logo
"بسبب الرياح".. مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين شمالي قطاع غزة

"بسبب الرياح".. مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة آخرين شمالي قطاع غزة

الميادين٠٦-٠٢-٢٠٢٥

أعلن "جيش" الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل جنديين من الكتيبة 51 في لواء غولاني فيما أسماه "حادثاً عملانياً" في المنطقة العازلة شمالي قطاع غزة.
وتحت بند سمح بالنشر، ذكر "الجيش" أنّ الجنديين هما الرقيب أول (احتياط) نداف كوهين، وجندي آخر لم يسمح بعد بنشر اسمه.
اليوم 09:34
اليوم 09:29
وفي تفاصيل الحادثة، ادعت "هيئة البث" الإسرائيلية أنّ رافعة انهارت بسبب الرياح القوية، وسقطت على خيمة كان الجنود داخلها، الأمر الذي أدى لمقتل جنديين وإصابة 8 آخرين بينهم إصابة ميؤوس منها.
وأشارت إلى أنّ "الجيش" يحقّق في هذا الحادث الخطير الذي يعكس نقص الاستعداد للظروف الجوية.
وفي وقتٍ سابق، نشر "معهد دراسات الأمن القومي" الإسرائيلي معطيات قال إنها تتعلق بحجم الخسائر الإسرائيلية في معركة "طوفان الأقصى"، على مدى 15 شهراً، منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، مؤكداً أنّ حصيلة الخسائر هي "1845 قتيلاً إسرائيلياً، بينهم 841 جندياً، و23955 مصاباً".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

