logo
أسعار النفط والذهب تقفز بعد الضربات الإسرائيلية لإيران

أسعار النفط والذهب تقفز بعد الضربات الإسرائيلية لإيران

معا الاخباريةمنذ 2 أيام

رام الله- معا- قفزت أسعار النفط بنحو ثمانية بالمئة في التعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم الجمعة، فيما تتجه أسعار الذهب إلى تسجيل مستوى قياسي جديد، مع ازدياد المخاطر الجيوسياسية بعد الضربات الإسرائيلية في إيران فجرا.
بحلول الساعة 6:15 بتوقيت غرينتش، جرى تداول عقود خام برنت القياسي لبحر الشمال بأكثر من 74 دولارا للبرميل، مرتفعا بحوالي 5 دولارات أو بنسبة تجاوزت 7%.
فيما جرى تداول عقود خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بحوالي 73.4 دولار، بارتفاع 5.35 سنت أو بنسبة 7.8%.
وأسعار النفط عند أعلى مستوى منذ مطلع نيسان الماضي.
وسجلت أسعار الذهب أيضا قفزة ملحوظة متجهة لتجاوز مستوى قياسي سجلته أوائل أيار الماضي، مع توجه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة.
ويجري تداول الذهب في التعاملات الفورية بأكثر من 3422 دولارا للأوقية، بزيادة 35.5 دولار أو بنسبة 1.04%.
وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بأكثر من 40 دولارا أو بنسبة 1.19% إلى 3443 دولارا للأوقية.
ويبدو أن أسعار الذهب تتجه لتجاوز أعلى مستوى على الإطلاق سجلته في السادس من أيار الماضي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرير يعود من بوابة آسيا الوسطى ، الصين تُعيد رسم خريطة الاقتصاد العالمي ، بقلم: ريماس الصينية
الحرير يعود من بوابة آسيا الوسطى ، الصين تُعيد رسم خريطة الاقتصاد العالمي ، بقلم: ريماس الصينية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الحرير يعود من بوابة آسيا الوسطى ، الصين تُعيد رسم خريطة الاقتصاد العالمي ، بقلم: ريماس الصينية

