logo
١٠٠ مليون سيسي

١٠٠ مليون سيسي

الدستور١٢-٠٢-٢٠٢٥

بيان الخارجية المصري، وكل ماترتب عليه، أتبعه أو جاء معه، من مظاهر التلاحم الشعبي، والاصطفاف الوطني القوي، أظهر المعدن الحقيقي لشعبنا العروبي والأبي. لم يكن هدف البيان تفنيد رؤية فلان، أو تلميحات علان، أو مخططات ترتان، أو تهديدات أبو حنان! بل كان تجسيد عملي لتوصيف حالنا كشعب، يصطف خلف قائده، حين يكون الاصطفاف واجب، والإتحاد لازم، ينصهر عموم المصريين ليشكلوا بأجسادهم درعًا قويًا يسع مصر ويكفيها، يذود عنها ويحميها. كلنا خلف القائد ضد مخططات التهجير، وبالابتعاد عن التنظير، هذا هو موقف مصر، بقدْرِها وقَدَرِها، ليس من باب التعاطف مع فلسطين فحسب، فهذا واجبنا وحقهم علينا، وهو ما سبق لنا أن قلناه، وبالشجاعة أعلناه، هانحن اليوم نكرره، ومن نسيه سنُذكره! إننا ضد التهجير، نقولها للتذكير، لكل من نسي وتناسي، لوي عنق الحقيقة ليتذاكي، أو خدع العالم وتباكي! فيا من تمكنتم في الماضي من خداع البعض، إن أغلب سكان الأرض ممن تعاطفوا من قبل مع محارقكم الوهمية، رأوا بأم أعينهم مااقترفتموه أنتم من جرائم حقيقية بحق شعب أعزل يدافع اليوم عن قضية! لقد بلغ ظلمكم مداه، وتجبركم مبتغاه، ولكننا اليوم نقول فلسطين للفلسطينيين، مهما بلغت الضغوط، ومهما تأرجحت المواقف بين الصعود أو الهبوط، فليس هناك ما يجبرنا علي قبول ما سبق لنا أن رفضناه، مصر موقفها ثابت، وعلي الآخرين أن يتغيروا! لا تهجير ولا ترحيل تحت أي ستار كان، أو مسمي، أو عنوان، تهجير، تطوير، إعادة إعمار، إزالة آثار، رفع أنقاض، ترميم ماخربه الآثمون أو خلفوه من دمار .... الخ الخ الخ
جميعها مسميات، عناوين أو لافتات، مذمومة ذميمة، ملعونة لئيمة لا تثمن ولا تغني من جوع، أما عن صلب الموضوع، هناك عبارة واحدة، قالها شعبنا بأفئدته قبل أن تنطقها ألسنته، كلنا خلف الرئيس، وقد قالها سيادته، وشعوب العالم سمعته(إن ترحيل وتهجير الشعب الفلسطيني من مكانه، هو ظلم لا يمكن لنا أن نشارك فيه)
ونحن من خلفه نقول، إذا قال السيسي قالت مصر، فمصر كلها معك،(وشعبك في ضهرك يا ريس).
حفظ الله بلدنا، ونصر قائدنا وزعيمنا .

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرب دينية قذرة.. يقودها الصهاينة المجرمون
حرب دينية قذرة.. يقودها الصهاينة المجرمون

