logo
أوروبا تستعين بشركة يابانية لتطوير مركبة قمرية

أوروبا تستعين بشركة يابانية لتطوير مركبة قمرية

يمن مونيتور١١-٠٦-٢٠٢٥

يمن مونيتور/قسم الأخبار
ذكرت صحيفة European Spaceflight أن وكالة الفضاء الأوروبية ستستعين بشركة ispace لتطوير مركبة لاستكشاف القمر.
وجاء في منشور للمجلة:'وقعت وكالة الفضاء الأوروبية عقدا مع شركة ispace اليابانية لتطوير مركبة قمرية.. في إطار برنامج (MAGPIE) الذي ستديره وكالة الفضاء الأوروبية ستقوم هذه المركبة بدراسة محتوى الجليد المائي في المناطق القطبية للقمر'.
وأضاف المنشور:'تبلغ تكلفة المرحلة الأولى من العمل بموجب العقد نحو 2.7 مليون يورو، وفي إطارها سيتم تطوير مفهوم المركبة وتطوير تقنيات الحمولة الخاصة بها، ولم تعلن وكالة الفضاء الأوروبية بعد عن الموعد الذي سيتم فيه إطلاق المشروع'.
وبالإضافة إلى الشركة اليابانية ستشارك في مشروع (MAGPIE) عدد من الجامعات والمنظمات البحثية من ألمانيا والنرويج وبولندا وجمهورية التشيك والمملكة المتحدة.
تجدر الإشارة إلى أن شركة ispace كانت قد أطلقت في يناير الماضي وحدة Hakuto-R المعروفة أيضا باسم Resilience إلى القمر، لكن الوحدة لم تتمكن من الهبوط بنجاح على القمر وفُقد الاتصال بها، وأشارت الشركة إلى أنها تدرس الأسباب التي أدت لفشل المهمة.
المصدر: لينتا.رو مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنجاز علمي غير مسبوق...كشف النقاب عن أول كسوف شمسي "من صنع البشر"!
إنجاز علمي غير مسبوق...كشف النقاب عن أول كسوف شمسي "من صنع البشر"!

يمن مونيتور

timeمنذ 20 ساعات

  • يمن مونيتور

إنجاز علمي غير مسبوق...كشف النقاب عن أول كسوف شمسي "من صنع البشر"!

