logo
بالصور: انتشال جثامين واشلاء ١١ شهيداً في الناقورة والبياضة وطيرحرفا وجثمانَي شهيدين في الخيام

بالصور: انتشال جثامين واشلاء ١١ شهيداً في الناقورة والبياضة وطيرحرفا وجثمانَي شهيدين في الخيام

المردة١١-٠١-٢٠٢٥

<

>
تواصل فرق البحث والإنقاذ في المديرية العامة للدفاع المدني، بتوجيهات المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، وبالتعاون الكامل مع الجيش اللبناني، عمليات المسح الميداني في المناطق المتضررة جراء العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان.
في بلدة الخيام، التي تشهد عمليات المسح للأسبوع الرابع على التوالي، تمكنت الفرق من انتشال جثماني شهيدين من الحي الشرقي، وتم نقلهما إلى مستشفى مرجعيون الحكومي.
وفي بلدات الناقورة والبياضة وطيرحرفا، بدأت الفرق عمليات البحث اليوم، حيث عُثِر في الناقورة على جثامين واشلاء لثمانية شهداء.
وفي البياضة، تم انتشال جثماني واشلاء شهيدين.
وفي بلدة طيرحرفا، انتشل عناصر الدفاع المدني جثمان شهيد.
وقد تم تسليم الجثامين والأشلاء الى الجهات المختصة لإجراء فحص الحمض النووي DNA لتحديد هوية الشهداء.
تُستكمل هذه العمليات يوميًا بالتعاون الوثيق مع الجيش اللبناني لضمان العثور على جميع المفقودين. ومن المقرر متابعة أعمال المسح غدًا في البلدات المستهدفة ضمن الجهود المستمرة لإنجاز المهمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا أحد يعرف سر "مكان الجاسوس كوهين"... إلا هذا الرجل
لا أحد يعرف سر "مكان الجاسوس كوهين"... إلا هذا الرجل

