
السعودية.. فيديو ضبط مقيم مصري بعد كشف محاولته نقل مخالفين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت وزارة الداخلية السعودية، الجمعة، مقطع فيديو يظهر عملية ضبط مقيم يحمل الجنسية المصرية إلى جانب 4 أشخاص آخرين في شاحنة نقل خفيفة بطريقها إلى مكة.مقطع الفيديو نشرته الداخلية السعودية في تدوينة على صفحتها بمنصة سناب شات وتظهر الأشخاص الخمسة (من الظهر) لحظة ضبطهم.
وقالت الداخلية في بيان: " ضبطت قوات أمن الحج مقيمًا من الجنسية المصرية لنقله في مركبة (4) مقيمين مخالفين لأنظمة وتعليمات الحج بعدم الحصول على تصريح بالحج، ومحاولة إيصالهم إلى مدينة مكة المكرمة".
وتابعت: "جرى إحالتهم للجنة المختصة لتطبيق العقوبات المقررة بحقهم".
بسيارة إسعاف.. السعودية تحبط محاولة إدخال أشخاص دون تصريح حج إلى مكة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


CNN عربية
منذ 8 ساعات
- CNN عربية
"الناس بتنحرق".. غارات إسرائيلية على غزة وسط تكثيف العمليات البرية
أسفرت غارات إسرائيلية عن مقتل عشرات الأشخاص في أنحاء غزة خلال الليل، وفقًا لمسؤولين في القطاع الفلسطيني، الثلاثاء، مع تزايد الضغوط الدولية على إسرائيل بسبب هجومها العسكري الجديد الذي خلف مئات القتلى في الأيام القليلة الماضية. وفي حي الدرج بمدينة غزة، قُتل 13 شخصًا على الأقل وجُرح 10 آخرون عقب غارة إسرائيلية على مدرسة موسى بن نصير، حيث كان العديد من الفلسطينيين يحتمون، وفقًا لخدمات الطوارئ الطبية في شمال غزة. وأضافت أن العديد من الأشخاص مفقودون تحت الأنقاض. قراءة المزيد الجيش الإسرائيلي الشرق الأوسط الفلسطينيون القضية الفلسطينية حركة حماس غزة


CNN عربية
منذ يوم واحد
- CNN عربية
بشار جرار يكتب عن جولة ترامب الخليجية: بين قبضتي رئيسين
هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة - الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN. القبضة الأولى للرئيس الأمريكي السابق قبل ثلاث سنوات، فيما القبضة الثانية للرئيس الناجي من محاولتي اغتيال. صورة حرص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على توكيدها من المحطة الأولى التي يستهل بها للمرة الثانية ولاية رئاسية. القبضة الأولى وسلام الـ"فِسْتْ بَمْبْ" كانت لربما استجابة لدواع وقائية صحية جراء كورونا، لكنها اشتهرت كمؤشر على العلاقة بين الرئيس جو بايدن والأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي. أما القبضة الثانية، فكانت لترامب والتي اشتهر بها بداية خلال محاكماته المتكررة أثناء حملته الانتخابية الأخيرة، ومن ثم إثر نجاته من محاولة الاغتيال الأولى على الهواء مباشرة في مهرجان انتخابي في باتلر، بولاية بنسلفانيا "المتأرجحة" والتي كسبها جميعا، الولايات المتأرجحة السبعة، ضد نائب الرئيس السابق كامالا هاريس. القبضة الثانية، ارتبطت بالروح القتالية التي اتخذها الرئيس شعارا حتى بعد عودته إلى البيت الأبيض وخلال جولته التي شملت إلى جانب السعودية، الإمارات وقطر. لعل رسالة التحدي التي وجهها ترامب هذه المرة من الرياض، كانت لأسلافه من الحزبين الجمهوري والديمقراطي على حد سواء، حيث تسبب باعتقاده المحافظون الجدد "نيو كونز" والليبراليون والمنظمات غير الرسمية المرتبطة بأجندات إسقاط النظم وبناء الأمم- تسببوا بدمار كابول وبغداد. لم يقتصر احترامه للثقافة الوطنية بمظاهر احتفى به من سبقوه من الرؤساء كرقصة السيوف ولوحات التراث الشعبي في الدول الثلاث، بل أكد إعجابه إلى حد الانبهار بالنهضة العمرانية التي تحققت بطريقة عربية "ذِ إربيان واي" كما قال في المنتدى السعودي الأمريكي للاستثمار. خرجت أصوات نشاز وإن علا صوتها وراجت في مواقف مشابهة، لتحاول النيل من صورة الشراكة