
الولايات المتحدة.. شركة'بوينغ' تعلن خسائر بقيمة 123 مليون دولار في الفصل الأول
أعلنت شركة صناعة الطيران الأمريكية (بوينغ)، اليوم الأربعاء، عن خسائر بقيمة 123 مليون دولار خلال الفصل الأول.
وجاءت هذه الخسائر أقل من توقعات الأسواق للشركة، التي استفادت من استئناف عمليات قسمها التجاري لتسليم الطلبيات.
وحققت شركة صناعة الطائرات، ما بين يناير ومارس الماضيين، رقم معاملات بلغ 19.50 مليار دولار أمريكي (بزيادة 18 بالمائة على أساس سنوي). وكان المحللون يتوقعون، على التوالي، 19.56 مليار دولار أمريكي وصافي خسارة بقيمة 550 مليون دولار أمريكي.
وقال الرئيس المدير العام للشركة، كيلي أورتبرغ، في رسالة للموظفين، إن الشركة تشهد نتائج إيجابية في كافة المجالات الأربعة الرئيسية لخطة التعافي، لا سيما من خلال تسليم المزيد من طلبيات الطائرات والظفر بعقد صناعة الجيل الجديد من المقاتلات الأمريكية، موضحا أن (بوينغ) تسير على الطريق الصحيح برسم بقية السنة الجارية ومستقبلا.
وأشارت (وول ستريت جورنال) إلى أن الشركة الأمريكية، ومقرها ولاية فيرجينيا، تسعى إلى تقليص تكاليفها وإعادة التركيز على مهامها الأساسية. وأعلنت الشركة، الثلاثاء، عن اتفاق لتفويت جزء من نشاطها لشركة (Aviation Digital Solutions) المتخصصة في البرمجيات، في صفقة بلغت قيمتها 10.55 مليار دولار.
ح:م

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 8 ساعات
- النهار
عطل عالمي يضرب منصة إكس
عرفت منصة التواصل الاجتماعي 'إكس'، التابعة لرجل الأعمال إيلون ماسك، اليوم السبت، انقطاعا واسع النطاق على مستوى العالم. وحسب موقع 'داون ديتيكتور' المتخصص في تتبع أعطال المواقع الالكترونية، فقد بدأت بلاغات المستخدمين بالارتفاع بشكل ملحوظ. وأفاد أكثر من 25 ألف مستخدم، في الولايات المتحدة، بتعرضهم لمشاكل في استخدام المنصة. حيث واجه العديد منهم رسالة خطأ عند محاولة تحميل المنشورات الجديدة، تفيد بـ'حدث خطأ ما.. حاول إعادة التحميل'. ويأتي هذا العطل في وقت حساس بالنسبة للشركة التي استحوذ عليها إيلون ماسك في أكتوبر عام 2022 مقابل 44 مليار دولار أميركي. وتعد هذه ثاني أزمة فنية كبيرة تتعرض لها المنصة منذ بداية العام الجاري. إذ سبق وأن تعرضت 'إكس' في شهر مارس لإنقطاع مفاجئ دام نحو 30 دقيقة.

