بعد إطلاق صاروخ نوعي الآن: وزارة الدفاع الإيرانية نهاية إسرائيل تقترب
أعلن المتحدث الرسمي لوزارة الدفاع الإيرانية عن كون الجيش الإيراني أرسل صاروخًا نوعيًا اليوم الثلاثاء 17 يونيو، وهذا ما جعل إسرائيل غير قادرة على صده، وسوف يتم الإعلان قريبًا عن حجم الخسائر التي تكبدتها إسرائيل جراء هذا الصاروخ.
أعلنت إسرائيل منذ ساعات أن لديها قبة حديدية قادرة على مواجهة الصواريخ، وأن هذه الحديدية تم برمجتها من خلال وضع رادار عليها لكي تجعل لديها القدرة على إحداث الكثير، حيثُ أنها تستطيع رؤية وتحديد الصواريخ وترصد مكانها قبل أن يصل، وبالتالي يتم التصدي لها.
بينما أكدت إيران أن هذا الصاروخ لم تتمكن إسرائيل من صده، وهذا ما جعلها تتكبد الخسائر اليوم، كما أن نهاية إسرائيل ستقترب من خلال إعلان استسلامها، وأوضحت أن إيران لديها القدرة على خوض المزيد من الحرب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 6 دقائق
- خبر صح
إيران تطلب من مواطنيها حذف «واتساب» و«إنستجرام» لأسباب أمنية بسبب جواسيس إسرائيليين
في خطوة تعكس تزايد القلق الأمني في إيران، دعت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية المواطنين لحذف تطبيقي 'واتساب' و'إنستجرام' من هواتفهم المحمولة، مشيرة إلى أن هذه التطبيقات تُستخدم لجمع معلومات شخصية تُنقل إلى جهات أجنبية، وعلى رأسها 'الاحتلال الإسرائيلي'، وفقًا لوكالة 'تسنيم' الإيرانية. إيران تطلب من مواطنيها حذف «واتساب» و«إنستجرام» لأسباب أمنية بسبب جواسيس إسرائيليين اقرأ كمان: طرابلس تشهد اشتباكات جديدة مع اقتحام مسلحين وزارة الخارجية وتحدي جهاز الردع لقرار حله وأفادت الهيئة أن التطبيقين يشكلان تهديدًا مباشرًا للأمن القومي الإيراني، مدعية أنهما 'يزودان أطرافًا معادية بمعلومات دقيقة عن مواقع المستخدمين واتصالاتهم'، وهو ما اعتبرته 'ثغرة خطيرة' يتم استغلالها في ظل التوترات الأمنية المتزايدة. قرارات حاسمة لتعزيز الحماية السيبرانية وتزامن هذا التحذير مع قرار من قيادة الأمن السيبراني في إيران، يقضي بحظر استخدام أي أجهزة متصلة بالشبكات العامة من قبل المسؤولين الحكوميين وأفراد فرق الحماية الخاصة بهم، كإجراء وقائي يهدف إلى الحد من مخاطر التجسس الإلكتروني. وأشارت وكالة 'مهر' الإيرانية إلى أن هذه الخطوة جاءت بعد سلسلة من الاغتيالات التي استهدفت قادة عسكريين وعلماء نوويين إيرانيين، وسط تقارير عن اختراقات رقمية يُعتقد أن 'الموساد' الإسرائيلي يقف وراءها. موجة قلق داخل الأوساط الحكومية وأكدت السلطات الإيرانية أن هذه الإجراءات تهدف إلى 'إغلاق الثغرات الأمنية' التي قد يستغلها خصوم البلاد، خاصة بعد نجاح أجهزة استخباراتية أجنبية، وعلى رأسها الموساد، في تتبع واغتيال شخصيات بارزة عبر وسائل يُرجّح أنها مرتبطة بالاختراقات التقنية لتطبيقات الهواتف الذكية. وتتزايد الدعوات داخل إيران للحد من استخدام التطبيقات الغربية، بالتزامن مع الترويج لتطبيقات محلية 'أكثر أمانًا'، وفقًا لما صرح به مسؤولو الأمن. تآكل دائرة خامنئي الضيقة بسبب الاغتيالات الإسرائيلية وبسبب الاغتيالات المتكررة التي استهدفت قادة النظام الإيراني، أفادت تقارير إعلامية بأن الدائرة المقربة من المرشد الإيراني علي خامنئي، الذي يبلغ من العمر 86 عامًا، تتقلص بسرعة، مما يجعله أكثر عزلة من أي وقت مضى. اقرأ كمان: تسونامي دبلوماسي يضرب تل أبيب وفقدان إسرائيل لحلفائها مع كل قصف على غزة بينما يراقب البعض داخل تلك الدائرة، يبرز اسم نجله مجتبى كخليفة محتمل، رغم أنه لا يُعد