الحرير يعود من بوابة آسيا الوسطى… الصين تُعيد رسم خريطة الاقتصاد العالمي ، بقلم: ريماس الصينية تُشكّل دول آسيا الوسطى الخمس — كازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان وتركمانستان — محورًا استراتيجيًا في مبادرة 'الحزام والطريق'، حيث تشارك مع الصين في بناء 'الممر الاقتصادي بين الصين وآسيا الوسطى وآسيا الغربية'، أحد الممرات الستة الرئيسية ضمن المبادرة، وجزء لا يتجزأ من الحزام الاقتصادي لطريق الحرير. ينطلق هذا الممر من منطقة شينجيانغ الصينية، ويمرّ عبر دول آسيا الوسطى، ليصل إلى الخليج العربي وسواحل البحر الأبيض المتوسط وشبه الجزيرة العربية. وعلى مدى 12 عاما، واصلت الصين بالتعاون مع الدول العربية ودول آسيا الوسطى تنفيذ سلسلة من المشاريع الكبرى ضمن إطار المبادرة، ما انعكس إيجابا على شعوب المنطقة وساهم في تعزيز التنمية الشاملة. في سبتمبر 2004، اتفقت حكومتا الصين وكازاخستان على تخصيص قطعة أرض مشتركة على الحدود بين البلدين، لإنشاء 'مركز خورغوس للتعاون الحدودي الدولي'، وهو مشروع رائد يجسّد مفهوم المدينة الحرة متعددة الوظائف. يدمج المركز بين التصنيع، والتجارة، والتوزيع، والخدمات المالية، والسياحة، ضمن فضاء مفتوح لحركة السلع والأشخاص. ويُعدّ هذا المركز الحدودي الدولي الفريد من نوعه في العالم، موطنًا لأكثر من 3500 متجر يبيعون ما يزيد على 2000 نوع من السلع المستوردة من أكثر من 50 دولة. وفي هذا السياق، يقول دانييل ميلنيكوف، نائب مدير قسم تطوير الأعمال في المتجر البيلاروسي المعفي من الرسوم الجمركية: 'نبيع هنا منتجات بيلاروسية مثل الحلوى والمشروبات، وقد تلقينا دعمًا كبيرًا من المركز خلال العام الماضي، لا سيما فيما يتعلق بالسياسات التفضيلية التي ساعدتنا في توسيع استثماراتنا بشكل مباشر.' من جانب آخر، تسلك المنتجات الزراعية من شينجيانغ طريق 'الممر الأخضر' لتُصدَّر بسرعة إلى أسواق آسيا الوسطى، حيث تصل الخضروات والفواكه الطازجة في غضون ساعات إلى المتاجر الكبرى في مدينة ألماتي الكازاخية. ويُعتبر مركز خورغوس نموذجًا متقدّمًا للتعاون الاقتصادي الحدودي، إذ تطوّر من مركز بسيط للتجارة الثنائية إلى منصة إقليمية شاملة، تشمل المعارض التجارية، والمنتديات الاقتصادية، وفعاليات التبادل الثقافي، والمؤتمرات المهنية. وفي مجال البنية التحتية، أنجزت الشركات الصينية مشروع نفق السكك الحديدية 'أنغرين–باب'، وهو الأطول في آسيا الوسطى، منهيةً بذلك معاناة السكان المحليين الذين كانوا يضطرون لعبور الجبال أو المرور عبر أراضي دول أخرى. كما تم افتتاح طريق النقل الدولي بين الصين وقيرغيزستان وأوزبكستان، ليربط المناطق الجبلية بشبكة طرق حديثة وسلسة. وفي قطاع النقل عبر السكك الحديدية، تمرّ نحو 80% من قطارات الشحن بين الصين وأوروبا عبر آسيا الوسطى، ما يجعل من هذه المنطقة شريانًا رئيسيًا لـ'قوافل الفولاذ' التي تجوب القارة الأوراسية. ووفقًا للإحصاءات الرسمية، بلغ حجم التبادل التجاري بين الصين ودول آسيا الوسطى الخمس في عام 2023 نحو 94.8 مليار دولار أمريكي، محققًا رقمًا قياسيًا غير مسبوق. لا شك أن التعاون بين الصين ودول آسيا الوسطى يسير بخطى راسخة، ليصبح نموذجًا يُحتذى به في تحقيق التنمية عالية الجودة ضمن مبادرة 'الحزام والطريق'. فالصين وهذه الدول ليست مجرد جيران، بل شركاء وأصدقاء وأشقاء يتقاسمون المصير ذاته. ومع انطلاق ما يُعرف بـ'السنوات الذهبية الثلاثين' الجديدة للعلاقات بين الجانبين، يبدو المستقبل واعدًا بالتكامل والازدهار المشترك. وفي ظل التزام الطرفين بمبادئ الاحترام المتبادل، وحسن الجوار، والتعاون متبادل المنفعة، من المنتظر أن يكتبا معًا فصلًا جديدًا أكثر إشراقًا في العلاقات بين الصين ودول آسيا الوسطى، ويُسهما في بناء مجتمع ذي مصير مشترك للبشرية. – ريماس الصينية – صحفية في CGTN العربية – الصين إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

الصين تجدد اتفاقية تبادل العملات الثنائية مع تركيا
الصين تجدد اتفاقية تبادل العملات الثنائية مع تركيا

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 14 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

الصين تجدد اتفاقية تبادل العملات الثنائية مع تركيا

شفا – جدد بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) اتفاقية ثنائية لتبادل العملات مع البنك المركزي لجمهورية تركيا. وأفاد بنك الشعب الصيني في بيان على موقعه الإلكتروني أن القيمة الإجمالية لهذه الاتفاقية تبلغ 35 مليار يوان (حوالي 4.88 مليار دولار أمريكي)، أي ما يعادل 189 مليار ليرة تركية. وتسري الاتفاقية لمدة ثلاث سنوات، ويمكن تجديدها بموافقة متبادلة، وفقا للبيان. وفي الوقت نفسه، وقع الجانبان أيضا مذكرة تفاهم لإنشاء ترتيبات للمقاصة باليوان في تركيا. وأشار البيان إلى أن هذه ترتيبات تمثل مرحلة جديدة في التعاون المالي بين الصين وتركيا، ومن المتوقع أن تسهل استخدام العملات المحلية من قبل الشركات والمؤسسات المالية في كلا البلدين للتسويات عبر الحدود، مما يعزز ويسهل التجارة والاستثمار الثنائيين.

