
مسلسل كرتوني شهير يسخر مجددا من الأمير هاري وميغان
عاد مسلسل ' #فاميلي_غاي ' الكرتوني الكوميدي الشهير للسخرية من الأمير البريطاني #هاري وزوجته #ميغان_ماركل مجددا.
وفي أحدث حلقاته التي عُرضت بتاريخ 17 يوليو بعنوان 'عالم توين'، يسافر فيها الشخصيتان بريان وستوي (كلاهما بصوت المبدع سيث ماكفارلين) عبر الزمن، حيث يقوم الكلب المتحدث (شخصية في المسلسل) بمقارنة الزوجين ببعض من أسوأ الأحداث التاريخية.
وبعد أن حذر ستوي صديقه بريان من أن القيام بفعل معين أثناء السفر عبر الزمن قد 'يغيّر مجرى التاريخ'، رد بريان: 'أنت تقول ذلك دائما، لكن أليس التاريخ سيئا على أي حال؟'
ثم، ووفقا لقاعدة #الكوميديا_الثلاثية، يذكر هتلر والحملات الصليبية، قبل أن يقاطعه ستوي ساخرا: 'زواج الأمير هاري من ميغان ماركل'.
وفي المشهد التالي، ينتقل المسلسل إلى إحدى لقطاته الساخرة المعروفة، حيث يُعرض الأمير هاري جالسا على أريكة يشاهد الحلقة. ويشتكي قائلا: 'مرة أخرى؟'، ثم يستدير نحو الكاميرا واضعا يديه على وركيه ويقول: 'وكأن زوجاتكم جميعا أفضل بكثير؟'
مسلسل 'فاميلي غاي'، المعروف بعدم تردده في السخرية من شخصيات مشهورة، سبق له أن استهدف الزوجين في عام 2023.
في تلك الحلقة، جلس بيتر غريفين، الشخصية الرئيسية، (أيضا بصوت ماكفارلين)، في حانة مع أصدقائه يتأمل كيفية استعادة الأموال المستحقة له، حين قال مازحا إنه سيتصرف بمفرده 'تماما كما فعلت ميغان ماركل والأمير هاري.'
ثم ينتقل المشهد إلى نسخة كرتونية من هاري وميغان بجانب المسبح، حيث يقترب منهما خادم يحمل ظرفا. يقول الخادم: 'سيدي، ملايينك من نتفليكس مقابل.. لا أحد يعرف ماذا'. ويرد الأمير هاري ملوّحا له بعيدا: 'ضعها مع البقية'.
ثم تتلقى ماركل إشعارا على هاتفها وتقول: 'حبيبي، حان وقت منشورنا اليومي المدعوم بقيمة 250,000 دولار على إنستغرام لصالح ديل تاكو'. يتنهّد الأمير الكرتوني قائلا: 'ما كان يجب أن أترك الهراء المختلق'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 18 دقائق
- العرب اليوم
خطوة جديدة تقرّب الأمير هاري من الملك تشارلز بعد قطيعة طويلة
في مؤشر قوي على اقتراب الصلح بين الأمير هاري ووالده الملك تشارلز الثالث، عقد كبار مساعدي الطرفين اجتماعًا غير رسمي في لندن الأسبوع الماضي، في خطوة وصفت بأنها "غصن زيتون" بعد أعوام من التوتر والابتعاد داخل الأسرة الملكية البريطانية. اجتماع سري في نادٍ خاص بلندن شاركت ميريديث ماينز، مديرة مكتب الأمير هاري ورئيسة فريق الاتصالات، في الاجتماع بعد أن وصلت من مقر إقامتها في الولايات المتحدة، حيث التقت يوم الأربعاء 9 يوليو بـ توبي أندريه، السكرتير الإعلامي للملك تشارلز. كما حضر اللقاء ليام ماغواير، المسؤول عن الإعلام البريطاني للأمير هاري وزوجته ميغان ماركل.وكشفت صحيفة The Mail on Sunday لأول مرة تفاصيل هذا اللقاء الذي جرى خلف الكواليس في نادي "رويال أوفر-سيز ليغ"، وهو نادٍ خاص للأعضاء على بعد دقائق من مقر إقامة الملك في "كلارنس هاوس". فتح قنوات التواصل لأول مرة منذ سنوات رغم أن الاجتماع لم يكن رسميًا ولم يتضمّن جدول أعمال محدد، فإنه أتاح للطرفين فرصة نادرة لفتح قناة اتصال للمرة الأولى منذ سنوات. ونقل مصدر للصحيفة قوله: "كان هناك ما يود كلا الجانبين مناقشته".وأضاف المصدر: "هذا اللقاء يُعد خطوة أولى نحو مصالحة محتملة بين الأمير هاري ووالده الملك، وهو على الأقل بداية في الاتجاه الصحيح". توقيت محسوب ورسائل إيجابية ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً، شدد المصدر على أن "الجميع يريد المضي قدمًا الآن، وكان هذا هو الوقت المناسب لبدء الحديث بين الجانبين".