
بن صغير يساهم في سباعية موناكو أمام نانت
اكتسح موناكو ضيفه نانت (7/1)، ضمن منافسات الجولة 22 بالدوري الفرنسي لكرة القدم، اليوم السبت.
ولم يحافظ نانت على تقدمه بهدف مبكر للغاية، سجله ماتيس أبلين بعد مرور 4 دقائق من المباراة، التي أقيمت على ملعب لويس الثاني، معقل موناكو.
وأكمل نانت اللقاء بعشرة لاعبين، بعد طرد نيكولاس كوزا في الدقيقة الثامنة، ليستغل منافسه النقص العددي محققا فوز عريض.
وسجل ميكا بيريث 3 أهداف "هاتريك"، في الدقائق 44 و54 و64 من ركلة جزاء، كما أحرز جورج إلينيخينا هدفين، في الدقيقتين 81 و95.
وشارك الياباني تاكومي مينامينو، والمغربي إلياس بن صغير، في مهرجان الأهداف، في الدقيقتين 45 و49.
ورفع موناكو رصيده بهذا الفوز إلى 40 نقطة، ليعزز تواجده في المركز الثالث بجدول الترتيب، محققا فوزه الثاني عشر في الدوري الفرنسي، هذا الموسم.
أما نانت فتجمد رصيده عند 21 نقطة، في المركز الخامس عشر، بعد خسارة ثالثة على التوالي، والتاسعة في مشواره بالمسابقة، ليبقى مهددا بالهبوط للدرجة الثانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 أيام
- WinWin
أكليوش يحلم بالانتقال إلى باريس وموناكو يشترط مبلغاً ضخماً
كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية في تقرير لها اليوم الثلاثاء، أن الفرانكو- جزائري مغناس أكليوش لاعب موناكو يحلم بالانتقال إلى باريس سان جيرمان في الميركاتو الصيفي المقبل، حيث قام بأول خطوة فعلية من أجل الرحيل عن نادي الإمارة. أشار التقرير نفسه إلى أن اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً أقدم على تغيير وكلاء أعماله مؤخراً وانضم إلى وكالة جديدة، في خطوة تسبق الرحيل عن موناكو الذي برز معه بشكل كبير طوال الموسم الجاري، ما مكنه من جذب أنظار العديد من الأندية الأوروبية إليه، منها من ينتمي إلى الدوري الإنجليزي الممتاز. وذكرت الصحيفة الفرنسية أن أكليوش أخبر زملاءه في الفريق خلال الأيام الماضية بأنه يرغب في الانتقال إلى باريس سان جيرمان، في الوقت الذي تبدو فيه الصفقة صعبة التحقق على المدى القريب، مع غياب اهتمام جدي من فريق لويس إنريكي، كما أن مطالب موناكو المالية لتسريح صاحب الأصول الجزائرية تبدو كبيرة. يرتبط مغناس أكليوش مع موناكو بعقد يمتد حتى صيف 2028، وتبلغ قيمته التسويقية 40 مليون يورو وفق مؤشرات موقع "ترانسفير ماركت"، لكن نادي الإمارة لا يمانع بيع لاعبه في حال وصول عرض مالي مناسب، حيث يشترط الحصول على 80 مليون يورو، في حين أن الباريسي ليس متحمساً لتقديم أكثر من 50 مليون يورو، وفق المصدر نفسه. موناكو يحسم موقفه من رحيل مغناس أكليوش لا يمانع موناكو بيع مغناس أكليوش إلى أحد الأندية التي تسعى للتعاقد معه في الصيف المقبل، وجاء ذلك على لسان مديره الرياضي تياغو سكورو الذي تحدث في مؤتمر صحفي الإثنين قائلاً: "سمعتُ بالطبع عن اهتمام بعض الأندية به. مغناس أحد أفضل لاعبي الفريق هذا الموسم، ومن الواضح أنه المرشح التالي للرحيل". وتابع: "موناكو