الأمريكية الخليجية بأبعادها العربية والشرق أوسطية والإسلامية. تعبيرات عدائية "كحلب الأموال وفرض الجزية" ليست فقط نابية وكاذبة، بل تكشف عن مشاعر وأيدولوجيات لفظتها الشعوب. تلك شراكات واستثمارات تخلق الوظائف للجانبين وتعمل على نقل وتوطين التكنولوجيا لأول مرة في تاريخ العلاقات مع دول متقدمة سيما فيما يخص الصناعات الدفاعية وتلك الخاصة بالمعلوماتية والذكاء الاصطناعي والشرائح الإلكترونية التي حظرها بايدن خوفا من وصول الصين إليها! صحيح أن الجولة التريليونية غير مسبوقة عالميا وليس فقط أمريكيا وخليجيا، لكن الأهم قيمتها الاستراتيجية في ولاية رئاسية بدأت بحرب التعرفات الجمركية، وتستعد لإعادة تشكيل النظام العالمي وفق حسابات وأدوات مغايرة، لا تعتمد على استخدام القوة العسكرية التقليدية، وإنما توظف أدوات لا تقل حسما كالتجارة والتقنية. تباهى ترامب بإيقافه الاشتباك بين باكستان والهند إثر عملية إرهابية في كشمير الهندية باستخدام "الورقة التجارية" وكذلك بالجهد المتضافر والمتزامن للدبلوماسية السعودية والأمريكية لدى الجانبين المتحاربين. وبانتظار ما سيتمخض عن محادثة هاتفية قد تسرع بانعقاد لقاء قمة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين (الذي يحظى بثقة قيادتي السعودية والإمارات)، فإن ترامب ينوي توظيف الدبلوماسية الشخصية لما هو أشمل من مجرد وقف حرب أوكرانيا. كالعلاقة مع حلفاء أمريكا وشركائها الاقتصاديين سيما المجموعتين الأوروبية والأطلسية، حيث جدد وزير الخارجية ماركو روبيو ضرورة التزام الناتو بدفع ما نسبته 5% من الناتج القومي وإلا اتخذ ترامب قرارا فيما يخص الحماية وربما مستقبل الحلف برمته، فضلا عن أثر توثيق تحالفه مع الشرق الأوسط كوريث لأوروبا ضعيفة، مترددة أو غير مجدية لواشنطن. بحسب ترامب ووزير الخزانة سكوت باسنت والتجارة هاورد لاتنك، نحو 150 اتفاقا تجاريا صار أكثر إنصافا لأمريكا التي أرست قواعد التجارة العالمية الحرة. وعلى ضوء ما تحقق وما هو قيد الإنجاز في أقل من أربعة أشهر، يرى ترامب ومؤيدوه داخل أمريكا وخارجها، أنه تمكن من الحيلولة دون خسارة بلاده للحلفاء الاستراتيجيين والشركاء الاقتصاديين، سواء لصالح روسيا أو الصين. بطبيعة الحال، لم تكن الهدنة مع الحوثيين بعد تأمين الملاحة الدولية في البحر الأحمر نهاية المطاف، حيث بقي الدعم الأمريكي لإسرائيل بالسلاح والعتاد على وتيرته، وكذلك الموقف فيما يخص تحرير جميع الرهائن وتفكيك حماس. لا قطيعة ولا حتى جفاء بين ترامب و"بيبي"، بنيامين نتنياهو رئيس وزراء إسرائيل. وقد تزامن الرد الإسرائيلي على صواريخ الحوثي البالستية الفرط صوتية مع اختتام جولة ترامب الخليجية، وكذلك مع الإعلان عن استهداف محمد وزكريا وهما شقيقا يحيى السنوار الذي تسبب بكارثة السابع من أكتوبر 2023. ما ظنه البعض إدارة ظهر ترامب لبيبي، ما كان سوى تباين في أولويات الجانبين ومقتضيات ظرفية تتعلق بإدارة مفاوضات متعددة الجبهات وهي بالنسبة لترامب ليست دائما ثنائية وتلك مسألة فيها سابقة في ولاية ترامب الأولى عند انسحاب نتنياهو في اللحظات الأخيرة من ترتيبات مشتركة لتصفية قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني. تعذر نتنياهو يومها بأولويات ومخاطر تتعلق بالأمن القومي لإسرائيل وقد تفهم ترامب ذلك "الخذلان" دون أن ينساه على ما يبدو. على أي حال ولحين عودة الأمور إلى طبيعتها، تبدو "عربات جدعون" بداية لعملية عسكرية لن تنتهي إلا بالنجاح التام لوفد إسرائيل في الدوحة التي تشكل القناة الوحيدة والفرصة الأخيرة لآخر عرض تقدمه واشنطن لطهران، تفاديا للخيار العسكري. "التخصيب المسموح به هو صفر"، بحسب المبعوث الرئاسي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، مؤكدا بذلك