جزايرس
منذ 13 ساعات
- جزايرس
هدفنا الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية لمستوى العلاقات السياسية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. ❊ أحمدناه: تذليل كل العقبات لاستقبال الاستثمارات الجزائرية استقبل الرئيس الموريتاني، محمد ولد الشيخ الغزواني، أمس، بنواكشوط، وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، الطيب زيتوني، على هامش معرض المنتجات الجزائرية بنواكشوط، حيث تطرق معه إلى تطور العلاقات الاقتصادية بين البلدين. أشار زيتوني في كلمة له عقب الاستقبال، إلى أنه تطرق مع الرئيس الموريتاني إلى "ضرورة الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية الجزائرية الموريتانية"، وأنه أطلعه على اللقاءات التي تمت بين رجال الأعمال من البلدين، وعلى وجود نية صادقة لديهم لتطوير العلاقات بين الطرفين.وقدم الرئيس الموريتاني خلال اللقاء جملة من التوصيات "للارتقاء بالعلاقات الاقتصادية إلى مستوى العلاقات السياسية التي تجمع بين البلدين"، حسب زيتوني الذي ذكر أن الرئيس الموريتاني أوصى خلال اللقاء ب"ضرورة تذليل كل العقبات التي تحول دون تطوير العلاقات الاقتصادية، وكذا التنسيق بين وزارتي التجارة في البلدين، لاسيما من ناحية حماية المستهلك، السجل التجاري وبناء شراكات اقتصادية حقيقية". وافتتحت الطبعة السابعة لمعرض المنتجات الجزائرية بموريتانيا، أول أمس بالعاصمة نواكشوط، تحت إشراف وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، الطيب زيتوني، رفقة وزيرة التجارة والسياحة الموريتانية، زينب أحمدناه، بحضور المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، ووفد من مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري. وأكد زيتوني بالمناسبة، عمق العلاقات بين الجزائر وموريتانيا التي تعرف تطورا متواصلا، مشيرا إلى أن مثل هذه التظاهرات من شأنها "توطيد جسور المودة والتقارب والشراكة بين البلدين الشقيقين"، حيث سجل نقلة نوعية في المبادلات التجارية، تجلت في ارتفاع الصادرات الجزائرية نحو موريتانيا بشكل محسوس في السنوات الأخيرة. وبفضل هذه النقلة، تمثل الجزائر الآن 30 بالمائة من المبادلات الخارجية لموريتانيا، حسب الوزير، الذي أكد حاجة البلدان إلى اعتماد آليات جديدة من شأنها بناء قاعدة صلبة للتعاون الاقتصادي المستدام وفق مبدأ رابح-رابح. وأبرز أهمية الطريق الرابط بين تندوف والزويرات الذي تتكفل الجزائر بإنجازه على مسافة 850 كلم بقيمة تقارب مليار دولار، مؤكدا أن هذا المشروع "ما هو إلا تعبير فعلي وميداني على الإرادة القوية للجزائر لتعزيز علاقتها مع موريتانيا والتي وترجمت كذلك في إنجاز منطقة التجارة الحرة بين البلدين التي دشنها رئيسا البلدين السنة الماضية". ولفت في هذا الإطار إلى الارتفاع المستمر لعدد المشاركين في هذا المعرض والذي بلغ في هذه الطبعة 219 عارضا يمثلون قطاعات البناء والأشغال العمومية، والصناعة، والطاقة، والبتروكيمياء، والصناعات الصيدلانية، الإلكترونيات، الميكانيك، الحديد والصلب، والخدمات. من جهتها، أبرزت الوزيرة الموريتانية عمق العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع البلدين، مشيرة إلى القفزة النوعية التي شهدتها هذه العلاقات في السنوات الأخيرة بفضل الرؤية المتبصرة لقائدي البلدين وتوجيهاتهما الحكيمة. وقالت إن هذا المعرض يمثل أكثر من مجرد واجهة تجارية، إذ أصبح "جسرا اقتصاديا استراتيجيا يعزز التكامل بين قطاع الأعمال في البلدين ويفتح افاقا واعدة أمام الاستثمارات الثنائية"، مذكرة بالنتائج الايجابية التي حققتها الطبعات السابقة. واعتبرت أن البلدان اليوم أمام فرصة جديدة لتعزيز أواصر الشراكة والتكامل الاقتصادي، من خلال تشجيع القطاع الخاص على بناء جسور تعاون فعالة ومواكبة التوجه نحو اقتصاد صامد وواعد ومندمج". وأكدت استعداد بلادها التام لتذليل العقبات وتوفير بيئة ملائمة لجذب الاستثمارات، داعية رجال الأعمال الجزائريين لاستكشاف الفرص المتاحة خصوصا في القطاعات الحيوية كالصناعة والفلاحة والطاقة والخدمات. وفي إطار فعاليات معرض المنتجات الجزائرية بنواكشوط، الذي يمتد إلى 28 ماي الجاري، نظم أمس الجمعة، المنتدى الاقتصادي الجزائري-الموريتاني، الذي عرف عقد لقاءات عمل ثنائية بين رجال الأعمال من البلدين.


