
فيديو لموقف محرج لنائب الرئيس الأميركي بالبيت الأبيض
وأسقط فانس كأس بطولة كرة القدم الجامعية الوطنية في البيت الأبيض خلال زيارة فريق أوهايو باكايز.
وبينما حاول فانس رفع الكأس، تدخل لاعب فريق أوهايو باكايز، تريفيون هندرسون، للمساعدة، وأمسك بقمة الكأس.
وبينما كانت عملية رفع الكأس تتم، انقسمت الكأس إلى نصفين، وأسقط فانس قاعدتها التي سقطت على الأرض.
وتمكن هندرسون ولاعب آخر من الإمساك بقمة الكأس.
وبعد سقوط قاعدة الكأس، شهق بعض الحضور، بينما ضحك آخرون أو صفقوا.
ومازح فانس الجمهور بشأن الحادثة على مواقع التواصل الاجتماعي ، وقال إنه لم يرد "أن يحصل أحد بعد فريق ولاية أوهايو على الكأس، لذلك قررت كسرها"، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".
ودعا الرئيس دونالد ترامب أبطال كرة القدم الجامعية لعام 2025 للاحتفال بفوز أوهايو باكايز باللقب في حفل أقيم بالبيت الأبيض.
ويبلغ وزن الكأس التي أسقطها فانس حوالي 16 كيلوغراما، وهي مصنوعة من الذهب والبرونز والفولاذ المقاوم للصدأ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 12 ساعات
- العين الإخبارية
شاهد.. أطفال «يحاصرون» حسناء البيت الأبيض.. وترامب يرقص
تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 02:35 م بتوقيت أبوظبي لم تكن الأجواء في البيت الأبيض، بالأمس، كما اعتدناها، فالوجوه تغيرت، والأسئلة جاءت من نوع مختلف تماما. ففي مشهد طريف ومليء بالمفاجآت داخل البيت الأبيض، تولت المتحدثة الصحفية كارولين ليفيت الرد على أسئلة غير متوقعة من مجموعة من الأطفال. ومن طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المفضل من ماكدونالدز، إلى تفضيلاته من الآيس كريم، وحتى عدد الأشخاص الذين طردهم، لم تكن هناك محظورات على الأسئلة التي طرحها الأطفال خلال فعالية "اصطحبوا أبناءنا وبناتنا إلى العمل". وفي مقطع فيديو منفصل نشرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، فيديو للأطفال يجلسون في حديقة البيت الأبيض مع سيدة أمريكا الأولى، ميلانيا ترامب. President aXA6IDgyLjI1LjIxMC45MiA= جزيرة ام اند امز LV


الاتحاد
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً
كارليتو بالبرازيل.. يا مرحباً حتى لو خرج ريال مدريد هذا العام، وهو الأخير له تحت إمرة الداهية كارلو أنشيلوتي خالي الوفاض، بأيدٍ فارغة ورؤوس موجوعة، فلا أحد يجرؤ أن يدوس لكارليتو على طرف، وكل قبيلة «البيت الأبيض»، بما فيها صحافته التي تحول أحزان الخسائر إلى خناجر تقطع الأوصال وحتى الآمال، يجب أن تقوم احتراماً للرجل الذي كرر حضوره إلى قلعة سانتياجو برنابيو مديراً فنياً لمرتين، وفي المناسبتين معاً جعل شموس الألقاب لا تغيب عن سماء الفريق الملكي إلا لماماً. في هذا العرض الثاني لعبقرية أسطورة الميلان، حقق ريال مدريد لقب دوري الأبطال مرتين، لقبين لـ«الليجا»، لقباً لكأس الملك، لقباً لمونديال الأندية، لقبين للسوبر الأوروبي، ومثلهما للسوبر الإسباني، وبين كل هذا، كان كارلو أول متوج بجائزة يوهان كرويف لأفضل مدرب، التي أحدثها الاتحاد الأوروبي سنة 2024. من الباب الكبير لـ«البيت الأبيض» يخرج أنشيلوتي سعيداً بأنه أسهم في كتابة بعض من صفحات إلياذة الفريق الملكي، لتكون وجهته القادمة بلاد «السامبا» التي تعيش خلال السنوات الأخيرة على وجع، أن «الرقصة البرازيلية» ما عادت تتسيد اللعب مع الكبار. في النهاية، المدرب الأكثر تتويجاً بالألقاب يصبح مدرباً لمنتخب «السيليساو» الذي يعتبر إلى اليوم المنتخب الأكثر حيازة لكأس العالم، وعلى صدره تلمع خمس نجمات مونديالية، فهل هي فكرة جيدة أن يصبح كارليتو مدرباً لمنتخب البرازيل؟ هل ما زال بفكر وخيال أنشيلوتي ما يستطيع به أن يحرك مياه الإبداع الراكدة في البرازيل؟، ما به تستعيد رقصة «السامبا» بهجتها التي انطفأت منذ 24 سنة؟ ذلك ما يعتقده رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بل ويجزم به، فكارلو ليس مجرد اسم في عقد يوقع عليه، بل هو رسالة إلى العالم، تقول إن المارد الذي نام طويلاً قد أفاق من غفوته، وهناك ببلاد «العم سام» تسمعون بعد عام ونيف نشيده الجديد الذي يضع ألحانه كارلو أنشيلوتي. مند عشر سنوات، منذ أن أخلى مكان المدرب الوطني الأسطورة البرازيلي دونجا، لم يعرف منتخب البرازيل اسماً يثير وقعه جلجلة في موطن «السامبا»، لذلك ابتهجت الجماهير البرازيلية، ونجح اتحادها في إنهاء مطاردة دامت عامين، لكارلو أنشيلوتي، بأن جلب إلى العرين مدرباً تجعل منه ألقابه العديدة لاعباً ثم مدرباً لا يشق له غبار، مفكراً يستطيع أن يجد لمنتخب الحياة ترياق الحياة ومبعث الأمل والطريق إلى نفس الذهب الذي يلمع على أقمصة منتخب البرازيل. لو كان كارليتو يعرف أن رصيده التكتيكي قد فرغ وما عاد به شيء، لكان تخلص للأبد من جلباب المدرب، ولرضي بأن يتوسد على جبل الكؤوس والألقاب، الذي بناه حجراً فوق حجر، لكنه يعرف جيداً أنه ما زال به جنون وهوس لكي يطل علينا من بلاد الأساطير، بما يستحق أن يكون خاتمة لقصة جميلة، اسمها كارليتو.


الاتحاد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
عروض «التطهير النفسي»
تجربة هي الأولى من نوعها في غينيا بيساو، لكنها تعكس إرادةً وطموحاً واضحين لدى بلد لم يشتهر بكثرة المعارض والمدارس الفنية فيه، بل يعاني من نقص التمويل الحكومي لأنشطة ثقافية كمالية ترفيهية مثل البيناليهات الفنية. وهذا واحد من الأماكن المخصّصة لاستقبال الزوار وقد بدؤوا في التوافد ليلة افتتاح «بينالي بيس» الذي ينظمه مركز الفنون المعاصرة في العاصمة بيساو، وقد أصبحت أخيراً على موعد مع أنشطة واحتفالات فنية متنوعة لم يسبق أن اجتمعت كلها في الوقت ذاته، وعلى صعيد واحد في هذا البلد الواقع بغرب أفريقيا، والذي لا يتجاوز عدد سكانه مليوني نسمة. كان تنظيم مثل هذا البينالي، وإلى وقت قريب، يبدو أمراً مستحيلاً أو مجرد حلم. لكن هذا بالضبط ما قرر أن يقوم به خمسةُ فنانين من غينيا بيساو، وقد قال أحدهم، وهو «نو باريتو»، المشرف على جناح الفنون البصرية والتشكيلية في البينالي الفني الأول من نوعه في البلاد، إنهم لم يعودوا قادرين على الجلوس «مكتوفي الأيدي دون أن يفعلوا شيئاً» تجاه ما يبدو لهم فجوةً خطيرةً في البنية التحتية للفن في بلدهم. وقد تم تنظيم البينالي جزئياً بغية إيجاد مزيد من الفرص للفنانين المحليين، الذين لا تتوفر لهم سوى سُبل محدودة لعرض أعمالهم، مثل الأسواق الحرفية المفتوحة، أو المراكز الثقافية الممولة دولياً مثل المركز الثقافي الفرنسي في بيساو. ويشارك في البينالي الذي انطلق يوم الأول من شهر مايو الجاري ويستمر حتى 31 من الشهر نفسه، نحو 150 فناناً من 17 دولة. ولا يقتصر الحدث على الفنون البصرية فقط، بل يشمل مجالات فنية متعددة، حيث يقول المنظمون إنهم على معرفة بالتحديات التي يواجهها الكُتّاب والرسامون والمسرحيون.. إلخ، ولهذا فقد قرروا البدء بأنفسهم، أي بخمسة أشخاص فقط. وكانت ليلة الافتتاح نابضةً بالحياة والنشاط ومليئة بالمتعة، وقد انتهت بحفل لإحدى الفرق المحلية جاء في التعريف بها أنها لم تقدِّم عرضاً مباشراً منذ 18 عاماً، ثم وصف أحد مسؤولي البينالي أداءَها القائم على الوسائط المتحركة بأنه كان «تطهيراً نفسياً». (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)