
تحذيرات من 4 فيروسات منتشرة قد تؤدي إلى جائحة
أصدر مسؤولو الصحة في المملكة المتحدة، تحذيرًا بشأن 24
فيروسا
قاتلا يمكن أن تؤدي إلى ظهور المرض X التالي، وهو مصطلح يستخدم غالبا لوصف الفيروس وراء الوباء التالي، وفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية.
تحذيرات من المرض إكس
وقامت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة، بتضييق نطاق الأمراض الأكثر فتكًا إلى أربعة مسببات أمراض منتشرة حاليًا، بما في ذلك فيروس يشبه الحصبة والذي قد يكون أكثر خطورة بكثير من عدوى فيروس كورونا.
وحذر العلماء من أن القائمة تتضمن فيروسات قد يكون من المستحيل السيطرة عليها، حتى من خلال الإغلاق الأكثر صرامة، وقد بلغ القلق حد أن أعلنت الحكومة البريطانية عن إطلاق وثيقة مرجعية سيتم تحديثها باستمرار، لإبقاء العلماء والباحثين على اطلاع بأحدث التهديدات، ومن بين مسببات الأمراض المثيرة للقلق فيروس من عائلة Picornaviridae، والذي يسبب أمراضًا تشبه شلل الأطفال، ومن الأمثلة على ذلك فيروس يسمى التهاب النخاع الرخو الحاد (AFM)، وهي حالة نادرة تسبب ضعف العضلات والشلل.
وحذر مسؤولو الصحة، أيضًا من أن الفيروسات من عائلة Paramyxoviridae قد يكون لها أيضًا القدرة على التسبب في جائحة، كما تشمل مسببات المرض إكس مرض الحصبة والنكاف وبعض التهابات الجهاز التنفسي، وفضلًا عن فيروس نيباه الذي يمكن أن ينتشر من الخفافيش أو الخنازير إلى البشر، ويسبب تورم الدماغ والوفاة.
4 أمراض منتشرة قد تؤدي إلى المرض إكس
وتشمل الفيروسات الأخرى التي يضعها المسؤولون تحت المراقبة فيروسات كورونا مثل كوفيد-19 ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، التي قتلت حتى الآن أكثر من 900 شخص، معظمهم في الشرق الأوسط.
وقالت البروفيسورة إيزابيل أوليفر، كبيرة المسؤولين العلميين في هيئة الخدمات الصحية في المملكة المتحدة، إن قائمة الفيروسات هي أداة لتسليط الضوء على كيفية استهداف الأبحاث لزيادة استعداد المملكة المتحدة ضد التهديدات الصحية.
ستستمر لمدة عام.. مسؤولو الصحة الأمريكية يحذرون من تفشي الحصبة
تفشي الكوليرا في إثيوبيا.. ووفاة 31 شخصا بالوباء
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار اليوم المصرية
منذ 3 ساعات
- أخبار اليوم المصرية
علماء هارفارد يكتشفون مكملاً يمكنه عكس آثار الشيخوخة
في دراسة فريدة من نوعها، كشف باحثون من جامعة هارفارد أن تناول مكمل فيتامين د يومياً قد يكون السر في إبطاء عملية الشيخوخة، بل وربما عكسها. وأظهرت نتائج الدراسة أن الأشخاص الذين تناولوا كبسولة من فيتامين (د3) يومياً تقدموا في العمر بمعدلات أبطأ بكثير مقارنة بمن لم يتناولوا المكمل، بحسب صحيفة ديلي ميل. وخلال فترة الدراسة التي امتدت لأربع سنوات، وجد الباحثون أن مستخدمي فيتامين (د3) سجلوا ضرراً أقل في الحمض النووي (DNA)، وهو ما يُعتبر مؤشراً علمياً على تباطؤ الشيخوخة، حيث عكست النتائج ما يعادل ثلاث سنوات أقل من الشيخوخة البيولوجية مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم قِصر مدة الدراسة نسبياً، وصف الفريق العلمي النتائج بأنها "واعدة"، ودعوا لإجراء أبحاث أطول وأكثر شمولاً في المستقبل، وجرعة فيتامين (د) المستخدمة في الدراسة تفوق الجرعة اليومية الموصى بها