
مسلسل ليلى يشهد تغييرات شاملة.. موت جيفان واستنساخ أحداث العشق الممنوع
يترقب عشاق المسلسل التركي "ليلى" تغييرات شاملة وأحداث مختلفة تمامًا عن القصة التي اعتادوا عليها، إذ يبدو أن المسلسل قرر أن يُعيد رسم ملامحه بالكامل.
ألبيران دويماز يغادر العمل: موت جيفان
في خطوة فاجأت الجمهور وتسببت بحالة من الغضب، تم الإعلان عن انفصال النجم ألبيران دويماز عن العمل بعد أن رسّخ حضوره بقوة من خلال شخصية 'جيڤان' من خلال موت الشخصية.
وكشفت صحفات أن 3 شخصيات مستمرة بشكل رسمي وهم ليلى والتي تقدمها النجمة جيمري بايسال، ونور التي تجسدها غونجا فوسلاتري وشخصية مالي للنجم ييغيت كيرازجي
هذا التغيير الجذري لا يُمثّل مجرد تحوّل عابر، بل هو تمهيد لانقلاب درامي كبير يعيد ترتيب أوراق المسلسل تمامًا.
قفزة زمنية… وعالم مختلف بانتظار 'ليلى'
من المقرر أن يشهد العمل قفزة زمنية تغيير حياة ليلى التي عرفها الجمهور ، جيث ستواجه واقعًا جديدًا تمامًا، يحمل معه بداية قصة جديدة وشخصيات غريبة، غامضة، ومليئة بالتناقضات.
خليل حب ليلى الجديد
أول الوجوه الجديدة المنضمة للاحداث الجديدة هو النجم الشاب برك باكيوغلو، الذي يجسد شخصية 'خليل' وهو شاب فقد زوجته ويحاول إعادة ترتيب حياته، قبل أن يصطدم بحضور 'ليلى'. لـ تنشأ علاقة معقدة لا تخلو من الشكوك والمفاجآت، خاصة وأن 'خليل' هو ابن شقيق وداد كوروغلو.
سلجوق يُونتِم يعود بشخصية محورية… العشق الممنوع يعود من جديد
وبحسب الأخبار ينضم للعمل النجم القدير بشخصية وداد كوروغلو صاحب الثروة والنفوذ الذي ترتبط به ليلى لتجد نفسها واقعة في حب ابن شقيقه، في قصة مشابهة لمسلسل العشق الممنوع
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
مسؤوليات تفوق العمر.. أطفال بين كتب المدرسة وأعباء رعاية الآباء
ديمة محبوبة اضافة اعلان عمان - تقف الطفلة سلمى، (13 عاما) في أحد أحياء عمان، على طرف سرير والدتها المصابة بمرض التصلب اللويحي، تطعمها ملعقة تلو الأخرى بحنان وهدوء. تمسح فمها بمنديل مبلل، ثم تسرع إلى المطبخ لتغسل الأطباق قبل أن تشرع في أداء واجباتها المدرسية.تقول: " أنا بعمل كممرضة لوالدتي، وابنتها بنفس الوقت"، تقولها بابتسامة خجولة، وكأن ما تفعله لا يستحق الذكر.في حياة سلمى، هي من يتولى الرعاية معظم الوقت؛ فوالدتها لا تقوى على أداء المهام المنزلية، وتكتفي بمساعدتهم عبر الحديث والتوجيه. أما والدها، فيعود إلى البيت متأخرا من عمله، وجدتها امرأة مسنة ومريضة، بالكاد تتمكن من تقديم العون في بعض الأمور البسيطة.وتنهي سلمى حديثها: " أنا بحب أمي، هي عملت أشياء كثير إلي، وهلا بتساعدني بالتوجيه… وهذا اللي بتقدر عليه".لكن الحقيقة مختلفة تماما، سلمى واحدة من مئات الأطفال في الأردن، وربما من آلاف في الوطن العربي، ممن يتحولون بصمت، وبدون وعي مجتمعي كاف، إلى مقدمي رعاية بدوام جزئي أو كلي لذويهم من المرضى أو كبار السن أو ذوي الإعاقة داخل المنزل.يطلق خبراء على هؤلاء الأطفال اسم " أطفال الظل"، لأنهم يعيشون طفولة معلقة بين اللعب والمسؤوليات البالغة.تتنوع أسباب وجود هؤلاء الأطفال في هذا الدور غير المألوف. ففي كثير من الأحيان، تكون الأسرة محدودة الدخل ولا تملك القدرة على استقدام ممرض أو مقدم رعاية، أو قد يكون أحد الوالدين غير قادر على تحمل الأعباء النفسية والجسدية وحده، فيلجأ إلى الطفل الأكبر طلبا للعون.