
الكاتدرائية تعلن ترتيبات استقبال البابا للمهنئين بعيد القيامة
أصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ترتيبات تقديم التهنئة لقداسة البابا في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية صباح يوم عيد القيامة المجيد الأحد 20 أبريل 2025.
وقالت الكنيسة في بيان لها: إنه بمناسبة عيد القيامة المجيد، يستقبل قداسة البابا تواضروس الثاني مهنئيه كالتالي:
- الآباء الأساقفة والكهنة من الساعة التاسعة وحتى الساعة الحادية عشرة صباحًا.
- السادة المسؤولين والشخصيات العامة من الساعة الحادية عشرة صباحًا وحتى الواحدة ظهرًا.
بخصوص بوابات الدخول:
- بوابة ١ على ش. رمسيس مخصصة لدخول:
• الآباء المطارنة والأساقفة.
• السادة المسؤولين.
الإعلاميين.
• شعب الكنيسة البطرسية.
- بوابة ٢ على ش. رمسيس بعد الكنيسة البطرسية مخصصة لدخول:
• الآباء الكهنة ومرافقيهم من مجالس الكنائس وأمناء الخدمة.
- بوابة ٣ ش. مستشفى الدمرداش مخصصة لدخول:
• كافة الوافدين إلى الكاتدرائية من أبناء الكنيسة وشعب كنيسة الأنبا رويس.
وكانت قد أصدرت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، ترتيبات صلوات قداس عيد القيامة المجيد مساء، السبت ١٩ أبريل ٢٠٢٥ في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
وقالت الكنيسة في بيان لها: إنه تمت مخاطبة الآباء الأساقفة العموم المشرفين على القطاعات الرعوية بالقاهرة؛ لترشيح عدد من أبناء كنائس كل قطاع للمشاركة في الصلوات، حيث يمكن الحصول على دعوات حضور الصلاة من الكنيسة التابع لها أو الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، مع مراعاة أنه لا توجد أماكن للسيارات داخل فناء الكاتدرائية، وغير مسموح للمشاركين في الصلوات (كهنة - شمامسة - شعب) باصطحاب أي أشخاص لا يحملون بطاقة الدعوة.
وبخصوص خدمة الشماسية قاصرة على خورس الكلية الإكليريكية فقط، مع عدم توقع قبول استثناءات في هذا الأمر، هذا ويرجى التعاون مع خدام الكشافة بالالتزام بتوجيهاتهم سواء عند الدخول أو الخروج أو أثناء الصلوات داخل الكاتدرائية، كما يرجى من الأشخاص الذين يعانون من أي أعراض مرضية، ولو خفيفة، الامتناع عن المجئ إلى الكاتدرائية، حرصًا على سلامة باقي المصلين.
وبخصوص قداس عيد القيامة، فيقام مساء يوم السبت 19 يوليو، حيث تفتح الأبواب في السابعة مساءً، إذ أن بوابة رقم ١ مخصصة لدخول المسؤولين والشخصيات العامة، وبوابة رقم ٣ (المطلة على شارع وحدة الدمرداش) مخصصة لدخول حاملي الدعوات الخاصة والدعوات من الشعب، ويلتزم كل مصلٍّ بإحضار منديل التناول (اللفافة) الخاص به، وذلك في قداس العيد، وغطاء الرأس (للسيدات) وذلك للاستخدام الشخصي، وللاعتبارات الصحية يرجى عدم التشارك في استخدام هذه الأدوات بين المصلين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 6 ساعات
- فيتو
انتظام حركة المترو بمحطة رمسيس على الخطين الأول والثاني
أكد مصدر مسئول بشركة مترو الأنفاق انتظام حركة المترو بمحطة رمسيس، وانتظام حركة الدخول والخروج من المترو على مدار الساعة. وجاء ذلك بعد حدوث عطل فني بإحدى وصلات الضخ بـ محطة وقود التعاون الموجودة بتقاطع شارع رمسيس مع شارع الجلاء. وتم التعامل مع التسريب من قبل مسئولي شركة التعاون للبترول، حيث عمل رجال الأمن والمرور على إخلاء المنطقة من المارة والسيارات وتم فرض كردون أمنى بالمنطقة. كما تم الدفع بسيارات الإسعاف والإطفاء وطوارئ الغاز ضمن الإجراءات الاحترازية للتعامل مع التسريب. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الاقباط اليوم
منذ يوم واحد
- الاقباط اليوم
في الذكرى الخمسين لتأسيسها.. البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي بكنيسة العذراء بأرض الجولف ويؤكد: الكنيسة تهيئ الإنسان للسماء
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني اليوم قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسته إلى الكنيسة صباحاليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة. شارك في صلوات القداس تسعة من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة. وفي عظة القداس قال قداسة البابا: "نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب." 1- المسيح هو الطريق الحقيقي: الذي يؤدي إلى الحياة، "لَيْسَ بِأَحَدٍ غَيْرِهِ الْخَلاَصُ" (أع 4: 12). 2- المسيح هو طريق الإنسان الوحيد إلى السماء: كل فلسفات العالم تسعى للارتقاء بحياة الإنسان هنا على الأرض ولكنها لا تقوده نحو السماء. أما المسيحية فتبدأ من السماء وتنتهي في السماء، "هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ." (يو 3: 16). 