1982- 2025: هل تفعلها إسرائيل؟
1982- 2025: هل تفعلها إسرائيل؟

النهار

timeمنذ 3 أيام

  • النهار

1982- 2025: هل تفعلها إسرائيل؟

أعادت عملية قتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في واشنطن، في إطلاق نار على المتحف اليهودي في العاصمة، المراقبين بالذاكرة إلى عام 1982، ومحاولة اغتيال السفير الإسرائيلي في لندن شلومو أرغوف حيث شكلت المحاولة يومها ذريعة مباشرة لإسرائيل لاجتياح لبنان. يومها نفذ العملية "أبو نضال"، أحد قادة حركة "فتح" المنشقين، والذي كان على صلة بعدد من أجهزة المخابرات العربية كالعراقية والليبية، والشرقية كالاتحاد السوفياتي وبعض دول أوروبا الشرقية. حتى كتابة هذه السطور لم نلحظ أصابع اتهام توجَّه صوب إيران، لكن من يدري كيف تتجه الأمور، ولا سيما أن الأيام القليلة الماضية شهدت ضخاً لافتاً لمعلومات عن تحضيرات إسرائيلية لتنفيذ هجوم كبير على إيران لتدمير برنامجها النووي. وإذا ما توقفنا عند المعلومات التي أوردها موقع "أكسيوس" الأميركي، المتمتع بشبكة مصادر داخل الإدارة الأميركية والوكالات الاستخباراتية، ومثلها في إسرائيل، لوجدنا أن الموقع تحدّث نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين عن "أن إسرائيل تستعدّ لضرب منشآت إيران النووية إذا انهارت المفاوضات بين واشنطن وطهران"، مضيفاً أن "أيّ ضربة على إيران لن تكون واحدة، بل ستكون حملة عسكرية تستمر أسبوعاً على الأقل. المرجح حسب الاستخبارات الإسرائيلية أن تنهار المفاوضات. وتقييم الجيش الإسرائيلي أن الضربة ضد إيران ستكون أقلّ فعالية إذا تأخرت". وفهم الموقع المذكور أن "الولايات المتحدة على علم باستعدادات إسرائيل لضرب إيران". ومن الواضح أن إسرائيل تنتظر بفارغ الصبر أن تنهار المفاوضات النووية، وشعور الرئيس دونالد ترامب بالإحباط من العملية ليمنحها الضوء الأخضر لضرب إيران. بناءً على ما تقدّم فإن إسرائيل جاهزة لتوجيه الضربة وحدها، ولا تحتاج سوى إلى ضوء أخضر أميركي. وإيران باتت أمام مفترق طرق، إما أن تعقد اتفاقاً مع الولايات المتحدة لإعادة برنامجها النووي إلى مستوياته السلمية والمدنية، تحت رقابة وإشراف واشنطن، إذ يصرّ الرئيس ترامب على أن تحظى "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" بحق تنفيذ عمليات التفتيش المباغت في أي موقع على الأراضي الإيرانية يمكن أن يكون موضع شكوك فرق المفتشين، أو تذهب نحو تصعيد خطير. وبالعودة إلى مرحلة 1982 لم يتوقف الإسرائيليون عند واقع أن "أبو نضال" كان خصماً للرئيس الراحل ياسر عرفات، وأنه كان على عداء مع حركة "فتح" ومنظمة التحرير الفلسطينية. أكثر من ذلك، لم يتوقف الثنائي الإسرائيلي آنذاك رئيس الحكومة مناحيم بيغن ووزير الدفاع آرييل شارون أمام حقيقة أخرى مفادها أن مجموعة "أبو نضال" ما كانت تمتلك حضوراً في لبنان. كان الأهم هو تنفيذ القرار الذي اتخذته إسرائيل قبل شنّ الحرب في 6 حزيران/ يونيو من العام ذاته والذي كان يقضي باجتياح لبنان لإخراج "منظمة التحرير الفلسطينية" من لبنان، وتغيير المعادلة الداخلية اللبنانية، تزامناً مع توجيه ضربة موجعة لنظام الرئيس حينها حافظ الأسد الذي كان يحتلّ آنذاك أجزاءً واسعة من لبنان. لا نزعم أن المرحلة الحالية مشابهة لمرحلة 1982، لكنّ ثمة زخماً صاعداً منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر لا يزال طاغياً في المنطقة لتدمير التمدّد الإيراني في المنطقة العربية المحيطة بإسرائيل. والأخيرة تعتبر أن ذروة الردّ على عملية "طوفان الأقصى" تكون بتوجيه ضربة ساحقة للبرنامج النووي الإيراني. وواضح أن إسرائيل تعدّ العدّة لليوم الذي تهاجم فيه المنشآت النووية الإيرانية، بما يرسّخ موازين قوى جديدة في المنطقة لعقود مقبلة. لكن قبل ذلك تحتاج تل أبيب إلى أن تتوافر الذريعة المقبولة أميركياً، من خلال معرفة أو إثبات أن منفذ عملية اغتيال الديبلوماسيين الإسرائيليين في واشنطن إلياس رودريغز، على صلة ما بجهات إيرانية، وإن يكن عرف عنه أنه ناشط في حزب محلي يساري صغير. لكن مع انطلاق التحقيقات مع رودريغز، لم يصدر عن الأميركيين أو الإسرائيليين أيّ تلميح إلى صلة إيرانية بالعملية، وذلك على العكس من محاولة اغتيال الرئيس ترامب خلال الحملة الانتخابية حيث جرت الإشارة إلى صلتها بالأجهزة الإيرانية. وفي الأثناء تستمر المفاوضات الأميركية – الإيرانية بعدما وصلت إلى محطة حاسمة: فإما الاتفاق أو التدحرج نحو تصعيد متدرّج كبير. وإسرائيل نتنياهو تتحيّن الفرصة لتوجيه الضربة الكبرى لإيران المتراجعة في كلّ المنطقة. ومن علامات التراجع وطيّ صفحة النفوذ الإيراني، على سبيل المثال في سوريا: فتحت عنوان "مشروع رمز للسلام ورسالة بأن سوريا تستحق مستقبلاً أفضل"، فإن مجموعة "تايغر" العقارية السورية تعتزم إطلاق مشروع "برج ترامب" المؤلف من 45 طابقاً بكلفة تصل إلى 200 مليون دولار. ... إنه عالم جديد.

