد دعمه لزوجته وتقديره لإنجازها الجديد. وكان غوميز و بيبر كانا على علاقة متقطعة منذ عام 2009 وحتى 2018، ليُعلن لاحقًا زواجه المفاجئ من هايلي في نفس العام. وفي اب 2024، استقبل الثنائي طفلهما الأول، 'جاك بلوز'، في حين أعلنت سيلينا مؤخرًا خطوبتها من المنتج الموسيقي بيني بلانكو.

"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية
"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية

شفق نيوز

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

"التكفير".. فيلم جديد يتناول حرب العراق وآثارها الإنسانية

شفق نيوز/ ذكر موقع "ديدلاين" الأمريكي المتخصص بأخبار هوليوود والسينما، أن ثلاثة من نجوم السينما، سيتشاركون في بطولة فيلم عنوانه "التكفير"، مرتبط بحرب العراق، والمستند على رواية مقتبسة من مقال شهير نشر في مجلة "نيويوركر" الأمريكية في العام 2012 تحت نفس الاسم. وأوضح التقرير الأمريكي الذي ترجمته وكالة شفق نيوز، أن الفيلم سيكون من بطولة الممثل البريطاني كينيث براناه، والممثلة الفلسطينية هيام عباس، والممثل الأمريكي بويد هولبروك، وسيبدأ تصويره في الأردن وتكساس، وهو يتناول قصة جندي من "المارينز" يعاني من الاضطراب، ويحاول أن يتصالح مع الناجين من عائلة عراقية أطلق عليها النار هو وعناصر وحدته العسكرية في العام 2003. ولفت التقرير إلى أن فيلم "التكفير" يمثل أول تجربة إخراجية لصانع الأفلام الأمريكي ريد فان دايك، الذي سبق له أن رُشح لجائزة الأوسكار عن فيلمه القصير "ابتدائية ديكالب" في العام 2017. وأشار التقرير إلى أن الثلاثي براناه، وعباس، وهولبروك، سيتصدرون البطولة في الفيلم الذي يأتي بعد 13 عاماً من مقال ديكستر فيلكينز المهم في مجلة "نيويوركر" والذي حمل أيضاً عنوان "التكفير" ويتناول الآثار النفسية والعاطفية لحرب العراق على المدنيين العراقيين وأيضاً على جنود مشاة المارينز، ويركز على شخصية لو لوبيلو، الذي تلاحقه ذكريات حادثة مميتة في بغداد، ثم تقوده رحلة الشعور بالذنب والندم إلى التواصل مع نورا التي كانت الناجية الوحيدة من عائلتها التي يعتقد أنه ربما الحق الأذى بها. وتابع التقرير أن فيلم "التكفير" سيبدأ تصويره خلال الشهر الجاري، وهو أول إنتاج ضخم يتم تصويره في استوديوهات "ساوث سايد" التابعة لشركة "تالون انترتينمانت".

"كعكة صدام" تضع مخرجاً عراقياً على طريق الأوسكار
"كعكة صدام" تضع مخرجاً عراقياً على طريق الأوسكار

شفق نيوز

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • شفق نيوز

"كعكة صدام" تضع مخرجاً عراقياً على طريق الأوسكار

شفق نيوز/ اعلن المخرج السينمائي حسن هادي، يوم الأحد، أن فيلمه "كعكة الرئيس" الذي عرض في مهرجان كان السينمائي، مرشح لجائزة الاوسكار. وقال هادي في تصريحات لفرانس برس ترجمتها وكالة شفق نيوز، إن "العقوبات تعمل على تقوية الديكتاتوريين، لأنها تركز الموارد الشحيحة في أيديهم وتجعلهم "أكثر وحشية"، ولم يحدث في تاريخ العالم أن فُرضت عقوبات ولم يتمكن الرئيس من تناول الطعام". وحظي أول فيلم روائي طويل للمخرج هادي، "كعكة الرئيس"، بتعليقات إيجابية للغاية منذ عرضه لأول مرة يوم الجمعة في قسم "أسبوعي المخرجين". وبحسب الوكالة، فإن "الفيلم "يتفوق بفارق كبير" على بعض الأفلام المنافسة على جائزة السعفة الذهبية الكبرى في المهرجان، وقد يكون أول فيلم عراقي يرشح لجائزة الأوسكار". يتتبع الفيلم قصة لاميا البالغة من العمر تسع سنوات بعد أن تعرضت لسوء الحظ عندما تم اختيارها من قبل معلمة المدرسة لتخبز للفصل كعكة بمناسبة عيد ميلاد الرئيس، أو يتم التنديد بها بسبب عدم ولائها. وفي أوائل تسعينيات القرن الماضي، كانت البلاد ترزح تحت عقوبات الأمم المتحدة القاسية، وبالكاد تستطيع هي وجدتها التي تتشارك معها منزلًا من القصب في أهوار جنوب العراق توفير قوت يومها. وبينما ينطلقون إلى المدينة للبحث عن مكونات باهظة الثمن، ومعهم ديك لمياء الأليف وممتلكاتهم القليلة الأخيرة للبيع، ينغمس الفيلم في الواقع الاجتماعي والفساد في العراق بالتسعينيات. واشار المخرج العراقي الى أن "الحصار التجاري والمالي شبه الكامل الذي فرض على العراق بعد غزوه الكويت هدم النسيج الأخلاقي للمجتمع، واعاد البلاد الى مئات السنين إلى الوراء"، موضحا انه "لم يتذوق الكعكة إلا عندما كان في أوائل سنوات المراهقة، بعد أن أطاح الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2003 بصدام حسين ورفع العقوبات". واوضح هادي إنه "اختار التصوير في الاهوار لإثبات أنها بقيت وصدام رحل، بعد ان قام بتجفيفها سابقاً". ولإعادة إحياء العراق في شبابه، اهتم هادي وطاقمه بالتفاصيل، فجمعوا الملابس القديمة وأحضروا حلاقًا إلى المجموعة لقص شعر وشوارب الجميع، حتى الممثلين الإضافيين، بحسب فرانس برس، وقد قاموا باستكشاف أفضل المواقع، وقاموا بتصوير أحد المشاهد في مطعم صغير يقال إن صدام نفسه كان يرتاده. وقال هادي إنه شعر "بالدهشة" عندما سمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يقول مؤخرا، إنه "يخطط لرفع العقوبات عن سوريا بعد أن أطاح الإسلاميون بالرئيس بشار الأسد العام الماضي"، مستدركا بالقول "لا أعتقد أن العقوبات ساعدت بأي شكل من الأشكال في التخلص من بشار، ولكنها بالتأكيد مكنته من قتل المزيد من الناس وتعذيب المزيد ".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store