logo
اتحاد الكرة: استحداث تقنية 'VAR' أولوية وكلفته التقديرية مليون دولار

اتحاد الكرة: استحداث تقنية 'VAR' أولوية وكلفته التقديرية مليون دولار

وطنا نيوز٠٤-٠٥-٢٠٢٥

وطنا اليوم:أكّد رئيس لجنة الشباب والرياضة والثقافة النيابية النائب محمد هديب، أن كرة القدم الأردنية تحظى برعاية ودعم مباشر من جلالة الملك عبدالله الثاني.
جاء ذلك خلال اجتماع عقدته اللجنة الأحد بحضور نائب سمو الأمير علي بن الحسين، مروان جمعة، والأمين العام لاتحاد كرة القدم، سمر نصار.
وأشار هديب إلى النقلة النوعية التي تشهدها كرة القدم الأردنية على مستوى المنطقة والقارة، متطلعا إلى تحقيق إنجاز تاريخي بتأهل منتخب النشامى إلى نهائيات كأس العالم 2026.
وشدد هديب، إلى جانب النواب رند الخزوز، ومؤيد العلاونة، على التزام مجلس النواب بتقديم كافة أشكال الدعم الممكنة للاتحاد، عبر تسهيل الإجراءات التشريعية وتحديث الأنظمة واللوائح بما يسهم في مأسسة العمل الرياضي وتعزيز مكانة كرة القدم الأردنية.
من جانبه، أكد جمعة على العلاقة التشاركية القائمة بين الاتحاد الأردني لكرة القدم ومجلس النواب، مشددا على أهمية دعم المرحلة المقبلة باعتبارها مفصلية في تاريخ الكرة الأردنية.
ولفت إلى ضرورة تعديل الأنظمة والتشريعات لمواكبة التوجه الوطني نحو خصخصة الأندية بعد انتهاء مشوار المنتخب الوطني في التصفيات النهائية المؤهلة لمونديال 2026.
وأشار جمعة إلى أن استحداث تقنية الفيديو المساعد'VAR' يأتي في مقدمة أولويات الاتحاد، موضحا أن التكلفة التقديرية للمشروع تبلغ نحو مليون دولار.
بدورها، أوضحت نصار، أن الرؤية الملكية رسمت خارطة طريق واضحة لدعم المنتخب الوطني، من خلال كتاب التكليف السامي الذي وجهه جلالة الملك عبدالله الثاني لحكومة جعفر حسان، والذي تضمن خطة متكاملة الأركان لدعم قطاع الرياضة.
وأضافت نصار أن الاتحاد وضع قبل عامين استراتيجية شاملة ترتكز على التمكين المالي والإداري، وتحقيق الاستدامة المالية من خلال استراتيجية تجارية وتسويق رياضي يعزز موازنة الاتحاد، مؤكدة أن الاحتراف في كرة القدم يتطلب موارد مالية كبيرة وتعاونا مؤسسيًا شاملاً لتقوية البنية التحتية ودعم المنتخبات الوطنية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»
مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»

Amman Xchange

timeمنذ 22 دقائق

  • Amman Xchange

مشروع الضرائب الضخم لترمب يجتاز عقبة «النواب»

واشنطن: «الشرق الأوسط» اجتاز مشروع قانون الضرائب، الضخم، الذي طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، عقبة مجلس النواب، بعد أيام من الجدل بين مختلف فصائل حزبه الجمهوري، ممهداً الطريق لأول انتصار تشريعي كبير في ولايته الثانية. فقد صوّت مجلس النواب، الذي يُسيطر عليه الجمهوريون، بأغلبية 215 صوتاً مقابل 214، لصالح المشروع الذي يزيد على ألف صفحة. وقال ترمب عبر منصته «تروث سوشال» إن «القانون الكبير والجميل أُقرّ في مجلس النواب. إنه بلا شك أهم نص تشريعي سيتم التوقيع عليه في تاريخ بلدنا». وتضمن التشريع تدابير مثيرة للجدل من شأنها أن تُقلص بشكل كبير اثنين من برامج شبكة الضمان الاجتماعي الرئيسية في البلاد، برنامج «ميديكيد» وقسائم الطعام، إلى جانب توقعات بزيادة الدين الفيدرالي وإرهاق الاقتصاد. وستُضيف التعديلات الضريبية 3.8 تريليون دولار إلى الدين العام على مدى عقد من الزمن، وفقاً لتحليل أجراه مكتب الموازنة في الكونغرس، في حين سيُخفَّض تمويل «ميديكيد» بنحو 700 مليار دولار، وبرنامج قسائم الطعام بقيمة 267 مليار دولار. وكان هذا التشريع محور معركة شرسة بين المُشرّعين الجمهوريين في الأيام الأخيرة. ورغم تمريره في مجلس النواب، لا يزال أمام التشريع معركة شرسة متوقعة في مجلس الشيوخ قبل أن يصل إلى مكتب ترمب.