أيضًا نادٍ قوي، يتمتع بسمعة طيبة. لدينا توقعات كبيرة من لاعبنا، لا توجد أندية كثيرة قادرة على التعاقد معه (أكليوش). رحيله أو بقاؤه لموسم آخر، كلاهما وارد. سيتعين عليه أن يكون ذكياً جداً في قراراته. عليه أن ينتقل إلى فريق يناسبه أسلوب لعبه ومع مدرب يثق في قدراته.. عليه أن يحظى بنفس الاحترام الذي يحظى به هنا في موناكو ليصبح لاعباً دولياً في المنتخب الفرنسي". موقف شرقي ينكشف وأكليوش يتلقى نصيحة لاختيار الجزائر فورًا اقرأ المزيد على الصعيد الدولي، لا يزال أكليوش متردداً في حسم مستقبله بين اللعب للجزائر أو فرنسا، حيث لم يحصل حتى الآن على استدعاء من ديدييه ديشامب ولا يزال يمثل منتخب تحت 23 عاماً الفرنسي، في الوقت الذي ينتظر فيه الاتحاد الجزائري إعلان اللاعب عن رغبته الفعلية في تمثيل الخضر من أجل استدعائه رسمياً إلى كتيبة المدرب فلاديمير بيتكوفيتش. وشارك مغناس أكليوش هذا الموسم مع موناكو في 43 مباراة منها 32 مباراة بالدوري الفرنسي و10 في دوري أبطال أوروبا، ونجح في تسجيل 7 أهداف (5 محلياً و2 أوروبياً) وقدّم 12 تمريرة حاسمة في المجمل، كما يعتبر القلب النابض في خط الهجوم لناديه برفقة نجوم آخرين مثل المغربي إلياس بن صغير.


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
نادي نانت الفرنسي يقيل مديره الفني أنطوان كومبوار رسمياً
أعلن نادي نانت الفرنسي المحترف ضمن صفوفه المهاجم المصري مصطفى محمد، اليوم الثلاثاء، عن رحيل المدير الفني للفريق مع نهاية منافسات الموسم الحالي 2024 - 2025. وقال بيان النادي الفرنسي: "أعلن نادي نانت الفرنسي عن انتهاء تعاونه مع أنطوان كومبوار، مدرب الفريق المحترف". بالعودة إلى قيادة الفريق في مارس 2024 في سياق صعب، تمكن أنطوان كومبوار من إعادة تعبئة المجموعة والحفاظ على النادي في الدوري الفرنسي. هذا الموسم، حافظ مرة أخرى على النادي في الدرجة الأولى من خلال احتلاله المركز الثالث عشر في البطولة. لقد أكد خلال الأشهر الـ14 الماضية تصميمه وولائه وارتباطه الصادق بنادي نانت، لكن بعد هذه الفترة الصعبة، يعتقد النادي أن هناك حاجة لدورة جديدة. يتوجه نادي نانت لكرة القدم بخالص الشكر إلى أنطوان كومبوار وجميع موظفيه على احترافيتهم والتزامهم اليومي. نتمنى لهم كل التوفيق في بقية حياتهم المهنية. وقال فالديمار كيتا، رئيس نادي نانت: "أود أن أشكر أنطوان على العمل الذي قام به خلال الأشهر الـ14 الماضية". أضاف: "أعتقد أن قلة من الناس يدركون مدى سرعة وضغط العمل والإرهاق البدني والذهني الذي يواجهه المدرب. لقد نجح أنطوان في إبقاء النادي في دوري الدرجة الأولى لموسمين متتاليين رغم الوضع الاقتصادي الصعب. إنها صفحة جديدة تُطوى، وفصل جديد يُفتح بخطة طريق واضحة: المضي قدمًا من خلال الترويج للعبة الجميلة والثقة بالتدريب". وأنهى نانت الموسم الحالي من الدوري الفرنسي في المركز الثالث عشر برصيد 36 نقطة.


البطولة
منذ 3 أيام
- البطولة
فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!
