logo
الزعبية والحيارات نسايب

الزعبية والحيارات نسايب

عمونمنذ يوم واحد
بسم الله الرحمن الرحيم
((وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً))
صدق الله العظيم
عمون - توجهت مساء اليوم الجمعة الموافق 15/8/2025 جاهة كريمة من عشيرة الزعبية إلى مضارب عشيرة الحيارات، لطلب يد ابنتهم رنيم كريمة السيد طه عبد الحليم الحياري (أبو أحمد)، إلى السيد مهند سالم محمد عايد الزعبي.
وقد تقدم باسم الجاهة الكريمة بالطلب نقيب المحامين الأستاذ يحيى أبو عبود، بناءً على طلب الباشا محمد ناصر الزعبي.
وقد كلف العميد مصطفى الحياري (أبو العبد) سعادة الشيخ خالد بزبز الحياري (أبو حديثة) بالرد على الجاهة الكريمة وإعطاء العروس، ونظرًا لوجود ضيوف على عشيرة الحيارات، كلف الشيخ أبو حديثة، محمد باشا العوامِلَة بالرد حسب الأعراف الدينية والعشائرية.
فيما حضر الجاهة عدد كبير من أصحاب المعالي والعطوفة والسعادة وجمع غفير من عشائر السلط والأحبة والأصدقاء وأبناء العمومة.
سائلين من الله عز وجل التوفيق للزوجين، وألف مبروك، عقبال الفرحة الكبرى يا رب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في حب الوطن والقيادة والرد على النتن
في حب الوطن والقيادة والرد على النتن

الدستور

timeمنذ 36 دقائق

  • الدستور

في حب الوطن والقيادة والرد على النتن

الوطن هو أغلى ما يعتز به الإنسان فحفظ الله وطننا وقيادتنا، الوطن للإنسان هو مسقط رأسه وذكريات طفولته وشبابه وشيخوخته الوطن هو الأرض والعرض والشرف الوطن هو موطن الآباء والأجداد وملاذ الأبناء والأحفاد. فالإنسان بلا وطن إنسان بلا هوية ولا ماضي أو مستقبل وحب الوطن ليس لنا عنه بديل أرض الأجداد والآباء أرض الخير والبركة والعطاء والنقاء. حب الوطن ينبع من الإيمان الخالص لله عز وجل فإقتداءً برسولنا الكريم عندما كان حبه لوطنه مكة المكرمه قائلا: ( والله إني أعلم أنك خير أرض الله وأحبها إلى الله، ولولا أن أهلك أخرجوني منك ما خرجت ). الوطن كلمة حق في معناها ومبناها، الوطن هو قبلة على جبين الأرض وهو المكان الذي ولدنا فيه وعشنا في كنفه وترعرعنا على أرضه وتحت سمائه وأكلنا من خيراته وشربنا من مياهه وتنفسنا هوائه واحتمينا في أحضانه. يجب واجزم ان الكثير من أبناء الشعب الأردني شعورهم بحب الوطن شعور الأم التي تحن على أبنائها وترعاهم وتسهر على راحتهم. يفرحها ما يفرحهم ويحزنها ما يحزنهم ويؤلمها ما يؤلمهم، تسعى على الدوام للم شملهم وتحرص على تماسكهم وتعاضدهم في الشدة والرخاء ليساند بعضهم بعضا ويساعد قويهم ضعيفهم وكبيرهم صغيرهم ويكونوا أخوة متحابين ومتعاونين على البر والتقوى في وطن واحد وعلى أرض واحدة. لقوله صلى الله عليه وسلم (المؤمن للمؤمن كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا ). الوطن هو الاسرة والقبيلة الكبيرة المتماسكة بأبنائها والتي ننعم بدفئها وهو المأوى والمكان الذي نلجأ إليه ونشعر فيه بالأمن والأمان والسكينة والحرية والطمأنينة وهو النواة التي يعم من خلالها الخير والعطاء على أبنائه دون استثناء أو تمييز. الوطن هو نعمة كبيرة وواجبنا أن نصون ترابه وأرضه بالترابط والتلاحم وغرس القيم النبيلة في نفوس أبنائه. وطني هو الوطن الحاضنُ للماضي والحاضر ذلك الحب الذي لا يتوقف و العطاء الذي لا ينضب. فمن أقوال المغفور له الملك الحسين بن طلال رحمه الله عن الوطن: «إنني أحب هذا الشعب حبّاً عظيماً، فلولاه لما كنت شيئاً مذكوراً». ومن أقوال جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين عن الوطن: «وطننا هذا عظيم بكل واحد فيكم، فلا تسمحوا لأحد أن يقلل من قيمة منجزاته التي صنعتموها أنتم، ولا تفتحوا بابا لحاقد أو جاهل، فلنكن جميعا بحجم الأردن ومكانته، وبمستوى شعبه وطموحاته.» وكما قال سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عن الوطن: «الأردن قوي بعطاء أهله». وهل بعد هذه العبارات الحكيمة ما يعبر أكثر عن مدى التلاحم والترابط بين القيادة والشعب في وطن يحكمه قادة يحملون القلب الكبير والحكمة الراجحة في القول والفعل، وبدورنا نحن علينا أن نبذل كل ما في وسعنا من قوة وجهد منحنا الله إياه للحفاظ على مكتسباته وموارده ومنشآته وعدم إلحاق الضرر بها واحترام أنظمته وقوانينه التي تصب أولا وأخيرا في مصلحة أبنائه ولنكون عناصر فعالة في بناء الوطن ورفعته ليكون دائما من الدول السباقة في التقدم والإزدهار. ولأن الوطن عزيز فحق علينا تجاهه أن نرد الجميل في شتى المجالات والواجب الأكبر علينا أن نجود بدمائنا رخيصة لأجله ونقدم كل غال ونفيس من أجل الحفاظ على حريته واستقراره وآمنه وأمانه وأن نمنع كل من تسول له نفسه أن يعوق ازدهاره ورخاءه فلا النتن ولا الف من امثاله يؤثرون على حبة تراب من هذا الوطن. ولا ننسى أبدا ما حيينا شهداء الوطن في الكرامة وفي كل مكان وزمان، الذين قدموا أرواحهم وجعلوا من أجسادهم سدا منيعا فداء لنصرته وفي سبيل رفعته وعزته لينالوا بالمقابل الفردوس الأعلى من الجنة لقوله تعالى (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون). فتحية فخر واعتزاز وشموخ لأرواح شهدائنا الأبرار الأطهار. ودائما وأبدا البيت متوحد قادة وشعبا بكل الحب والولاء والانتماء لوطننا الغالي الأردن، وتحت ظل قيادة هاشمية شامخة نعتز ونفتخر بها.