«المركزي التركي» يحافظ على توقعاته السابقة للتضخم لـ3 سنوات
«المركزي التركي» يحافظ على توقعاته السابقة للتضخم لـ3 سنوات

Amman Xchange

timeمنذ 22 دقائق

  • Amman Xchange

«المركزي التركي» يحافظ على توقعاته السابقة للتضخم لـ3 سنوات

الشرق الاوسط-أنقرة: سعيد عبد الرازق حافظ البنك المركزي التركي على توقعاته للتضخم بحلول نهاية العام الحالي والعامين المقبلين دون تغيير، متعهداً بمواصلة سياسته النقدية المتشددة، ولافتاً إلى أن تأثير تقلبات سعر الصرف التي صاحبت اعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو، في 19 مارس (آذار)، كان محدوداً على الأسعار بفضل السياسة المتشددة. وتوقَّع البنك المركزي، في تقريره الفصلي الثاني للعام الحالي حول التضخم، أن يتباطأ التضخم السنوي في أسعار المستهلكين إلى 24 في المائة في نهاية العام، وإلى 12 في المائة بحلول نهاية عام 2026، و8 في المائة في نهاية عام 2027، من دون تغيير عن التوقعات السابقة. وقال رئيس البنك المركزي التركي، فاتح كاراهان، إن هذه التقديرات مرجعية لصانعي السياسات الذين يستهدفون معدلاً للتضخم في الأجل المتوسط عند 5 في المائة. وفي المقابل، تتوقع الأسواق أن يستقر التضخم في نهاية العام عند 30.4 في المائة. وأضاف كاراهان، خلال مؤتمر صحافي، الخميس، لعرض التقرير الفصلي الثاني للتضخم، أن البنك المركزي مستعد لفعل كل ما يلزم من أجل السيطرة على ضغوط التضخم، وسيتابعه من كثب، لافتاً إلى أن تأثير تقلبات الليرة التركية في مارس (آذار) بسبب اعتقال إمام أوغلو، الذي يعد المنافس الرئيسي للرئيس رجب طيب إردوغان على حكم البلاد، كان مؤقتاً، وأن البنك يتابع من كثب أثر انتقال هذه التقلبات إلى الأسعار. استمرار ضغوط التضخم ولا تزال المخاطر على صعيد التضخم تميل إلى الاتجاه الصعودي، وفقدت وتيرة تباطؤ التضخم زخمها في أبريل (نيسان)؛ حيث أظهرت أحدث البيانات ارتفاعاً بنسبة 37.86 في المائة على أساس سنوي. وتُبرز الضغوط السعرية المستمرة حجم التحديات التي يواجهها صانعو السياسات، في ظل المخاطر السياسية القائمة التي تُبقي الأسواق في حالة من التوتر وتزيد من تعقيد المسار المستقبلي للبنك المركزي. وخفَّضت لجنة السياسة النقدية أسعار الفائدة منذ ديسمبر (كانون الأول) الماضي في دورة تيسير قصيرة لم تستغرق أكثر من 3 أشهر، واضطرت إلى العودة للتشديد بعد أن اهتزت الأسواق المالية بشدة عقب اعتقال إمام أوغلو، وما صاحبه من احتجاجات واسعة في أنحاء البلاد. وقال كاراهان: «في يوم 19 مارس، استُنفدت الحدود القصوى لمعاملات الصرف الأجنبي بين البنوك الأجنبية والتركية في وقت قصير جداً، وبلغ حجم معاملات الصرف الأجنبي أضعاف أعلى مستوى له في السنوات الـ15 الماضية، واتخذنا إجراءات سريعة في ذلك اليوم». كان البنك المركزي التركي قد رفع سعر الفائدة القياسي من 42.5 إلى 46 في المائة، فيما أصبحت البنوك تعتمد بشكل متزايد على نافذة الإقراض لأجل ليلة واحدة للبنك المركزي، التي تبلغ فائدتها حالياً 49 في المائة، مما يعني فعلياً عودة أسعار الفائدة إلى المستويات التي كانت سائدة قبل نحو عام. وضخَّ البنك أكثر من 50 مليار دولار في الأسواق لكبح تقلبات الليرة التركية في أعقاب الصدمة السياسية القوية التي أحدثها اعتقال إمام أوغلو، ويعمل حالياً على إعادة بناء احتياطياته من النقد الأجنبي بشكل تدريجي. ودفعت التقلبات التي أعقبت اعتقال رئيس بلدية إسطنبول، السلطات إلى التمسك بتصريحات تؤكد التمسك بالتشديد النقدي. وقال نائب رئيس البنك المركزي التركي، جودت أكتشاي، خلال فعالية في لندن مطلع مايو (أيار) الحالي، إن هناك حاجة لأن تظل أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، ما لم يقتنع الأفراد والشركات بأن البنك المركزي ملتزم بخفض التضخم، ويعدّلوا أنماط الشراء والتسعير تبعاً لذلك. وبدأت آثار السياسة النقدية المشددة تظهر، لا سيما على قطاع الاقتصاد الحقيقي، وأعلن نحو نصف الشركات التركية المدرجة في البورصة تسجيل خسائر خلال الربع الأول، مع بدء تأثير ارتفاع تكاليف الاقتراض على مستويات الربحية. السياسة النقدية المتشددة وقال كاراهان: «إننا نواصل جني ثمار سياستنا النقدية المتشددة تدريجياً، واتخذ البنك المركزي خطوات استباقية في مواجهة تقلبات الأسواق المالية خلال شهري مارس وأبريل، وسنواصل موقفنا الحازم في السياسة النقدية خلال الفترة المقبلة، وسنعمل على ضمان استمرار انخفاض التضخم». ولفت إلى أن مستوى عدم اليقين بشأن التجارة العالمية والسياسات الاقتصادية لا يزال مرتفعاً، وأن قرارات التعريفة الجمركية، التي أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أثَّرت على توقعات التضخم العالمي، بزيادة طفيفة. وأوضح كاراهان أنه نتيجة لتشديد السياسة النقدية، أصبح تكوين الطلب أكثر توازناً، وارتفع مؤشر الإنتاج الصناعي والخدمي في الربع الأول، ويُعد سوق العمل أقل تشدداً مما يوحي به معدل البطالة الإجمالي، وظل الطلب المحلي، على الرغم من فقدانه زخمه، أعلى من التوقعات. وأضاف أن تأثير خفض التضخم الناجم عن ظروف الطلب انخفض في الربع الأول من العام، ونقدّر أن نسبة عجز الحساب الجاري إلى الدخل القومي في عام 2025 سوف تكون أعلى قليلاً مما كانت عليه في عام 2024، لكنها ستظل أقل من المتوسطات طويلة الأجل. وتابع أن عملية خفض التضخم التي بدأت في يونيو (حزيران) 2024 مستمرة دون انقطاع، وتشير بيانات الأشهر الثلاثة الماضية إلى مسار أفقي في الاتجاه الرئيسي، لافتاً إلى أن تأثير سعر الصرف أصبح أكثر محدودية مقارنةً بالماضي، وتوضح مؤشرات الاتجاه الرئيسية إلى استمرار عملية الانكماش، وهو ما يتطلب الحفاظ على موقفنا الصارم في السياسة النقدية.