كعادتها منذ سنة 2019، تنظم الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة "LFP"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية الجنسي "الشذوذ الجنسي"، في الجولة التي تتصادف مع يوم 17 ماي، حملة لدعم هذه الفئة، وتلزم اللاعبين بطريقة "مباشرة"، بالمشاركة في الحملة. وكانت الرابطة في البداية، تفرض على الأندية تغيير ألوان أرقام اللاعبين وأسمائهم، لتكون بألوان قوس قزح، ثم بداية من الموسم الماضي، قررت الاكتفاء بشعار في ذراع اللاعبين، مع التقاط صورة جماعية قبل انطلاق أي مباراة، رفقة لافتة تحمل شعارا يدعم هذه الفئة. وشكلت هذه الخطوة ضجة كبيرة في فرنسا منذ اعتمادها، حيث أصر العديد من اللاعبين على عدم تبني الفكرة، وهو ما تفرضه "حرية التعبير"، ولكن كل من يرفض الامتثال يجد نفسه عرضة للعقوبة أو الإيقاف. هذا الموسم، امتنع مصطفى محمد عن خوض مباراة فريقه نانت ضد مونبولييه ، رافضا المشاركة في هذه الحملة التي تزامنت مع الجولة الأخيرة من " الليغ1"، بينما قرر لاعبون آخرون اللعب، ولكن بطريقتهم، من خلال حجب شعار "الشذوذ الجنسي" بشريط لاصق، كما فعل لاعب أولمبيك ليون ، الصربي نيمانيا ماتيش ، ولاعب لوهافر ، المصري أحمد حسن كوكا. في موسم 2022-2023، عارض المغربي زكرياء أبوخلال والمصري مصطفى محمد ، إضافة إلى المالي موسى ديارا والبوسني سعيد هاموليتش ، و لوغان كوستا من الرأس الأخضر، المشاركة مع أنديتهم في الجولة 35 من "الليغ1"، لتزامنها مع حملة دعم المثليين، وهو ما كلفهم الشيء الكثير. وقرر نادي نانت، معاقبة المصري مصطفى محمد، بفرض غرامة مالية عليه، ثم التبرع بالمال لجمعية تدعم "الشذوذ الجنسي"، ونفس الشيء حدث معه هذا الموسم حين رفض اللعب. في الموسم الماضي، قام محمد كامارا لاعب موناكو، بحجب الشعار بشريط لاصق، وكان رد الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة، هو معاقبته بإيقافه 4 مباريات. حين رفض أبوخلال ومصطفى محمد وباقي اللاعبين، المشاركة في هذه الحملة، تعرضوا لـ"هجوم" كبير، لدرجة أن الناطق باسم الحكومة الفرنسية "أوليفييه فيران"، خرج وقال: " ما فعلوه هراء... لا بل جريمة. نحن في مجتمع فرنسي أوروبي يحترم الجميع وهناك حرية". بعد نهاية الأسبوع الماضي، خرجت " ماري بارساك" ، وزيرة الرياضة الفرنسية، وهاجمت مصطفى محمد، قائلة: "أدين موقف هذا اللاعب. لا يوجد أي مبرر لعدم الانخراط في مواجهة رهاب المثلية في الرياضة، وخاصة في كرة القدم. انخراط اللاعبين أمر أساسي، فهم يلعبون دورًا كبيرًا في التأثير على الشباب. يجب أن يشاركوا في هذه المبادرات، تمامًا كما يفعلون في مواجهة العنصرية. نحن ننتظر منهم نفس مستوى الالتزام". وأضافت: . ليس الدوري الفرنسي وحده من يدعم هذه الفئة، بل حتى الدوري الإنجليزي الممتاز و الألماني و الهولندي ، وفي الموسم الماضي، قرر المغربي رضوان اليعقوبي ، عدم ارتداء الشارة الداعمة للشذوذ الجنسي، مع ناديه إكسيلسيور الهولندي، وصرح حينها: " أرفض ارتداء شارة دعم الشذوذ الجنسي لأسباب دينية، وهذه علامة على حرية التعبير. أنا لست مع هذه المجموعة من الناس ولا ضدها، لكنني لا أريد تمثيلهم أو دعمهم".