ختام ناجح لبطولة مركز الكويت لـ «الدريساج»
وسط منافسة قوية بين أكثر من 70 فارساً وفارسة، يمثلون فرسان الأندية المحلية، نجح الفرسان عبدالله العامر ودلال الشرهان وعبدالرحمن الحوقل وأميرة عبدالغني، في تحقيق مراكز متقدمة، خلال منافسات بطولة مركز الكويت للفروسية لرياضة «الدريساج»، التي أقيمت يومي الجمعة والسبت برعاية مركز الكويت للفروسية.
وترأس لجنة حكام البطولة يوري رومانوف، وضمت اللجنة الفارسة آلاء السلطان ونسيبة المعوشرجي وبيفرلي ماك إيفي. وشهدت منافسات المستوى التدريبي منافسة قوية بين الفرسان، حيث نجحت الفارسة أميرة عبدالغني في تحقيق المركز الأول.
وفي المستوى الأساسي، جاءت الفارسة دلال الشرهان في المركز الأول، وفي الفئة التي تليها توج الفارس عبدالأمير، أما في المستوى المتوسط الأول فقد حصد الفارس عبدالرحمن الحوقل هذه الفئة، وحصل الفارس عبدالله العامر على لقب المستوى المتوسط الثاني، وهي أعلى فئات البطولة، وقام الحكم يوري رومانوف والمدرب جاسم الخلفان بتتويج الأبطال.
الخلفان: رقم قياسي في عدد المشاركين
وأكد الفارس جاسم الخلفان، مدرب مركز الكويت للفروسية، أن البطولة نجحت بامتياز وحقق مركز الكويت للفروسية رقماً قياسياً جديداً في عدد الفرسان والفارسات المشاركين في بطولات «الدريساج» المحلية، حيث وصل عدد المشاركين إلى أكثر من 70 فارساً وفارسة، بمعدل 96 اختباراً في البطولة التي أقيمت على مدار يومين بمركز الكويت للفروسية، وهو رقم قياسي كبير يزيد على أربعة أضعاف أي بطولة سابقة في رياضة «الدريساج».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الأنباء
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الأنباء
ختام بطولة مركز الكويت لفروسية «الدريساج»
وسط منافسة قوية بين أكثر من 70 فارسا وفارسة يمثلون فرسان الأندية المحلية، نجح الفرسان: عبدالله العامر ودلال الشرهان وعبدالرحمن الحوقل وأميرة عبدالغني، في تحقيق مراكز متقدمة، خلال منافسات بطولة مركز الكويت للفروسية لرياضة «الدريساج» التي أقيمت يومي الجمعة والسبت برعاية مركز الكويت للفروسية. ترأس لجنة حكام البطولة يوري رومانوف، وضمت لجنة التحكيم كلا من: الفارسة آلاء سالم السلطان ونسيبة المعوشرجي وبيفرلي ماك إيفي. وشهدت منافسات المستوى التدريبي منافسة قوية بين الفرسان، حيث نجحت الفارسة أميرة عبد الغني في تحقيق المركز الأول. وفي المستوى الأساسي، جاءت الفارسة دلال الشرهان بالمركز الأول، وفي الفئة التي تليها توج الفارس عبدالأمير، أما في المستوى المتوسط الأول فقد حصد الفارس عبدالرحمن الحوقل على هذه الفئة وحصد الفارس عبدالله العامر على لقب المستوى المتوسط الثاني، وهي أعلى فئات البطولة، وقام الحكم يوري رومانوف والمدرب جاسم الخلفان بتتويج الأبطال. وبهذه المناسبة، أكد الخلفان مدرب مركز الكويت للفروسية، أن البطولة نجحت بامتياز وحقق مركز الكويت للفروسية رقما قياسيا جديدا في عدد الفرسان والفارسات المشاركين في بطولات «الدريساج» المحلية، حيث وصل عدد المشاركين أكثر من 70 فارسا وفارسة بمعدل 96 اختبارا في البطولة التي أقيمت على مدار يومين بمركز الكويت للفروسية، وهو رقم قياسي كبير يزيد أربعة أضعاف أي بطولة سابقة برياضة «الدريساج».