3- بالمسيح الخلاص من الخطية: التي هي مرض الروح، وهو مرض لا نشفى منه إلا بالمسيح. 4- المسيح هو من يقدم لنا الحياة الحقيقية: وليس الحياة الزائفة، فالعالم ملئ بالزيف، أما في المسيح فالحياة حقيقية كاملة، لذا في يطلب من الإنسان أن يعطيه قلبه (حياته) بالكامل "يَا ابْنِي أَعْطِنِي قَلْبَكَ" (أم 23: 26). 5- المسيح يعطينا مكانًا في السماء: "أَنَا أَمْضِي لأُعِدَّ لَكُمْ مَكَانًا" (يو 14: 2) لنحيا فيه معه وفي معية القديسين، وهو ما يجعلنا نفكر في مكاننا في السماء، ونصلي باستمرار في الصلاة الربانية "كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ" (لو 11: 2). ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح. وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء. ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء. ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها. وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده. واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح. وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي. وعقب القداس شهد قداسته الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا. وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان "الحصاد" عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها. وقدم آباء الكنيسة هدية لقداسة البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة. ثم ألقى قداسة البابا كلمة ثناء وشكر للجميع.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
البابا تواضروس يصلي القداس الإلهي ب كنيسة «العذراء» بأرض الجولف
صلى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، اليوم، قداس السبت من الأسبوع الخامس من الخمسين المقدسة في كنيسة السيدة العذراء بأرض الجولف بمصر الجديدة وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لوضع حجر أساسها بيد مثلث الرحمات البابا شنودة الثالث يوم 29 مايو 1975. ووصل قداسة البابا إلى الكنيسة صباح اليوم وكان في استقباله كهنتها ومجلسها، حيث أزاح الستار عن اللوحة التذكارية التي تؤرخ لمناسبة اليوبيل الذهبي، ثم توجه إلى داخل الكنيسة وسط ترتيل خورس الشمامسة لحن افلوجيمينوس الذي يقال في استقبال الأب البطريرك إلى جانب ألحان القيامة.كما شارك في صلوات القداس 9 من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة.وفي عظة القداس قال قداسة البابا تواضروس الثاني: «نحتفل اليوم بتذكار مبارك وهو مرور خمسين عامًا على بداية تأسيسها، ووضع حجر الأساس بيد المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث، لتبدأ رحلة خدمة قوية شارك فيها الأحبار الأجلاء والآباء الكهنة والشمامسة والأراخنة وكل الشعب.»ونوه قداسة البابا إلى أنه من أجل هذا تهيئنا الكنيسة للسماء، فهي سفارة السماء على الأرض، من خلال نظام العبادة والطقس، فتجعلنا دومًا نجلس جميعًا متجهين نحو الشرق وهو اتجاه مجئ المسيح، وتضع لنا حامل الأيقونات الذي بأيقونات القديسين الموجودة فيه يعتبر الصف الأول في الكنيسة، نراهم فنتشجع ونكمل جهادنا لنصل إلى السماء.وتابع: ومن خلال المذبح ندخل بيت الله ونتناول من خبز الحياة في السماء، ومن خلال الصلوات التي ترتبها لنا الكنيسة سواء الصلوات الجماعية أو الفردية في الأجبية والقداسات وكذلك العشيات والتسابيح والقراءات والألحان والمدائح والنهضات وغيرها، وعلى هذا فإننا حينما نبني كنيسة جديدة فإننا نعد الإنسان للحياة في السماء وكذلك نعده للحياة الأمنية على الأرض ليصبح مواطنًا صالحًا في بلده.واختتم بالتهنئة باليوبيل الذهبي، مشيرًا إلى أن كنيسة العذراء بأرض الجولف منارة في وسط الكنائس القبطية التي تقدم خدمة لها رائحة المسيح.وبعد العظة وقع قداسة البابا والآباء المطارنة والأساقفة وكهنة الكنيسة على وثيقة اليوبيل الذهبي.وعقب القداس شهد قداسة البابا الاحتفالية التي أقامتها الكنيسة بهذه المناسبة، وقدمت فرق كورال الكنيسة معًا مجموعة من الألحان والترانيم، من بينها ترنيمة كتبت خصيصًا لمناسبة اليوبيل الذهبي، وشجعهم قداسة البابا.وقدم القمص أنجيلوس رشدي أكبر كهنة الكنيسة كلمة محبة وشكر، وعرض فيلم تسجيلي بعنوان «الحصاد» عن مسيرة الكنيسة منذ أن كانت فكرة عام 1965 ووضع حجر أساسها في مايو 1975، ومراحل البناء، حتى الخدمات التي تقدمها في أيامنا هذه. كما عرض القس موسى هارون الخدمات التي تقدمها الكنيسة داخلها وخارجها.وقدم آباء الكنيسة هدية البابا لإضافتها للمكتبة البابوية، عبارة عن كتب تم تجميعها من شعب الكنيسة، بناءً على دعوة قداسته للشعب القبطي لتقديم ما لديهم من كتب قديمة.