الجمهورية

timeمنذ 18 دقائق

  • الجمهورية

حرب دينية قذرة.. يقودها الصهاينة المجرمون

نعم.. إنها حرب دينية تنفذها العصابة الصهيونية التى تحكم الكيان الصهيونى وتقود بها منطقة الشرق الأوسط كلها للدمار والخراب والخسائر الفادحة فى الأرواح والأموال والممتلكات والهدف واضح وهو تحقيق حلم الكيان الصهيونى فى دولة عظمى على أنقاض دول المنطقة. بدأت هذه الحرب بالتخلص من غزة وتحويلها الى خرابة كبرى وقتل وتجويع وتعذيب أهلها ولا يزال مسلسل القتل والتخريب والتجويع مستمرا وكل يوم ضحايا جدد بالعشرات، وربما بالمئات، حيث يقتلون الجوعى بدم بارد وهم يتسلمون الفتات من الطعام!! ثم اشتبك العدو الصهيونى المجرم مع حزب الله وعاث فى جنوب لبنان قتلا وفسادا وتدميرا ورغم القضاء على قدراته وقتل قياداته وإلحاق الأذى بالجنوب اللبنانى كله لا يزال يقتل ويفجر كيفما يحلو له دون التزام بالهدنة الموقعة مع لبنان. أما فى سوريا الملاصقة للبنان فقد قضى الكيان الصهيونى على كل مقدراتها العسكرية فى هجمات متواصلة وترك البلد العربى الكبير بلا سلاح تستخدمه فى الدفاع عن نفسه.. ولم يكتف بذلك بل احتل مساحة كبيرة من الأراضى السورية وأقام معسكراته بها ولا تتوقف قواته عن استباحة الأراضى السورية كل يوم. وفى اليمن.. دمرت إسرائيل العديد من منشآت البنية التحتية للشعب اليمنى لإسكات جماعة أنصار الله الحوثى عن مساندة ودعم إخواننا أهل غزة وإنقاذ ما تبقى منهم من حرب الإبادة الشاملة. لم يكتف العدو الصهيونى بكل ما سبق وما ألحقه بغزة ولبنان وسوريا واليمن من قتل ودمار وخراب.. بل خطط وتآمر للدخول مع إيران فى حرب طاحنة ودمر بها كل ما استطاع من بنية تحتية عسكرية ومنشآت مدنية.. ونجح العدو الصهيونى ببراعة ودعم واضح بعضه معلن وبعضه خفى من أمريكا ودول أوروبية كبرى فى تجسيد اقبح صور الحرب الدينية، فهم يسيرون خلف قادة كيان متطرف يحمل أحقادا دفينة وكراهية غير مبررة لأصحاب الأرض، وأطماع لا تتوقف فى أرضهم وثرواتهم. ** السؤال المهم الذى يطرح نفسه فى خضم عدوان إسرائيل على إيران: لما ابتهجت جماهير العالم الإسلامى بكل صاروخ إيرانى يصيب هدفا داخل إسرائيل؟ والإجابة ببساطة: لأن هذا الكيان المجرم يمارس العدوان على البلاد العربية والإسلامية كل يوم ويقتل ويخرب ويدمر دون أن يسأله أحدا بل يلقى الدعم السياسى والاقتصادى والعسكرى ليواصل جرائمه ضد العرب والمسلمين وحدهم. لذلك فكراهية الصهاينة لكل ما هو عربى وإسلامى لا تحتاج لدليل، فالصهاينة يكرهوننا ويتحينون كل الفرص للانقضاض علينا.. نحن لا نكرههم لأنهم يخالفوننا فى العقيدة .. بل نكرههم لأنهم أتباع عصابة إجرامية عانينا كثيرا من جرائمهم ومؤامراتهم ضد أوطاننا العربية والإسلامية، وقسوتهم المفرطة فى التعامل معنا وإجرامهم الدائم ضدنا وإهدار كل حقوقنا .. وهذه حقائق كشف لنا القرآن الكريم - وهو دستورنا الخالد- حقيقتها من أكثر من أربعة عشر قرنا من الزمان.. فهؤلاء القوم يكرهوننا لوجه الله.. ويتآمرون علينا لوجه الشيطان.. ويتلذذون بالعدوان علينا واهدار حقوقنا ..لذلك .. ليس غريبا على الشعوب العربية والإسلامية أن تبادلهم نفس المشاعر .. كراهية بكراهية. لذلك .. سعدت جماهير العالم الإسلامى بما ألحقته الصواريخ الإيرانية فى تل أبيب وحيفا وغيرها من المدن الصهونية من دمار وخراب رغم ما لحق بإيران من خسائر فادحة خلال هذه الحرب.. فما شاهدناه داخل دولة الكيان من قتل ودمار وخراب كان جديدا ومثيرا ولم نتعود عليه منذ حرب أكتوبر التى كانت الصفعة المصرية فيها لإسرائيل قوية ومؤثرة وأجبرتهم على الجلوس على مائدة المفاوضات والتوقيع على اتقاقية سلام مع مصر. العربدة الصهيونية فى غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا وأخيرا فى إيران لا تدين قادة تل أبيب المتطرفين العنصريين المجرمين وحدهم.. بل تدين كل من يمدهم بالسلاح، وكل من يدعمهم سياسيا واقتصاديا وعسكريا، وكل من يسكت ويقف متفرجا على جرائمهم ضد الشعوب العربية والإسلامية.. هذه الجرائم التى ترتكبها العصابة الصهيونية المجرمة ضد الشعوب العربية سوف يدفع العالم الغربى ثمنا باهظا لها إن عاجلا أو آجلا.. فالظلم لن يدوم، ولن يفلت المجرمون والداعمون للعدوان من عقاب وانتقام آت لا محالة. العصابة الصهيونية فى تل أبيب تستمر فى العدوان على سيادة الدول، وتصل أياديها الملوثة بالدماء لتقتل فى عدد من الدول العربية والإسلامية وتجد الدعم السياسى والعسكرى من الأمريكان دعاة حقوق الإنسان.. فإذا ما فكرت دولة أو جبهة مقاومة الانتقام لشهدائها وجدت حائط الصد الأمريكى قويا ومزعجا لتوفير الحماية للمعتدى الآثم الذى يرتكب أبشع وأحقر الجرائم دون رادع سياسى أو عسكرى. ** للأسف الشديد.. أمريكا لا تزال تصر على التحالف مع الشيطان.. الدولة الكبرى التى تتشدق دائما بحقوق الإنسان ترى وتشاهد كل مؤسساتها كما يرى شعبها المتحضر الراقى أطفال ونساء تحصد الآلة العسكرية الأمريكية التى يستخدمها الصهاينة المجرمين يوميا أرواحهم دون أن تتحرك مشاعرهم وتستيقظ ضمائرهم ويتحركوا بدوافع إنسانية لحماية الإنسان العربى المسلم من أقذر حرب دينية فى التاريخ. لم تخسر أمريكا طوال تاريخها كما خسرت خلال الشهور الست الماضية.. فقدت أمريكا مصداقيتها كقوة كبرى فى العالم بمساندتها الكاملة للعصابة المجرمة فى تل أبيب وكل يوم تتضاعف خسائرها، والعالم كله يشاهد يوميا ما يرتكب من جرائم ضد المدنيين بالأسلحة الأمريكية، ولا تعير أمريكا الرأى العام العالمى الرسمى والشعبى أى اهتمام. الإدارة الأمريكية بهذه المواقف الجائرة أضرت كثيرا بسمعتها ومصداقيتها وتؤكد كل يوم عدم انسانيتها وتحديها للمجتمع الدولى، وهو ما سيعود عليها بأبلغ الضرر فى المستقبل القريب والبعيد.. فلن ينسى العالم تلك المواقف الظالمة، ولن تنس كل شعوب العالم الحر هذا الظلم الصهيونى، وهذا الدعم الأمريكى غير المسبوق لكيان مجرم يقتل ويدمر مقومات الحياة لشعب فقير يعيش معظمه على المساعدات الإنسانية.