من كبار رجال الدين من حيث المرتبة الدينية. وقد أدت الضربات الجوية الإسرائيلية، التي أسفرت عن مقتل عدد من كبار مستشاريه العسكريين والأمنيين، إلى زعزعة تركيبة دائرته الضيقة، مما اعتبره خمسة مصادر مطلعة على آليات اتخاذ القرار داخل النظام الإيراني سببًا لزيادة خطر الوقوع في أخطاء استراتيجية. الوضع الحالي ينطوي على خطر بالغ ووصف أحد هؤلاء المطلعين، الذي يشارك بانتظام في اجتماعات مع خامنئي، الوضع الحالي بأنه ينطوي على 'خطر بالغ' من سوء التقدير في قضايا الدفاع والأمن الداخلي. ومن بين القتلى البارزين منذ الجمعة الماضية، القائد العام للحرس الثوري حسين سلامي، وقائد القوة الجوفضائية أمير علي حاجي زادة، الذي كان يشرف على برنامج الصواريخ الباليستية، ورئيس جهاز استخبارات الحرس الثوري محمد كاظمي. وبحسب المصادر، التي تضم ثلاثة ممن حضروا أو يحضرون اجتماعات مغلقة مع خامنئي، إضافة إلى اثنين على صلة مباشرة بمسؤولين مقربين منه، فإن هؤلاء القادة كانوا جزءًا لا يتجزأ من دائرته الاستشارية، التي تشمل عادة ما بين 15 إلى 20 شخصية من كبار قادة الحرس الثوري ورجال الدين والسياسيين. وأجمعت المصادر على أن دائرة مستشاري خامنئي الواسعة لا تجتمع بشكل منتظم، بل تُستدعى عند الحاجة، حيث يتواصل مكتبه مع الأعضاء المعنيين لعقد اجتماع في مجمعه بطهران عند مناقشة قرارات مصيرية، وأكدوا أن جميع الأعضاء يتميزون بولائهم العميق له ولالتزامهم بمبادئ الجمهورية الإسلامية، وتأتي كالتالي:-


خبر صح
منذ 6 دقائق
- خبر صح
'مصطفى بكري ينتقد قانون الإيجار الجديد ويصفه بنسخة طبق الأصل مع زيادة المدة'
شنّ الإعلامي هجومًا حادًا على قانون الإيجار المعدل، مشيرًا إلى أنه مجرد نسخة مكررة من القانون السابق مع تعديلات شكلية لا تعالج جذور الأزمة بل قد تُفاقمها. 'مصطفى بكري ينتقد قانون الإيجار الجديد ويصفه بنسخة طبق الأصل مع زيادة المدة' مقال له علاقة: إير كايرو تعزز السلامة الطبية الجوية من خلال شراكة استراتيجية مع 'ميد إير' وقال مصطفى بكري – في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' -: 'قانون الإيجار المعدل هو نسخة من القانون السابق، حيث زادت مدة إنهاء العلاقة الإيجارية إلى 7 سنوات بدلًا من 5 سنوات' قانون الإيجار المعدل هو نسخة من القانون السابق، حيث زادت مدة إنهاء العلاقة الإيجارية إلى 7 سنوات بدلًا من 5 سنوات، وهذا يعد التفافًا على حكم المحكمة الدستورية، وهو باطل قانونًا، ويهدد السلم الاجتماعي، في وقت يحتاج فيه الوطن إلى الاصطفاف خلف القيادة لمواجهة التحديات الخطيرة وتداعياتها…. مقال مقترح: استمرار إزالة التعديات والإشغالات في شارع التحرير بأبنوب وفقاً لمحافظ أسيوط — مصطفى بكري (@BakryMP). مصطفى بكري: تعديل قانون الإيجار محاولة للالتفاف على الدستور وأضاف بكري في تغريدته: 'هذا التفاف على حكم المحكمة الدستورية، وهو باطل قانونًا، ويهدد السلم الاجتماعي، في وقت يحتاج فيه الوطن إلى الاصطفاف خلف القيادة لمواجهة التحديات الخطيرة وتداعياتها على مصر والمنطقة' مصطفى بكري يُشيد بمبادرة 'مصر معكم' وفي سياق منفصل، سبق وأن أشاد الإعلامي مصطفى بكري بمبادرة 'مصر معكم' التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي لاستثمار أموال أبناء الشهداء وأسر العديد من ضحايا الحروب والعمليات الخاصة. مبادرة (مصر معكم) التي أطلقها الرئيس السيسي لاستثمار أموال أبناء الشهداء وأسر العديد من ضحايا الحروب والعمليات الخاصة، تعكس اهتمام الدولة والقيادة بأسر الشهداء والمصابين، هؤلاء