logo
يقتل زوجته ليلفت الأنظار إليه

يقتل زوجته ليلفت الأنظار إليه

صحيفة الخليجمنذ 17 ساعات
ألقت شرطة مقاطعة بيكسار في ولاية تكساس، القبض على رجل قتل زوجته واحتفظ بجثتها المتحللة داخل منزلهما لعدة أسابيع، في جريمة صادمة قال المتهم:«إنه أراد من خلالها أن تكون «جريمته الأولى محط أنظار وحديث الجميع»، بحسب ما أفادت به الشرطة.
وأوضح قائد شرطة المقاطعة، خافيير سالازار، أن المتهم تشارلز بيرد، 49 عاماً، اعتُقل بعد بلاغ من أحد أقاربه، أشار فيه إلى احتمال تورطه في وفاة زوجته أنجيلا بيرد 44 عاماً. وعند وصول عناصر الشرطة إلى منزل العائلة، استقبلتهم رائحة كريهة ناتجة عن تحلل الجثة، وكانت ملفوفة بالبلاستيك.
وأضاف خافيير سالازار:«أن عملية توقيف بيرد جاءت بعد مطاردة استمرت ليوم كامل، وانتهت باعتقاله على بُعد عدة كيلومترات من منزله».
وخلال التحقيق، أبلغ المحققين بأنه كان يعاني انهياراً نفسياً، مقدماً اعتذاره لأطفاله، في حين وُجهت إليه تهمة رسمية بالتلاعب بالأدلة بقصد إتلاف جثة بشرية.
ولا تزال التحقيقات جارية، وسط ترقب لنتائج الفحوص الشرعية، وتفاصيل إضافية حول ملابسات الجريمة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تنشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كينغ
إدارة ترامب تنشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كينغ

الإمارات اليوم

timeمنذ 9 ساعات

  • الإمارات اليوم

إدارة ترامب تنشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كينغ

أصدرت وزارة العدل الأميركية أكثر من 240 ألف صفحة من الوثائق المتعلقة باغتيال مارتن لوثر كينغ، بما في ذلك سجلات من مكتب التحقيقات الاتحادي الذي راقب زعيم الحقوق المدنية الحائز جائزة نوبل للسلام وحركته المدافعة عن الحقوق المدنية. ونُشرت الملفات على موقع الأرشيف الوطني، الذي ذكر أنه سينشر المزيد. ولقي كينغ حتفه برصاصة قاتلة في ممفيس بولاية تينيسي، في الرابع من أبريل عام 1968، في وقت كان يوسع مجالات اهتمامه لتشمل القضايا الاقتصادية والدعوات للسلام، إلى جانب الحملة السلمية من أجل المساواة في الحقوق للأميركيين من أصل إفريقي. وهزت وفاته الولايات المتحدة، في عام شهد أيضاً أعمال شغب عرقية، وتظاهرات مناهضة لحرب فيتنام، واغتيال المرشح الرئاسي روبرت كينيدي. وفي وقت سابق من العام الجاري، نشرت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، آلاف الصفحات من الوثائق الرقمية المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي، والرئيس السابق جون كينيدي، الذي قُتل في عام 1963. وتعهد ترامب، خلال حملته الانتخابية، بمزيد من الشفافية بشأن اغتيال كينيدي، وعند توليه منصبه أمر مساعديه بتقديم خطة للإفراج عن السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كينيدي وكينغ. واحتفظ مكتب التحقيقات الاتحادي بملفات عن كينغ في خمسينات وستينات القرن الماضي، حتى إنه كان يتنصت على مكالماته، بسبب ما زعمه المكتب آنذاك حول صلات مشبوهة بالشيوعية خلال الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي، وأقر المكتب في السنوات القليلة الماضية بأن ذلك يُعد مثالاً على «الانتهاكات والتجاوزات» التي ارتكبها في تاريخه. بدورها، طلبت عائلة زعيم الحقوق المدنية من الذين يتعاملون مع الملفات أن «يفعلوا ذلك بالتعاطف وضبط النفس والاحترام لأحزان العائلة المستمرة»، ونددت أيضاً بـ«أي محاولات لإساءة استخدام هذه الوثائق». وقالت في بيان: «الآن، أكثر من أي وقت مضى، يتعين علينا تكريم تضحيته من خلال الالتزام بتحقيق حلمه.. مجتمع متأصل في التعاطف والوحدة والمساواة». وأضافت العائلة التي تضم اثنين من أبناء كينغ مازالا على قيد الحياة، هما مارتن الثالث (67 عاماً) وبرنيس (62 عاماً): «خلال حياة والدنا كان هدفاً بلا هوادة لحملة تضليل ومراقبة عدائية ومفترسة ومزعجة للغاية، دبرها جيه. إدغار هوفر من خلال مكتب التحقيقات الاتحادي»، وذلك في إشارة إلى مدير المكتب آنذاك. واعترف جيمس إيرل راي، وهو من دعاة الفصل العنصري، بقتل كينغ، لكنه تراجع لاحقاً عن اعترافه، وتُوفي في السجن عام 1998. وذكرت عائلة كينغ أنها رفعت دعوى مدنية بتهمة القتل الخطأ في ولاية تينيسي عام 1999، لتخلص هيئة محلفين بالإجماع إلى أن كينغ «كان ضحية مؤامرة تورط فيها لويد جاورز ومتآمرون، لم تُكشف أسماؤهم، بما في ذلك جهات حكومية، في إطار مخطط أوسع». وأكد الحكم أيضاً أن «شخصاً آخر غير جيمس إيرل راي هو من أطلق النار، وأن راي تم الإيقاع به لتحمل المسؤولية، وترى عائلتنا أن هذا الحكم تأكيد على معتقداتنا الراسخة». وقال جاورز، وهو ضابط شرطة سابق في ممفيس، لبرنامج «برايم تايم لايف» على قناة «إيه.بي.سي» عام 1993 إنه شارك في مؤامرة لقتل كينغ، ووصف تقرير لوزارة العدل عام 2023 ادعاءاته بأنها مشكوك في صحتها. . كينغ اغتيل بولاية تينيسي، في الرابع من أبريل عام 1968.

نشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كنج
نشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كنج

البيان

timeمنذ 11 ساعات

  • البيان

نشر ملفات تتعلق باغتيال مارتن لوثر كنج

أصدرت وزارة العدل الأمريكية، أكثر من 240 ألف صفحة من الوثائق المتعلقة باغتيال مارتن لوثر كنج، بما في ذلك سجلات من مكتب التحقيقات الاتحادي، الذي راقب زعيم الحقوق المدنية، في إطار مساعٍ لتشويه سمعة الرجل الحائز على جائزة نوبل للسلام، وحركته المدافعة عن الحقوق المدنية. ونُشرت الملفات على موقع الأرشيف الوطني، الذي ذكر أنه سيجري نشر المزيد. ولقي كنج حتفه برصاصة قاتل في ممفيس بولاية تينيسي، في الرابع من أبريل 1968، في وقت كان يوسع فيه مجالات اهتمامه، لتشمل القضايا الاقتصادية والدعوات للسلام، إلى جانب الحملة السلمية من أجل المساواة في الحقوق للأمريكيين من أصل أفريقي. وهزت وفاته الولايات المتحدة، في عام شهد أيضاً أعمال شغب عرقية، ومظاهرات مناهضة لحرب فيتنام، واغتيال المرشح الرئاسي روبرت كنيدي. وفي وقت سابق من العام الجاري، نشرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، آلاف الصفحات من الوثائق الرقمية المتعلقة باغتيال روبرت كنيدي، والرئيس السابق جون كنيدي، الذي قُتل في عام 1963. وتعهد ترامب خلال حملته الانتخابية، بمزيد من الشفافية بشأن اغتيال كنيدي. وعند توليه منصبه، أمر مساعديه بتقديم خطة للإفراج عن السجلات المتعلقة باغتيال روبرت كنيدي وكنج. واحتفظ مكتب التحقيقات الاتحادي، بملفات عن كنج في خمسينيات وستينيات القرن الماضي، حتى إنه كان يتنصت على مكالماته، بسبب ما زعمه المكتب زوراً آنذاك، حول صلات مشبوهة بالشيوعية خلال الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي. وأقر المكتب في السنوات القليلة الماضية، بأن ذلك يعد مثالاً على الانتهاكات والتجاوزات التي ارتكبها في تاريخه. وطلبت عائلة مارتن لوثر كنج، من الذين يتعاملون مع الملفات، أن يفعلوا ذلك بالتعاطف وضبط النفس والاحترام لأحزان العائلة المستمرة، ونددت أيضاً بأي محاولات لإساءة استخدام هذه الوثائق. وقالت في بيان: الآن أكثر من أي وقت مضى، يتعين علينا تكريم تضحيته، من خلال الالتزام بتحقيق حلمه - مجتمع متأصل في التعاطف والوحدة والمساواة.

يقتل زوجته ليلفت الأنظار إليه
يقتل زوجته ليلفت الأنظار إليه

صحيفة الخليج

timeمنذ 17 ساعات

  • صحيفة الخليج

يقتل زوجته ليلفت الأنظار إليه

ألقت شرطة مقاطعة بيكسار في ولاية تكساس، القبض على رجل قتل زوجته واحتفظ بجثتها المتحللة داخل منزلهما لعدة أسابيع، في جريمة صادمة قال المتهم:«إنه أراد من خلالها أن تكون «جريمته الأولى محط أنظار وحديث الجميع»، بحسب ما أفادت به الشرطة. وأوضح قائد شرطة المقاطعة، خافيير سالازار، أن المتهم تشارلز بيرد، 49 عاماً، اعتُقل بعد بلاغ من أحد أقاربه، أشار فيه إلى احتمال تورطه في وفاة زوجته أنجيلا بيرد 44 عاماً. وعند وصول عناصر الشرطة إلى منزل العائلة، استقبلتهم رائحة كريهة ناتجة عن تحلل الجثة، وكانت ملفوفة بالبلاستيك. وأضاف خافيير سالازار:«أن عملية توقيف بيرد جاءت بعد مطاردة استمرت ليوم كامل، وانتهت باعتقاله على بُعد عدة كيلومترات من منزله». وخلال التحقيق، أبلغ المحققين بأنه كان يعاني انهياراً نفسياً، مقدماً اعتذاره لأطفاله، في حين وُجهت إليه تهمة رسمية بالتلاعب بالأدلة بقصد إتلاف جثة بشرية. ولا تزال التحقيقات جارية، وسط ترقب لنتائج الفحوص الشرعية، وتفاصيل إضافية حول ملابسات الجريمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store