logo
ناصيف زيتون يُحيي حفلة عيد الحب في عمان

ناصيف زيتون يُحيي حفلة عيد الحب في عمان

أحيا النجم العربي ناصيف زيتون حفلًا فنيًا في مُناسبة عيد الحب، وذلك يوم الجمعة 14 شباط 2025، في فندق سانت ريجيس - عمان.
ناصيف التقى بمحبيه الذين حضروا من مختلف المناطق للاستمتاع بأغانيه الجديدة والقديمة، والتمتع بصوته الرائع.
الحفل شهد حضورًا لافتًا، إذ امتلأت القاعة بالمعجبين الذين استمتعوا بأجواء مميزة ومليئة بالحب والطاقة الإيجابية.
وقدم ناصيف زيتون خلال الحفل باقةً من أجمل أغانيه التي لاقت تفاعلًا كبيرًا من الجمهور، ومنها "بربك"، "يا سيدي إنسى"، "بالأحلام"، "أوقات"، "كذبة ورا كذبة"، "نامي ع صدري"، و"ما في ليل".
وسادت الأجواء الرومانسية على الحفل، فغمر الحضور شعورٌ من الحب والدفء والانسجام مع كل نغمة. فتفاعل الجمهور مع الأغاني الرومانسية التي قدمها ناصيف وتحول إلى جوقة فنية تُغني بصوتٍ واحد وتُردد أغاني زيتون عن ظهر قلب.
ويُذكر أن ناصيف زيتون كان قد طرح في الفترة الأخيرة أغنيته الجديدة بعنوان "Mi Amor"، التي تعاون فيها مع النجم السويدي ريكي ريتش.
الأغنية لاقت تفاعلًا لافتًا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين أعادوا استخدام الأغنية في أكثر من مقطع مصور، مما جعل منصات التواصل تضج بالـ"ترند" الذي أطلقه كلٌ من ناصيف وريكي ريتش.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نانسي عجرم وفرح الفاسي يتألقن في أمستردام
نانسي عجرم وفرح الفاسي يتألقن في أمستردام

البلاد البحرينية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

نانسي عجرم وفرح الفاسي يتألقن في أمستردام

في أجواء مبهرة جمعت بين الفخامة والابتكار شهدت العاصمة الهولندية، أمستردام، حدثًا استثنائيًا حضرته النجمتان، نانسي عجرم وفرح الفاسي، إلى جانب أكثر من 1800 سيدة. تميز هذا الحدث بتركيزه على تمكين المرأة، حيث جمع بين الموضة، والأعمال، والموسيقى في يوم واحد. وكان الحفل مخصصًا للسيدات فقط، مما أضفى عليه طابعًا خاصًا ومميزًا. وتصدرت هذه الفعالية التي حضرتها أيضا المؤثرة المغربية، مونيا الصنهاجي، محركات البحث، ولاقى المنتج رواجًا واسعًا فور إطلاقه، إذ أصبح 'ترند' في الأسواق الأوروبية، بعد أن أحدث ضجة كبيرة في الشرق الأوسط، لاسيما عقب الحفل الكبير الذي أُقيم مؤخرًا في فندق الريتز كارلتون بالرياض. وشهد الحفل اهتمامًا إعلاميًا كبيرًا، مما عزز مكانة "أوكسي موس" كمنتج جمالي مبتكر يحظى باهتمام واسع في الأسواق العربية والعالمية.