الأنباء تتوالى... هل أُغتيل أبو عبيدة؟
الأنباء تتوالى... هل أُغتيل أبو عبيدة؟

القناة الثالثة والعشرون

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • القناة الثالثة والعشرون

الأنباء تتوالى... هل أُغتيل أبو عبيدة؟

​تواصل وسائل إعلام إسرائيلية التلميح إلى احتمال مقتل المتحدث العسكري باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" في واحدة من الغارات التي استهدفت قياديين وأنفاق في غزة في الأسابيع الأخيرة، وذلك بعد غيابه اللافت عن المشهد في اليوم الـ300 من الحرب، على عكس ظهوره المعتاد في مناسبات رمزية، كما في اليومين المئة والمئتين لعملية "طوفان الأقصى". موقع "I24" العبري نقل عن مراسله العسكري أن آخر ظهور لأبو عبيدة كان قبل نحو شهر عبر تسجيل صوتي، من غير المعروف متى تم تسجيله، مضيفًا أن اليوم الـ300 شهد هدوءًا غير مألوف في الجبهة، حيث أبلغته القوات الإسرائيلية أنه لم يتم رصد أي نشاط من جانب القسام، في الوقت الذي كانت فيه على أهبة الاستعداد. كما غاب أبو عبيدة عن المشهد بعد إعلان الجيش الإسرائيلي مقتل محمد الضيف، ما عزز الشكوك حول مصيره. ورغم هذا الغموض، فقد نشر أبو عبيدة قبل يومين تغريدة بارك فيها عملية إطلاق النار غرب سلفيت، ما يُضعف الرواية الإسرائيلية، دون أن ينفيها بالكامل، خصوصاً أن التسجيلات أو التغريدات قد تُنشر من قبل فريقه الإعلامي. يُذكر أن هوية أبو عبيدة لا تزال مجهولة، إذ لم تُعرف له صورة أو معلومات شخصية واضحة، ويحرص على الظهور مقنّعًا بالكامل في بياناته المصوّرة، التي تُنشر عادة على المنصات الرسمية لكتائب القسام. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

سلسلة "أبواب الجحيم": عملية نوعية لكتائب القسام ضد الجيش الإسرائيلي (فيديو)
سلسلة "أبواب الجحيم": عملية نوعية لكتائب القسام ضد الجيش الإسرائيلي (فيديو)

ليبانون ديبايت

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ليبانون ديبايت

سلسلة "أبواب الجحيم": عملية نوعية لكتائب القسام ضد الجيش الإسرائيلي (فيديو)

عرضت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس' ،مشاهد جديدة لكمين مركب نفذته ضد الجيش الإسرائيلي برفح جنوبي قطاع غزة. وقالت كتائب القسام أن العملية تأتي ضمن سلسلة عمليات "أبواب الجحيم"، شرق مدينة رفح عبر استهداف جنود الجيش الإسرائيلي في محور التوغل بحي التنور شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وتظهر المشاهد استهداف قوة من الجيش الإسرائيلي بالقذائف كانت تستعد لتفجير منزل فلسطيني برفح. يا عِزَّنا وفخرنا : كتائب القسَّام تنشرُ، كمائن أبواب الجحيم 3 🔥 معجزه هذه الكتائب، والله معجزة 💚 — أدهم شرقاوي (@adhamsharkawi) May 14, 2025 كما وتظهر تفجير عبوة ناسفة في قوة راجلة في أحد شوارع رفح. وخلال الأيام الماضية أعلنت كتائب القسام، عن تنفيذ عدة عمليات ضد الجيش الإسرائيلي في رفح ضمن سلسلة عمليات "ابواب الجحيم". وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية بقطاع غزة، معركة الدفاع عن الشعب الفلسطيني، ضمن معركة "طوفان الأقصى"، والرد على جرائم الجيش الإسرائيلي بحق المدنيين في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store