
قوى الأمن: توقيف مطلوب بجرائم إطلاق نار والتسبب بقتل
أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، عن توقيف مطلوب بجرائم إطلاق نار والتسبب بقتل.
في التفاصيل، أوضحت المديرية في بيان أنّ "بتاريخ 17-1-2025، أقدم المدعو (ف. ح. مواليد عام 2007، لبناني) على إطلاق النّار من سلاح حربي خلال إشكال حصل في محلّة باب الرمل – طرابلس، نتج منه وفاة مواطن وإصابة آخرين، بحيث لاذ مطلق النّار بالفرار إلى جهةٍ مجهولة. على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصّة في قوى الأمن الدّاخلي إجراءاتها الميدانيّة والاستعلاميّة لتوقيف الفاعل، ومن خلال التّحريّات والمتابعة، تبيّن أنّه قد غادر لبنان إلى سوربا".
ولفتت إلى أنّه "أعطيت الأوامر للعمل على وضع خطّة محكمة لاستدراجه وتوقيفه. علماً أنّه مطلوب للقضاء بموجب أربع مذكّرات عدليّة بجرائم إطلاق نار، محاولة قتل والتّسبّب بقتل".
وذكرت المديرية أنّ "بتاريخ 31-7-2025، ومن خلال متابعة دقيقة، تمكّنت شعبة المعلومات من استدراجه إلى داخل الأراضي اللّبنانية - منطقة البدّاوي حيث تم توقيفه بكمينٍ محكم".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 5 دقائق
- الديار
خرق جديد للهدنة غرب السويداء... قصف متبادل بين مسلحين دروز وعشائر البدو
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب سقطت قذائف هاون على بلدة عرى بريف السويداء منذ ساعات صباح الأحد، مصدرها مسلحين من عشائر البدو في المقبرة المسيحية، وفقاً للمرصد السوري لحقوق الإنسان. وبحسب مصادر المرصد السوري فإن 'مسلحين من أبناء الطائفة الدرزية ردوا على مصادر النيران في المقبرة المسيحية، وما يزال القصف متقطعا بين الطرفين، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية، ما أثار حالة من الهلع في صفوف المدنيين، خصوصا مع تكرار استهداف المناطق السكنية في الآونة الأخيرة، وسط غياب أي توضيح رسمي من الجهات المسيطرة في المدينة حول مصدر النيران أو الجهة المسؤولة عنها'. وحذر المرصد السوري من خطورة استمرار هذه الاعتداءات التي تهدّد أرواح المدنيين وتزيد من حالة التوتر في المحافظة، ويطالب الجهات المعنية بضرورة التحرك العاجل لوقف مصادر النيران ومحاسبة المسؤولين عنها. وفي 26 تموز الماضي شهدت الأحياء الغربية لمدينة السويداء قصفاً مفاجئاً بمضادات أرضية انطلقت من محور بلدة كناكر، حيث تعرّض تل الحديد ومحيطه لإطلاق قذائف ثقيلة من قبل تجمعات عشائر البدو في الجهة المقابلة، في خرق واضح للهدنة القائمة. يأتي ذلك في ظل استمرار عمليات النهب والتخريب التي تتعرض لها بلدة كناكر منذ يومين على مرأى ومسمع من قوات الأمن العام المسيطرة على ريف السويداء الغربي.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
نسرين طافش تخطف الصدارة على جوجل.. "روقان" يشعل صيف 2025 ويحوّلها لتريند الساعات الأخيرة
نجحت النجمة نسرين طافش في خطف الأضواء وتصدر تريند محرك البحث جوجل خلال الساعات الأخيرة، بعد طرح أحدث أعمالها الغنائية "روقان" التي أطلقتها عبر قناتها الرسمية على موقع "يوتيوب" وجميع المنصات الموسيقية، لتعود بقوة إلى منافسة موسم صيف 2025 بأغنية تحمل أجواءً صيفية مرحة وإيقاعًا عصريًا لاقى استحسان الجمهور فور صدوره. الأغنية التي لم يمر على طرحها سوى 24 ساعة تقريبًا، اقتربت مشاهداتها من حاجز 100 ألف مشاهدة، وسط تفاعل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر جمهور نسرين عن إعجابه بكلمات العمل وألحانه وأجوائه المبهجة التي تناسب أجواء الصيف. الأغنية من كلمات محمد الغنيمي، ألحان مصطفى باسي، وتوزيع موسيقي لمحمود الشاعري، أما الفيديو كليب فجاء بتوقيع المخرج حسام الحسيني، الذي قدّم نسرين في لوحات تصويرية مفعمة بالحيوية والطاقة الإيجابية. هذا النجاح يعيد نسرين طافش بقوة إلى صدارة المشهد الفني، بعدما قدّمت آخر أعمالها السينمائية في فيلم "الدشاش" مع النجم محمد سعد، حيث لعبت دور زوجته ضمن إطار كوميدي اجتماعي مليء بالمفارقات، فيما جسد سعد شخصية زعيم عصابة. الفيلم شكّل أيضًا عودة التعاون بين محمد سعد والفنانة زينة بعد غياب امتد 17 عامًا منذ لقائهما في فيلم "بوشكاش" عام 2008، وضمت قائمة أبطاله نخبة كبيرة من الفنانين منهم خالد الصاوي، باسم سمرة، نسرين أمين، وليد فواز، محمد جمعة، رشوان توفيق، أحمد الرافعي، ومريم محمود الجندي، وهو من تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبدالعزيز.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سياسة جديدة لإنستجرام.. هؤلاء المستخدمون لم يعودوا قادرين على البث المباشر
الأحد 3 أغسطس 2025 05:30 صباحاً نافذة على العالم - طبق انستجرام سياسة جديدة تُلزم المستخدمين بامتلاك 1000 متابع على الأقل وحساب عام لاستخدام ميزة البث المباشر، ويُمثّل هذا التغيير، الذي أكدته الشبكة الاجتماعية لموقع TechCrunch، تحوّلاً كبيراً عن السياسات السابقة التي كانت تسمح لأي مستخدم بالبث المباشر بغض النظر عن عدد متابعيه أو نوع حسابه، ومن المُرجّح أن يؤثر هذا القرار على مُنشئي المحتوى الصغار والمستخدمين العاديين الذين يستمتعون بالبث المباشر مع الأصدقاء. ويُشير إشعار ظهر للمستخدمين المُتأثرين بالتغيير إلى: "لقد غيّرنا متطلبات استخدام هذه الميزة، ولن تتمكن سوى الحسابات العامة التي لديها 1000 متابع أو أكثر من إنشاء مقاطع فيديو مباشرة". أثار هذا التحديث استياءً بين المستخدمين، الذين لجأ الكثير منهم إلى وسائل التواصل الاجتماعي للتعبير عن مخاوفهم ومطالبة بإلغاء القرار. وتجعل هذه الخطوة ميزة البث المباشر في انستجرام أكثر انسجامًا مع منافستها تيك توك، التي تشترط أيضًا ألف متابع كحد أدنى للوصول إلى البث المباشر، وفي المقابل، تسمح منصات مثل يوتيوب للمستخدمين الذين لديهم 50 مشتركًا فقط بالبث المباشر، على الرغم من أن انستجرام لم يُعلن صراحةً عن سبب القاعدة الجديدة، إلا أنه يبدو أنها تهدف إلى تحسين جودة البث المباشر وخفض التكاليف المرتبطة باستضافة بثوث منخفضة المشاهدة. ومن خلال فرض هذا الشرط الأدنى للمتابعين، قد يحاول انستجرام ضمان جودة البث المباشر، حيث من المرجح أن يأتي من مستخدمين اكتسبوا بالفعل قاعدة كبيرة من المتابعين. من المحتمل أن يُحسّن هذا التجربة العامة للمشاهدين من خلال تصفية المحتوى الأقل تفاعلاً. وقد يكون لهذا القرار دوافع مالية أيضًا بالنسبة لشركة ميتا، الشركة الأم لانستجرام، فبما أن البث المباشر قد يكون مكلفًا، فإن تقييد الوصول لمن لديهم جمهور كبير قد يُساعد في تقليل النفقات المتعلقة بدعم العديد من عمليات البث الصغيرة. بالإضافة إلى ذلك، يُمكن اعتبار هذه الخطوة بمثابة توافق استراتيجي مع منصات التواصل الاجتماعي الأخرى، التي لديها معايير مماثلة، مما يُوحّد مشهد البث المباشر. في حين أن هذا التغيير قد يُحسّن جودة المحتوى المباشر، إلا أنه قد يُعيق أيضًا إبداع ونمو المبدعين الناشئين الذين لا يزالون في طور بناء قاعدة متابعيهم. وقد أدى ذلك إلى انتقادات من المستخدمين الذين يرون أن هذه السياسة تُضرّ بشكل غير عادل بالحسابات الجديدة أو الصغيرة. على الرغم من ردود الفعل السلبية، لم يُشر انستجرام إلى أي خطط للتراجع عن هذه السياسة. سيواجه المستخدمون الذين لا يملكون العدد المطلوب من المتابعين والذين يحاولون البث المباشر القيود الجديدة، مما قد يدفعهم إلى العمل على توسيع نطاق جمهورهم. قد يُشجع هذا المستخدمين على التفاعل بشكل أكثر نشاطًا مع متابعيهم، مما يُعزز مجتمعًا أكثر حيوية. مع تطور المشهد الرقمي، تواصل منصات مثل انستجرام تحسين سياساتها لتحقيق التوازن بين رضا المستخدمين والاعتبارات الاقتصادية. يُبرز هذا التغيير الأخير التحدي المستمر المتمثل في إدارة موارد المنصة مع تلبية احتياجات قاعدة مستخدمين متنوعة. ومع استمرار نمو منصات التواصل الاجتماعي، قد تصبح هذه السياسات أكثر شيوعًا في ظل سعي المنصات للحفاظ على الجودة وإدارة التكاليف بكفاءة.