ناصيف زيتون يُحيي "Nassif and Friends" في دبي
ناصيف زيتون يُحيي "Nassif and Friends" في دبي

البلاد البحرينية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • البلاد البحرينية

ناصيف زيتون يُحيي "Nassif and Friends" في دبي

على وقع هتافات الجمهور الهستيريّة، شهدت دبي حدثًا فنيًّا أُقيم للمرّة الأولى في العالم العربيّ، حيث أحيا النجم ناصيف زيتون سهرةً استثنائيّة تحت عنوان 'Nassif and Friends' في كوكاكولا أرينا. ناصيف أشعل الأجواء بصوته القويّ وحضوره اللافت، وحوّل الأمسية إلى ليلة لا تُنسى، بمشاركة النجمة العربيّة رحمة رياض، والفنان التونسي مرتضى فتيتي، والفنان السويدي ريكي ريتش، حيث قدّموا معًا الديوهات التي جمعتهم مؤخرًا بناصيف وحقّقت صدى كبيرًا وانتشارًا واسعًا. فقد ترافق الفنان ناصيف زيتون والفنانة رحمة رياض في أداء أغنية "ما في ليل" التي تحوّلت الى "هيت" الموسم منذ لحظة صدورها، وهي لا تزال حتى اليوم تتصدّر القوائم الفنيّة وتحافظ على مكانتها كواحدة من أبرز وأهمّ الديوهات. وتألّقت رحمة منفردةً بأغنية "الكوكب" و"حلو هالشعور"، بصوتها الدافئ وإحساسها العالي وسط تفاعلٍ كبير من الجمهور، ليعود ناصيف ويشاركها الغناء في لحظات مميزة. أما مرتضى فتيتي، فقد قدّم أغنيته الخاصة "بابا" و"2000 كتاب"، إلى جانب ديو "يا سيدي انسى" مع ناصيف زيتون، في أداءٍ أشعل المسرح، وتفاعل معه الجمهور بحماس. هذا وقدّم ريكي ريتش ديو 'Mi Amor' الشهير مع ناصيف، والذي اجتاح في الفترة الماضية مواقع التواصل الاجتماعي وتحوّل الى "ترند" في أكثر من بلد عربيّ وأجنبيّ، وألهب الأجواء منفردًا بأغنيته الشهيرة "حبيبي". واستكمل ناصيف زيتون السهرة الفنيّة بأداء مجموعة من أجمل أغانيه القديمة والجديدة، ومنها: "يربك"، "بالأحلام"، "فارقوني"، "قدها وقدود"، "نامي ع صدري"، "مش عم تزبط معي"، "تكة"، وغيرها من الاغاني، اضافةً الى اغنية "ليندا يا ليندا" واغنية "ترغلي" لسلطان الطّرب جورج وسّوف، وسط تفاعلٍ هستيري من الجمهور الذي لم يهدأ طوال الحفل. وقد رحّب ناصيف، خلال الامسية، بأصدقائه النجوم الذين انضمّوا إليه في هذا الحدث الفنيّ الفريد، شاكرًا حضورَهم ومساهمتهم في إنجاح هذه الليلة المميّزة. هذا وانتشرت مقاطع الفيديو التي وثّقت أجمل لحظات الحفل، وخصوصًا ديوهات ناصيف مع النجوم، بكثرةٍ على مواقع التواصل الاجتماعيّ، حيث حصدت تفاعلًا واسعًا من الجمهور في مختلف البلدان.

البحرينية.. والأسماء المستعارة في الصحافة
البحرينية.. والأسماء المستعارة في الصحافة