أخبار السياسة : أبرزها الطعن على حكم وقف الجمعية العمومية.. قرارات الاجتماع الطارئ لمجلس نقابة المحامين
أخبار السياسة : أبرزها الطعن على حكم وقف الجمعية العمومية.. قرارات الاجتماع الطارئ لمجلس نقابة المحامين

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار السياسة : أبرزها الطعن على حكم وقف الجمعية العمومية.. قرارات الاجتماع الطارئ لمجلس نقابة المحامين

الخميس 19 يونيو 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - عقد عبد الحليم علام، نقيب المحامين ـ رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم الخميس، اجتماعًا مشتركاً بين أعضاء مجلس النقابة العامة ونقباء الفرعيات، لبحث تداعيات الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بوقف انعقاد الجمعية العمومية للمحامين، وانتهى الاجتماع إلى إصدار البيان التالي: أداءً من النقابة العامة للمحامين والنقابات الفرعية على مستوى الجمهورية لرسالتها الوطنية والمهنية والنقابية في إطار من التمسك بمبادئ الدستور والقانون في شأن سبق الدعوة لعقد جمعية عمومية طارئة غير عادية لمحامي مصر بتاريخ السبت الموافق 21/6/2025 لاتخاذ ما يلزم قانونًا من أجل إلغاء ما وصف تحايلًا برسوم الخدمة المميكنة . وإذ كان ما سلف فقد أصدرت محكمة القضاء الإداري حكمًا بتاريخ 18/6/2025 بوقف تنفيذ القرار الصادر من مجلس النقابة العامة لعقد هذه الجمعية. وترسيخًا من النقابة العامة والنقابات الفرعية لمبادئ الدستور والقانون واحترامًا لحجية الأحكام القضائية، وذلك رغم ما شاب الحكم من أوجه عوار لا حصر لها ستفرد لها النقابة صحيفة الطعن الواجب . فقد أسفر الاجتماع الذي دعى إليه النقيب العام بصفة طارئة لتدارس الأمر وما يجب اتخاذه من قرارات بهذا الشأن عن الآتي :ـ أولاً: ـ الطعن على الحكم الصادر من محكمة القضاء الإداري بتاريخ 18/6/2025 . ثانيًا :ـ تكليف النقابات الفرعية باستطلاع رأى السادة المحامين أعضاء الجمعية العمومية بكافة محاكم جمهورية مصر العربية فيما يتم اتخاذه من إجراءات، والمدرجة بالاستمارة المعدة لذلك، وذلك يوم السبت الموافق 21/6/2025 . ثالثًا :. دعوة أعضاء الجمعية العمومية بجمهورية مصر العربية لوقفة احتجاجية بمقار كافة المحاكم الابتدائية؛ عدا القاهرة الكبرى تكون بمقر النقابة العامة برمسيس، وذلك يوم الإثنين الموافق 23/6/2025، في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا. رابعًا :ـ استمرار انعقاد الاجتماع المشترك بين أعضاء النقابة العامة والنقباء الفرعيين برئاسة النقيب العام رئيس اتحاد المحامين العرب للمتابعة واتخاذ ما يسفر عنه استطلاع الرأي وتنفيذه. وتؤكد النقابة العامة للمحامين والنقابات الفرعية على مستوى الجمهورية بالتحلي بعزم أولى العزم في مواجهة المشكلات التي تسعى النقابة جاهدة من أجل حلها، ولن يلين للمجلس المنعقد قناة أو تفطر همته في مواجهة كل من يسعى للنيل من الكيان عظيم القدر والقيمة وهى الصرح التي تطلع إليه الأفئدة وتطوق إليه النفوس ونحن على ذلك سائرين بفضل الله .