الذين قدموا وضحوا، الرئيس يصر كل عام على تكريم أسر الشهداء، وهذه المبادرة تأتي استكمالًا لدور…. — مصطفى بكري (@BakryMP). وقال مصطفى بكري – في تغريدة له عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس' -: 'مبادرة (مصر معكم) التي أطلقها الرئيس السيسي لاستثمار أموال أبناء الشهداء وأسر العديد من ضحايا الحروب والعمليات الخاصة، تعكس اهتمام الدولة والقيادة بأسر الشهداء والمصابين، هؤلاء الذين قدموا وضحوا' وأضاف الإعلامي مصطفى بكري أن الرئيس يصر كل عام على تكريم أسر الشهداء، وهذه المبادرة تأتي استكمالًا لدور الدولة. اختراق أمني غير مسبوق يفضح إسرائيل و73 جاسوسًا في قبضة طهران كشف الإعلامي مصطفى بكري عن ضربة أمنية كبرى وجهتها السلطات الإيرانية لجهاز الموساد الإسرائيلي داخل الأراضي الإيرانية وقال بكري – في تغريدة له عبر حسابه على منصة 'إكس' – : 'شبكة الجواسيس في إيران تتساقط، الشرطة الإيرانية تعلن سقوط 2 من عملاء الموساد جنوب شرق طهران وبحوزتهما أكثر من 200 كجم من المتفجرات و23 طائرة مسيرة وقاذفات وأجهزة توجيه وتحكم' وأضاف الإعلامي مصطفى بكري في تغريدته: 'وقبلها أعلنت مصادر إيرانية القبض على شبكة عملاء للموساد عددها 73 شخصًا، معظمهم يحملون الجنسية الهندية'، واختتم مصطفى بكري تغريدته قائلًا: 'هؤلاء كان لهم الدور الأكبر في تقديم المعلومات لصالح إسرائيل'

مصرس
منذ 7 دقائق
- مصرس
معهد ستوكهولم: سباق تسليح مخيف بين الدول التسع النووية
أصدر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، تقريره السنوي لعام 2025 حول أوضاع التسلح ونزع السلاح والأمن الدولي، محذرًا من تصاعد سباق تسلح نووي عالمي في ظل تآكل الأطر القانونية للحد من الأسلحة. وبحسب التقرير، فإن معظم الدول التسع المالكة للأسلحة النووية، وهي: الولايات المتحدة وروسيا والمملكة المتحدة وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل، واصلت في عام 2024 برامج تطوير وتحديث ترساناتها النووية، سواء من خلال تحسين الأنظمة القائمة أو إضافة رؤوس نووية جديدة.زيادة في الترسانات النوويةوقدر المعهد أن المخزون النووي العالمي بلغ في يناير 2025 نحو 12,241 رأسًا نوويًا، منها 9614 رأسًا في مخازن عسكرية معدة للاستخدام، وقرابة 3912 رأسًا منها نُشرت على صواريخ أو طائرات. ويُحتفظ بنحو 2100 رأس نووي في حالة تأهب قصوى، معظمها تابع للولايات المتحدة وروسيا، فيما يُعتقد أن الصين بدأت مؤخرًا بنشر رؤوس نووية على صواريخها.ورغم أن ما بعد الحرب الباردة شهد اتجاهًا عامًا نحو تقليص الترسانات النووية، فإن هذا الاتجاه آخذ في التلاشي. ويقول هانز كريستنسن، الباحث البارز في برنامج أسلحة الدمار الشامل لدى المعهد: "عصر خفض عدد الأسلحة النووية الذي تميّز به ما بعد الحرب الباردة يوشك على الانتهاء. نشهد اليوم سباقًا جديدًا نحو تعزيز الترسانات وتزايد الخطاب النووي العدائي، في ظل انهيار اتفاقيات ضبط التسلّح".روسيا والولايات المتحدة: 90% من الترسانة العالميةورغم أن حجم الترسانتين الروسية والأمريكية لم يتغير كثيرًا خلال عام 2024، إلا أن الدولتين تواصلان تنفيذ برامج تحديث واسعة قد تؤدي إلى زيادات مستقبلية. ومع اقتراب انتهاء معاهدة "نيو ستارت" في فبراير 2026، يتصاعد خطر العودة إلى سباق تسلّح استراتيجي غير مقيّد.وتواجه الولايات المتحدة تحديات مالية وإدارية في تنفيذ برنامجها الطموح لتحديث ترسانتها، خاصة مع إضافة أسلحة نووية غير استراتيجية جديدة. في المقابل، يواجه البرنامج الروسي عقبات تقنية وتأخيرات، مثل فشل اختبار صاروخ "سارمات" البالستي العابر للقارات وتأخير ترقية أنظمة أخرى.