ومن جانبها، أكدت مصادر مطلعة لمجلة PEOPLE أن زيارة ماينز إلى لندن كانت جزءًا من مهامها الروتينية بصفتها مسؤولة الاتصالات لدى دوق ودوقة ساسكس، حيث اجتمعت بعدد من العاملين في فرق الإعلام البريطاني وشركاء العمل وشخصيات مرتبطة برعاية الأمير هاري. صمت القصر... وتصريحات إيجابية من الأمير وامتنع كل من قصر باكنغهام وممثل دوق ودوقة ساسكس عن التعليق على الأنباء عندما تواصلت معهم PEOPLE، ولكن يأتي الاجتماع بعد أسابيع قليلة من تصريح الأمير هاري في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية BBC، قال فيها: "أود حقًا المصالحة مع عائلتي. لا جدوى من مواصلة القتال بعد الآن." خلاف بدأ منذ عام 2020 يُذكر أن الخلاف العلني داخل العائلة الملكية بدأ في عام 2020، عندما قرر الأمير هاري وميغان ماركل التراجع عن أدوارهما الملكية الرسمية. وتفاقمت الأزمة لاحقًا بعد سلسلة من المقابلات التلفزيونية الصادمة، والمسلسل الوثائقي الذي بثته منصة نتفليكس، بالإضافة إلى مذكرات الأمير هاري المثيرة للجدل Spare.وقد تحدث الأمير هاري علنًا عن شعوره بالظلم خلال فترة عمله كعضو بارز في العائلة المالكة، مشيرًا إلى تدخلات الصحافة، التوترات العائلية، والأثر النفسي الذي تركته هذه المرحلة على حياته وحياة زوجته. قمة صامتة... وبداية محتملة لنهاية الخلاف رغم أن المصالحة الكاملة ما زالت بعيدة المنال، فإن القمة "الصامتة" في لندن تعكس رغبة مشتركة في بدء حوار بنّاء قد ينهي سنوات من الانقسام داخل العائلة الملكية. وسبق أن تم تسريب مبادرة أعدها الملك تشارلز للم شمل العائلة الملكية، وتردد أن جزء من مكانة الأمير هاري داخل العائلة المالكة سيُرد إليه، ولكن بعد وفاة والده الملك تشارلز، حيث سيلعب دوراً مهماً في جنازة والده وفقاً للخطة الموضوعة لجنازة الملك تشارلز. وليس بالغريب أن يضع الملك خطة وفاته بما في ذلك تفاصيل إعلان الوفاة والجنازة الرسمية ومكان الدفن تماماً مثل الراحلة الملكة إليزابيث التي وُضع لها خطة ما بعد وفاتها والتي عُرفت باسم خطة "عملية جسر لندن"، التي وُضعت في ستينيات القرن الماضي، عندما كانت في الأربعين من عمرها تقريباً. ووفقاً لصحيفة "Daily Telegraph"، ستتضمن خطة وفاة الملك تشارلز دوراً مهماً لدوق ودوقة ساسكس. ستتم دعوة هاري وميغان للمشاركة في وقفة عائلية خلال مراسم الدفن في قاعة وستمنستر، وفقاً لمصدر في القصر لـTelegraph، ومن المتوقع أن يجلسا مع كبار أفراد العائلة المالكة خلال مراسم الجنازة، ومن المتوقع أن يسير هاري جنباً إلى جنب مع شقيقه الأمير ويليام في موكب الجنازة عبر وسط لندن. ومن المتوقع أيضاً أن يشارك الأمير آرتشي والأميرة ليليبت في فقرات الجنازة المناسبة لعمرهما عند رحيل جدهما. هكذا سيجمع الملك تشارلز الأمير هاري بأعضاء العائلة المالكة عندما تُوفيت الملكة إليزابيث في سبتمبر من عام 2022، حرص الأمير هاري وميغان ماركل على الانضمام لباقي أفراد العائلة المالكة لحضور الجنازة وما يسبقها من إجراءات تليق بملكة بريطانيا. لكنهما عندما حضرا جنازة الملكة في دير وستمنستر، جلس هاري وميغان خلف الملك والملكة كاميلا مباشرةً، بينما جلس الأمير ويليام وكيت ميدلتون في الصف الأمامي مع ابنيهما الأكبرين، الأمير جورج والأميرة شارلوت، على الجانب الآخر من ممر صغير من الملك والملكة. وعمد مسؤولو القصر إلى إبعادهما إلى الصف الثاني -بالقرب من الأميرة بياتريس والأميرة يوجيني.وهذا الموقف جعل هاري وميغان يشعران بمرارة وإقصاء أكثر من أي وقتٍ مضى.


