
لحظة انفجار صاروخ "سبيس إكس" أثناء اختباره في تكساس
وأكدت شركة "سبيس إكس" سلامة جميع أفراد الطاقم وعدم وجود أي مخاطر على السكان المحيطين، مشددة على أن منطقة العزل الأمني كانت فعالة كما هو مخطط.
وأوضحت الشركة أن فرقها تعمل حاليا مع السلطات المحلية لتأمين الموقع وتقييم الأضرار، مع طلبها من العامة الابتعاد عن المنطقة أثناء عمليات التأمين الجارية.
المصدر: وكالات
انفجر نموذج مركبة "ستارشيب" التابع لـ"سبيس إكس" خلال اختبار بمقر الشركة في تكساس، في حادث جديد يضيف تحديا آخر لبرنامج تطوير الصاروخ الأقوى في العالم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 8 ساعات
- روسيا اليوم
لحظة انفجار صاروخ "سبيس إكس" أثناء اختباره في تكساس
وأكدت شركة "سبيس إكس" سلامة جميع أفراد الطاقم وعدم وجود أي مخاطر على السكان المحيطين، مشددة على أن منطقة العزل الأمني كانت فعالة كما هو مخطط. وأوضحت الشركة أن فرقها تعمل حاليا مع السلطات المحلية لتأمين الموقع وتقييم الأضرار، مع طلبها من العامة الابتعاد عن المنطقة أثناء عمليات التأمين الجارية. المصدر: وكالات انفجر نموذج مركبة "ستارشيب" التابع لـ"سبيس إكس" خلال اختبار بمقر الشركة في تكساس، في حادث جديد يضيف تحديا آخر لبرنامج تطوير الصاروخ الأقوى في العالم.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
"سبيس إكس" تواجه انتكاسة جديدة.. مركبة "ستارشيب" تنفجر مجددا أثناء الاختبار (فيديو)
ووقع الانفجار خلال اختبار روتيني في منشأة "ستاربيز" بجنوب تكساس مساء الأربعاء 18 يونيو، استعدادا لرحلة الاختبار العاشرة للصاروخ العملاق، ما يطرح تساؤلات حول الجدول الزمني للمهمة القادمة. Fire department inbound. وتمثل هذه الحادثة حلقة جديدة في سلسلة التحديات التي تواجهها الشركة في تطوير هذا النظام الصاروخي الثوري، الذي يهدف إلى نقل البشر إلى المريخ وإعادة تعريف استكشاف الفضاء. فبينما كان الفريق الهندسي يستعد لاختبار اشتعال المحركات، تحولت المنصة فجأة إلى كرة نارية هائلة أضاءت سماء تكساس المظلمة، كما وثقته كاميرات موقع "ناسا سبيس فلايت" المتخصص. SpaceX's Ship 36 has experienced a RUD at Masseys in Starbase, Texas. @NASASpaceflight Watch the aftermath live: وأفادت "سبيس إكس" في منشور على منصة "إكس" في الساعات الأولى من صباح الخميس أن الانفجار وقع حوالي الساعة 11 مساء بالتوقيت المحلي (منتصف الليل بتوقيت شرق الولايات المتحدة، و04:00 بتوقيت غرينتش يوم 19 يونيو). وأكدت على سلامة جميع أفراد الطاقم وعدم وجود أي مخاطر على السكان المحيطين، مشددة على أن منطقة العزل الأمني كانت فعالة كما هو مخطط. وأوضحت الشركة أن فرقها تعمل حاليا مع السلطات المحلية لتأمين الموقع وتقييم الأضرار، مع طلبها من العامة الابتعاد عن المنطقة أثناء عمليات التأمين الجارية. ويأتي هذا الحادث في إطار سلسلة اختبارات مكثفة تسبق الرحلة العاشرة لـ"ستارشيب"، الذي يمثل أضخم نظام إطلاق في التاريخ بارتفاع يصل إلى 120 مترا. ويتكون الصاروخ من مرحلتين: -معزز المرحلة الأولى "سوبر هيفي" الذي يضم 33 محركا من نوع "رابتور". -مركبة المرحلة العليا "ستارشيب" التي تحمل الحمولات أو رواد الفضاء. وقد طال الانفجار هذه المرة المركبة العلوية أثناء وجودها على منصة اختبار أرضية، وليس على منصة الإطلاق الرئيسية. يذكر أن مركبة "ستارشيب" قد شهدت ثلاث حالات فشل متتالية في الرحلات الاختبارية الأخيرة التي أجريت في يناير ومارس ومايو من هذا العام، حيث تعرضت للتدمير في كل مرة، وإن كانت قد حققت تقدما ملحوظا في زمن التحليق والأداء. وعلى النقيض من ذلك، أظهر المعزز "سوبر هيفي" أداء أكثر استقرارا، حيث نجح في العودة إلى موقع الإطلاق في رحلتين سابقتين، بل وأعيد استخدامه بنجاح في إحدى الرحلات اللاحقة. وتجدر الإشارة إلى أن تحقيق إعادة الاستخدام الكامل والآمن لكلا مرحلتي الصاروخ يعد حجر الزاوية في استراتيجية "سبيس إكس" لخفض تكاليف إطلاق المركبات الفضائية. المصدر: سبيس أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" دميتري باكانوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وافق على المشروع الوطني الجديد للفضاء. نجح قمران صناعيان أوروبيان في تحقيق إنجاز علمي مذهل من خلال توليد كسوف شمسي اصطناعي عبر الحفاظ على تشكيل مداري دقيق.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
عندما اشترت أمريكا مواد نووية من عدوها!