طرح تذاكر مباراة منتخب النشامى والعراق بتصفيات كأس العالم السبت
طرح تذاكر مباراة منتخب النشامى والعراق بتصفيات كأس العالم السبت

وطنا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • وطنا نيوز

طرح تذاكر مباراة منتخب النشامى والعراق بتصفيات كأس العالم السبت

وطنا اليوم_يبدأ الاتحاد الأردني لكرة القدم، بعد غدٍ السبت 24 أيار عبر المنصة الإلكترونية بطرح تذاكر مباراة منتخبي الأردن والعراق للجماهير الأردنية، والمقررة عند 9:15 مساء الثلاثاء 10 حزيران، على ستاد عمّان الدولي، ضمن الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم 2026. وبحسب آلية شراء التذاكر المخصصة للجمهور الأردني للمباراة، يتطلب الدخول إلى المنصة الإلكترونية وإتمام عملية الشراء إدخال الرقم الوطني والتحقق من مطابقته مع تاريخ الميلاد، مع إمكانية الحصول على أربع تذاكر كحد أقصى لكل شخص. ويجدد الاتحاد الأردني لكرة القدم التأكيد على ضرورة شراء تذاكر المباراة من المنصة الرسمية المخصصة لبيع التذاكر فقط وعدم الحصول عليها من مصادر أخرى تجنبا للوقوع بالاحتيال، حيث قد يتم بيع التذكرة نفسها لأكثر من شخص وبأسعار باهظة ولن تخول المشجع للدخول إلى المباراة. يذكر أن منتخب النشامى يشارك بتصفيات الدور الحاسم من التصفيات المونديالية لحساب المجموعة الثانية، حيث يحل بالمركز الثاني برصيد 13 نقطة، خلف المتصدر كوريا الجنوبية بـ16، ثم العراق ثالثا بـ12، وعُمان 10، فلسطين 6، والكويت سادسا بـ5 نقاط. وحسب نظام التصفيات، تم تقسيم المنتخبات على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، ويتأهل أول فريقين في كل مجموعة مباشرة إلى كأس العالم 2026، فيما تخوض الأفرقة أصحاب المركز الثالث والرابع من كل مجموعة الدور الرابع من التصفيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store