الصينأشار التقرير إلى أن الصين أصبحت الدولة الأسرع نموًا في المجال النووي، مع امتلاكها ما لا يقل عن 600 رأس نووي بحلول يناير 2025. وبحسب التقديرات، أتمّت الصين أو قاربت الانتهاء من بناء 350 صومعة جديدة لصواريخ عابرة للقارات، ما قد يجعلها تمتلك ترسانة مماثلة للولايات المتحدة أو روسيا بحلول نهاية العقد.المملكة المتحدة وفرنسارغم أن بريطانيا لم تضف رؤوسًا نووية جديدة خلال 2024، فإن مراجعتها الاستراتيجية أكدت التزامها بزيادة السقف العددي للترسانة، إلى جانب استمرار بناء 4 غواصات نووية جديدة.أما فرنسا، فواصلت تطوير غواصاتها من الجيل الثالث وصواريخ كروز جوية جديدة، مع تحسين الرؤوس الحربية البالستية.الهند وباكستان وكوريا الشماليةشهدت الهند مزيدًا من التوسع في ترسانتها النووية، وتعمل على تطوير صواريخ جديدة يمكنها حمل رؤوس نووية خلال السلم، وربما متعددة الرؤوس مستقبلًا.أما باكستان، فاستمرت في إنتاج المواد الانشطارية وتطوير وسائل الإطلاق، ما يُنذر بتوسيع ترسانتها خلال العقد المقبل.وفي مطلع 2025، تدهورت العلاقات بين الهند وباكستان إلى مواجهة عسكرية محدودة، تخللتها هجمات على منشآت ذات صلة بالبرامج النووية، وسط انتشار معلومات مضللة، ما دفع الباحث مات كوردا إلى التحذير: "مثل هذه الأزمات تُظهر الخطر الداهم لاعتماد الدول على الأسلحة النووية كوسيلة للردع، إذ يمكن أن تتحول النزاعات التقليدية إلى أزمات نووية بسرعة غير مسبوقة".من جهتها وصلت كوريا الشمالية، تسريع برنامجها النووي، إذ يُقدّر عدد رؤوسها بنحو 50 رأسًا نوويًا، مع امتلاكها موادًا انشطارية تكفي لإنتاج 40 رأسًا إضافيًا. وفي نوفمبر 2024، دعا الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون إلى "توسيع غير محدود" للقدرات النووية.إسرائيلرغم عدم اعترافها العلني بامتلاك أسلحة نووية، أجرت إسرائيل في 2024 تجربة على نظام دفع صاروخي يُرجح ارتباطه بصواريخ "أريحا" القادرة على حمل رؤوس نووية، كما واصلت تطوير منشأة "ديمونا" النووية.وحذر مدير معهد ستوكهولم، دان سميث، من انهيار منظومة ضبط التسلّح النووي، مؤكدًا أن معاهدة "نيو ستارت" بين روسيا والولايات المتحدة هي الاتفاقية الأخيرة الباقية، ومع ذلك لا تلوح في الأفق أي مفاوضات لتمديدها أو استبدالها.كما أشار إلى تعقيد إضافي تفرضه المطالب الأمريكية بضم الصين إلى أي اتفاق جديد، وهي خطوة قد تجعل التوصل إلى توافق شبه مستحيل.وأضاف سميث أن "سباق التسلح الجديد أخطر بكثير من السابق"، نظرًا للمتغيرات التكنولوجية، مثل الذكاء الاصطناعي، والقدرات السيبرانية، والتقنيات الكمومية، والدفاع الصاروخي، والتي تُعيد تعريف مفاهيم الردع والاستقرار النووي.وتشير المعطيات إلى أن دولًا جديدة، لا سيما في شرق آسيا وأوروبا والشرق الأوسط، تُعيد التفكير في خياراتها النووية، سواء عبر تطوير قدرات مستقلة أو استضافة أسلحة نووية أمريكية.ففي 2024، أكدت روسيا وبيلاروسيا مجددًا نشر أسلحة نووية روسية داخل الأراضي البيلاروسية، في حين أعربت بعض دول الناتو الأوروبية عن استعدادها لاستضافة رؤوس نووية أمريكية، بينما دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى "بعد أوروبي" للردع النووي الفرنسي.وحذر الباحث كوردا: "الأسلحة النووية لا تضمن الأمن، بل قد تُفاقم المخاطر، كما أظهرت الأزمة الأخيرة بين الهند وباكستان. الخطورة تكمن في التضليل وسوء التقدير أكثر من التهديد النووي نفسه".