خبرني
منذ 9 ساعات
- خبرني
فيلم جيمس بوند الجديد بتوقيع مؤلف (Peaky Blinders)
خبرني - يكتب ستيفن نايت سيناريو فيلم "جيمس بوند 26" بإنتاج Amazon MGM وإخراج دينيس فيلنوف، ومن المتوقع طرح العمل في 2028 وسط ترقب عالمي. في خطوة جديدة تثير الحماس بين عشاق سلسلة "جيمس بوند"، أعلنت Amazon MGM Studios تعاقدها رسميًا مع الكاتب البريطاني ستيفن نايت لكتابة سيناريو الجزء السادس والعشرين من سلسلة العميل 007، على أن يتولى المخرج الكندي الشهير دينيس فيلنوف مهمة الإخراج، في أول تعاون له مع الامتياز السينمائي الأيقوني. يأتي العمل ضمن إنتاج مشترك بين شركتي Pascal Pictures وHeyday Films، ومن المقرر طرحه عام 2028، بحسب ما أفادت به مصادر قريبة من المشروع، وذلك نظرًا لضخامة العمل وتعقيد تحضيراته. ويُعد ستيفن نايت من أبرز الأسماء في الكتابة الدرامية المعاصرة، وهو مبتكر مسلسل Peaky Blinders الذي حاز شهرة عالمية وحقق نجاحًا نقديًا وجماهيريًا واسعًا. كما كتب عدة أعمال بارزة منها Dirty Pretty Things، المرشح للأوسكار، وEastern Promises، إلى جانب فيلم Spencer الذي تناول حياة الأميرة ديانا. كما أخرج أفلامًا مثل Locke وSerenity وRedemption، ويواصل حاليًا العمل على فيلم سينمائي مأخوذ عن "بيكي بلايندرز" لصالح "نتفليكس". ويعد دينيس فيلنوف أحد أكثر المخرجين تأثيرًا في العقد الأخير، بفضل أعمال مثل "Arrival"، و"Dune"، و"Sicario"، ويشكل انضمامه إلى مشروع "جيمس بوند" تحولًا نوعيًا في أسلوب الإخراج الذي ستتبناه السلسلة في نسختها القادمة. ويمثل هذا الجزء من "جيمس بوند" أول إنتاج إبداعي مستقل بعد استحواذ أمازون على MGM في عام 2021، حيث لم يعد المنتجَان المخضرمان باربرا بروكلي ومايكل جي. ويلسون يسيطران على مفاصل القرار الفني كما في السابق.


جو 24
منذ 11 ساعات
- جو 24
"كانابا" ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية
جو 24 : أطلقت سينما التيلوغو الهندية مؤخرا ملحمة سينمائية جديدة بعنوان "كانابا" (Kannappa)، وهو أحد أكثر الأعمال ضخامة من حيث التكلفة هذا العام، إذ بلغت ميزانيته نحو 24 مليون دولار أميركي. ومع بدء عرضه في دور السينما، يُحقق الفيلم إيرادات متصاعدة في شباك التذاكر على مستوى الهند، مما يشير إلى اقترابه من استرداد تكلفته الإنتاجية، خاصةً مع توزيعه بلغات متعددة، أبرزها التيلوغوية التي سجلت أعلى نسب المشاهدة، إلى جانب الهندية العامية، والتاميلية، والمالايالامية، والكانادا. ويُعد "كانابا" نقطة تحول بارزة في مسيرة بطله وكاتبه فيشنو مانشو، الذي يتقاسم البطولة مع نخبة من النجوم أبرزهم براغيا جايسوال وموهان بابو، تحت إدارة المخرج موكيش كومار سينغ. نستعرض فيما يلي أهم الجوانب الفنية التي لعبت دورًا محوريًا في تحقيق الفيلم لهذا الصدى الجماهيري الكبير استلهام عميق للثقافة الهندية في وقت يتجنب فيه بعض صُنّاع السينما الهندية التعمق في الثقافة المحلية عند تقديم الأعمال الملحمية، اختار فيشنو مانشو أن ينغمس في قلب التراث الهندوسي، من خلال سرد الرحلة الروحية للصياد القبلي ثينادو (ماتشو)، الذي يتوه في إحدى الغابات ليعيش تجربة تحول داخلي عميقة، تقوده إلى تقديم تضحيات استثنائية، أبرزها إقدامه على التضحية بإحدى عينيه كقربان روحي. هذا التمسك بالموروث الشعبي والثقافي منح الفيلم جاذبية خاصة، واستقطب جمهورا متنوعا من خلفيات وثقافات هندية مختلفة. ومع ذلك، لم يخلُ العمل من الجدل، إذ أثارت بعض المشاهد حفيظة جماعات دينية، أبرزها طائفة البراهمة، التي لوّحت باتخاذ إجراءات لمنع عرض الفيلم عقب صدور ملصقه الدعائي في يونيو/حزيران، بسبب ظهور الممثل الكوميدي سابتاكيري بملابس القساوسة. ورغم الجدل، شدّد مانشو على أن نية فريق العمل لم تكن الإساءة أو السخرية، مؤكدًا أنهم استعانوا بكهنة كمستشارين أثناء كتابة السيناريو وتصوير المشاهد لضمان احترام الرموز الدينية. وكذلك لم تسلم النسخة الهندية من الانتقادات، حيث وُصفت بعض المشاهد بأنها مهينة لثقافات بعينها، مما أثار جدلا واسعًا في بعض الأوساط الثقافية والدينية. ضيوف شرف من الصف الأول يزيدون الحماس من أبرز العوامل التي رفعت منسوب الحماسة الجماهيرية لفيلم "كانابا" هو ظهور عدد من نجوم الصف الأول كضيوف شرف، بأسلوب يُحاكي ما تقدّمه أفلام مارفل من مفاجآت مدروسة لجذب الجمهور. وكان أبرز هؤلاء النجم برابهاس، أحد أعمدة سينما التيلوغو، الذي أطلّ بدور "ردورا" خلال النصف ساعة الأخيرة من الفيلم، في ظهور مفاجئ قوبل بتصفيق حار وتفاعل واسع داخل قاعات العرض. وقدّم برابهاس أداءً لافتًا أضفى زخمًا على الحبكة، خاصة بعد وتيرة بطيئة هيمنت على الفصل الأول من الفيلم، مما ساعد في إنقاذ العمل دراميًا، وأسهم في تصدّره لمحركات البحث مثل "غوغل" وتداوله على نطاق واسع في مواقع التواصل خلال الأسبوع الأول من طرحه. اللافت أن برابهاس لم يتقاضَ أجرًا عن مشاركته، تعبيرًا عن دعمه للفريق، وهو الموقف نفسه الذي اتخذه النجم موهانلال، الذي جسّد شخصية "كيراتا"، في خطوة لاقت إشادة كبيرة من الجمهور والمراقبين. وعلى الجانب الآخر، حصل النجم أكشاي كومار على أجر تجاوز مليون دولار أميركي لقاء ظهوره كضيف شرف في دور "شيفا"، والذي صوّره خلال 5 أيام فقط. وقد كان لظهوره وقع خاص، نظرا لكونه أول ظهور له في السينما الجنوبية، ما أضاف للفيلم بعدا جماهيريا أكبر ووسّع من قاعدة متابعيه على مستوى الهند. محاولات إخراجية بطموح هوليودي يخوض المخرج موكيش كومار سينغ أولى تجاربه في عالم السينما الملحمية من خلال "كانابا"، بعد سلسلة من النجاحات في أفلام الجنوب الهندي. وقد اتسمت هذه التجربة بطموح واضح لتقديم عمل بصري ضخم مستوحى من روح الإنتاجات الهوليودية، إلا أن هذا التوجه قوبل ببعض التحفظ، نظرا للإفراط في استخدام المؤثرات البصرية بطريقة وصفت أحيانا بـ"المزعجة"، لا سيما في النصف الأول من الفيلم الذي عانى من بطء السرد وضعف الإيقاع. لكن مع تسارع وتيرة الأحداث وتحسن بناء الحبكة، نجح الفيلم في استعادة تركيز واهتمام المشاهدين، خاصة مع الانتقال إلى سرد أكثر تماسكًا ومنطقية. ورغم أن بعض المشاهد بدت متأثرة بأسلوب السينما البوليودية الكلاسيكية، مبتعدة عن النهج العصري لسينما التيلوغو، فإن العمل تمكن من فرض بصمته تدريجيًا. من هذا المنطلق، يمكن اعتبار "كانابا" تجربة أولى جريئة نحو إرساء نمط جديد في السينما الملحمية التيلوغوية، تحمل في طيّاتها إمكانيات كبيرة للتطوير والبناء في الأعمال المستقبلية. المصدر:الجزيرة + مواقع إلكترونية تابعو الأردن 24 على