اختصاصي علم الاجتماع الدكتور حسين خزاعي يرى أن وجود الطفل كمقدم رعاية داخل المنزل هو خلل في توزيع الأدوار الأسرية، ناتج عن ضعف في أنظمة الحماية الاجتماعية وتراجع التكافل المجتمعي، إلى جانب ثقافة الصمت حول ما يعد أدوارا مفروضة بحكم الظروف.ويضيف خزاعي: " ما يحدث مع هؤلاء الأطفال هو استنزاف صامت لطفولتهم؛ إذ يحملون ما لا يحتمله الكبار أحيانا، ويؤدي ذلك إلى اضطرابات نفسية واجتماعية تبدأ بالتدريج، مثل القلق، والشعور بالذنب، والعزلة، وقد تصل إلى العنف الذاتي أو الانسحاب التام".في إربد، يتولى الطفل محمد (14 عاما) رعاية والده المصاب بالفشل الكلوي منذ ثلاثة أعوام، إذ يرافقه ثلاث مرات أسبوعيا إلى المستشفى لجلسات غسيل الكلى، ويساعده في الاستحمام أو عند حاجته للقيام بأمور خاصة.ويبين محمد أن المهمة مرهقة وتتطلب جهدا كبيرا، خاصة مع التزاماته الدراسية، لكنه يعدها واجبا عليه، ويحرص على مساعدة والدته، كونه الابن الأكبر والمسؤول معها. ويضيف أنه لا يشكو لأصدقائه، لأنه يرى أن من الصعب عليهم فهم ما يمر به، كما لا يسمح لأحد من أعمامه بالتدخل أو المساعدة بعد أن شعر سابقا بانزعاج من تدخلهم في تفاصيل حياتهم.المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني تؤكد أن تحمل الطفل لمسؤولية رعاية شخص بالغ يضعه تحت ضغط نفسي لا يتناسب مع عمره، ويؤثر بشكل مباشر على نموه العاطفي والاجتماعي.وتوضح الكيلاني أن هذه الفئة من الأطفال تعاني غالبا من صراعات داخلية، ما بين حبهم لأهلهم وشعورهم بالخسارة. فهم لا يعبرون عن رفضهم علنا، لكنهم يفقدون القدرة على الاستمتاع بطفولتهم بشكل طبيعي.وتتابع: " من أهم المشاكل التي نراها في العيادات النفسية: تأنيب الضمير المستمر، والتقصير في الدراسة، وصعوبة تكوين علاقات اجتماعية متوازنة، وكلها ناتجة عن عدم تفريغ هذه المشاعر السلبية بطريقة صحية".في بريطانيا، يعرف الطفل مقدم الرعاية (Young Carer) بأنه من يقل عمره عن 18 عاما ويقدم دعما منتظما لأحد أفراد أسرته المريض أو المعاق.وتوفر الحكومة هناك برامج دعم نفسي وتعليمي، بالإضافة إلى خدمات استشارية للأسر التي تضم أطفالا في هذا الوضع.أما في المجتمعات العربية، فغالبا لا يعترف بوجود هذه الفئة أصلا. لا توجد إحصاءات رسمية ولا برامج مخصصة، وغالبا ما ينظر إلى ما يقدمه الطفل من رعاية على أنه "بر بالوالدين" أو "مساعدة منزلية طبيعية"، ما يمنع الحديث الجاد عن الحاجة إلى حماية هؤلاء الأطفال من آثار هذا الدور.ويؤكد الدكتور حسين خزاعي أن الخطوة الأولى تبدأ بالاعتراف المجتمعي بهذه الفئة من الأطفال، تليها ضرورة إنشاء وحدات دعم داخل المدارس ومراكز التنمية الاجتماعية، تهدف إلى الكشف عن الأطفال الذين يتحملون أعباء لا تتناسب مع أعمارهم. ويشدد على أهمية تعديل بعض السياسات الأسرية والاجتماعية، لتوفير بدائل رعاية مهنية أو دعم مجتمعي يمكن الاعتماد عليه.من جهتها، تقترح المرشدة النفسية والتربوية رائدة الكيلاني توفير مساحات آمنة لهؤلاء الأطفال لمشاركة تجاربهم، سواء من خلال جلسات دعم نفسي جماعي، أو عبر أنشطة تفريغ مثل الرسم واللعب التفاعلي، إلى جانب تدريب الأهل على كيفية إعادة توزيع الأدوار داخل المنزل، بطريقة لا تُثقل كاهل الطفل.وتقول الكيلاني: "العديد من هؤلاء الأطفال لا يجدون من يستمع إليهم، لأنهم لا يجرؤون على الشكوى. يشعرون أن ذلك نوع من الخيانة لأهلهم، أو ضعف يجب إخفاؤه".ومع هذا الصمت، تستمر معاناة 'أطفال الظل'، بعيدا عن الضوء.