تيار اورغ

timeمنذ يوم واحد

  • تيار اورغ

لا أحد يعرف سر "مكان الجاسوس كوهين"... إلا هذا الرجل

وكالات: حسان الحسن- منذ سقوط الدولة في سورية، في الثامن من كانون الأول 2024، الفائت، وخروج سورية "قلب العروبة النابض" من محور المقاومة، باتت سيادة هذه الدولة التي لم توقع على أي وثيقة استسلامٍ مع الكيان الصهيوني، عرضةً للانتهاكات شبه اليومية، سواء على صعيد توسيع رقعة تمدد الاحتلال في الأراضي السورية، أو على صعيد الخروقات الأمنية التي تأتي في سياق لعبة السيادة والسيطرة النفسية، بين عدوين لم يوقعا اتفاق سلام رسمي، منذ عام 1948. وأبرز هذه الخروقات التي حدثت أخيرًا، هي عملية استعادة أرشيف الجاسوس "الإسرائيلي إيلي كوهين"، والتي كُشف عنها في 18 أيار 2025. ويصادف هذا اليوم، الذكرى الستين لإعدام هذا الجاسوس الصهيوني، في ساحة المرجة، في دمشق، بناء على حكمٍ صادرٍ عن القضاء العسكري السوري. وتجدر الإشارة إلى أن هذه العملية، ليست الأولى، فقد سبقتها استعادة رفات جنود "إسرائيليين" قتلوا في معارك لبنان 1982، تحديدًا في "معركة السلطان يعقوب"، في البقاع الغربي، بين الجيش العربي السوري، وقوات الاحتلال الإسرائيلي، في 10 حزيران 1982، والتي كانت تحاول قطع الطريق الدولي بين لبنان ودمشق، غير أن الجيش السوري استطاع إلحاق هزيمةٍ كبرى بقوات الاحتلال. وانتهت المعركة التي دامت 6 ساعات، بتراجع الجنود الصهاينة، وإجبارهم على الانسحاب، بعدما كانوا يخططون لاستهداف سورية عبر البوابة البقاعية. وقُتل وقتذاك، ثلاثون جندياً "إسرائيلياً"، وأسر ثلاثة جنود على الأقل، وتم تدمير أكثر من عشرين دبابةٍ واغتنام أخرى. وفي سياقٍ متصلٍ، ذكرت معلومات، تداولتها بعض وسائل التواصل الإجتماعي أن خمسة ضباط من جهاز الاستخبارات العسكرية "الإسرائيلية- أمان" دخلوا "دمشق، في أوائل شهر أيار الجاري، وذلك بالتنسيق مع دولة عربيةٍ، وشاركوا في تحقيق أُجري مع الأمين العام للجبهة الشعبية - القيادة العامة، طلال ناجي، داخل مقر "الأمن العام السوري"، في حضور ضباط من "الإدارة السورية" المؤقتة، بقيادة أبي محمد الجولاني". وتفيد المعلومات بأن "التحقيق الذي بدأ في 3 أيار الجاري، تركّز على الكشف عن موقع مقابر سريةٍ للجنود الصهاينة المذكورين آنفًا، بعد العثور على وثيقة مؤرخة في العام 1984 وموقعة من اللواء الراحل علي دوبا (رئيس الاستخبارات العسكرية السورية وقتذاك)، وتشير إلى مصيرهم، وورد فيها أيضًا اسم طلال ناجي وآخرون، كذلك فقد وردت بعض المعلومات عن وجود هذا الرفات، في إحدى مقابر مخيم اليرموك الفلسطيني، في دمشق". وذكرت المعلومات أيضًا، أن"فريقًا طبيًا قطريًا كان ينتظر خارج غرفة التحقيق، مزوداً بعينات DNA لذوي الجنود، ورافق الفريق القطري عناصر الأمن السوري لاستخراج الرفات الذي أثبتت التحاليل الأولية تطابقه مع العينات". في حال صحت هذه المعلومات، تكون بذلك وصلت "سلطة الأمر الواقع" في دمشق، إلى هذا الدرك من الخنوع والانبطاح أمام العدو، مقابل الحفاظ على "كرسي حكم" لا يكاد نفوذه الفعلي، يمتد أبعد من المناطق المحيطة بالقصر الجمهوري، في العاصمة السورية. بالعودة إلى مسألة استعادة وثائق كوهين، و مقتنياته الشخصية، "فهي تقدم أداة لإعادة تشكيل الذاكرة العامة، فالرسائل المكتوبة بخط يده، ومفاتيح شقته الدمشقية ووصيته، وصوره مع مسؤولين سوريين، كلها عناصر تستخدم لبناء سردية "انتصار صهيونية" لا تزال حية، حتى بعد ستة عقود"، برأي مرجع سياسي دمشقي. ويؤكد أنه "لا يملك معلومات دقيقة، عن عملية استعادة وثائق هذا الجاسوس"، مرجحًا أن "يكون مسلحو الجولاني، قد سلّموها "لإسرائيل" أو إحدى حليفاتها في المنطقة"، يختم المرجع. أما عن مكان وجود رفات الجاسوس كوهين، وإمكانية استعادته، يرّجح أحد أركان الدولة السورية السابقة، "صعوبة الوصول إلى هذا الرفات، على اعتبار أن في العام 1965، لم يكن في سورية دولة مركزية قوية ومنظمة، كما كان الحال بعد العام 1970، أي بعد وصول الرئيس الراحل حافظ الأسد إلى الحكم"، لافتًا إلى أن حقبة ستينيات القرن الفائت، كانت شهدت صراعات بين جنرالات حزب البعث وقتذاك، فسورية لم تكن مستقرةً في حينه، وكانت "كل مين إيدو إلو"، ولا وجود لأرشيف منظّم بدقة لدى المخابرات العسكرية وقتذاك، على حد تعبيره. لذا يستبعد الوصول إلى مكان رفات الجاسوس المذكور. وفي هذا الإطار، يرجح ضابط كبير من الرعيل الأول في الجيش السوري السابق، أن "سر مكان رفات كوهين، دفن مع الرئيس حافظ الأسد، في حزيران من العام 2000".