الجريدة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- الجريدة
ختام ناجح لبطولة مركز الكويت لـ «الدريساج»
وسط منافسة قوية بين أكثر من 70 فارساً وفارسة، يمثلون فرسان الأندية المحلية، نجح الفرسان عبدالله العامر ودلال الشرهان وعبدالرحمن الحوقل وأميرة عبدالغني، في تحقيق مراكز متقدمة، خلال منافسات بطولة مركز الكويت للفروسية لرياضة «الدريساج»، التي أقيمت يومي الجمعة والسبت برعاية مركز الكويت للفروسية. وترأس لجنة حكام البطولة يوري رومانوف، وضمت اللجنة الفارسة آلاء السلطان ونسيبة المعوشرجي وبيفرلي ماك إيفي. وشهدت منافسات المستوى التدريبي منافسة قوية بين الفرسان، حيث نجحت الفارسة أميرة عبدالغني في تحقيق المركز الأول. وفي المستوى الأساسي، جاءت الفارسة دلال الشرهان في المركز الأول، وفي الفئة التي تليها توج الفارس عبدالأمير، أما في المستوى المتوسط الأول فقد حصد الفارس عبدالرحمن الحوقل هذه الفئة، وحصل الفارس عبدالله العامر على لقب المستوى المتوسط الثاني، وهي أعلى فئات البطولة، وقام الحكم يوري رومانوف والمدرب جاسم الخلفان بتتويج الأبطال. الخلفان: رقم قياسي في عدد المشاركين وأكد الفارس جاسم الخلفان، مدرب مركز الكويت للفروسية، أن البطولة نجحت بامتياز وحقق مركز الكويت للفروسية رقماً قياسياً جديداً في عدد الفرسان والفارسات المشاركين في بطولات «الدريساج» المحلية، حيث وصل عدد المشاركين إلى أكثر من 70 فارساً وفارسة، بمعدل 96 اختباراً في البطولة التي أقيمت على مدار يومين بمركز الكويت للفروسية، وهو رقم قياسي كبير يزيد على أربعة أضعاف أي بطولة سابقة في رياضة «الدريساج».
الرأي
١١-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
الخلفان: اللقاءات الرياضية ركيزة أساسية في دعم مسيرة التكامل الخليجي
- جميع الفرق الكويتية التي شاركت في منافسات الألعاب المختلفة قدمت مستويات فنية رائعة - مديرو البعثات الخليجية المشاركة بدورة الألعاب الشاطئية ناقشوا ملف استضافة الكويت للنسخة المقبلة أكد المدير العام للجنة الأولمبية الكويتية محمد الخلفان اليوم الجمعة، أن البطولات واللقاءات الرياضية تمثل ركيزة أساسية في دعم مسيرة التكامل الخليجي لاسيما في المجال الرياضي لما تحققه من منافع مشتركة لجميع الأطراف. وفي تصريح أدلى به لوكالة الأنباء الكويتية على هامش ترؤسه وفد الكويت المشارك في دورة الألعاب الشاطئية الثالثة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية (مسقط 2025) التي انطلقت في سلطنة عمان السبت الماضي واختتمت فعالياتها اليوم، قال الخلفان إن لهذه الفعاليات والتجمعات الرياضية أهمية ملموسة وبالغة في ترسيخ أواصر الترابط الاجتماعي وتعزيز علاقات الوحدة والإخاء بين شعوب دول مجلس التعاون الخليجي، مشيراً إلى أن هذه البطولات تعد منصة مثالية للرياضيين لإبراز قدراتهم وصقل مهاراتهم الفنية والبدنية إلى جانب ما تمثله من فرصة ثمينة لاكتساب خبرات وتجارب جديدة تثري مسيرتهم الرياضية وتؤهلهم لتحقيق مزيد من النجاحات والإنجازات في البطولات المقبلة. وأوضح أن جميع المنتخبات والفرق الكويتية التي شاركت في منافسات الألعاب المختلفة قدمت مستويات فنية رائعة وتمكنت من تحقيق إنجازات عكست تطور الرياضة الكويتية وتقدمها، معربا عن أمله أن تحقق في البطولات المقبلة أفضل النتائج والمستويات اللائقة المرجوة. كما أكد حرص اللجنة الأولمبية الكويتية على المشاركة في هذا الحدث الرياضي الكبير الذي يجمع دول مجلس التعاون تحت مظلة الرياضة ويسهم في تعزيز أواصر الترابط والتلاحم بين أبناء الشعب الخليجي الواحد. وأشار إلى أن مديري البعثات الخليجية المشاركة بدورة الألعاب الشاطئية ناقشوا أمس ملف استضافة الكويت للنسخة المقبلة بعد النجاح الذي تحقق بالدورة الحالية مع العمل على استمرارها بشكل منتظم بعد انقطاعها 10 سنوات، مبينا أنها عقدت آخر مرة في الدوحة عام 2015. وأعرب الخلفان عن الشكر والتقدير لسلطنة عمان ممثلة بوزارة الثقافة والرياضة والشباب واللجنة الأولمبية العمانية على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال وتقديم كل سبل الراحة والتسهيلات اللازمة للوفد الرياضي الكويتي المشارك بالدورة. وأشاد بجهود القائمين على تنظيم الدورة والتي عكست قدرة سلطنة عمان على استضافة البطولات والفعاليات الرياضية وقدرتها على إنجاح مثل هذه التجمعات الكبيرة ما يعزز من مكانة وسمعة الرياضة الخليجية إقليميا ودوليا.
