
مساهمو "غاز" يقرون توزيع 0.50 ريال للسهم عن العام 2024
مساهمو "غاز" يقرون توزيع 0.50 ريال للسهم عن العام 2024
★ ★ ★ ★ ★
الرياض - مباشر: أقرت الجمعية العامة العادية لمساهمي شركة توزيع الغاز الطبيعي، في اجتماعها أمس الأربعاء 18 يونيو 2024م، توزيعات الأرباح على المساهمين عن عام 2024 .
وأوضحت الشركة، في بيان على "تداول" يوم الخميس، أنه تمت الموافقة على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 2.5 مليون ريال بواقع 0.50 ريال للسهم بما يمثل 5% من القيمة الاسمية .
وأشارت إلى أن أحقية توزيعات الأرباح للمساهمين المالكين للأسهم بنهاية تداول يوم انعقاد الجمعية والمقيدين في سجل مساهمي الشركة لدى شركة مركز الإيداع في نهاية ثاني يوم تداول يلي تاريخ الاستحقاق .
كما لفتت إلى أنه سيتم بدء توزيع الأرباح على المساهمين المستحقين بتاريخ 7 يوليو 2025 .
ووافقت الجمعية خلال الاجتماع على تقرير مراجع الحسابات عن العام المالي 2024، وإبراء ذمة أعضاء مجلس الإدارة، إلى جانب باقي البنود المدرجة على جدول الأعمال .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات :
السعودية تحتل المرتبة الـ17 عالمياً في تقرير التنافسية العالمي لعام 2025
" الغذاء والدواء" تلزم المنشآت الغذائية بعرض معلومات تغذوية مفصّلة بداية يوليو
" أوبك": إنتاج السعودية من النفط الخام يقفز 177 ألف برميل يومياً خلال مايو
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 35 دقائق
- الاقتصادية
الأسهم بين المرونة وسوء تقدير المخاطر
يبدو حتى الآن أن الأسواق تتجاهل المؤثرات السلبية والمتغيرات الطارئة على الساحة الاقتصادية والسياسية العالمية، فبعد الضربات المتبادلة التي بدأت منذ صبيحة يوم الجمعة الماضية ولا تزال مستمرة بين قوتين إقليميتين في منطقة الشرق الأوسط (إسرائيل-إيران)، كانت ردت فعل الأسواق العالمية والمحلية طفيفة، فقد تراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأقل من 1% وبنحو 70 نقطة فقط، حيث أغلق يوم الخميس 12 يونيو عند 6045 بينما كان إغلاق الجمعة التي تليه عند 5977 نقطة. كما انخفض مؤشر الناسداك بنحو 260 نقطة وبنسبة لم تتجاوز 1.3%، حيث كان إغلاق يوم الخميس عند 19660نقطة، فيما كان إغلاقه ليوم الجمعة عند 19406، أما الداو جونز فقد تراجع بنسبة أكبر من مثيليه حيث انخفض بنسبة 1.8% وبنحو 760 نقطة، فقد أغلق يوم الخميس عند 42970 بينما كان إغلاقه ليوم الجمعة عند 42197 نقطة. هذه التراجعات الطفيفة لا تتماشى مع الارتفاعات التي حدثت في أسواق الطاقة، وإن كانت الأخيرة في قطاع يعد أكثر حساسية للأحداث السياسية والاقتصادية من نظيراتها في عموم الأسواق، فقد ارتفع خام برنت فور بدء الصراع "الإسرائيلي الإيراني" خلال الـ24 ساعة الأولى بأكثر من 11%، حيث أغلق يوم الخميس 12 يونيو عند 70.25 وارتفع ليصل يوم الجمعة إلى 78.50 دولارا للبرميل. رغم أن الصراع الذي يحدث بين إسرائيل وإيران، اعتبره كثيرون بمنزلة تحولاً كبيراً حيث ابتعد عن مفهوم أو مصطلح الحرب بالوكالة إلى صراع مباشر بين الدولتين، أحدهما (إيران) تعد دولة نفطية ضمن مجموعة أوبك، وأحد مصادر النفط للعالم. لذلك ليس بمستغرب ان تتفاعل أسعار النفط صعودا، كون أحد طرفي النزاع دولة نفطية، كذلك حدوث الصراع في منطقة تعد من أهم مصادر الطاقة للعالم، كما تتزايد المخاطر التي تهدد أسواق الطاقة العالمية من جهة أخرى، فمضيق هرمز يمر من خلاله نحو 17 مليون برميلا من النفط يوميًا، أي ما يقارب 20% من الإمدادات العالمية. كما أن تضرر المضيق أو التهديد بالإغلاق أو التدخل, من المرجح أن يدفع أسعار النفط إلى ما يزيد على 100 دولار للبرميل، مما يؤدي إلى إعادة إشعال فتيل التضخم وتغيير المسار الحالي لسياسة أسعار الفائدة في الاقتصادات المتقدمة. ورغم هذه الارتفاعات الكبيرة والاستثنائية في أسواق الطاقة استجابة للأحداث العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، إلا ان الأسواق المالية (الأسهم) لم تبد اهتماما كبيرا لما يحدث، رغم امتلاكها لحساسية الأحداث، إلا أن تراجعاتها كانت أقل من طبيعية، وهذا لا يعطي انطباعا إيجابيا، فهناك فرق بين المرونة