logo
متحف جاير أندرسون ينظم معرضا أثريا تحت عنوان الوئام بين الأديان

متحف جاير أندرسون ينظم معرضا أثريا تحت عنوان الوئام بين الأديان

24 القاهرة١٥-٠٢-٢٠٢٥

نظم متحف جاير أندرسون، معرض أثري مؤقت تحت عنوان الوئام بين الأديان، وذلك احتفالا بـ أسبوع الوئام بين الأديان.
وقالت إدارة متحف جاير أندرسون، في بيان لها إن المعرض يعرض مجموعة من القطع الأثرية المميزة، والتي تنتمي إلى العقائد الإسلامية والمسيحية واليهودية تتمثل في مجموعه من المصاحف منفذه بخط اليد ترجع للعصرين المملوكي والعثماني، ومجموعة من قطع النسيج القباطي عليها رمزيات للصيانة المسيحية.
معرض أثري مؤقت تحت عنوان الوئام بين الأديان
معرض أثري مؤقت تحت عنوان الوئام بين الأديان
معرض أثري مؤقت تحت عنوان الوئام بين الأديان
وأشار إدارة متحف جاير أندرسون، إلى أنه ضمن القطع صليب عليه تمثال مصلوب للسيد المسيح، ثريًا كانت تستخدم في المعابد اليهودية عليها نصوص دينيه، صفحات معدنية من كتاب التلمود، وسوف يستمر المعرض لمدة أسبوع من تاريخ الافتتاح، والمعرض مقام بالقاعة الزرقاء.
متحف آثار النوبة يعرض قطعة أثرية فريدة من العصر الإسلامي
متحف آثار كوم أوشيم يعرض قطعة أثرية نادرة احتفالًا بعيد الحب
متحف جاير أندرسون
يذكر أن متحف جاير أندرسون باشا سمي باسمه ببيت الكريتلية، وهو ضابط إنجليزي أتم دراسته للطب بلندن وعين بالقسم الطبي بالجيش الإنجليزي سنة 1904م، ثم انتقل إلى خدمة الجيش الإنجليزي بمصر سنة 1907م، وفي عام 1935م تقدم جاير أندرسون إلى لجنة حفظ الآثار العربية بأن يسكن في البيتين، وأن يقوم بتأثيثهما على الطراز الإسلامي العربي، ويعرض فيهما مجموعته الأثرية من مقتنيات أثرية فرعونية وإسلامية وآسيوية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إقبال كبير على المتاحف والمواقع الأثرية في عيد الفطر 2025 واكتشافات جديدة تعزز السياحة الثقافية في مصر
إقبال كبير على المتاحف والمواقع الأثرية في عيد الفطر 2025 واكتشافات جديدة تعزز السياحة الثقافية في مصر

مستقبل وطن

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • مستقبل وطن

إقبال كبير على المتاحف والمواقع الأثرية في عيد الفطر 2025 واكتشافات جديدة تعزز السياحة الثقافية في مصر