يمن مونيتور/قسم الأخبار نجح قمران صناعيان أوروبيان في تحقيق إنجاز علمي مذهل من خلال توليد كسوف شمسي اصطناعي عبر الحفاظ على تشكيل مداري دقيق. وهذه التقنية الثورية تفتح آفاقا جديدة أمام العلماء، حيث تتيح لهم إجراء دراسات مطولة للهالة الشمسية في أي وقت يرغبون به، دون الحاجة لانتظار الكسوفات الطبيعية النادرة. وكشفت وكالة الفضاء الأوروبية النقاب عن الصور الأولى لهذه التجارب الرائدة خلال معرض باريس الجوي، حيث أظهرت النتائج دقة غير مسبوقة في تصوير الهالة الشمسية. ويعود الفضل في هذا الإنجاز إلى القمرين الصناعيين اللذين تم إطلاقهما في الربع الأخير من عام 2023، واللذين بدآ عملياتهما العلمية الفعلية في مارس الماضي. وتعتمد الفكرة الأساسية على تحليق القمرين على مسافة 150 مترا بدقة بالغة، حيث يقوم أحد القمرين بحجب ضوء الشمس تماما كما يفعل القمر خلال الكسوف الطبيعي، بينما يركز القمر الآخر تلسكوبه المتطور على دراسة الهالة الشمسية، الطبقة الخارجية الغامضة للشمس التي تظهر كإكليل مضيء حول القرص المظلم. وتتطلب هذه المهمة الدقيقة تنسيقا فائقا بين القمرين الصغيرين اللذين لا يتجاوز حجم كل منهما 1.5 متر، حيث يجب أن يحافظا على مسافة ثابتة بينهما بدقة تصل إلى ملليمتر واحد فقط، وهي ما يعادل سمك ظفر إنسان. ويتم تحقيق هذا المستوى المذهل من الدقة عبر نظام متكامل يعتمد على تقنيات متطورة تشمل نظام تحديد المواقع العالمي (GPS)، أجهزة تعقب النجوم، أنظمة ليزرية، واتصالات لاسلكية دقيقة. وتحمل هذه المهمة العلمية الطموحة اسم 'بروبا-3' (Proba-3) بتكلفة إجمالية تبلغ 210 مليون دولار. وخلال مرحلة الاختبارات الأولية، نجح الفريق العلمي في إنتاج 10 كسوفات اصطناعية ناجحة. وصرح الدكتور أندريه زوكوف، العالم الرئيسي للمشروع من المرصد الملكي البلجيكي، أن أطول فترة كسوف مستمرة بلغت خمس ساعات متواصلة، مع تطلع الفريق لزيادة هذه المدة إلى ست ساعات عند بدء المرحلة العلمية الكاملة. وأعرب العلماء عن ذهولهم من جودة الصور الأولية التي تم الحصول عليها، والتي أظهرت تفاصيل الهالة الشمسية بوضوح مدهش دون الحاجة إلى معالجة رقمية مكثفة. ووصف زوكوف هذه اللحظة بأنها 'لا تصدق'، خاصة أنها جاءت من المحاولة الأولى للنظام. ومن المتوقع أن ينتج النظام كسوفين اصطناعيين أسبوعيا في المتوسط، ما سيوفر للعلماء نحو 200 فرصة رصد خلال العامين المقبلين، بإجمالي يزيد عن 1000 ساعة من الرصد المستمر. وتمثل هذه المدة كنزا علميا ثمينا إذا ما قورنت بالكسوفات الطبيعية التي لا تستمر سوى دقائق معدودة وتحدث مرة كل 18 شهرا في المتوسط. وتكمن أهمية هذه المهمة في سعيها لكشف أسرار الهالة الشمسية التي ما تزال تحير العلماء، خاصة مع حقيقة أنها أكثر سخونة من سطح الشمس نفسه. كما ستساعد في دراسة الانبعاثات الكتلية الإكليلية التي تقذف مليارات الأطنان من الجسيمات المشحونة نحو الفضاء، مسببة العواصف المغناطيسية التي قد تؤثر على أنظمة الاتصالات والأقمار الصناعية، بينما تخلق ظواهر الشفق القطبي المبهرة. المصدر: إندبندنت

أوروبا تستعين بشركة يابانية لتطوير مركبة قمرية
أوروبا تستعين بشركة يابانية لتطوير مركبة قمرية

يمن مونيتور

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • يمن مونيتور

أوروبا تستعين بشركة يابانية لتطوير مركبة قمرية

يمن مونيتور/قسم الأخبار ذكرت صحيفة European Spaceflight أن وكالة الفضاء الأوروبية ستستعين بشركة ispace لتطوير مركبة لاستكشاف القمر. وجاء في منشور للمجلة:'وقعت وكالة الفضاء الأوروبية عقدا مع شركة ispace اليابانية لتطوير مركبة قمرية.. في إطار برنامج (MAGPIE) الذي ستديره وكالة الفضاء الأوروبية ستقوم هذه المركبة بدراسة محتوى الجليد المائي في المناطق القطبية للقمر'. وأضاف المنشور:'تبلغ تكلفة المرحلة الأولى من العمل بموجب العقد نحو 2.7 مليون يورو، وفي إطارها سيتم تطوير مفهوم المركبة وتطوير تقنيات الحمولة الخاصة بها، ولم تعلن وكالة الفضاء الأوروبية بعد عن الموعد الذي سيتم فيه إطلاق المشروع'. وبالإضافة إلى الشركة اليابانية ستشارك في مشروع (MAGPIE) عدد من الجامعات والمنظمات البحثية من ألمانيا والنرويج وبولندا وجمهورية التشيك والمملكة المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن شركة ispace كانت قد أطلقت في يناير الماضي وحدة Hakuto-R المعروفة أيضا باسم Resilience إلى القمر، لكن الوحدة لم تتمكن من الهبوط بنجاح على القمر وفُقد الاتصال بها، وأشارت الشركة إلى أنها تدرس الأسباب التي أدت لفشل المهمة. المصدر: لينتا.رو مقالات ذات صلة

بركان نائم يخفي كنزاً بـ 413 مليار يورو… اكتشاف يغيّر مستقبل العالم!
بركان نائم يخفي كنزاً بـ 413 مليار يورو… اكتشاف يغيّر مستقبل العالم!