وبين سوء تقدير المخاطر. فارتفاع أسعار النفط ومنتجات الطاقة لا ينعكس إيجابا على التضخم بل يزيد من احتمالية عودة ارتفاعه بشكل كبير, كما حدث عند بداية الصراع (الروسي الأوكراني) حيث ارتفع خام برنت متجاوزا 130 دولارا، ووصل التضخم بالولايات المتحدة الى مستويات تاريخية متجاوزاً 9%، ما دفع الفيدرالي إلى رفع أسعار الفائدة بشكل متسارع. ورغم اختلاف الأطراف في الصراع الحالي واختلاف الظروف كذلك، حيث تملك الولايات المتحدة والدول الداعمة لإسرائيل إمكانية التدخل لوقف الصراع، إلا أن هذه الحرب لها آثارا اقتصادية سلبية في أرباح الشركات، ورغم ذلك لم تتأثر أسواق الأسهم والشركات بالشكل المتوقع، الذي يتماشى مع تلك الآثار. ولسنا هنا نتمنى أن تتراجع الأسواق بقدر ما نخشى من تفاعلها مستقبلا بشكل سلبي وأكثر حدة عندما تتضح الآثار والتداعيات، وذلك إن لم تتوقف هذه الصراعات قريبا.

سعورس
منذ 37 دقائق
- سعورس
صندوق الاستثمارات يطلق شركة لبناء وتشغيل مرافق "إكسبو 2030 الرياض"
"شركة إكسبو 2030 الرياض" ستعمل على بناء وتشغيل مرافق المعرض ليكون نموذجاً للسياحة المستدامة واستثمار مرافقه أعلن صندوق الاستثمارات العامة اليوم إطلاق "شركة إكسبو 2030 الرياض"، المملوكة بالكامل للصندوق. وستعمل على بناء وتشغيل مرافق معرض "إكسبو 2030 الرياض" الأول من نوعه في المملكة، واستثمار مرافقه على المدى الطويل. ويغطي المخطط الرئيسي ل "إكسبو 2030 الرياض" مساحة 6 ملايين متر مربع شمال مدينة الرياض ، بجوار مطار الملك سلمان الدولي المستقبلي، ليكون بذلك أحد أكبر مواقع الإكسبو في تاريخ المعرض، ويرتبط مباشرة بالعديد من المواقع الرئيسية البارزة. ومن المتوقع أن يجذب معرض "إكسبو 2030 الرياض" أكثر من 40 مليون زيارة، وستتولى الشركة تحويل المعرض بعد انتهائه إلى قرية عالمية، لتكون مركزاً متعدد الثقافات لأنشطة التجزئة والمطاعم، يحيط به مجتمع سكني عالمي مشيّد وفق أعلى المستويات، يمثل نموذجاً للسياحة المستدامة. ويعمل صندوق الاستثمارات العامة بشكل مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة. ويُعد الصندوق واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي ودفع عجلة التحول الاقتصادي السعودي، ويقود الصندوق تطوير مشاريع كبرى تحوّلية ومبادرات عقارية بارزة في مختلف أنحاء المملكة. وقال سعد الكرود، رئيس الإدارة العامة للاستثمارات العقارية المحلية في صندوق الاستثمارات العامة: "ستستفيد شركة إكسبو 2030 الرياض ، من منظومة صندوق الاستثمارات العامة المتنوعة محلياً وعالمياً، ويتماشى تأسيس الشركة مع استراتيجية الصندوق في القطاع العقاري، الذي يقود تعزيز الاقتصاد المحلي وتنويعه، ودفع عجلة الابتكار الحضري، وتحسين جودة الحياة، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030". وستطلق الشركة عملياتها بوتيرة متسارعة تحقيقاً لمستهدفاتها، وتعتزم عقد شراكات مع القطاع الخاص المحلي والدولي لتحقيق أهدافها في مجالات التشييد والبناء، إلى جانب البرامج الثقافية وتنظيم الفعاليات. وسيعزز معرض "إكسبو 2030 الرياض"، المقرر انعقاده في الفترة (1 أكتوبر 2030 - 31 مارس 2031)، جاذبية مدينة الرياض للأعمال والشركات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الرياض كواحدة من أسرع العواصم تحولاً في العالم، تجمع بين مفاهيم الاستدامة والربط وجودة الحياة. وقد فازت الرياض في نوفمبر 2024 باستضافة معرض إكسبو 2030، وذلك بالتصويت من الدورة الأولى. ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي مساهمة معرض "إكسبو 2030 الرياض" ومرافقه في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة؛ خلال مراحل البناء؛ قرابة 241 مليار ريال سعودي، وأن يصل عدد الوظائف المستحدثة إلى 171 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، في حين ستبلغ المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للمرحلة التشغيلية نحو 21 مليار ريال سعودي. وسيتيح معرض "إكسبو 2030 الرياض" الفرصة للدول المشاركة لإنشاء أجنحة دائمة لتكون جزءاً من مرافقه المستدامة، وستوفر تلك الأجنحة فُرصاً لنمو الأعمال والاستثمار على المدى الطويل.

