logo
والد إيلون ماسك يعلق على خلاف نجله مع ترامب: "صراع زعماء وسينتهي قريبًا"

والد إيلون ماسك يعلق على خلاف نجله مع ترامب: "صراع زعماء وسينتهي قريبًا"

مصراويمنذ 15 ساعات

قال إيرول ماسك، والد رجل الأعمال الشهير إيلون ماسك، إن التوتر القائم بين نجله والرئيس الأميركي دونالد ترامب ليس سوى "صراع بين زعماء"، مؤكدًا أنه "سينتهي خلال أيام قليلة".
وفي تصريحات أدلى بها لقناة "العربية الإنجليزية"، وصف إيرول ماسك الخلاف المتصاعد بين الطرفين على منصات التواصل الاجتماعي بأنه "سخيف بعض الشيء"، مرجحًا أن يكون نتيجة الإرهاق والتوتر في أوساط السلطة العليا.
وعلّق ماسك الأب على إقدام إيلون على إثارة قضية جيفري إبستين في إطار هجومه على ترامب، قائلاً: "كنت في حيرة من هذا القرار... أعتقد أنه مجرد خطأ ناتج عن ضغط نفسي، وليس خطوة محسوبة".
وأشار إيرول إلى أن ابنه يشعر بقلق متزايد مما يراه استغلالًا من قبل الديمقراطيين للحوافز المالية بغرض تمرير التشريعات، وهي النقطة التي يُعتقد أنها كانت الشرارة وراء التصعيد الأخير.
ورغم حدة السجال، عبّر الأب عن ثقته بأن الخلاف لن يطول، موضحًا أنه تواصل مع ترامب مباشرة لمحاولة تهدئة الأجواء، وقال: "أرسلت له رسالة أطلب فيها التأكد من أن هذا النزاع سيتم حله".

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الخارجية الفرنسى: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين
وزير الخارجية الفرنسى: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين

اليوم السابع

timeمنذ 29 دقائق

  • اليوم السابع

وزير الخارجية الفرنسى: عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين

قال وزير الخارجية الفرنسى جان نويل بارو إن مسألة " الدولة الفلسطينية" ستُطرح في نيويورك "خلال أيام قلائل"، مؤكدا عزم باريس على الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو. وفي شهر أبريل، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون أن فرنسا تعتزم الاعتراف بدولة فلسطينية في يونيو، معتبرا أن هذا الاعتراف لا يشكل مجرد واجب أخلاقي، بل هو ضرورة سياسية، وهذا ما أكده جان نويل بارو عبر إذاعة RTL. وأوضح بارو: "نحن عازمون، بمناسبة مؤتمر سيُعقد خلال أيام قليلة في نيويورك، على أن نُشرك معنا عددا من الدول، بل أيضا جميع الأطراف المعنية، ولا سيما السلطة الفلسطينية، والدول العربية في المنطقة، من أجل الالتزام برفع كل العقبات التي تعترض طريق إنشاء ووجود دولة فلسطين". وشدد على أن هناك ضرورة مطلقة بالطبع، وهي معالجة مسألة نزع سلاح حماس، لأنه لا يمكن تصور مستقبل للسلام والاستقرار في غزة وفلسطين دون استبعاد حماس. وتسعى فرنسا بالتالي إلى الاعتراف بدولة فلسطينية في إطار تحرك جماعي، فيما صرح وزير خارجيتها بالقول: "كنا نستطيع، فرنسا كانت تستطيع، اتخاذ قرار رمزي، لكن هذا ليس الخيار الذي اعتمدناه، لأن لدينا مسؤولية خاصة. إنها فرنسا، العضو الدائم في مجلس الأمن. وإذا قمنا بذلك، فسيكون بهدف إحداث تغيير حقيقي وجعل وجود دولة فلسطين أكثر مصداقية، وأكثر قابلية للتحقق". في المقابل، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بيتسيل سموتريتش عن خطة تصعيدية شاملة في الضفة الغربية في حال واصلت فرنسا ودول أوروبية أخرى دفعها نحو الاعتراف بدولة فلسطين. وفي وقت سابق، وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أفعال الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو في قطاع غزة بـ"المدعاة للخزي والعار"، ليتهمه الأخير بدعم حركة "حماس".

استشهاد فلسطينيين في عدوان إسرائيلي على منازل وخيم للنازحين ومركز للمساعدات بغزة
استشهاد فلسطينيين في عدوان إسرائيلي على منازل وخيم للنازحين ومركز للمساعدات بغزة

الدولة الاخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • الدولة الاخبارية

استشهاد فلسطينيين في عدوان إسرائيلي على منازل وخيم للنازحين ومركز للمساعدات بغزة

السبت، 7 يونيو 2025 11:59 صـ بتوقيت القاهرة استشهد فلسطينيون، اليوم /السبت/، في قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي في عدة مناطق بقطاع غزة؛ من بينها خيام ومنازل للنازحين ومركز مساعدات. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، باستشهاد 12 فلسطينيا وإصابة أكثر من 40 آخرين إثر قصف الاحتلال خيام النازحين غرب مدينة خان يونس، بينهم 4 من عائلة واحدة (الأب والأم ونجليهما). وأضافت أن 7 فلسطينيين آخرين استشهدوا، في قصف الاحتلال منزلا يؤوي نازحين غربي مدينة غزة. كما استشهد 6 فلسطينيين وأصيب آخرون برصاص جيش الاحتلال قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح. وبلغ أعداد الشهداء الذين استشهدوا برصاص الاحتلال خلال محاولتهم الحصول على الغذاء منذ السابع والعشرين من الشهر الماضي حتى اليوم 115 شهيدا، وأكثر من 580 مصابا، و9 مفقدوين. على صعيد أخر.. طارد مستوطنون مدججون بالسلاح، اليوم، رعاة الماشية وطردوهم من أراضيهم بموقع "تل ماعين"، ببلدة الكرمل جنوب الخليل، بالضفة الغربية المحتلة، وفق الناشط ضد الاستيطان أسامة مخامرة فيما قطع مستوطنون، الليلة الماضية، نحو 100 شتلة زيتون في سهل "مرج سيع" الواقع بين قريتي المغير وأبو فلاح شمال شرق رام الله، وفقا لمصادر محلية. في السياق.. شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، إجراءاتها العسكرية على حاجز الحمرا العسكري بالأغوار الشمالية. وفي وادي برقين غرب جنين، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، ثلاثة شبان فلسطينيين، وفقا لمصادر محلية. وكانت قوة خاصة إسرائيلية اقتحمت وادي برقين وحاصرت منزل المصري، ووجهت طائرة مسيرة نحوه، فيما اعتلى جنود الاحتلال أسطح المنازل المحيطة بالمنزل المحاصر. ويواصل الاحتلال عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ 138 على التوالي، الذي خلف حتى اللحظة 39 شهيدا وأكثر من 200 جريح، واعتقال العشرات، وإجبار نحو 22 ألف مواطن على النزوح من مخيم جنين ومحيطه، وتدمير وتفجير عشرات المنازل.

الجارديان: مؤتمر نيويورك حول فلسطين يتراجع عن هدف الاعتراف الفوري ويطرح خطوات تمهيدية
الجارديان: مؤتمر نيويورك حول فلسطين يتراجع عن هدف الاعتراف الفوري ويطرح خطوات تمهيدية

الدولة الاخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الجارديان: مؤتمر نيويورك حول فلسطين يتراجع عن هدف الاعتراف الفوري ويطرح خطوات تمهيدية

السبت، 7 يونيو 2025 12:07 مـ بتوقيت القاهرة قال دبلوماسيون أوروبيون، إن مؤتمرًا كان من المقرر عقده في (نيويورك) هذا الشهر لدعم الاعتراف بدولة فلسطين من قبل الحكومات الغربية، قد تراجع عن هدفه الأصلي، وسيسعى بدلًا من ذلك إلى الاتفاق على خطوات نحو الاعتراف. وذكرت صحيفة (الجارديان) البريطانية أن المؤتمر، الذي سيُعقد بين 17 و20 يونيو، كان يُنظر إليه في البداية كمنصة لإصدار إعلان مشترك من عدد من الدول، بينها فرنسا وبريطانيا، للاعتراف بدولة فلسطين إلا أن التعديلات الأخيرة تعكس تراجعًا في الطموحات. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي يشارك السعودية في رعاية المؤتمر، قد وصف الاعتراف بفلسطين بأنه "واجب أخلاقي ومتطلب سياسي"، لكن مسؤولين فرنسيين طمأنوا نظراءهم الإسرائيليين هذا الأسبوع أن المؤتمر لن يكون منصة للاعتراف الفعلي. ويُنظر الآن إلى الاعتراف كخطوة لاحقة، تعتمد على تحقيق عدة شروط، من بينها وقف دائم لإطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين، وإصلاح السلطة الفلسطينية، وإعادة الإعمار الاقتصادي، وإنهاء حكم حماس في غزة. وشكلت فرنسا والسعودية ثماني مجموعات عمل للإعداد لحل الدولتين، فيما ينظم ماكرون مؤتمرًا للمجتمع المدني تحت مظلة "منتدى باريس للسلام" قبل انطلاق المؤتمر. وتقود بريطانيا مجموعة العمل المعنية بالجانب الإنساني، بينما تركز باقي المجموعات على إعادة الإعمار، وضمان جدوى الدولة الفلسطينية اقتصاديًا، واحترام القانون الدولي، وخطاب السلام، و"يوم السلام" الذي يتخيل منافع التسوية للطرفين. ورغم مشاركة إسرائيل والولايات المتحدة في الاجتماعات التحضيرية، إلا أنهما لم يتحدثا، ما أثار توقعات باحتمال مقاطعتهما للمؤتمر. وواصلت إسرائيل معارضة أي اعتراف بالدولة الفلسطينية، كما أظهرت استطلاعات أن خمس الإسرائيليين فقط يدعمون حل الدولتين، فيما يؤيد 56% من اليهود الإسرائيليين "نقل" المواطنين العرب لدول أخرى. فيما بدأت حكومات أوروبية تنظر للاعتراف بفلسطين كوسيلة ضغط على إسرائيل بعد تراجع فرص حل الدولتين. وكانت إيرلندا وإسبانيا والنرويج قد اعترفت بفلسطين العام الماضي. وشدد ماكرون على أن الاعتراف لن يتم ما دامت حماس جزءًا من المعادلة، وهو نفس موقف بريطانيا. وفي رسالة مفتوحة إلى ماكرون، دعا أعضاء من "الحكماء" (مجموعة من المسؤولين الأمميين السابقين) للاعتراف بدولة فلسطين كخطوة مبدئية مستقلة عن مفاوضات نزع سلاح حماس أو شكل الدولة النهائي. وقالت مستشارة ماكرون لشؤون الشرق الأوسط، آن-كلير ليجاندر، إن المؤتمر يجب أن يمثل "نقطة تحول فعلية" نحو تطبيق حل الدولتين، مؤكدة ضرورة الانتقال من الأقوال إلى الأفعال. والتقت ليجاندر هذا الأسبوع مسؤولين إسرائيليين ورئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، وقالت للجانب الإسرائيلي إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "لا يزال مطروحًا، لكنه لن يكون نتيجة مباشرة للمؤتمر، بل شأن ثنائي بين الدول". ويواجه وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، المتوقع حضوره للمؤتمر، ضغوطًا من نواب حزبه لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه إسرائيل، على الأقل من خلال توضيح شروط الاعتراف بدولة فلسطين. وقال وزير شؤون الشرق الأوسط هاميش فلكنر إن موقف بريطانيا يتغير، مشيرًا إلى أن تصريحات الحكومة الإسرائيلية الأخيرة دفعت كثيرين لمراجعة موقفهم بشأن استبعاد حل الدولتين. لكن لندن تشترط ضمانات بشأن شكل الحكم الفلسطيني المستقبلي، وتحديدًا استبعاد حماس من حكم غزة، وهي نقطة أبدت حماس استعدادًا لمناقشتها ضمن مبادرات طرحتها دول عربية. ويدعم عدد متزايد من نواب المحافظين البريطانيين الاعتراف بفلسطين، من بينهم النائب العام السابق جيريمي رايت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store