اقرأ ايضا| «كتره غلط».. تحذير طبي من مكمل فيتامين د تجدر الإشارة إلى أن المشاركين في الدراسة تناولوا جرعة يومية تبلغ 2,000 وحدة دولية (IU) من فيتامين (د) – وهي تعادل الكمية الموجودة في وجبة واحدة من سمك السلمون بحجم 100 جرام، ورغم أن هذه الجرعة لا تزال ضمن الحد الآمن (4,000 IU يومياً)، إلا أن الأطباء يحذرون من أن الإفراط في تناول فيتامين (د) قد يؤدي إلى تراكم الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان وحصى الكلى. نشرت الدراسة في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، وشملت 1,031 بالغاً تناولوا إما مكملات فيتامين (د) أو دواءً وهمياً لمدة أربع سنوات، وتم تحليل عينات الدم لقياس طول "التيلوميرات" – وهي تتابعات من الحمض النووي تحمي الكروموسومات من التلف، ويُعد تقصيرها مع التقدم في السن دليلاً على الشيخوخة البيولوجية. ووجد الباحثون أن التيلوميرات لدى مستخدمي فيتامين (د) كانت أطول بثماني مرات مقارنة بمجموعة الدواء الوهمي. ورغم أن الآلية الدقيقة لعمل فيتامين (د) في إطالة التيلوميرات غير معروفة حتى الآن، يعتقد العلماء أنه يقلل من الإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف الحمض النووي، كما يعزز من إفراز إنزيمات تساعد في الحفاظ على طول التيلوميرات. فيتامين (د) يبطئ الأمراض المرتبطة بالشيخوخة مثل أمراض القلب والسرطان وبحسب قياسات "طول التيلوميرات في خلايا الدم البيضاء"، تبين أن مجموعة الدواء الوهمي سجلت انخفاضاً بنسبة 12% بعد عامين، و16% إضافية بعد عامين آخرين، بينما انخفض الطول بنسبة 5% فقط لدى مستخدمي فيتامين (د) بعد عامين، و2% فقط بعد عامين آخرين. وقدر الخبراء أن تناول فيتامين (د) ساعد على تأخير الشيخوخة البيولوجية بما يعادل ثلاث سنوات مقارنة بالمجموعة الأخرى. وقالت الدكتورة جوان مانسون، رئيسة قسم الطب الوقائي في مستشفى بريجهام والتابع لهارفارد، إن "هذه أول تجربة سريرية واسعة النطاق تُظهر أن مكملات فيتامين (د) تساهم في حماية التيلوميرات والحفاظ على طولها، وهو مؤشر رئيسي على الشيخوخة البيولوجية". كما أشار الباحثون إلى أن فيتامين (د) يقلل من الإجهاد التأكسدي – وهو اختلال في التوازن بين مضادات الأكسدة والجذور الحرة التي تهاجم الخلايا – ما يقلل من تلف الحمض النووي وبالتالي إبطاء الشيخوخة. رغم الفوائد المذهلة، حذر الباحثون من مخاطر الجرعات الزائدة. فزيادة الجرعة اليومية عن 4,000 وحدة دولية قد يؤدي إلى ارتفاع مستويات الكالسيوم في الدم، مما قد يسبب الغثيان، التقيؤ، الإمساك، الجفاف، آلام العظام، وحصى الكلى. ويُوصى غالباً بتناول 600 إلى 800 وحدة دولية يومياً فقط، أي أقل بكثير من الجرعة المستخدمة في الدراسة. من القيود التي أشار إليها الباحثون في دراستهم أن غالبية المشاركين كانوا من العرق الأبيض، مما قد يحد من قابلية تعميم النتائج على فئات سكانية أخرى، وقد تم تمويل هذه الدراسة جزئياً من قِبل المعهد الوطني للقلب والرئة والدم، التابع للمعاهد الوطنية الأمريكية للصحة. يعتبر هذا الاكتشاف خطوة مهمة نحو فهم دور فيتامين (د) في مقاومة الشيخوخة البيولوجية، لكنه لا يغني عن استشارة الطبيب قبل تناول المكملات، خاصة بجرعات مرتفعة. فالاعتدال والاحترافية الطبية هما الأساس للحفاظ على الصحة العامة.