تساؤل ترامب عن حاجة إيران من أساسه إلى طاقة نووية "سلمية"، أو لغايات "صحية وتنموية"، وهي التي تملك كميات "هائلة" من النفط والغاز! هو الأمن والاقتصاد الذي أعاده إلى البيت الأبيض. لم يعد شعار الرئيس الراحل والجمهوري الأيقوني رونالد ريغان "السلام من خلال القوة" هو الشعار الأثير، حيث أضاف إليه ترامب مفهوم القوة الاقتصادية والتقنية والقوى الناعمة أيضا خاصة الإعلام، حيث اتضح أن قدراته كمفاوض وكمقاول لا تضاهى. لكن جولة ترامب الترليونية -على ما حظيت به من تقدير- شابتها حملات انتقاد وتشكيك، طالت على نحو خاص ملفي غزة وسوريا التي رفع عنها العقوبات إكراما لولي العهد السعودي الذي أعلن ترامب أنه سيلتقيه مرارا، ربما في إشارة إلى حل في الأفق قيل إنه سيتبلور في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل، مما يعني أربعة أشهر حافلة ميدانيا على نحو تتضح فيه معالم "اليوم التالي" في غزة والشرق الأوسط. رؤية الدولتين وتوسعة اتفاقات إبراهيم، قد لا يشمل سوريا الجديدة فقط بل وإيران أيضا! من يدري؟ الأمر يتوقف على اختيار نظام ملالي طهران البقاء وجعل "إيران عظيمة مجددا" كما تندّر ترامب في أواخر ولايته الأولى، أو الزوال، إسقاطا أو سقوطا.


CNN عربية
منذ 2 أيام
- CNN عربية
إسرائيل تعلن حصولها على الأرشيف السوري للجاسوس إيلي كوهين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- نشرت إسرائيل صورًا لوثائق قالت إنها مأخوذة من الأرشيف السوري الرسمي الخاص بإيلي كوهين، جاسوسها الشهير في دمشق إبان حقبة الستينيات. وقالت صفحة "إسرائيل بالعربية"، التابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية، الأحد: "بعد مرور 60 عامًا على إعدام رجل الموساد إيلي كوهين في دمشق تمكن جهاز الموساد في عملية سرّية داخل عمق الأراضي السورية، من استعادة أغراض ومتعلّقات شخصية تابعة لإيلي كوهين". وأشارت الصفحة إلى أن من "بين هذه المتعلّقات وُجدت وصيّته التي كتب فيها لأرملته ناديا: "بإمكانكِ أن تتزوّجي من شخص آخر". وقالت وزارة الخارجية الإسرائيلية إن إسرائيل حصلت على الأرشيف السوري الرسمي لإيلي كوهين عبر "عملية مُعقّدة نُفِّذت بالتعاون مع جهاز استخبارات شريك استراتيجي". ويضمّ الأرشيف "آلاف الوثائق والمواد التي احتفظت بها أجهزة الأمن السورية بسرّية تامة على مدى عقود"، حسبما أفادت صفحة "إسرائيل بالعربية" . وعرض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ورئيس الموساد دافيد برنياع، خلال لقاء خاص عُقد الأحد، على نادية كوهين، أرملة إيلي كوهين، "عددًا من الوثائق الأصلية والمتعلّقات الشخصية التي عُثر عليها في سوريا. ومن بين تلك الوثائق الوصيّة الأصلية التي كتبها إيلي كوهين قبل ساعات من إعدامه، والتي لم يكن متاحًا من قبل سوى نسخة مطبوعة عنها".- ولد إيلي كوهين في الإسكندرية في عام 1924، لعائلة يهودية قدمت من حلب إبان الإمبراطورية العثمانية في عام 1914. - غادر من مصر إلى إسرائيل بعد حرب السويس في عام 1956.. وتزوج من نادية ماجد، وهي يهودية عراقية المولد، في عام 1959. - عمل مترجمًا قبل التحاقه بالعمل لصالح الموساد. - اشتهر بعمله الجاسوسي في سوريا لصالح الاستخبارات الإسرائيلية بين عامي 1961 و1965. - أقام علاقات وثيقة مع القيادة السياسية والعسكرية السورية، مثل الملحق العسكري في الأرجنتين، أمين الحافظ الذي أصبح لاحقًا رئيسًا لسوريا. - دخل سوريا باعتباره رجل أعمال سوري مسلم، اسمه كامل أمين ثابت، في عام 1962. - أعدمته السلطات السورية إيلي كوهين شنقًا في ساحة المرجة بدمشق في 18 مايو/أيار 1965. - في مايو/أيار 2018، أعلن الموساد الإسرائيلي استعادة ساعة اليد التي ارتداها كوهين في سوريا، وذلك من خلال عملية خاصة.