الغد
منذ 3 ساعات
- الغد
جولة ثانية لحسم مركز نقيب المحامين
محمد الكيالي قررت اللجنة المشرفة على انتخابات نقابة المحامين اللجوء لجولة ثانية لحسم مركز النقيب، إذ لم يتمكن أي من المرشحين السبعة لمركز النقيب من الحصول على الأغلبية النسبية من أصوات المقترعين (50%+1). وتقدم المحامي يحيى أبو عبود في نتائج الجولة الأولى بحصوله على 3414 صوتا، وحل المحامي رامي الشواورة في المركز الثاني وحصل على 2172 صوتا، وحل المحامي خلدون النسور في المركز الثالث وحصل على 1834 صوتا، وحل المحامي أشرف الزعبي في المركز الرابع وحصل على 1338 صوتا، وحل في المركز الخامس المحامي داود أبو الحمص وحصل على 33 صوتا، وحل في المركز السادس المحامية رنا التل وحصلت على 16 صوتا، وحل في المركز السابع المحامي فارس اخورشيدة وحصل على 7 أصوات. ووفقا للعرف النقابي، يتنافس على مركز النقيب في الجولة الثانية الحاصلون على الترتيب الأول والثاني في الجولة الأولى وهما المحامي يحيى أبو عبود والمحامي رامي الشواورة. اضافة اعلان وبلغ عدد المقترعين في الانتخابات 10044 محاميا ومحامية.


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
مصر: بلوغر مهددة بالحبس بسبب طريقة أكلها 'المقززة'
أثارت البلوغر المعروفة باسم 'أم نعمة' موجة واسعة من الجدل والاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نشرها محتوى وصف بأنه مسيء وغير لائق، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق الترند. وتظهر 'أم نعمة' في مقاطع فيديو عبر حسابها على تطبيق 'تيك توك'، وهي تتناول الطعام بطريقة وصفت بـ'المقززة'، دون مراعاة لآداب المائدة أو قواعد اللياقة العامة، فضلًا عن استخدامها لألفاظ خارجة وإيحاءات غير أخلاقية. وعبر عدد كبير من المتابعين عن استيائهم واشمئزازهم من تصرفاتها، مطالبين باتخاذ إجراءات قانونية ضدها، خاصة بعد أن ظهرت في بعض المقاطع وهي تتناول اللحوم النيئة، وتقوم بسكب المشروبات في أكياس بطريقة منفرة. وفي ضوء ذلك، تقدم المستشار أشرف فرحات ببلاغ رسمي إلى النائب العام، يتهم فيه البلوغر 'نعمة' – المعروفة أيضا باسم 'أم إبراهيم' – بإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والتعدي على قيم ومبادئ المجتمع. وانتشرت مطالبات واسعة على منصات التواصل بالتحقيق في محتوى 'أم نعمة'، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، في ظل ما اعتبره البعض تجاوزا للحدود الأخلاقية والمعايير المجتمعية.