رحلة "العدالة والحب".. من ساندتون الثرية إلى شوارع سويتو التاريخية
رحلة "العدالة والحب".. من ساندتون الثرية إلى شوارع سويتو التاريخية

مصرس

timeمنذ ساعة واحدة

  • مصرس

رحلة "العدالة والحب".. من ساندتون الثرية إلى شوارع سويتو التاريخية

انطلقت مسيرة روحية برعاية مجلس الكنائس العالمي من قلب حي ساندتون الفاخر في جوهانسبرغ عاصمة جنوب افريقيا إلى شوارع سويتو التي لطالما ارتبطت بالنضال ضد التمييز العنصري، في رحلة هدفت إلى إيقاظ الضمائر وتجديد الالتزام بقيم العدالة والمقاومة غير العنيفة. وقف المشاركون أمام تمثال نيلسون مانديلا الشهير في ساحة مانديلا، حيث عبّر القادة الدينيون عن مخاوفهم من أن "نصبح مثل التماثيل" — عالقين في رفاهية المدن ومتجمدين أمام معاناة المهمشين. * على خطى التاريخ: من أجل حاضر أفضلواصل المشاركون رحلتهم بالحافلات نحو سويتو، مستلهمين مبدأ "سانكوفا" الأفريقي، الذي يدعو للعودة إلى الماضي من أجل فهم الحاضر وبناء مستقبل أكثر عدلاً. عند منزل نيلسون مانديلا القديم، أجرى الحاضرون وقفة تأملية في معاني الكرامة والمساءلة، محذرين من خطورة الانجراف خلف أنظمة تُفقد الإنسان إنسانيته، ومجدّدين العهد على مقاومة تلك القوى. * أصوات الشباب وشهداء 1976: سؤال العدالة في الحاضرعند النصب التذكاري للطفل هيكتور بيترسون، أحد رموز انتفاضة سويتو عام 1976، توقّف المشاركون لتأمل التحديات الراهنة التي تواجه شباب القارة الأفريقية، من فقر وبطالة وتهميش. وتسألوا عن الأفعال الشجاعة وغير العنيفة التي يدعوهم الله للقيام بها دفاعًا عن المظلومين.كنائس تنبض بالمقاومة: تجديد الالتزام بالمقاومة المسيحيةاما في الكنيسة اللوثرية الإنجيلية بسويتو، حيث تَجَسَّدت تضحيات انتفاضة 1976، أعاد المشاركون التأكيد على أهمية التفاوض مع القوى الظالمة وممارسة النضال المسيحي السلمي بطريقة استراتيجية.ورحّب المطران نكوسيناثي مياكا، رئيس الكنيسة اللوثرية في جنوب أفريقيا، بالحضور خلال احتفال كنسي أقيم في كنيسة المطران ماناس بوتيليزي، أحد رواد اللاهوت التحرري والسياقي، والذي كان يؤمن بأن اللاهوت الحقيقي يجب أن ينطلق من معاناة المظلومين. * لاهوت من قلب الجراح: دعوة للصحوةكما ألقت الدكتورة ثاندي غاميدزي كلمة استشهدت فيها بوثيقة "كايروس" الشهيرة، والتي تعتبر أن اللاهوت "ليس أمرًا ثابتًا بل ساحة صراع"، وأنه "ينبع من حيوات تتأرجح على حافة الخطر". وطرحت تساؤلاً شجاعًا: "إلى أي مدى شارك الكتاب المقدس ولاهوتنا وكنائسنا في إنتاج العنف؟"ودعت الكنيسة إلى التواجد في أماكن المعاناة، حيث يواجه الشباب الفقر والتهميش، وأن تحيا حياة تليق بتضحيات من سقطوا في 1976.قصيدة تُنهي بالصلاة: "نقاتل من أجل ألا نُضطر للقتال" واختتمت غاميدزي كلمتها بإلقاء قصيدتها "في ذلك اليوم"، والتي جاء فيها: "نحن لا نقاتل لمجرد القتال، بل من أجل ذلك اليوم الذي لا يعود فيه القتال ضروريًا،لأن الظلمة قد ابتلعها النور."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store