شهدت المتاحف والمواقع الأثرية في مختلف أنحاء الجمهورية إقبالًا كبيرًا من الزوار المصريين والأجانب، خلال عطلة عيد الفطر المبارك. فقد بلغ عدد الزائرين في أول وثاني أيام العيد حوالي 175 ألف شخص، ما يعكس زيادة ملحوظة في الحركة السياحية الوافدة إلى المقصد السياحي المصري. هذا الإقبال الكبير يدل على حرص الشعب المصري على زيارة أهم المواقع الأثرية للتعرف على تاريخه العريق وحضارته الممتدة. كما يعكس اهتمام المصريين بكافة فئاتهم العمرية في الاستمتاع والاحتفال بعيد الفطر في أماكن ثقافية وتراثية. المتحف المصري الكبير ينظم عرضًا فنيًا احتفاليًا بعيد الفطر بمناسبة عيد الفطر، نظم المتحف المصري الكبير عرضًا فنيًا تحت عنوان "موكب حتحور"، بالتعاون مع جمعية "تواصل". هذا الحدث الاحتفالي شهد حضور عدد كبير من الزوار، حيث تضمن عرضًا للآلات الموسيقية التراثية واستعراضات أكروباتية، بالإضافة إلى أزياء تراثية مستوحاة من الحضارة المصرية القديمة. وقد شارك في العرض 80 طالبًا من مدرسة "تواصل". الوزير المختص بالسياحة والآثار ثمن هذه الفعاليات الثقافية والفنية، مؤكداً على أهمية هذه الأنشطة في تعزيز الوعي السياحي والأثري لدى جميع فئات المجتمع. اكتشافات أثرية جديدة في معبد الرامسيوم بالأقصر في تطور مهم للموقع الأثري، أعلنت البعثة الأثرية المصرية الفرنسية المشتركة عن اكتشافات جديدة في محيط معبد الرامسيوم بالبر الغربي في الأقصر. شملت الاكتشافات مجموعة من المقابر من عصر الانتقال الثالث، بالإضافة إلى مخازن لزيت الزيتون والعسل والدهون، وأيضًا ورشًا للنسيج والأعمال الحجرية، إضافة إلى المطابخ والمخابز. كما تمكنت البعثة من الكشف عن أول نموذج لبيت الحياة، وهو مدرسة علمية كانت ملحقة بالمعابد الكبرى. واكتشفوا أيضًا مجموعة من المباني في الجهة الشرقية للمعبد، يُرجح أنها كانت تستخدم كمكاتب إدارية. مشاركة مصر في قمة المتاحف 2025 في هونج كونج في خطوة هامة على الساحة الدولية، شاركت وزارة السياحة والآثار ممثلة في المتحف القومي للحضارة المصرية في فعاليات قمة المتاحف 2025 التي عقدت في هونج كونج. هذه المشاركة هي الأولى من نوعها، وجاءت تحت شعار "الانطلاق إلى آفاق جديدة". ناقشت القمة موضوعات متعددة تتعلق بحماية المتاحف وتعزيز دورها في المستقبل، بما في ذلك تبادل الأفكار حول حماية المتاحف من المخاطر المتزايدة في القرن الحادي والعشرين. كما تم التطرق إلى الاستفادة من التطورات التكنولوجية في تعزيز قطاع السياحة والثقافة. متاحف الآثار تُسلط الضوء على المناسبات التاريخية في شهر أبريل في إطار تقاليد المتاحف المصرية، تم اختيار القطع الأثرية الخاصة بشهر أبريل من خلال استفتاء الجمهور على مواقع التواصل الاجتماعي. هذا الشهر، تركز المتاحف على تسليط الضوء على عدة مناسبات تاريخية مهمة، مثل الاحتفال بيوم التراث العالمي في 18 أبريل، بالإضافة إلى عيد تحرير سيناء في 25 أبريل، ويوم المخطوط العربي في 4 أبريل. تعتبر هذه الأنشطة جزءًا من دور المتاحف في رفع الوعي السياحي والأثري لدى المواطنين من جميع الفئات العمرية. المجلس الأعلى للآثار يطلق مشروع رقمنة كراسات حفظ الآثار العربية في إطار جهوده المستمرة للحفاظ على التراث العلمي والتاريخي، أطلق المجلس الأعلى للآثار مشروعًا هامًا لترجمة ونشر كراسات لجنة حفظ الآثار العربية. هذه الكراسات تُعد من أبرز المراجع العلمية المتخصصة في توثيق الآثار الإسلامية والعربية في مصر في أواخر القرن 19 وأوائل القرن 20. بالإضافة إلى ذلك، يركز المشروع على رقمنة جميع إصدارات المجلس العلمية، بما في ذلك كتب ودوريات متخصصة، وتحويلها إلى صيغ إلكترونية تفاعلية، مما يسهم في إتاحة هذه الموارد لعدد أكبر من المهتمين بالآثار والتاريخ.

الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب ..بيت القاضى يتحول لكافيه سياحى عالمى..هنا تمت مبايعة محمد على واليا على مصر (25)
الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب ..بيت القاضى يتحول لكافيه سياحى عالمى..هنا تمت مبايعة محمد على واليا على مصر (25)

الدولة الاخبارية

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • الدولة الاخبارية

الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد يكتب ..بيت القاضى يتحول لكافيه سياحى عالمى..هنا تمت مبايعة محمد على واليا على مصر (25)

الثلاثاء، 25 مارس 2025 10:57 مـ بتوقيت القاهرة الأمير ماماي السيفى كان له شأن عظيم فى فترة حكم . أما المقعد الصيفي فهو شرفة تواجه الاتجاه البحري وتستخدم للجلوس في الصيف، وأما ماماي فهو أحد أمراء السلطان قايتباى وقد بنى قصراً عظيماً عام 1496 الميلادى ولكنه يستمتع بقصره الفخم ، حيث قتل بعد سنة واحدة من بنائه في أحداث واحدة من الفتن التي كانت تقع بين الحين والآخر بين أمراء المماليك. زال القصر ولم يتبقى سوى هذا المقعد الذى يدل باليقين على عظمة وأبهة القصر الذى تبدد على أيدى الصراعات المملوكية فى ميدان بيت القاضى المتفرع من أجمل وأمتع شوارع العالم وهو شارع المعز لدين الله الفاطمى ، أما بيت القاضى فهو نفسه مقعد ماماى فقد كان هذا البيت جزءا من الحوش الداخلى لقصر الأمير! في العصر العثماني تحوّل هذا المقعد إلى مقرّ للمحكمة الشرعيّة، ولهذا سمّي ببيت القاضي، واستمرت المحكمة الشرعيّة في هذا المكان حتى عام 1900، حين انتقلت إلى منزل محمود سامي البارودي في الحلميّة الجديدة، ثم في 1925 قامت لجنة حفظ الآثار العربيّة بترميم المقعد وإعادته إلى أصله. شهد هذا المكان الذى كان مقعدا لإستقبال ضيوف الأمير حدثا تاريخيا يوم 17 مايو سنة 1805م حيث شهدت هذه المحكمة اجتماع ممثلي الشعب المصري من العلماء والأشراف ونقباء الطوائف والحرف ، وقاموا بخلع الوالي العثماني خورشيد باشا وبايعوا زعماء الشعب بقيادة عمر مكرم -نقيب الأشراف. تعرض لأول عملية ترميم بين عامي 1901 و 1909م من قبل لجنة حفظ الآثار العربية (التي كانت بمثابة المجلس الأعلى للآثار أو وزارة الآثار في تلك الفترة)، والتي استهدفت إصلاح سقف وسطح المقعد. كما قام المجلس الأعلى للآثار بترميم المقعد ليستعيد رونقه من جديد ضمن افتتاح آثار شارع المعز عام 2010م. وفي عام 2018م تم استكمال أعمال صيانة وترميم للمقعد في إطار الحملة القومية التي دشنتها وزارة الآثار عام 2015م لإنقاذ 100 مبنى أثري بالقاهرة التاريخية. وحالياً وفي إطار توجه الدولة نحو استثمار المزارات السياحية والآثارية لتدر عائداً على الدولة فقد تم تأجير المبنى الأثري ذي الأهمية التاريخية الكبيرة لأحد الكافيهات الخاصة بعائد شهري معقول. ولا يبقى سوى تقديم الشكر والتقدير للدكتور محمد شبانة العالم الآثارى الكبير على توفير المادة العلمية لقصر ومقعد الأمير ماماى. كاتب المقال الكاتب الصحفى عبدالناصر محمد مدير تحرير بوابة الدولة الإخبارية والخبير المالى والإقتصادى

الأسبلة في القاهرة.. حكاية سبيل خسرو باشا
الأسبلة في القاهرة.. حكاية سبيل خسرو باشا

مصراوي

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • مصراوي

الأسبلة في القاهرة.. حكاية سبيل خسرو باشا

تصوير- جلال المسيري: يقع السبيل في شارع المعز لدين الله الفاطمي الجمالية، قسم الجمالية، محافظة القاهرة أمام مجموعة السلطان قلاوون يتكون السبيل من بناء بباطن الأرض لتخزين المياه ويعلوه مباشرة بناء آخر لتوزيع هذا الماء على المارة، أنشأه خسرو باشا الوالي العثماني على مصر ، وذلك عام 1535م، ( منذ 490 عاما ) ويعتبر أقدم الأسبلة العثمانية الباقية بمدينة القاهرة ويتكون من حجرة تسبيل مستطيلة الشكل تحتوي على شباكين للتسبيل لإمداد المارة بالمياه اللازمة للشرب وتطور السبيل وأصبح الدور العلوى فى بعضها يستخدم كُتاب لتحفيظ القرآن الكريم كصدقة جارية أيضا. أما الكُتاب الذى يعلو السبيل فيتم الوصول إليه عن طريق سلم حديدي حديث قامت بتركيبه لجنة حفظ الآثار العربية عام 1909م في عهد الخديو عباس حلمي الثاني وحجرة الكُتاب تأخذ نفس تخطيط حجرة التسبيل، السفلى من الواجهتين درابزين من خشب الخرط كما يتوجهما رفرف خشبي يرتكز على كوابيل خشبية. تم تجديده عام 2009 بالتعاون مع هيئة اليونسكو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store