الوطن

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الوطن

البحرينية.. والأسماء المستعارة في الصحافة

كان الحوار التلفزيوني مع قناة الفاتح الفضائية الذي تمّت استضافتي فيه مؤخراً لتحليل بدايات الكتابة النسائية الصحافية والأدبية والثقافية في مملكة البحرين شيقاً للغاية، شعرت أنني أبحرت في مرحلة زمنية جميلة افتقدناها كثيراً بعد أن سحبت مواقع التواصل الاجتماعي البساط من عصر المنتديات والمدونات والمواقع الثقافية والأدبية والشعرية التي كانت منبراً للنقاشات الفكرية الثرية. وأنا أنبه إلى أن البحرين كونها أول دولة خليجية اهتمت بالتعليم النظامي عام 1928، فإن ذلك كان له تأثير كبير بالتأكيد على الحراك الصحفي والأدبي لنساء البحرين، وجدتني أتأمل المرحلة الانتقالية الكبيرة ما بين فترة الثلاثينات التي كانت المرأة البحرينية فيها تشارك بأسماء مستعارة متخفية من مجتمع لا يتقبل أن تذكر اسمها علناً إلى مرحلة أصبحت تكتب باسمها الصريح وتستعرض بجانب كتاباتها صورها، وبما أن اليوم السبت يصادف يوم الصحافة العالمي لابد هنا أن نستحضر ذاكرة تاريخنا الصحافي في مملكة البحرين من جانب الأقلام النسائية البحرينية وكيف تغيّر المشهد الصحفي للمرأة البحرينية مما يمكن وصفه بنقاب الأسماء في منتصف الثلاثينات إلى حين دخل التلفزيون والسينما المجتمع البحريني في فترة الأربعينات وأصبحت بعض النساء من العوائل التي بها انفتاح تحضر عروضاً سينمائية في وقت كانت السينما فيه تخصّص يوماً أو يومين للنساء فقط من كل أسبوع إلى حين تخصيص شرفة خاصة للنساء في دار السينما وصولاً إلى إمكانية اختيارها أي يوم وأي وقت وأي مكان تود الجلوس فيه في السينما. بالطبع عندما أقدمت المرأة البحرينية في فترة الستينات على الظهور باسمها الصريح واجهت تحديات كبيرة وحروباً نفسية وتنمراً ونبذاً مجتمعياً وأقاويل وإشاعات، وكان أكثر ما يحاولون ليّ ذراع المرأة فيه ضرب سمعتها واحترامها كامرأة لها حق التعبير عن رأيها والتكلم باسمها الحقيقي، لكن يُحسب للأقلام النسائية في تلك الفترة صمودهن الكبير ومجابتهن مجتمعاً تحكمه العادات والتقاليد والتيارات الذكورية حيث غير مألوف لديه أن تخرج امرأة لتكتب في الصحافة وتناقش قضايا مجتمعية وسياسية وأدبية، ولعل أكثر تحدٍّ جابهته المرأة كيف تكتب كتابات شعرية وعاطفية باسمها في مجتمع لايزال غير واعٍ ولا يستوعب الإبداع الفكري والإلهام الشعري، وبالطبع هذه الأقلام النسائية لم تيأس بل جابهت حتى عوائلهن والمحيطين بهن، حتى ولد فجر جديد للصحفيات والأديبات البحرينيات، ولا يمكن لنا أن نغفل هنا أن ظاهرة الكتابة بالأسماء المستعارة أو الكتابة بالاسم في المقال دون إدراج الصورة والقصائد الشعرية بأسماء مستعارة، ظاهرة استمرت حتى بداية الألفية، ولربما انتهت تماماً مع عصر مواقع التواصل الاجتماعي حيث بات مألوفاً وعادياً جداً أن تكتب باسمها الصريح وترفق صورها مع كتاباتها. ونحن نستحضر تاريخ المرأة البحرينية الصحفي والثقافي، لابد هنا أن نستحضر تاريخ ونضالات الكاتبة الصحفية فوزية رشيد، وطفلة الخليفة، فهما أول من كسر تابو ظهور المرأة الصحفي والأدبي، فالأستاذة فوزية رشيد تُعتبر أول امرأة بحرينية كتبت الرواية والقصة القصيرة، ولها روايات منشورة كانت تعتبر «ترند» على مستوى الوطن العربي منذ الثمانينات إلى فترة التسعينات وبداية الألفية، منها رواية الحصار لعام 1983 التي اختيرت من بين أهم الرواية العربية في القرن العشرين، وكانت خير من يمثّل البحرينية في ساحة الروايات والقصص القصيرة، في حين تعتبر طفلة الخليفة من أوائل صحفيات جيل السبعينات عندما عملت في مجلة البحرين اليوم عام 1972، كما لا نغفل أن الأستاذة سميرة بنت رجب التي تعتبر من أبرز المحللات السياسيات والأدبيات على مستوى الوطن العربي ولها كتابات فكرية عميقة جداً متداولة في الصحافة العربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store