الأسبوع
منذ 4 ساعات
- الأسبوع
قافلة طبية مجانية تفحص وتعالج 1600 مواطن ببني سويف ضمن «حياة كريمة»
محمد شعبان تابع الدكتور محمد هاني غنيم، محافظ بني سويف، سير العمل في قافلة طبية علاجية مجانية، نجحت في فحص وتوفير العلاج لـ 1610 مواطنًا بقرية تزمنت الشرقية بمركز بني سويف. تأتي هذه القوافل ضمن المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، وتوجيهات القيادة السياسية بتقديم أفضل رعاية صحية للفئات الأولى بالرعاية. أفاد تقرير الدكتورة سماح جاد، وكيل وزارة الصحة، بأن القافلة التي نُفذت على مدار يومي الأربعاء والخميس الموافقين 21 و 22 مايو 2025، ضمت 10 عيادات في 9 تخصصات طبية رئيسية، شملت: الباطنة، الأطفال، الجراحة، النساء، الجلدية، تنظيم الأسرة، العظام، الرمد ، الأسنان، وتم تقديم الخدمات ضمن إجراءات وقائية مشددة. وشملت الفحوصات الطبية إجراء 212 تحليل دم، و28 تحليل طفيليات، و14 حالة أشعة عادية، و96 حالة موجات فوق صوتية، كما تم تحويل حالة واحدة لعمل تقارير طبية للعلاج على نفقة الدولة. توعية صحية شاملة ومتابعة لأمراض السكر والضغط لم تقتصر القافلة على الفحص والعلاج، بل تضمنت أيضًا ندوات تثقيف صحي لـ 160 مواطنًا، تناولت موضوعات حيوية مثل: كيفية الوقاية من فيروس كورونا، متابعة الحمل، تنظيم الأسرة، سرطان الثدي، سلامة الغذاء، سوء استخدام الأدوية، الرضاعة الطبيعية، والتغيرات الفسيولوجية للمرأة بعد انقطاع الدورة، بالإضافة إلى ذلك، تم عمل فحوصات الكشف المبكر عن أمراض الضغط والسكر لـ 300 مواطن. وبلغ إجمالي الخدمات التي قدمتها القافلة للمواطنين 4678 خدمة. تُنفذ هذه القوافل بدعم نوعي من وزارة الصحة، وتحت إشراف القوافل الطبية العلاجية بمديرية الصحة ببني سويف، بقيادة الدكتور ياسر خيري منسق القوافل العلاجية، والدكتور محمد خلف مسؤول الإمداد الطبي، وطه كمال حجاج المسؤول المالي والإداري، وعيد فرج مسؤول معلومات القوافل، وأحمد عجمي مسؤول إعداد وتجهيز العيادات.


24 القاهرة
منذ 4 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة: حقن إنقاص الوزن تقلل من خطر الإصابة بالأورام السرطانية المرتبطة بالسمنة
توصل باحثون، إلى أن حقن إنقاص الوزن قد تساعد في الوقاية من ما يصل إلى 14 نوعًا من السرطان، وارتبطت حقن إنقاص الوزن بفوائد صحية أخرى، مثل خفض خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض الكلى. حقن إنقاص الوزن تقلل من خطر الإصابة بالأورام السرطانية ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، اكتشف العلماء الآن أن حقن إنقاص الوزن يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بمجموعة من أنواع السرطان المرتبطة بالسمنة، بما في ذلك أنواع يصعب تشخيصها مثل سرطان البنكرياس والكلى والمبيض. وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن حقن إنقاص الوزن كانت الأكثر فعالية في خفض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم على وجه التحديد، كما أن النتائج تظهر أن الحقن لها تأثير وقائي لدى الأشخاص الأكثر عرضة لخطر الإصابة بالأورام السرطانية. وقال لوكاس مافروماتيس، الخبير في السمنة في كلية جروسمان للطب بجامعة نيويورك في نيويورك والمؤلف الرئيسي للدراسة، إنه على الرغم من أن السمنة أصبحت الآن معترف بها كسبب متزايد الأهمية للسرطان في الولايات المتحدة وفي جميع أنحاء العالم، إلا أنه لم يتم إثبات وجود أدوية تعمل على خفض خطر الإصابة بالسرطان المرتبط بالسمنة، وتبدأ دراستنا بسد هذه الفجوة من خلال تقييم مستقبلات GLP-1، وهو دواء جديد نسبيًا ولكنه موصوف على نطاق واسع لعلاج مرض السكري والسمنة والحالات ذات الصلة. وتشير النتائج، إلى أنها قد تقلل بشكل متواضع من فرصة الإصابة ببعض أنواع السرطان، وخاصة سرطان القولون والمستقيم، وتقلل معدلات الوفاة الناجمة عن جميع الأسباب. دراسة تظهر ارتفاع نسبة السكر والدهون والملح في حبوب الإفطار إنجاز علمي.. جامعة القاهرة تعلن نشر أول دراسة بحثية مصرية كاملة في مجالات الجينوم والطب الدقيق