هجمات إسرائيل على إيران تهوي بالأسهم وتقفز بالنفط والدولار والذهب
هجمات إسرائيل على إيران تهوي بالأسهم وتقفز بالنفط والدولار والذهب

جريدة الايام

timeمنذ 15 ساعات

  • جريدة الايام

هجمات إسرائيل على إيران تهوي بالأسهم وتقفز بالنفط والدولار والذهب

عواصم - وكالات: ارتفعت أسعار النفط والذهب والدولار وتراجعت أسعار الأسهم، في الوقت الذي يبحث فيه المستثمرون عن ملاذ آمن بعد قصف إسرائيل لعشرات الأهداف العسكرية والنووية الإيرانية، في هجوم رفع مخاطر نشوب حرب واسعة بين البلدين وتأجيج الاضطراب في الشرق الأوسط. وتراجع مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" الأوسع نطاقاً للأسهم الأميركية عند الفتح، بنسبة 0.9% قبل بدء التعاملات الرسمية، في حين تراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 1% ومؤشر "ناسداك" المجمع بنسبة 1.1% للعقود الآجلة. وفي أوروبا/ فتحت أسواق الأسهم على انخفاض حاد، وفقد المؤشر "ستوكس 600" الأوروبي 1.2% إلى 543.54 نقطة بحلول الساعة 07:07 بتوقيت جرينتش. وتراجع قطاع السفر والترفيه 3.1%. وهوى سهم الخطوط الجوية البريطانية 4.8%، وفقد سهم "لوفتهانزا" 4.6% وخسر سهم "إيزي جيت" 4.3%، وانخفض سهم شركة "كرنفال" المشغلة للرحلات البحرية 5%. أما شركات الطاقة فقد شهدت أسهمها ارتفاعات. وزاد سهما "شل" و"بي.بي" 1.9% لكل منهما. وارتفعت أسهم الشركات الدفاعية أيضا، إذ صعد سهم شركة "داسو" للطيران الفرنسية 1.3% وكسب سهم شركة "ليوناردو" الإيطالية 2.3%. كما انخفض مؤشر "نيكي" الياباني بنسبة 1.5% إلى 37584.47 نقطة، وانخفض المؤشر "توبكس" الأوسع نطاقا 1.28%. وقال ناوكي فوجيوارا، كبير مديري الصناديق في شركة "شينكين" لإدارة الأصول "كانت السوق تبيع الأسهم في ظل الحذر من المخاطر الجيوسياسية، ولكن الأخبار لم تسفر عن عمليات بيع مكثفة لأن المستثمرين ما زالوا يريدون مراقبة تطور الهجمات". وانخفضت جميع مؤشرات القطاعات الفرعية في بورصة طوكيو للأوراق المالية وعددها 33 باستثناء ثلاثة مؤشرات. وارتفعت قطاعات الطاقة مع صعود أسعار النفط، إذ زادت أسهم شركات التنقيب والتكرير 3.6% و2.2% على التوالي. وفي الإمارات، أغلق مؤشر بورصة دبي منخفضا 1.9%، بينما أغلق مؤشر أبوظبي متراجعا 1.3%. وأغلقت أسهم العربية للطيران في دبي منخفضة 3.2%، مع إخلاء شركات الطيران المجال الجوي فوق إسرائيل وإيران والعراق والأردن بعد الضربات الإسرائيلية. وتأثرت شركات العقارات، إذ أغلق سهم "إعمار العقارية" على انخفاض 3.5% والاتحاد العقارية 6.9%، بينما أنهت أسهم "الدار" العقارية في أبوظبي الجلسة على انخفاض 3.9%. وتأثرت شركات التأمين أيضا، إذ أغلقت أسهم الوطنية للتأمين ودبي للتأمين وسكون للتكافل على انخفاض تراوح بين 8 و10% ولا تعمل البورصات الأخرى في منطقة الخليج، بما في ذلك في السعودية وقطر، يوم الجمعة وستستأنف التداول لأول مرة بعد الهجمات يوم الأحد. النفط يقفز وقفزت أسعار النفط إلى اعلى مستوى في ستة اشهر، مسجلة ارتفاع بنحو 14% في التعاملات الآسيوية المبكرة، قبل ان تقلص مكاسبها قليلا. بحلول الساعة 10:19 بتوقيت غرينتش، ارتفعت أسعار العقود الآجلة لخام برنت 6.19 دولار أو نحو 8.9%، لتصل إلى 75.55 دولار للبرميل بحلول، بعد أن سجلت أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 78.50 دولار، وهو أعلى مستوى لها منذ 27 كانون الثاني. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 6.22 دولار أو 9.1 بالمئة إلى 74.26 دولار بعد أن وصل إلى 77.62 دولار وهو أعلى مستوى له منذ 21 كانون الثاني الماضي. ومكاسب النفط أمس، هي أكبر تحركات يومية لكلا الخامين منذ عام 2022، بعد أن تسبب الغزو الروسي لأوكرانيا في ارتفاع أسعار الطاقة. وقالت الشركة الوطنية الإيرانية لتكرير وتوزيع النفط إن منشآت تكرير وتخزين النفط لم تتضرر ومستمرة في العمل. وقال أولي هفالبي المحلل لدى‭‭" ‬‬إس.إي.بي" إن القلق الرئيسي هو ما إذا كانت التطورات الأحدث ستؤثر على مضيق هرمز. وأوضح أن الممر المائي الرئيسي كان معرضا لخطر التأثر بالتقلبات الإقليمية المتزايدة في السابق، لكنه لم يتأثر حتى الآن. وأضاف أنه لم يكن هناك أي تأثير على تدفق النفط في المنطقة حتى الآن. ويمر نحو خمس إجمالي استهلاك النفط في العالم عبر مضيق هرمز، أي قرابة 18 إلى 19 مليون برميل يوميا من النفط والمكثفات والوقود. الدولار يحلق وسجل الدولار أكبر ارتفاع يومي له في شهر، مع اندفاع المتعاملين إلى العملة الأميركية وغيرها من أصول الملاذ الآمن. في بداية التعاملات، ارتفع الفرنك السويسري والين الياباني قبل أن يتراجعا أمام الدولار الذي كان حتى وقت قريب الملاذ الآمن الأساسي في أوقات الاضطرابات الجيوسياسية أو المالية. وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، 0.9%، مع تزايد خسائر اليورو والجنيه الإسترليني والدولار الأسترالي على وجه الخصوص. وسجل مؤشر الدولار ارتفاعا 0.85% في أحدث التعاملات متجها نحو تحقيق أكبر ارتفاع يومي له منذ 12 أيار. وقالت فيونا سينكوتا المحللة لدى سيتي إندكس "يعود الدولار إلى دوره التقليدي كملاذ آمن، وهو ما لم نشهده منذ أشهر". وكسر اليورو موجة صعود استمرت أربعة أيام لينخفض 0.7% عند 1.1494 دولار، لكنه لا يزال قريبا من أعلى مستوى له في نحو أربع سنوات والذي سجله أول من أمس، عند 1.163225 دولار. وارتفع الدولار مقابل الين 0.6% إلى 144.43 بعد أن لامس أدنى مستوى له خلال الليل عند 142.795 قبل أن يتعافى، بينما ارتفع أيضا مقابل الفرنك السويسري 0.52% إلى 0.8147 فرنك. وأقبل المستثمرون أيضا على سندات الخزانة الأميركية، ما أدى إلى انخفاض العائد على السندات القياسية لأجل 10 سنوات بما يصل إلى 4.7 نقطة أساس إلى أدنى مستوى له فيما يزيد على شهر واحد عند 4.31%. وطالت الخسائر العملات الرقمية أيضا، إذ تراجعت "بتكوين" 1% إلى 105052 دولارا، و"إيثر" بما يزيد على 4% إلى 2538 دولارا. الذهب قرب مستوى تاريخي كما ارتفعت أسعار الذهب لتسجل أعلى مستوى في قرابة شهرين، وتتجه إلى تحقيق مكاسب أسبوعية وسط الإقبال الكبير من المستثمرين على أصول الملاذ الآمن. وزاد الذهب في المعاملات الفورية 1.2% إلى 3423.30 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 05:44 بتوقيت جرينتش، واقترب من أعلى مستوى منذ 22 نيسان في وقت سابق من الجلسة. وصعد المعدن النفيس بنحو 3.4% حتى الآن هذا الأسبوع. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 1.2% ايضا، إلى 3444.50 دولار للأوقية. وقال تيم ووترر، كبير محللي السوق لدى "كيه.سي.إم تريد": "أدى هذا التصعيد الأحدث في الأعمال العدائية في الشرق الأوسط إلى صرف الانتباه عن مفاوضات التجارة في الوقت الحالي، ما دفع المستثمرين إلى التوجه نحو أصول الملاذ الآمن".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store