
بدء التشغيل التجريبي من الحوبان إلى خزانات مؤسسة المياه بتعز
كريتر سكاي/ خاص
بدأ اليوم التشغيل التجريبي من الحوبان الى خزانات مؤسسة المياه بمدينة تعز
وقال السيد جوليان هارنيس المنسق الاممي للشئون الانسانية بلكنته العربية " اليوم تشهد تعز خبر جميل هو أن الجهود التي تبناها المحافظ نبيل شمسان بالتنسيق مع منسق الشئون الانسانية للأمم المتحدة ودعمها منذ 3 أعوام وأكثر " أثمرت اليوم" 17/مايو / 2025م عن تدشين الضخ" التجريبي" من أحواض الحوبان الى خزانات مؤسسة المياه بالمدينة لتغطي 21% من الاحتياج المائي ..
واضاف أن وراء هذا الانجاز الرائع جهود كبيرة أممية ومبادرات محلية هنا وهناك برعاية المحافظ شمسان وسيتم ابتداء من يوم غد وضع الترتبيات الاخيرة لاستكمال تنسيق الجوانب المالية والادارية بين مؤسستي بالمدينة والحوبان بإشراف أممي وخلال 3 أعوام من الجهود هناك اجتماعات وتفاصيل ومنعطفات وصعوبات كثيرة تم التغلب عليها لأجل تعز ..
وأشار إلى أن هذا هو الحل الأول أما الحل الثاني: يتمثل بمشروع مياه طالوق الذي يجري تنفيذه بدعم عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح (10 آبار وخزانات وطاقة شمسية 850 كيلووات مع 10 مولدات كهربائية ومبنى للتحكم وتركيب أنبوب بطول 12 كيلومتراً وخزان تجميعي عملاق بسعة 5 آلاف متر مكعب بحيث يغذي خزانات مؤسسة المياه ب 7 ملايين لتر ماء في اليوم الواحد ومهما حاول "أعداء تعز " عرقلته وببجهود كل المخلصين سيتم انجازه بإذن الله ...
واختتم ان هذه هي الحلول المستدامة التي يؤمن بها المحافظ شمسان لأن الجميع يدرك أن آبار المدينة سطحية ولا تلبي الاحتياج للناس وتجف مع تأخر الامطار والدليل الازمة الحالية التي تعيشها المدينة وارتفاع أسعار وائيتات الماء بشكل جنوني.. وغير هذه الحلول ضرب من الخيال..

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


منذ 3 ساعات
وضع حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية في تبن والمسيمير بلحج
[20/05/2025 03:53] لحج - سبأنت وضع وكيل وزارة الزراعة والري، لقطاع الإنتاج، عبد الملك ناجي، ووكيلا محافظة لحج، محمَّد سلَّام، والدكتور أحمد إبراهيم، ومدير مكتب البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة (U . N . D . P) بالعاصمة المؤقتة عدن عبد المنعم مصطفى، اليوم، حجر الأساس لمشروع التدخلات الميدانية الخاص بإقامة الجابيونات الدفاعية للأراضي الزراعية، بمديريَتَي تُبن، والمُسَيمِير. وأكد وكيل وزارة الزراعة، أن هذا المشروع، يأتي ضمن مشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية وتعزيز الأمن الغذائي، والذي يشمل محافظتي لحج وتعز، بتكلفة قدرها 25 مليون يورو، بتمويل من البرنامج الإنمائي للأمم المتحدة.. مشيراً إلى أهمية المشروع في صيانته للأراضي الزراعية، وتنمية الموارد المائية، على ضفاف الوديان وأراضيها الزراعية في المديريات المستهدفة وهي: تُبَن، والمُسَيمِير بمحافظة لحج، والمَوَاسط، والصَّلُو بمحافظة تعز.


منذ 20 ساعات
'حج من نوع آخر'.. معاناة الحجاج اليمنيين تفترش الأرض على حدود الوديعة
تحت شمس لاهبة وسماء مكشوفة، يفترش المئات من الحجاج اليمنيين الأرض في منطقة "الخبت" الحدودية، العالقة بين المنفذين اليمني والسعودي. مشهد يتكرر كل عام، وكأن معاناة الحجاج أصبحت طقسًا من طقوس الحج نفسها. حتى لحظة إعداد هذا التقرير، تشير المعلومات إلى توقف ما يقارب 40 حافلة في المنطقة العازلة، لم يُسمح لها بعد بالدخول إلى المنفذ السعودي، إضافةً إلى 20 حافلة أخرى لا تزال تنتظر في الجانب اليمني. أما الركاب، وغالبيتهم من كبار السن والنساء، فقد اضطروا لقضاء ساعات طويلة في العراء، وسط غياب شبه تام للخدمات الأساسية من دورات مياه أو أماكن استراحة. السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا تتكرر هذه المعاناة كل عام؟ يؤكد عدد من سائقي الحافلات أن المشكلة لا تتعلق فقط بإجراءات الدخول، بل بفوضى التنظيم وسوء التنسيق بين الجهات اليمنية والسعودية، إضافة إلى غياب خطة واضحة لتوزيع الحجاج عبر دفعات منظمة. من جهتهم، عبّر حجاج عن استيائهم الشديد، معتبرين أن الإهمال لا يليق بموسم ديني مقدس. ويبدو أن المشكلة تتكرر سنويًا بسبب عدة عوامل متشابكة، أبرزها: ضعف البنية التحتية في منفذ الوديعة، الذي يُعد المنفذ البري الرئيسي لحجاج اليمن. عدم وجود تنسيق مسبق لتوزيع الرحلات البرية على فترات زمنية مناسبة. التأخر في إصدار التصاريح والموافقات مما يؤدي لتكدّس مفاجئ. قلة عدد الموظفين والمرافق في الجانبين اليمني والسعودي. أصوات من المجتمع المدني وناشطون يمنيون أطلقوا مناشدات عاجلة للسلطات في صنعاء وعدن والرياض على حد سواء، مطالبين بإيجاد حل جذري لهذه الأزمة التي باتت تشوه صورة الرحلة الإيمانية وتُعرض حياة الحجاج للخطر. ويبقى المشهد المؤلم على الحدود شاهداً على معاناة لا يستحقها من قصد بيت الله بنية خالصة، في وقت يفترض فيه أن تكون خدمة الحاج شرفًا، لا معاناة.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ يوم واحد
- وكالة الأنباء اليمنية
قيادة أمانة العاصمة تنعي فائز الغربي نائب مدير مشروع النظافة
صنعاء- سبأ : نعت قيادة أمانة العاصمة والإدارة العامة للنظافة، فائز الغربي نائب مدير مشروع النظافة الذي وافاه الأجل اليوم، بعد حياة حافلة بالعطاء. وأشادت قيادة الأمانة والنظافة في بيان نعي، بمناقب الفقيد وما تحلى به من أخلاق وصفات مهنية وإخلاص وتفان في أداء مهامه، وأدواره وعطائه خلال مسيرته العملية في مشروع النظافة. وعبر البيان عن خالص العزاء والمواساة لأبناء الفقيد وإخوانه وكافة أفراد أسرته وزملائه بهذا المصاب، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنآ إليه راجعون".