ففي عام 2016، وبموجب الاتفاق النووي الإيراني، قامت واشنطن بشراء 32 طنا من الماء الثقيل الإيراني بقيمة 8.6 مليون دولار، في خطوة أثارت عاصفة من الانتقادات داخل الأوساط السياسية الأمريكية. الماء الثقيل (D₂O) هو مادة حيوية في الصناعة النووية، تشبه الماء العادي لكنها تحتوي على نظير الهيدروجين الثقيل (الديوتيريوم). وتلعب هذه المادة دورا أساسيا في تشغيل بعض أنواع المفاعلات النووية، حيث تعمل كمهدئ للنيوترونات يسمح باستمرار التفاعل النووي دون الحاجة إلى يورانيوم عالي التخصيب، مما يجعلها مادة استراتيجية بالغة الأهمية. ويساعد الماء الثقيل في تبريد المفاعلات النووية، لكنه ينتج البلوتونيوم كمنتج ثانوي يمكن استخدامه محتملا في الأسلحة النووية. وهذا قد يوفر لإيران مسارا آخر لتصنيع القنبلة النووية بجانب اليورانيوم المخصب، إذا اختارت السعي لامتلاك السلاح. جاءت الصفقة بين إيران وأمريكا كجزء من اتفاقية خطة العمل الشاملة المشتركة (JCPOA) التي وقعتها إيران مع مجموعة 5+1 عام 2015. حيث فرض الاتفاق على طهران الحد من مخزونها من الماء الثقيل إلى 130 طنا فقط، مع ضرورة بيع أي فائض إلى الخارج. وقد بررت إدارة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما الصفقة بأنها تخدم الأغراض البحثية والعلمية الأمريكية، بينما تؤكد في نفس الوقت التزام إيران بالقيود النووية. لكن هذه الخطوة واجهت انتقادات حادة من المعارضين للاتفاق النووي، وخاصة من أعضاء الحزب الجمهوري، الذين وصفوها بـ"المكافأة المالية" لإيران، متسائلين عن حكمة تقديم أموال طائلة لنظام يعتبره الكثيرون عدواً للولايات المتحدة. بينما دافع البيت الأبيض عن القرار مؤكدا أنه جزء من استراتيجية أوسع للحفاظ على الاتفاق النووي. وبعد انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي في 2018، توقفت هذه الترتيبات، لتبدأ إيران في زيادة مخزونها من الماء الثقيل. ومنذ ذلك الحين، ظلت المحاولات الدولية لإحياء الاتفاق تواجه عقبات متزايدة في ظل تصاعد التوترات السياسية وتشابك المصالح الإقليمية والدولية. المصدر: RT+ وكالاتتعرض تعرضت منطقة المفاعل النووي الإيراني IR-40 القريب من أراك، اليوم الخميس، لغارات جوية إسرائيلية، وفقا لتقارير إعلامية ومنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي. أفادت شبكة "إيه بي سي" نقلا عن مصدر مطلع على معلومات استخباراتية أمريكية أن الاستعدادات جارية لشن هجوم أمريكي محتمل على محطة "فوردو" النووية الإيرانية، وبأكثر من ضربة واحدة. ذكر موقع "أكسيوس" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يضغط على مساعديه بشأن مدى فعالية خطة قصف تحصينات إيران الضخمة، موضحا أن الشكوك بعدم النجاح أحد أسباب تردده في توجيه الضربة. قالت مراسلة RT فجر يوم الخميس، إن اجتماع غرفة العمليات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبار المستشارين وأعضاء مجلس الأمن القومي، بدأ في البيت الأبيض. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأنه لا يعتبر تدمير منشأة تخصيب اليورانيوم الإيرانية "فوردو" شرطا أساسيا لإبرام اتفاق مع طهران.