اليمن الآن

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بركان نائم يخفي كنزاً بـ 413 مليار يورو… اكتشاف يغيّر مستقبل العالم!

أعلنت مجموعة من علماء الجيولوجيا عن اكتشاف يُعد من الأضخم عالميا في مجال الطاقة النظيفة، يتمثل في احتياطي ضخم من معدن الليثيوم يقع تحت فوهة بركانية قديمة تُعرف باسم "كالديرا ماكديرميت" في الغرب الأمريكي، على الحدود بين ولايتي نيفادا وأوريغون، وبحسب التقديرات الأولية، تبلغ القيمة الاقتصادية لهذا الاكتشاف نحو 413 مليار يورو، ما يجعله أحد أهم الاكتشافات الجيولوجية في العقود الأخيرة. وتعد منطقة "ثاكر باس" داخل الكالديرا الموقع الأبرز لهذا الاكتشاف، حيث تشير التحاليل الجيولوجية إلى وجود تركيزات عالية من الليثيوم في طبقة طينية تُعرف بـ"الإيليت". وأظهرت العينات التي فُحصت نسبا من الليثيوم تصل إلى 2.4% من الوزن، وهو رقم يفوق المعدلات العالمية التي لا تتجاوز عادة 0.4%. ويُعتبر هذا الفارق الكبير مؤشرا على الأهمية الاستراتيجية للمنطقة كمصدر رئيسي لمادة الليثيوم التي تدخل في صناعة البطاريات وتقنيات الطاقة النظيفة، وفقا لموقع dailygalaxy. ويعود تشكل هذا الاحتياطي إلى عملية جيولوجية نادرة من مرحلتين، بدأت قبل أكثر من 16 مليون سنة عقب ثوران بركاني ضخم، في المرحلة الأولى، تفاعلت مياه البحيرات القلوية مع الزجاج البركاني الغني بالليثيوم، ما أدى إلى تكوين طين غني بالمغنيسيوم. أما المرحلة الثانية، فشهدت تسرب سوائل حرارية أرضية تحتوي على البوتاسيوم والفلور والسيزيوم والروبيديوم، والتي عدّلت التركيبة المعدنية للطين، ما أدى إلى تكوين طبقات "الإيليت" الغنية بالليثيوم. وأظهرت دراسة مشتركة بين باحثين من جامعة كولومبيا وشركة "ليثيوم أميركاز" أن متوسط تركيز الليثيوم في هذه الطبقات يبلغ نحو 1.8%. وتفوق هذه النسبة ما هو موجود في مواقع أخرى قريبة مثل "وادي كلايتون" و"رايولايت ريدج"، ما يعزز من مكانة "ثاكر باس" كموقع محوري لتعدين الليثيوم في الولايات المتحدة. ورغم الأهمية الاقتصادية الكبيرة، أثار المشروع جدلاً واسعاً، خصوصاً في أوساط بعض قبائل السكان الأصليين، الذين وصفوا المشروع بأنه "استعمار أخضر" يهدد أراضيهم ويؤثر على نمط حياتهم التقليدي. كما أعرب نشطاء بيئيون عن مخاوفهم من الآثار المحتملة على البيئة، خصوصا ما يتعلق بتدهور التربة وتلوث المياه الجوفية، رغم أن المشروع لا يعتمد على طرق الاستخراج التقليدية التي تستخدم برك التبخير. ويُعد هذا الاكتشاف فرصة استراتيجية للولايات المتحدة لتقليل اعتمادها على واردات الليثيوم من دول مثل الصين وتشيلي وبوليفيا، خاصة مع تزايد الطلب العالمي على هذا المعدن الحيوي في قطاعي السيارات الكهربائية وتخزين الطاقة. وإذا تم تطوير المشروع بنجاح، فقد يسهم في ترسيخ موقع الولايات المتحدة كمحور رئيسي في سوق الطاقة النظيفة، ويدعم جهودها في التحول إلى مصادر أكثر استدامة لمواجهة التغير المناخي. آ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store