الحاجة شهية مصطفى الفندي الفاعوري في ذمة الله
الحاجة شهية مصطفى الفندي الفاعوري في ذمة الله

عمون

timeمنذ ساعة واحدة

  • عمون

الحاجة شهية مصطفى الفندي الفاعوري في ذمة الله

عمون - انتقلت إلى رحمة الله تعالى، الحاجة شهية مصطفى الفندي الفاعوري (أم تغريد) أرملة الحاج صبحي الجنيدي الفاعوري. وسيشيع جثمانها الطاهر بمشيئة الله تعالى ظهر غد الأحد من مسجد حمدي الأنيس في مدينة السلط إلى مقبرة الخندق. إنا لله وإنا إليه راجعون

كيف أوفق بين حفظ القرآن وتربية أبنائي وأمور دنياي؟
كيف أوفق بين حفظ القرآن وتربية أبنائي وأمور دنياي؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • سرايا الإخبارية

كيف أوفق بين حفظ القرآن وتربية أبنائي وأمور دنياي؟

سرايا - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا امرأة أبلغ من العمر 33 عامًا، ولدي طفلان ذكورًا، أحاول حفظ القرآن منذ حوالي ثلاث سنوات، وقد تمكنت من حفظ نحو نصفه، لكنني كثيرًا ما أنسى، وأحتاج إلى المراجعة يوميًا، أي أنني بحاجة إلى ثلاث ساعات يوميًا على الأقل بين حفظ جديد ومراجعة للقديم. بدأت أعتزل أغلب الناس، وأصبح لدي صديقات معدودات، ولا أخرج إلَّا نادرًا، وأقوم بواجباتي المنزلية، من طبخ وتنظيف ورعاية زوجي، ثم أعود للحفظ. بعض الأشخاص قالوا لي إنني على خطأ، ويجب أن أخصص وقتًا أكثر لتربية أطفالي. ابني الكبير قد حفظ تقريبًا معظم جزء عمّ، لكن لدي رغبة قوية في الحفظ، وأشعر بالانزعاج عندما أخرج مع صديقاتي لأن ذلك يشغلني عن الحفظ. سؤالي: هل أنا على صواب في تنظيم وقتي بهذه الطريقة؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store