سعورس
منذ ساعة واحدة
- سعورس
صندوق الاستثمارات يطلق شركة إكسبو 2030 الرياض
ويغطي المخطط الرئيسي ل "إكسبو 2030 الرياض" مساحة 6 ملايين متر مربع شمال مدينة الرياض ، بجوار مطار الملك سلمان الدولي المستقبلي، ليكون بذلك أحد أكبر مواقع الإكسبو في تاريخ المعرض، ويرتبط مباشرة بالعديد من المواقع الرئيسية البارزة. ومن المتوقع أن يجذب معرض "إكسبو 2030 الرياض" أكثر من 40 مليون زيارة، وستتولى الشركة تحويل المعرض بعد انتهائه إلى قرية عالمية، لتكون مركزاً متعدد الثقافات لأنشطة التجزئة والمطاعم، يحيط به مجتمع سكني عالمي مشيّد وفق أعلى المستويات، يمثل نموذجاً للسياحة المستدامة. ويعمل صندوق الاستثمارات العامة بشكل مستمر على تحقيق مستهدفاته الإستراتيجية لصنع أثر اقتصادي إيجابي في المملكة، إلى جانب ضمان تحقيق عوائد مستدامة. ويُعد الصندوق واحداً من أبرز المستثمرين العالميين الأكثر تأثيراً، ويعمل على تمكين القطاعات والفرص الجديدة التي تسهم في رسم ملامح الاقتصاد العالمي ودفع عجلة التحول الاقتصادي السعودي، ويقود الصندوق تطوير مشاريع كبرى تحوّلية ومبادرات عقارية بارزة في مختلف أنحاء المملكة. وقال سعد الكرود، رئيس الإدارة العامة للاستثمارات العقارية المحلية في صندوق الاستثمارات العامة: "ستستفيد شركة إكسبو 2030 الرياض ، من منظومة صندوق الاستثمارات العامة المتنوعة محلياً وعالمياً، ويتماشى تأسيس الشركة مع استراتيجية الصندوق في القطاع العقاري، الذي يقود تعزيز الاقتصاد المحلي وتنويعه، ودفع عجلة الابتكار الحضري، وتحسين جودة الحياة، تحقيقاً لمستهدفات رؤية السعودية 2030". وستطلق الشركة عملياتها بوتيرة متسارعة تحقيقاً لمستهدفاتها، وتعتزم عقد شراكات مع القطاع الخاص المحلي والدولي لتحقيق أهدافها في مجالات التشييد والبناء، إلى جانب البرامج الثقافية وتنظيم الفعاليات. وسيعزز معرض "إكسبو 2030 الرياض"، المقرر انعقاده في الفترة (1 أكتوبر 2030 – 31 مارس 2031)، جاذبية مدينة الرياض للأعمال والشركات العالمية، بما يسهم في ترسيخ مكانة الرياض كواحدة من أسرع العواصم تحولاً في العالم، تجمع بين مفاهيم الاستدامة والربط وجودة الحياة. وقد فازت الرياض في نوفمبر 2024 باستضافة معرض إكسبو 2030، وذلك بالتصويت من الدورة الأولى. ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي مساهمة معرض "إكسبو 2030 الرياض" ومرافقه في الناتج المحلي الإجمالي للمملكة؛ خلال مراحل البناء؛ قرابة 241 مليار ريال سعودي، وأن يصل عدد الوظائف المستحدثة إلى 171 ألف وظيفة مباشرة وغير مباشرة، في حين ستبلغ المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي للمرحلة التشغيلية نحو 21 مليار ريال سعودي. وسيتيح معرض "إكسبو 2030 الرياض" الفرصة للدول المشاركة لإنشاء أجنحة دائمة لتكون جزءاً من مرافقه المستدامة، وستوفر تلك الأجنحة فُرصاً لنمو الأعمال والاستثمار على المدى الطويل.