الدفاع المدني: إخماد حريق في وادي سرحمول
الدفاع المدني: إخماد حريق في وادي سرحمول

الجمهورية

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • الجمهورية

الدفاع المدني: إخماد حريق في وادي سرحمول

أعلنت المديرية العامة للدفاع المدني في بيان انه "بناءً لتوجيهات وزير الداخلية والبلديات أحمد الحجار، وبمتابعة مباشرة من المدير العام للدفاع المدني بالتكليف العميد نبيل فرح، هرعت فرق الإطفاء في المديرية العامة للدفاع المدني إلى بلدة سرحمول – قضاء عاليه، إثر اندلاع حريق هائل في أحراج المنطقة عند الساعة ٩:١٥ من صباح اليوم، ٣٠ نيسان ٢٠٢٥. وقد واجهت الفرق تحديات ميدانية جمّة تمثّلت بوعورة المنطقة وانعدام الطرقات المؤدية إلى مواقع الحريق، ما اضطر العناصر إلى مدّ خراطيم المياه لمسافات طويلة واستخدام وسائل إطفاء يدوية، حيث قطعوا مسافات سيرًا على الأقدام بين الأحراج الكثيفة للوصول إلى بؤر النيران، وسط سرعة في الرياح ساهمت باتساع رقعة الحريق. ورغم اشتداد اللهب وتمدّده باتجاه المناطق السكنية، بذلت الفرق جهودًا جبارة في أحراج وادي سرحمول، وتمكنت من تطويقه تدريجيًا، بدعم من عدد من المراكز المجاورة، وتم احتواء الحريق ومنع امتداده إلى المنازل. وتمكّنت الفرق من السيطرة الكاملة على الحريق في أحراج وادي سرحمول بعد جهود مكثفة استمرّت لساعات، فيما تتواصل في هذه الأثناء عمليات الإطفاء في كفرمتى – قضاء عاليه، حيث تعمل وحدات الدفاع المدني على تطويق النيران ومنع امتدادها إلى المناطق المأهولة. وستستمر فرق الدفاع المدني في مراقبة موقع الحريق في سرحمول للتدخل الفوري في حال تجدّد النيران أو دعت الحاجة. وفي سياق متصل، تمكّنت فرق الدفاع المدني من السيطرة على حرائق حرجية لا تقل خطورة اندلعت في كل من بلدات بشامون، كفرقطرا (قضاء عاليه)، وشامات وعبود (قضاء جبيل)، بالإضافة إلى حريقين اندلعا في مكبيّ النفايات في بر الياس والمنارة – البقاع". وجددت المديرية العامة للدفاع المدني دعوتها المواطنين إلى "توخي أقصى درجات الحيطة، تشدد على الامتناع عن إشعال النيران في الأحراج والأعشاب الجافة، نظرًا لما يشكله ذلك من تهديد حقيقي للثروة البيئية ولسلامة المواطنين، والإبلاغ الفوري عن أي حريق عبر الاتصال بغرفة عملياتها المركزية على الرقم ١٢٥، أو عبر "الواتس اب" على الرقم 70192693".

رصاص معادٍ من محيط الجدار في كفركلا ومسيّرة تلقي قنبلة صوتية وانتشال أشلاء
رصاص معادٍ من محيط الجدار في كفركلا ومسيّرة تلقي قنبلة صوتية وانتشال أشلاء

الشرق الجزائرية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الجزائرية

رصاص معادٍ من محيط الجدار في كفركلا ومسيّرة تلقي قنبلة صوتية وانتشال أشلاء

واصل العدو الاسرائيلي امس اعتداءاته البرية والجوية على لبنان. فقد اطلق جنود الاحتلال الاسرائيلي امس رصاصات عدة من محيط الجدار في بلدة كفركلا باتجاه ساحة «عين الأشواق». ولم تسجل إصابات. وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بأن محلقة معادية ألقت قنبلة صوتية في محيط مسجد بلدة عيترون، من دون تسجيل إصابات، من جهة اخرى أعلنت دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني في بيان، أن «فرقها انتشلت أشلاء شهيدين في قضاء بنت جبيل»، وقالت: تمكنت فرق البحث والإنقاذ المتخصصة من انتشال أشلاء شهيدين في قضاء بنت جبيل، إحداها عثر عليها في بلدة دير سريان، والأخرى في منطقة الصلعة – محيط بلدة دير سريان، وذلك نتيجة العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان، وأشارت إلى أنه «تم نقل الأشلاء المنتشلة إلى مستشفى صلاح غندور الطبي العام، حيث ستجرى الفحوص المخبرية اللازمة، لا سيما تحليل الحمض النووي DNA لتحديد هوية الشهيدين، وفقا للأصول المعتمدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store