أخبار اليوم الجزائرية
منذ 15 ساعات
- أخبار اليوم الجزائرية
افتتاح معرض منتجات الجزائر بموريتانيا
يرمي إلى تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين افتتاح معرض منتجات الجزائر بموريتانيا افتتحت يوم الخميس بنواكشوط فعاليات الطبعة السابعة لمعرض المنتجات الجزائرية بموريتانيا والذي يرمي إلى تعزيز العلاقات التجارية بين البلدين وفتح آفاق جديدة للشراكة البينية. وجرت مراسم الافتتاح تحت إشراف وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية رفقة وزيرة التجارة والسياحة الموريتانية زينب أحمدناه بحضور المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار عمر ركاش إلى جانب وفد من مجلس التجديد الاقتصادي الجزائري. وفي كلمة ألقاها بالمناسبة أكد السيد زيتوني عمق العلاقات بين الجزائر وموريتانيا التي تعرف تطورا متواصلا مشيرا إلى أن مثل هذه التظاهرات من شأنها توطيد جسور المودة والتقارب والشراكة بين البلدين الشقيقين . وأضاف أن البلدين يسعيان لترجمة الإرادة السياسية المشتركة لتوطيد هذه العلاقة التاريخية في المجالات الاقتصادية مشيرا إلى تسجيل نقلة نوعية في المبادلات التجارية حيث ارتفعت الصادرات الجزائرية نحو موريتانيا بشكل محسوس في السنوات الأخيرة. وبفضل هذه النقلة تمثل الجزائر الآن 30 بالمائة من المبادلات الخارجية لموريتانيا حسب الوزير الذي أكد حاجة البلدان إلى اعتماد آليات جديدة من شأنها بناء قاعدة صلبة للتعاون الاقتصادي المستدام وفق مبدأ رابح-رابح. وفي هذا السياق أشار إلى أهمية الطريق الرابط بين تندوف والزويرات بموريتانيا الذي تتكفل الجزائر بإنجازه على مسافة 850 كلم وبقيمة تقارب 1 مليار دولار مؤكدا أن هذا المشروع ما هو إلا تعبير فعلي وميداني على الإرادة القوية للجزائر لتعزيز علاقتها مع موريتانيا . وترجمت هذه الإرادة القوية كذلك من خلال إنجاز منطقة التجارة الحرة بين موريتانيا والجزائر والتي دشنها رئيسا البلدين السنة الماضية يضيف السيد زيتوني. ولفت في هذا الإطار إلى الارتفاع المستمر لعدد المشاركين في هذا المعرض والذي بلغ في هذه الطبعة 219 عارض يمثلون قطاعات البناء والأشغال العمومية والصناعة والطاقة والبتروكيمياء والصناعات الصيدلانية الإلكترونيات الميكانيك الحديد والصلب والخدمات. من جهتها أبرزت الوزيرة الموريتانية عمق العلاقات الأخوية التاريخية التي تجمع موريتانيا والجزائر مشيرة إلى القفزة النوعية التي شهدتها هذه العلاقات في السنوات الأخيرة بفضل الرؤية المتبصرة لقائدي البلدين وتوجيهاتهما الحكيمة . وتابعت بالقول بأنّ هذا المعرض يمثل أكثر من مجرد واجهة تجارية إذ أنه أصبح جسرا اقتصاديا استراتيجيا يعزز التكامل بين قطاع الأعمال في البلدين ويفتح آفاقا واعدة أمام الاستثمارات الثنائية مذكرة بالنتائج الايجابية التي حققتها الطبعات السابقة. كما أكدت استعداد بلادها التام لتذليل العقبات وتوفير بيئة ملائمة لجذب الاستثمارات داعية رجال الأعمال الجزائريين لاستكشاف الفرص المتاحة خصوصا في القطاعات الحيوية كالصناعة والفلاحة والطاقة والخدمات. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة